|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الفتنة الطائفية .. آخر ألاعيب فلول النظام السابق
اﻷخوة اﻷجلاء
أرجوكم و أستحلفكم بكل عزيز و غالى أن تحذرو مما يدبر فلول النظام البائد هذه اﻷيام حيث أن اﻷحداث الطائفية اﻷخيرة لا تبتعد كثيرا عما عهدناه من أساليب النظام البائد القذرة و التى كانت تهدف دائما إلى خلق حالة زائفة من اﻹحتقان ، و وضع بذور الحقد و الكراهية ببين أبناء الوطن لا يخفى علينا جميعا من أن أحداث قرية صول اﻷخيرة كادت أن تنتهى على خير باتفاق و صلح بين المواطنين إلا أن تدخل أثم و مأجور بعد اﻹتفاق أدى إلى إعتداء لا أميل إلى نسبته إلى شباب غاضبين بل إنه و بشكل واضح لعبة قذرة أخرى من ألاعيب نظام الرعب و الفزع اللعين إن إثارة الفتنة الطائفية فى نفس الوقت الذى تتسلم فيه وزارة يرضى عنها الشعب و تحريض طلبة الجامعات على المطالبة بإقالة رؤساء الجامعات فى مطلب لم يحدث من قبل فى التاريخ و إشاعة خبر كاذب بتهديد ضباط الشرطة باﻹضراب عن العمل (و هم حاليا لا يعملون أصلا) و غيرها من اﻹضرابات المشكوك فى من يغذيها و يؤلبها و الثورة و شبابها منها براء أستحلفكم بالله مسلمين و مسيحين من شرفاء الوطن ، عدم اﻹنقياد و اﻹندفاع فى هذا الغى الذى يتمنون أن يلقونا فيه أرجو أن يتذكر الجميع أنه كما عانى المسحيين من ظلم فى عهد مبارك البائد و تقييد لحريات بناء دور العبادة و قيود على تولى أبناء الوطن للمواقع القيادية بحسب كفاءاتهم و دون النظر إلى دينهم و مذهبهم ، فقد لاقى آلاف المواطنين المسلمين قهر و ظلم و عدوان على حرياتهم و ممتلكاتهم و أعراضهم. فكلنا مسلمين و مسيحيين فى ظلم دولة مبارك سواء أرجو أن يدرك الجميع للمؤامرة التى يدبرونها لنا جميعا حفاظا على دولة ظلمهم أرجو أن ننتبه جميعا قبل أن أن نندم وقت لا ينفع فيه الندم |
#2
|
||||
|
||||
رد: الفتنة الطائفية .. آخر ألاعيب فلول النظام السابق
وانا اضم صوتى لصوت حضرتك حازم باشا ندعوا الله العلى القدير ان ينجى بلادنا مما نحن فيه وان يوحد صفوفنا مسلمين ومسيحيين الدين لله والوطن للجميع وشكرا لحضرتك على الموضوع
|
#3
|
||||
|
||||
رد: الفتنة الطائفية .. آخر ألاعيب فلول النظام السابق
بقلم : وائل قنديل قد تبدو العودة لليلة المبارزة التليفزيونية بين علاء الأسوانى وأحمد شفيق ابتعادا عما يدور من وقائع الآن، لكنها فى الحقيقة ليست مقطوعة الصلة بسلسلة الانفجارات الاجتماعية التى سمع دويها فى الأيام الماضية. إننا الآن نعيش مرحلة حرب استنزاف الثورة المصرية، وهى الحرب التى تأججت مع سريان أنباء إزاحة أحمد شفيق عن رئاسة الوزارة، وقد شهدت الساعات التالية للإعلان عن تكليف الدكتور عصام شرف بتشكيل الوزارة الجديدة تكثيفا لهجمات الثورة المضادة وعمليات القنص، حتى انتهى الأمر بإحراق مقرات أمن الدولة من الداخل، ووفقا لتصريح اللواء إسماعيل عثمان مدير إدارة الشئون المعنوية بالجيش فقد فتحت البوابات من الداخل، وهو ما ينفى عن الثوار اتهامات الاقتحام ويؤكد أن هناك جريمة كانت