|
#1
16-07-2011, 07:44 AM
|
|||
|
|||
يوميات سائح اجنبي في مصر تعالو نشوف قال ايه
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد - صلى الله عليه وسلم وعلى ال بيته وصحبه اجمعين اللهم امين أقدم لكم هذه الذكريات ... وهي لسائح أجنبي من جزر الكاريبي يحكي رحلته إلى مصر والتي استغرقت 10 أيام قمت بترجمتها وكتابتها هنا .. قد نستفيد منها ... أو على الأقل نعرف كيف يقضون وقتهم في مصر إذا وجدتم كتابة بهذا اللون فهذا تعليق مني أنا أترككم الآن مع يوميات صديقنا الأجنبي ـ اليوم الأول ـ كنا في طريقنا إلى القاهرة جواً .. وأول شيء رأيناه من الطائرة هو نهر النيل وكنت من المحظوظين لأنني كنت جالساً بجانب أحد النوافذ .. ورأيت الأهرامات من الطائرة بوضوح وبعد قليل أخبرنا الطيار أننا وصلنا .. فاستعدينا جميعاً للهبوط انهينا كافة الإجراءات .. وخرجنا من المطار من صالة رقم 2 ... وساعتها شعرت بحرارة الصحراء قال لنا المرشد المرافق بأننا سنركب الباص حتى نصل للفندق وأثناء انتظارنا لحين وصول الباص .. وجدنا مجموعة من الناس تخلع حذائها وتقف بجانب بعضها .. وعرفت أنهم يصلون صلاة المسلمين .. أحسست بأننا في عالم مختلف بعد فترة وصل الباص رقم 653 كي يأخذنا إلى الفندق في وسط القاهرة  كنت متعباً جداً لأننا قضينا 17 ساعة طيران ( من ميامي ) .. ففتحت الخريطة لأعرف مكاننا بالتحديد وأخيراً وصلنا للفندق الذي حجزنا عليه .. وهو فندق ( لوتس ) .. وبعدما وصلنا قلت لسائق الباص أين مكاننا الآن على هذه الخريطة .. فأشار لأحد الأشخاص أن يخبرني لأنه لا يعرف الإنجليزية واسترحنا في الفندق على أن نبدأ الرحلة من صباح الغد  فندق اللوتس الذي يتحدث عنه صديقنا .. هو فندق 3 نجوم أو ربما أقل .. وسعره في اليوم من 15 الي 50 دولار وهو فندق قديم جداً طبعاً السياح الأجانب وخاصة من أوروبا لا يقيمون إلا في فنادق الخمس نجوم لكن يبدو أن صديقنا ( على قد حاله ) خاصةً أنه من أصول إفريقية ـ اليوم الثاني ـ استيقظت على صوت عالي من أحد المايكروفونات .. وهو نداء الصلاة .. وهذا الصوت تسمعه 5 مرات في اليوم بعد ذلك ذهبت إلى أحد مقاهي الإنترنت لأخبر أهلي بسلامة الوصول .. كان أول شيء في جدولنا هو زيارة الأهرامات .. وبعد مشوار طويل إلى هناك كان المرشد يخبرنا بمعلومات كثيرة عنها ووصلنا إلى هناك ورأيت هرم منقرع .. وهرم خفرع .. وهرم خوفو العظيم الأهرامات الثلاثة هي الشيء الوحيد المتبقي من عجائب الدنيا السبعة القديمة كان إحساساً ساحراً ونحن نقف أمام 7000 عاماً من التاريخ .. نحن جميعاً نراها في الصور وفي التليفزيون ، لكن الوقوف أمامها شيء مختلف .. كانت لحظات رائعة ونحن أمامها تمشينا في الصحراء على الحصان .. وكانت الساعة السابعة صباحاً انتظرنا على جبل صغير هناك أمام