|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: انتخابات الرئاسه المصريه | |||
ايمن نور |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
حمدين صباحى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
جمال مبارك |
![]() ![]() ![]() ![]() |
46 | 39.32% |
عمرو موسى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
11 | 9.40% |
عمر سليمان |
![]() ![]() ![]() ![]() |
12 | 10.26% |
عصام العريان |
![]() ![]() ![]() ![]() |
5 | 4.27% |
طلعت السادات |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
شخص اخر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
37 | 31.62% |
المصوتون: 117. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#8356
|
||||
|
||||
![]()
تسلم ايدك و شكرا على الحكم دى
__________________
|
#8357
|
|||
|
|||
![]()
كلام جميل وحكمه ليها معاني بس الي يفهمها الله ينور عليك يا حسام
|
#8358
|
||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
فانتازيا - القاهرة:-
صاحب انتخابات مجلس الشعب لعام 2010 عدد من جديد السمات اكتسبت على أثرها تميزا وتفردا عن سابقاتها فى أعوام قبلية وكانت بحق علامة فى تاريخ الحياة السياسية المصرية واستحقت عن جدارة ما حظيت به من وافر متابعة ودقيق تقييم وعظيم اهتمام. ذلك أن عملية انتخابات 2010 جاءت بينما الحياة السياسية المصرية تشهد تطورات هائلة غير مسبوقة فى طريق الإصلاح السياسى والديمقراطى ومبشرة بعصر جديد تشهده البلاد بكل ما تحمله الكلمة من دلالة فى مختلف المجالات. وبقدر ما أضفت تطورات الحياة السياسية من أهمية على العملية الانتخابية فإن فعاليات تلك الأخيرة قد أثرت بدورها مسيرة الإصلاح الديمقراطى بل كانت هى فى ذاتها ـ على نحو ما جرت عليه ـ إحدى الحلقات الهامة فى تلك المسيرة لتعكس بيقين قاطع صدق التوجه نحو آفاق أكثر عمقا ورحابة من الحرية والتطوير. ولعل ما ذهبت إليه تلك الرؤية لمجريات العملية الانتخابية يجد عضدا له باستعراض عدد مما نوه عنه من سمات على النحو التالى: أولا : تجاوز عدد مرشحى العملية الانتخابية بمراحلها الثلاثة ، 5064 مرشحا مختلفى الانتماءات يتنافسون على 508 مقعدا وهو ما أثار توقعات بشراسة المنافسة تأيدت لاحقا حسبما كشفت عنه مجريات العملية الانتخابية. ثانيا : صدق التوجه نحو إجراء الانتخابات بأكبر قدر من النزاهة والشفافية حسبما دل عليه عدد من المؤشرات المتمثلة فيما يلى: 1 ـ تأكيد كبار مسئولى الدولة وفى مقدمتهم جموع الشعب ذاتة على نزاهة إجراء العملية الانتخابية. 2 ـ استخدام صناديق الاقتراع الزجاجية (الشفافة) لأول مرة فى تاريخ الانتخابات البرلمانية المصرية. 3 ـ استخدام الحبر الفوسفورى الملون والذى يصعب إزالته قبل مرور 24 ساعة على استخدامه. 4 ـ تحقيق الإشراف القضائى الكامل على العملية الانتخابية سواء فى اللجان العامة أو اللجان الفرعية. 5 ـ توزيع مديريات الأمن لعدد من بطاقات إبداء الرأى مساو لعدد الناخبين على القضاة المسئولين عن اللجان الانتخابية بكل دائرة للحد من التلاعب فى النتائج من خلالها. 6 ـ السماح لمؤسسات وهيئات المجتمع المدنى بإرسال مندوبين عنها لمراقبة سير العملية الانتخابية. ثالثا : التوجه نحو إضفاء مزيد من المؤسسية ـ خاصة من جانب أحزاب المعارضة ـ على أعمال الدعاية الانتخابية من خلال برنامج عمل محدد وآليات واضحة تم التعبير عنها فى المؤتمرات الانتخابية التى عقدوها لدعم مرشحيهم بطريقة جماعية. رابعا : لجوء أغلب أحزاب المعارضة إلى التكتل تحت حزبى الوفد الجديد وحزب التجمع والنجاح فى تقديم مرشحين فى جميع الدوائر لأكتمال كوادرها بينما كانت مشكلة الحزب الوطنى الديمقراطى نقص ما لديه من كوادر الأمر الذى حدا بة التكتل مع الجماعة المحظورة المسماة "الأخوان المسلمين".
__________________
هشـــام باهـــى اسكندرانى يعيش فى القاهرة من 14 سنة ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة Bahi ; 28-11-2010 الساعة 01:43 PM |
#8359
|
![]()
حد عندة (أو معندوش) شك فى تقرير "فانتازيا"؟!