ترتكب خلف أسوار أمن الدولة بمعرفة أصحابها. ولو وضعت جريمة حرق وفرم ملفات أمن الدولة، بجوار أحداث الفتنة الطائفية المصطنعة فى أطفيح، وتسريب ملفات النهش فى أعراض السياسيين والإعلاميين، وعودة ثغاء الأصوات المدافعة عن أحمد شفيق، يمكنك أن تدرك بسهولة أننا بصدد حفل استقبال سافل ومنحط لرئيس الوزراء الجديد الدكتور عصام شرف. إنها الثورة المضادة التى كانت تحاول أن تعبث فى هذا المكان أو ذاك على استحياء، والآن جاءت مرحلة اللعب على المكشوف، تلك المرحلة التى دشنت بعد الظهور الأخير لرئيس وزراء مبارك، الفريق أحمد شفيق على التليفزيون مع علاء الأسوانى وحمدى قنديل. فى تلك السهرة بدا شفيق ضعيفا وبلا منطق أو حجة، وقدم ردودا متهافتة على مدفعية خصومه الثقيلة، التى كانت من القوة بحيث أحدثت دوائر من الشفقة على رئيس وزراء تم خلعه نزولا عند إرادة الجماهير الثائرة. ومازلت مصرا على أن كلا الطرفين دخل حلقة النزال وهما يعلمان أن اسم رئيس جديد للحكومة سيعلن قبل الاحتشاد فى جمعة الإصرار، ومن هنا حاول شفيق استغلال المناسبة للحديث باعتباره مظلوما ومغلوبا على أمره، أى باختصار لم يفوت الفرصة للعب على مشاعر الجماهير. فيما جاء أداء علاء الأسوانى تجسيدا لما يمكن تسميته «الاستخدام المفرط للقوة»، فقد كان الخصم ضعيفا بما لا يحتمل كل ذلك الهجوم الشرس، مع تسليمى واتفاقى مع كل ما طرحه الأسوانى وحمدى قنديل، حول عدم صلاحية أحمد شفيق لتولى رئاسة الحكومة بعد ثورة شعب على نظام كان شفيق أحد أركانه، فضلا عن أننى لا أرى فيه تلك الكفاءة والأهلية التى يصدع بها رءوسنا عدد من أرامل النظام الساقط. وأزعم أن شفيق ومن خلفه من ميليشيا الثورة المضادة، خرجوا فائزين من الحلقة رغم هزيمته الساحقة فى النقاش والحوار، ذلك أن الجمهور طيب وعاطفى أكثر من اللازم، بحيث تأخذه مشاعر الشفقة إلى التعاطف مع المهزوم، عندما يسقط بالضربة القاضية. وأظن أن شفيق لم يكن ليحلم بهذه الفرصة، أن يجلس مبتسما ومتحاورا مع أناس كانوا يهتفون «لا حوار أو تفاوض إلا بعد سقوط النظام» ولاحظ معى أنه بعد الحلقة مباشرة خرجت أصوات تبكى الشفيق بل وتعلن بلا خجل ترشيحه للانتخابات الرئاسية، حتى لو كان ذلك من قبيل النكتة السياسية. منقول ممن موقع جريدة الشروق |
#4
|
||||
|
||||
رد: الفتنة الطائفية .. آخر ألاعيب فلول النظام السابق
انه رأس الأفعى أنه صفوت الشريف الذي عاث وما يزال يعيث فساداً في البلاد
كيف أن يترك حراً طليقاً حتى الأن ينفث سمومه ليهدم البلد على رؤوسنا أجمعين أليس بيننا رجل رشيد ينادي بأعتقال هذا الملعون تحت أي مسمى ألابد أن تخرج مليونية أخرى يوم الجمعة القادم للمطالبة برأسه !!!!!!
__________________
لوجي الجميلة أنضموا لحملة المليار صلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم |
#5
|
|||
|
|||
رد: الفتنة الطائفية .. آخر ألاعيب فلول النظام السابق
الفتنة وهدافها واضحة وضوح الشمس وفى هذا التوقيت تحديدا ً
ارجو ان ينتبهة الجميع لهذا قبل فوات الاوان |
|
|