"شيرى الصينية" تفكر فى إنشاء مصانع وشركات تمويل فى السوق الافريقية

[مبارك القناوى]

بسم الله الرحمن الرحيم

"شيرى الصينية" تفكر فى إنشاء مصانع وشركات تمويل فى السوق الافريقية

ين تونغ يويه، رئيس مجلس ادارة شركة شيري ستقيم شيري مصنع السيارات الصيني الرائد مشروعا مشتركا مع صندوق التنمية الصينية الافريقية لاستكشاف المزيد من أسواق السيارات في افريقيا، وفقا لاتفاقية تم توقيعها مؤخرا. ومع ذلك، لم تكشف الشركة عن الوقت الذي سيتم فيه اقامة المشروع المشترك. وستحوز شركة شيري للاستثمار الصناعي الخارجي المحدودة، الاسم الذي أطلق على الشركة الجديدة، رأس مال مسجل يقدر ب1.265 مليار يوان (197.7 مليون دولار امريكي) مع بلوغ نسبة الاستثمار من شيري 55 في المئة ، وفقا للاتفاقية . أشارت الاتفاقية الى ان رأس المال المسجل سيزداد إلى 3.25 مليار يوان. وقال ين تونغ يويه، رئيس مجلس ادارة شركة شيري، ان المشروع المشترك سيتولى كافة نواحي الاستثمار والاعمال التجارية القائمة شيرى في افريقيا. " ان المشروع المشترك سيقيم مصانع أو شركات تمويل للسيارات في الدول الافريقية الرئيسية، وبصفته الكيان الوحيد، سيدير ويمتلك الحقوق والمصالح لجميع مشاريعه في افريقيا"، حسبما قال ين. ودخلت شيري ، ومقرها في مقاطعة آنهوي شرقي الصين، السوق الافريقية في عام 2003، وتبيع نحو 15 ألف سيارة سنويا في مصر وجنوب افريقيا على التوالي، كما أن لديها مصنع لتجميع قطع الغيار في مصر ويبلغ الانتاج السنوي فيه 15 ألف سيارة. وفي النصف الاول من هذا العام، صدرت شيري 71827 سيارة، بزيادة 88.5 في المئة على اساس سنوي، وحافظت الشركة على نمو مبيعات مستقر في الاسواق الخارجية التقليدية، مثل روسيا وأوكرانيا وإيران ومصر.

منقول
مبارك القناوى

[aymanlaw]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبارك القناوى بسم الله الرحمن الرحيم "شيرى الصينية" تفكر فى إنشاء مصانع وشركات تمويل فى السوق الافريقية ين تونغ يويه، رئيس مجلس ادارة شركة شيري ستقيم شيري مصنع السيارات الصيني الرائد مشروعا مشتركا مع صندوق التنمية الصينية الافريقية لاستكشاف المزيد من أسواق السيارات في افريقيا، وفقا لاتفاقية تم توقيعها مؤخرا. ومع ذلك، لم تكشف الشركة عن الوقت الذي سيتم فيه اقامة المشروع المشترك. وستحوز شركة شيري للاستثمار الصناعي الخارجي المحدودة، الاسم الذي أطلق على الشركة الجديدة، رأس مال مسجل يقدر ب1.265 مليار يوان (197.7 مليون دولار امريكي) مع بلوغ نسبة الاستثمار من شيري 55 في المئة ، وفقا للاتفاقية . أشارت الاتفاقية الى ان رأس المال المسجل سيزداد إلى 3.25 مليار يوان. وقال ين تونغ يويه، رئيس مجلس ادارة شركة شيري، ان المشروع المشترك سيتولى كافة نواحي الاستثمار والاعمال التجارية القائمة شيرى في افريقيا. " ان المشروع المشترك سيقيم مصانع أو شركات تمويل للسيارات في الدول الافريقية الرئيسية، وبصفته الكيان الوحيد، سيدير ويمتلك الحقوق والمصالح لجميع مشاريعه في افريقيا"، حسبما قال ين. ودخلت شيري ، ومقرها في مقاطعة آنهوي شرقي الصين، السوق الافريقية في عام 2003، وتبيع نحو 15 ألف سيارة سنويا في مصر وجنوب افريقيا على التوالي، كما أن لديها مصنع لتجميع قطع الغيار في مصر ويبلغ الانتاج السنوي فيه 15 ألف سيارة. وفي النصف الاول من هذا العام، صدرت شيري 71827 سيارة، بزيادة 88.5 في المئة على اساس سنوي، وحافظت الشركة على نمو مبيعات مستقر في الاسواق الخارجية التقليدية، مثل روسيا وأوكرانيا وإيران ومصر. منقول مبارك القناوى

