العلاقة بين سواقة المرأة للسيارة و مخرطة الملوخية

نتائج دراسة بريطانية حديثة كشفت - كما ورد فى محيط - أن أغلبية الرجال يخافون ركوب السيارة إذا ما كانت الزوجة هى من تقوم بالقيادة ؛ مبررين ذلك بأن المرأة عندما تقود السيارة فإنها تستخدم الفرامل فى وقت متأخر،مما يثير رعبهم و يجعلهم يتمسكون بحواف المقعد
انتهى الخبر القصير ، و لكن نتائجه تلقى بظلال كثيرة من الشك حول مدى ثقة الرجال فى قيادة النساء للسيارات
المرأة حين تقود تتحفظ فى قيادتها جدا ، و تمسك بالمقود ( الدركسيون ) كما لو كانت تمسك بمخرطة ملوخية - رغم أن مخارط الملوخية تلاشت أو تكاد
و تجدها قد قدمت كرسى القيادة إلى أقرب نقطة من المقود ، كما تجدها مستقيمة الظهر ، تتعامل مع الأمر بجدية زائدة ..ببساطة شديدة القيادة عند المرأة مهمة قومية ، بينما هى عند الرجل متعة و فائدة
كثيرا تتسبب المرأة فى حوادث لسيارات يقودها رجال ، و تخرج هى من الحادثة كما تخرج الشعرة من العجين
و المرأة المصرية - خصوصا - ماهرة فى التعامل إذا وقعت لسيارتها حادثة - حتى و لو كانة بسيطة جدا .. تجيد دور المجنى عليه ، ويتعاطف معها المتجمعون المتطفلون ، و ينصفها الجميع لأنها امرأة - و هى مخطئة بنسبة مليون فى المائة
لكن إليكم هذه المعلومة الغريبة ..فى دراسات كثيرة اعتبرت المرأة السعودية أكثر نساء العالم رفاهية و دلعا ؛ لأنها ممنوعة من قيادة السيارات ، و بالتالى لابد لها من سائق خاص
إذا صح هذا المقياس فإن المرأة المصرية تصنف على أنها من أكثر نساء العالم معاناة و شقاء ، لكن يبدو أن تمرسها على القيادة بطريقة مخرطة الملوخية أكسبها قوة و صلابة جعلاها تتقن فن خرط الرجال ، ولتصبح أكثر نساء العالم عنفا ..
ربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم

منــقول

[Injection]

ههههههههههههه, أنا عنوان الموضوع شدنى فدخلت, وأكيد فى "عضوات" كتير هييجوا يخرطوا بس مش هيخرطوا ملوخية
بس أكثر حاجة مستفزة فعلا تعاطف الناس الأعمى مع سيدة أو راجل كبير أو حتى واحد بيعدى خبطته عربية, والسواق ده المفروض أنه بيشوف المستقبل وعارف أمتى حد هيعدى الشارع أوحد هيكسر عليه فبيفاديه.
الرجالة بقى بيسوقوا بطريقة مقورة الكوسة ومعتقدش أن دى محتاجة شرح.

[أحمد فاروق سيد]

والله عندك حق يا أبو حميد
تلاقيها متشبسه بالدريكسيون ومتمسكة بيه
وكأن حد حيخطفه منها

ولما بتأخد قرار الدوران أو الدخول على اليمين أو الشمال
بتنفذ القرار مهما كانت العواقب وملهاش دعوة باللى ماشى

[ابو جودة]

لو مافيش واسطه كان زمان 4 او 5 ستات هم الى بيسوقو فى مصر

[ابو جودة]

كنت مرة جاى من طريق السويس وكانت ست ابوها راكبه عربيه من ام كام مليون وانا الغلبان راكب عربيه الشركه وحولت اعدى منها وكان يومى مهبب ازى عربيتى الحقيره تعدى من عربيه ست ابوها
طبعا اجى شمال تقفل على اجى يمين تقفل على وانا عربيتى صحتها على ادها لحد ما اتى وحش من وحوش الجبل <ترله> وام مديها كام سرينه من الى قلبك يحبها وطبعا انا فى ديله وطبعا عربيتى فرحت اوى بقدوم اختها الكبرى وقامت مطلع لسنها لعربيه ست ابوها