الأهرامات إلى أن نقطع تذكرة للدخول  التقطنا صوراً كثيرة من جميع الزوايا كي نهديها لأصدقائنا وأخذت صورة لي بجانب أبو الهول .. ولاحظت أن أنفه مقطوع تماماً ومعلوماتي حول هذا الموضوع أن نابليون كان يطلق القذائف من مدافعه باتجاه الأهرامات وأبو الهول أثناء حملته على مصر .. وأدى هذا لتكسير أنف أبو الهول  معلومات صديقنا صحيحة .. فقد وقف نابليون على جبل المقطم وأخذ يضرب الأهرامات وأبو الهول بالمدافع .. في محاولة لتدميرهم ونتج عن ذلك كسر أنف أبو الهول ولحيته .. بالإضافة إلى ثعبان الكوبرا التي كانت على رأسه ثم دخلنا الهرم الأصغر .. وانحدرنا للأسفل باتجاه تابوت الملك منقرع بعد ذلك قمنا بالذهاب إلى إحدى الواحات القريبة ونحن على الحصان وكان معنا المرشد السياحي ( هاني ) الذي خفف علينا صعوبة المشوار .. حيث كان يتميز بخفة الروح وبعدما وصلنا لإحدى الواحات قام هاني بأخذ الأحصنة إلى الماء لتشرب .. واقترب منا بعض الأطفال .. وكانوا يعرفوا القليل من الإنجليزي .. وكلمناهم بعض الكلمات باللغة العربية لأننا تدربنا على ذلك بقراءة بعض الكتب التي تعلم العربي ولكنهم وجدوا صعوبة في نطق اسمي .. فقلت لهم نادوني بإسم أحبه كثيراً .. وهو مصطفى بعد ذلك اتجهنا إلى الفندق .. وكان جسمي يؤلمني بسبب ركوب الحصان لساعات طويلة وعند غروب الشمس بدأت أرى الناس في الشارع .. فنزلنا نتمشى على نهر النيل ، وتمشينا كثيراً في شوارع القاهرة  لاحظت في القاهرة أن الرجال يمكن أن تمشي وهم يمسكون أيدي بعض .. ويمكن أن يضعوا أيدهم على أكتاف بعض .. وأثناء السلام يعانقون بعضهم !! إنه عالم مختلف اليوم الثالث ـ عزمنا بعد ذلك على الذهاب إلى الأقصر في الغد بواسطة قطار النوم فقنا مبكراً بهدف التجول في القاهرة لشراء بعض الطعام والمشروبات وغيرها مما قد نحتاجه في السفر وأثناء سيرنا وجدنا مطعم ( فلافل ) فأكلنا فيه وتعرفنا على بعض الأصدقاء هناك ولاحظنا أن الناس تحب الكلام معنا بالإنجليزية .. ربما يريدون تدريب أنفسهم على هذه اللغة .. أو ربما يحبون التعرف على ثقافتنا الغريبة عليهم ومشينا للتعرف على المعالم الشهيرة في القاهرة .. ثم عدنا للفندق في المساء وأخذنا أمتعتنا ركبنا بعد ذلك المترو للوصول لمحطة القطار .. وقطعنا تذكرة نحو الأقصر .. وكان معاد الرحلة الساعة العاشرة مساءً  وحجزنا على قطار ( نفرتيتي ) وهو الدرجة الأولى .. وكان الجو بالداخل بارداً كالثلج .. والمقاعد أكثر راحة من مقاعد الطائرة وعرفنا أن الطريق من القاهرة للأقصر 600 ميل .. لذا قمت بقراءة كتاب ( أوميترا ) لصاحبه ( ماريو بوزو ) ثم نمت قليلاً ـ اليوم الرابع ـ