مجهود رائع ,والصينيون فى الطريق,وإحنا جالسين على الشلت كل الى بنعمله إننا نسخر من خلق الله ونطلع القطط الفطسانه فى منتجاتهم على خلفية إنهم يقمون بأعمال فاشلة بعدما تداركوا هم كل الفشل الذى سقطوا فيه وهذا شىء متوقع ,لأن التجربة تحتمل الفشل ولكن الأصرار هو طريق النجاح وهذا ماتفعله الصين,زى لما كده فضلنا نقول (ياعم هو أنا هندى --الأمر الذى اصبح فيه الهنود اصحاب القنبلة الزرية وصناع للسيارت والكمبيوتر وبارعين فى الطب السياحى,,,,الخ الخ)اين نحن مع إننا بدئنا مع الصين والهند وكوريا الجنوبية,والمصيبة ان ماليزيا بدأت بعدهم وبعدنا يمكن ب30 سنة وخلينا إحنا نقول ده صينى وده تيوانى وده وده لحد منلاقى الهواء الذى نتنفسه صنع فى الصين ونحن محلك سر(شوفو طلعت حرب عمل ايه فى سنوات قليلة ,خلق نهضة صناعية واقتصادية وساهم فى الفنون وغيره من الأمثلة التقدمية ولكننا بعده بسنوات مشينا وراء الشعارات ,والشعارات فقط دون غيرها ,وذلك منذ انقلاب الجيش فى 52 إلى حكم المماليك فى عصر حسنى الغير مبارك على الأطلاق....لك الله يامصرنا الحبيبة

[مبارك القناوى]

نورت الموضوع يكلام يا ا/ايمن

[fineart607]

البلد هتفضل كده لحد امتى يا جماعة اخلاق الناس زى ما هى متغيرتشى غير ايام الثوره فقط هنفوق امتى ونشتغل بقى

[aymanlaw]

والله تركيبة الشعب ده محيرة جداً,متعرفش هو عايز ايه وفيه ايه اساساً,يعنى تلاقى جماعة اسفين يا!!!!!!! والله مابشتم والله اعلم بى ,ولكنى عن نفسى مش معترف بأنه كان ,مش عايز اقولها لأنه ميستحقهاش,اى الرياسة,.
إحنا من الأول كان فى اتفاق ضمنى ونهائى بعد إنقلاب 52 بتاع عبدالناصر واعوانه,انه تتحول البلد من الحكم الملكى للحكم الرئاسى الجمهورى مش الأبوى!!!!!!!!!!!,وإذ بنا نقع فى يد من لايرحم سوى نفسه ,فيأتى عبدالناصر ويستأثر بلحكم لنفسه وإلى ان حدثت السقطات التى ارجعتنا للوراء 100 سنة,بعد ان بنينا السد وجيشنا مشاعر الشعب الغلبان لصالح الزعيم جمال!!!!!!!!.
ثم يذهب جمال,وياتى الرئيس المؤمن ويمحى كل انجازات جمال ويحاول يشوه الصورة لدى الشعب المصرى بمختلف الطرق من بداية مراكز القوى الى الخبراء الروس الخ ,ويقوم الرئيس المؤمن صاحب قرار حرب 73 باالأنتصار فى حربه ضد اسرائيل لوحده وكأن الشعب المصرى ده ضيف شرف فى فيلم حرب اكتوبر,وطبعاً التاريخ برىء من السادات صاحب الأنفلات الأقتصادى وبداية الخراب العقلى للشعب المصرى الذى وضعه السادات, ان كل مايجب ان يفكر فيه هو ان يربى اولاده وهذه الفكرة تم بناءها وتدعيمها منذ عهد جمال الذى علم الشعب كيف يكون جبان ,وزوار الفجر ابلغ شاهد على ماحدث فى الحقبتين ,ثم يأتى ثالثهم الشيطان,الذى أكد سياسة الأثنين المرحومين والله يرحمنا جميعاً ,أكد على تلك السياسة بشعار خاتم النسر,وهو انه صاحب الحرب بضربته الجوية الأولى وإن كان عجبنا ولا مش عجبنا,ثم التفنن فى اسقاط البلد فى الجهل والفقر وتدمير البنية التحتية للمبادىء والأخلاق ,وهانحن ندفع الأن الثمن غالى جداً جداً جداً,وعلى يد الزعيم المنتظر وهو جهاز الشرطة الذى يعلم الناس الأدب ويملى عليهم شروطه الغير معلنة وهى إما ارجع وانتم تحت اقدامى او اترككم لغياهب البلطجة التى هى من صناعتم ومن صناعة زمن ردىء ردىء ردىء ,ونسينا اصالة شعب مصر بعد هزيمة 67 ووقوفه يداً واحده خلف الجيش وتحمله المسؤلية والأوضاع الأقتصادية السيئة ايامها وحشد كل الثروات من اجل بناء جيشنا وسياسة ربط الحزام ,يعنى نجوع علشان خاطر قواتنا المسلحة,إلى ان كتب لنا الله نصر 73 ولكن لو نلاحظ شىء غريب نجد انه (فى هذيمة 67 كنا نعبر عنها بلفرح إلى ان وضعنا رؤسنا فى الرمال وسميناها نكسة,ثم تأتى نصرت 73 ونشعر بعدها بأن الفرحة لم تكتمل مع إننا منتصرين ,لأن النصر لم يكن كاملاً--ورحمت الله على القائد العظيم سعدالدين الشاذلى--كان يجب تحرير سيناء كلها اثناء الحرب ونجلس على طاولة المفاوضات ونحن فى مركز القوى,وليس من يملى عليه الشروط)هذا كل الكلام,ولاعزاء للزعماء