|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مصر فى خطر
النهاردة تجمع الاخوان المسلمين ومن يؤيدو الدستور عند قصر الاتحادية وقامو بهدم الخيام المنصوبة امام القصر والتى تخص المعتصمين الزافضين للاعلان الدستورى وقامو بالتهجمعليهم وضربهم وبعد ذللك قامو بالبلطجة ضدد المعارضين وقامو بالقاءالملتوف والاشتباكات مع بعض وكل ذلك لان مرسى يرفض التحاور ويريد ان كلامة هو الذى ينفز دون ان يعترضة احد وهذا سوف يزهب بمصر الى مالانريدة لاقدر الله (الحرب الاهلية) وكل ذلك بتدبير من المرشد حيث انة هو الذى طلب من الاخوان الذهاب الى هناك حسبى الله ونعم الوكيل فيهم وهو يعرف انة سوف يحدث اشتباكات ومرسى داخل القصر بيتفرج منهم لله
|
#2
|
||||
|
||||
رد: مصر فى خطر
مؤيدو مرسي يسحلون اثنين من معتصمي الاتحادية
Share جانب من تواجد المتظاهرين فى محيط الاتحادية 12/5/2012 6:21:00 PM كتب - عمر الناغي ومصطفى ياقوت: قام مؤيدو الرئيس محمد مرسي بسحل اثنين من المعارضين وضربهم بالأحزمة وخلع ملابسهم ثم هتفوا ''سلمية''. ويتجمع المعارضون الآن بالقرب من إشارة مرور روكسي استعدادا للذهاب إلى منطقة الاتحادية، فيما تتجه مسيرة لمؤيدي الرئيس من نفس المكان. ويردد مؤيديو مرسي، الآن '' الله أكبر''، ويردد المعارضون ''يسقط يسقط حكم المرشد''، '' الشعب يريد إسقاط النظام''. |
#3
|
||||
|
||||
رد: مصر فى خطر
الإخوان يهتفون أمام الاتحادية: يا ليبرالي صبرك صبرك.. الإسلامي حيحفر قبرك
كتب : أحمد العميد منذ 57 دقيقة طباعة 112 امام الاتحادية أعاد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين الحواجز الحديدية والأسلاك الشائكة أمام قصر الاتحادية، ونظموا لجان تفتيش للداخلين إلى محيط القصر. وهتف الإخوان: يا ليبرالي صبرك صبراك.. الإسلامي حيحفر قبرك، ويا علماني صبرك صبرك.. الإسلامي حيحفر قبرك". |
#4
|
||||
|
||||
رد: مصر فى خطر
عايزها اهليه .,. اهليه اهليه .,. هي كدا و لا كدا باظت علي جلينا .,. يبقي نكمل الثوره و نعمل لعيالنا ...
__________________
وأتت ملائكة النعيم كما روت* روحي بطون أكفها خضراء* صعدت بروحك والعبير يحفها* والنور ترسم دربه الأنواء* شرقت حشاشات النحيب وأينعت* وشوى الأنين قلوبنا فتفطرت*خلف الجفون دموعنا الخرساء* أكبادنا فبكاؤنا إيماء*
|
|
|