وصلنا الأقصر الساعة السابعة صباحاً وتوجهنا إلى فندق ( إفريست ) واسترحنا فيه ثم نزلنا لنرى معالم الأقصر الأثرية .. فركبنا الباص متوجهين إلى معبد الكرنك .. وهو يبعد عن الأقصر بعدة كيلومترات شمالاً مدخل معبد الكرنك كان محاطاً من الجانبين بتماثيل متشابهة لحيوان الكبش .. وهو رمز النماء لدى الفراعنة وتحت كل كبش تمثال صغير للملك رمسيس الثاني .. وهذا الملك له تماثيل كثيرة جداً في كل مكان كان طول هذا المدخل حوالي ميل .. مشيناه إلى أن وصلنا إلى المعبد  وكان هذا المعبد يستخدم أيام الفراعنة كمتحف خاص بالحكام .. كالمكتبة الرئاسية الموجودة عندنا في أمريكا وهذا المعبد استغرق بناؤه 1300 عام .. وهو يقع على مساحة 100 فدان قضينا ساعات هناك نكتشفه ونتنقل بين غرفه الكثيرة .. وكنا معجبين بالنقوش الهيروغليفية التي تزيّنه والتقطتنا هناك صوراً كثيرة    ثم عدنا مرة أخرى للأقصر بواسطة السيارة التي يجرها الحصان .. وتكلف ذلك 5 جنيهات .. وعرفنا فيما بعد بأننا يمكن أن نعود بالباص .. ويتكلف فقط ربع جنيه ورجعنا إلى الأقصر ووجدنا مطعم يقدم ساندوتشات خضار وجبن .. وكانت رخيصة جداً وأعجبنا بطعمها كانت محطتنا الثانية في الأقصر بعد غروب الشمس .. والتقطنا عدة صور للنيل عند الغروب ورغم أنه هو نفسه نهر النيل الذي رأيناه في القاهرة .. إلا أنه يختلف كليّةً في الأقصر  ففي القاهرة تنعكس عليه أضواء وإبهار المدينة .. لكنه في الأقصر محاط بالنباتات وأشجار النخيل وحياة الناس في الأقصر تعتمد اعتماداً كبيراً على السياحة اليوم الخامس ـ كان لدينا عدة خيارات للذهاب إلى الأماكن السياحية الأخرى إما بالتاكسي .. وإما على الحصان .. وإما بالموتوسيكل ( الدراجة البخارية ) قررنا أن نقوم بتأجير موتوسيكل .. وكلفنا ذلك 50 جنيه وبدأنا بالإتجاه نحو هذه الأماكن لاكتشاف آثارها .. وكان ذلك الساعة 7 صباحاً  زرنا أول شيء معبد الأقصر .. وهو من أعظم المعابد في مصر .. وكنا قد أفطرنا قبل الذهاب في مطعم النوبة ، وهو مطعم يقدم المأكولات النوبية ، وكل شيء فيه على الطراز النوبي ونحن في الطريق للمعبد رآنا أحد أصحاب التكاسي وسألنا مندهشاً : لماذا تركبون هذه الموتوسيكلات؟ ولم يكن غيرنا يركب الموتوسيكل في هذا اليوم من بين السياح قررنا الذهاب بعد ذلك لنرى معابد الملكات .. فذهبنا لوادي الملكات .. ودخلنا معبد الملكة حتشبسوت ، وكان هذه المعبد متميزاً عن البقية في أن نقوشه الهيروغليفية ملونة .. وكانت واضحة تماماً .. لكن التصوير كان ممنوعاً في هذا المعبد ويوجد تمثال لهذه الملكة في أحد متاحف ألمانيا  ثم ذهبنا لنرى وادي الملوك .. وهي مليء بمقابر ملوك الفراعنة مثل توت عنخ آمون .. وإخناتون وكانت هذه المقابر كلها تحت الأرض بحوالي 100 متر .. وآخر شيء زرناه في هذا المكان كانت مقبرة الملك سيتي .. وفي طريق العودة للفندق قلنا سنأخذ نصف ساعة إضافية للمرور على جزيرة فيلكه .. فأخذنا قارب وذهبنا للجزيرة .. وكان صاحب القارب طفلاً لطيفاً .. وكان قاربه مدهوناً باللون الأحمر والأخضر والذهبي .. مما ذكرني بعلم جاميكا بعدما انتهينا وعدنا للفندق .. ذهبنا لمحطة الأوتوبيس للسفر لمحطتنا الثالثة .. وهي الغردقة ، والتي كنا نبعد عنها بـ 5 ساعات قطعنا الطريق في الصحراء داخل باص مكيف وكان يعرض فيلماً باللغة العربية .. لم نفهم شيئاً لكن يبدو أنه كان رومانسياً  وصلنا الغردقة .. وكنت وضعت لها تخيلاً في ذهني أنها عبارة عن أكواخ من طابق واحد على البحر .. ويحيط بها النخيل أوه .. لقد كنت مخطئاً !! كانت عبارة عن فنادق جميلة منثورة على البحر الأحمر .. ومراكز للغطس .. وبها مولات في كل مكان أقمنا في فندق ( سي ريف ) ونزلنا لنأكل بيتزا في أحد المطاعم ثم رجعنا للفندق واستمتعنا بالشيشة تحت ضوء القمر  اليوم السادس ـ ذهبنا لنجرب الـ Diving ( الغطس ) .. فأخذنا لانش ومعه واحد متخصص ليعلمنا ويخبرنا عن أنسب الأماكن لذلك صديقي ( في ) كانت له تجربة سابقة في هذه الرياضة.. أما انا فكانت أول مرة وكان معنا فتاتان من اليابان لكنهم خافوا وأخرجوا فطورهم من معدتهم في البحر الأحمر  بعد التدريب قمت بالغطس مع المدرب .. ورأيت بالأسفل الأسماك والشعب المرجانية الملونة .. وكانت غاية في الجمال    وفي طريق العودة للفندق بدأت أتأمل وأقول لنفسي : أنا الآن في مصر داخل البحر .. وبعد 4 أيام سأكون في الطائرة ومنذ أيام ركبت الحصان والموتوسيكل والقطار .. وقبلها كنت داخل الأهرمات .. لا أريد أكثر من ذلك .. إنها رحلة متنوعة مكثنا في الغردقة أكثر من يوم .. وقررنا بعد ذلك العودة للقاهرة قمنا بتناول العشاء في أحد مطاعم الغردقة .. ثم رجعنا للفندق للإستعداد للسفر صباحا 
|
|
#2
16-07-2011, 07:46 AM
|
|||
|
|||
رد: يوميات سائح اجنبي في مصر تعالو نشوف قال ايه
ـ اليوم السابع ـ غادرنا الغردقة الساعة 10 صباحاً بواسطة باص مكيف .. وكان يعرض هذه المرة فيلماً أمريكياً مترجم باللغة العربية ، وهو فيلم ( المصيدة ) بطولة ( سين كونري ) و ( كاترين جونز ) وكان الطريق محاذياً للبحر الأحمر .. ورأينا السفن وهي تعبر قناة السويس  مرّت علينا المضيفة بالشاي والطعام .. وبعد عدة ساعات وصلنا القاهرة وعدنا لنفس الفندق الذي كنا أقمنا فيه أول مرة .. ثم نزلنا نتمشى قليلاً بعد ذلك عدنا لننام بعد يوم من السفر والتنقلات .. وليس عندي الكثير كي أكتبه عن هذا اليوم ـ اليوم الثامن ـ
كان هذا اليوم هو موعد زيارة المتحف المصري ولم أزره في المرة الأولى لأنني أرى أنه من الأفضل زيارته بعد زيارة المعابد والآثار الموجودة في الأقصر أولاً .. المتحف مليء بالقطع الأثرية .. وما يميزه عن باقي متاحف العالم هي المومياوات الحقيقية المعروضة في غرفة خاصة لذلك وأشهرها هي مومياء الملك توت عنخ آمون ..   رأينا كذلك رأس الملك توت عنخ آمون التي تزن 110 كيلو جرام من الذهب الخال  عدنا بعد ذلك للفندق واستعدينا كي نذهب لبعض أصدقائنا .. وهم 3 من السودان .. قابلناهم وذهبنا معهم للمشي .. ثم شربنا شيشة ولم يكلفنا ذلك سِنتاً واحداً  ـ اليوم التاسع ـ ذهبنا نحن وأصدقائنا السودانيين ( غاندي وناصر وعثمان ) إلى فندق ( دهب ) وفندق دهب هو المكان الرئيسي الذي يقيم فيه معظم أصدقائي الذين يقيمون في مصر .. إما للدراسة أو غيرها ، لدرجة أن أحد أصدقائي يقيم فيه لمدة شهر وزواره من جنسيات كثيرة .. من كوريا وأمريكا وألمانيا والدنمارك واليابان ونيجيريا وجاميكا وموزمبيق .. كثير جداً ولا أنسى عندما قام صديقي الحميم ( في ) بغناء أغنية للمطرب ( بوب مارلي ) وقام الجميع بالترديد وراءه فكرنا بعد ذلك في العشاء .. وقلنا نجرب ( فلافل بيرجر ) من ماكدونالدز .. وكانت جميلة لكن أكلي المفضل هو الأكل الصيني ..  وفي الصين يقومون بشيء جميل جداً .. وهو أنهم يعرفون ما الأكل الذي يفضله السياح من كل بلد .. ويقدمون لهم أكلهم المفضل وأفضل وجبة أكلتها في مصر كانت لحم الغزال بالجبن .. وذلك كان في الغردقة ذهبنا بعد ذلك إلى أحد النوادي .. وتعرفنا على أصدقاء مصريين .. وتدربت على الكلام العربي معهم .. وهم تدربوا على الإنجليزي .. وقضينا وقتاً جميلاً هذه الليلة كنا نريد السهر أكثر .. فاتصلنا بأحد أصدقائنا ليكمل معنا السهر .. ثم رجعنا إلى الفندق الساعة 1 بعد منتصف الليل .. إنها مدينة ساهرة .. أحببتها جداً  اليوم العاشر والأخير ـ أوكي .. حان وقت الرحيل ، لكني أردت في هذا اليوم زيارة الأهرامات مرة أخيرة .. لأني لا أعلم هل سيمكنني المجيء هنا مرة أخرى أم لا  أخذنا بعد ذلك جولة في معالم القاهرة الإسلامية .. وتسوقنا في بعض الأسواق الشهيرة .. وختمنا جولتنا بأكل الفلافل التي أحبها تعلمت عدة أشياء في الأيام القليلة الماضية .. وتعرفت عن قرب على أعظم حضارة وُجدت على الأرض .. عرفت أن الإسلام به أشياء عظيمة ومستنيرة .. عرفت معنى الصداقة الحقيقية .. تعلمت كتابة 3 و5 و6 بالعربية ، وتعلمت بعض الكلمات باللغة العربية .. وعرفت أن أقول : ismi Tafa وأخيراً أحب أن أقول : Shookran Allah, Shookran Egypt 
|
|
#4
16-07-2011, 09:51 AM
|
|||
|
|||
|
رد: يوميات سائح اجنبي في مصر تعالو نشوف قال ايه
و النبى يا استاذ احمد هو كان تاريخ الزيارة ديه امتى؟!!! عشان انا شايف المتحف المصرى شغال و الحياة كانت زبادى فى الخلاط هاهاهاها
|
|
#5
16-07-2011, 10:19 AM
|
|||
|
|||
رد: يوميات سائح اجنبي في مصر تعالو نشوف قال ايه
امين يا رب تسلملي يا غالي ونورت الموضوع وتقبل تحياتي
ههههههههههههههههههه هيه اكيد كانت قبل الثورة والا مكنش قال الكلام ده ههههههههههههه نورت الموضوع وتقبل تحياتي
|
 |
|
|