__________________
هشـــام باهـــى اسكندرانى يعيش فى القاهرة من 14 سنة ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة Bahi ; 28-11-2010 الساعة 01:56 PM |
#8360
|
||||
|
||||
![]() الجزء الثانى :
.. لم أكد ألتقط أنفاسي ألا والصدمة تطالعني .. باب السيارة من جهة الراكب مفتوحة ولا أثر لصديقي .. كل شي كان كما هو عليه جواله ... علبة سجائرة داخل السيارة .. ولكن لا أثر له .. أستجمعت قواي وقررت النظر حول المكان .. تساءلت هل ذهب ليقضي حاجته ؟؟ رفعت صوتي أنادي .. ناصر .. ناصر ولا مجيب .... ركبت سيارتي وبدأت أدور في دوائر حول المنطقة ولا جديد .. أبتعدت ببحثي قليلا عن المنطقة .. ثم !! أدركت وقتها كم كنت غبيا أنا ... لماذا لم أراقب الاثار بجانب السيارة .. خصوصا أن الارض كانت طينية يبقى الاثر عليها واضحا .. عدت الى مكاني السابق ... ووجدت الاثر .. ولكنه أثر واضح لسحب شخص بالقوة وحمله .. كانت الاثار عميقة ومتناثرة مما يدل على الحمل الثقيل الذي تركه صاحب الاثر .. ويتضح أنه كانت توجد مقاومة وقتها .. تتبعت الأثر ولكنه أنتهى حول بئر قديم مهجور .. هل يعقل ؟؟ صديقي في البئر ؟؟ ماهذا الجنون ؟؟ تأملت حولي من جديد .. ظلام يلفني .. تذكرت أنني وحيدا في هذه المنطقة .. أنتابتني حالة غريبة ... رعب شديد .. هربت بشدة الى السيارة .. أنطلقت بسرعة خرافية من حيث أتيت .. كنت أبكي بشدة .. صديقي أين هو ؟؟ أنا السبب .. اللعنة على ذلك الجوال وصاحبته وعلى سارقه .. نعم سأذهب للجهات الامنية .. أنها مهمتهم .. ولكن .. لو وجدوا صديقي مقتولا .. من سيتهمون ..؟؟ بكيت بشدة وخالط بكائي نوع من النياح وعدت للرياض من جديد وذهبت للبحث عن ذلك اللص علي .. ولكن .... كيف أبحث عنه ؟؟ كل مااعرفه انه منتسب لجمعية الهلال الاحمر فقط .. لااعرف من اسمه الا علي ... اللعنة عليه ... هل حلت بنا لعنات الموتى ؟؟ سرق تلك المرأة ولم يراعي كرامة الموت ورهبته .. أحسست لفترة وكأن الزمن توقف .. بالامس كنت شخصا يعيش حياة طبيعية .. والان انا اعيش دوامة من القلق والغموض .. مالذي صار مقدرا لي ..؟؟ صديقي لااعلم هل لازال حيا أم ميتا ؟؟ أهله يعلمون تماما أنه كان برفقتي .. مالذي بيدي لأفعله ؟؟ صرت تائها وسط تلك المدينة الكبيرة .. قررت أن أذهب الى بيت صديقي .. والده رجل طيب .. وأمام مسجد .. ربما يقدر ماسأقوله .. سيعلم أن هذه الاحداث لها علاقة بظواهر الجن .. نعم أقسم أنها كذلك .. وماهي الا دقائق وانا اطرق باب منزل صديقي .. لم يصلني رد ... واصلت الطرق .. ولكن لامجيب ... وواضح جدا من الهدوء أن المنزل خاوي .. عدت لسيارتي والقيت بجسدي على مقعد السيارة .. عادت حالة البكاء للسيطرة علي من جديد .. أغمضت عيني وقررت الانتظار أمام منزل صديقي .. عدت بالذاكرة الى وقت ليس ببعيد .. صديقي المختفي ناصر .. كان رفيقي منذ الصغر .. شخص طبيعي .. هادئ وانطوائي نوعا ما .. أنهى دراسته الثانوية ثم قبع بعدها في المنزل .. كان شخصا حماسيا ولكن البطالة خلقت فيه روحا أنهزامية غريبة .. كان يتحدث عن أمنياته بالهجرة الى الخارج .. كان يحب كثيرا القراءة .. خصوصا الكتب الكبيرة .. ينفق كثيرا على شرائها .. كان من المتفوقين .. وهاهو الان شخص عاق .. منحرف .. حتى والدته كثيرا ماكنت تدعو عليه بالهلاك .. كان شخصا عنيدا ويكره ان يوجهه احد الى شي .. حتى والده كان كثيرا مايقول انا لست براضي عليك .. وكان ..... ماهذا ؟؟ شخص بقترب من سيارتي وبسير بهدوء .. كان الشارع شبه مظلم .. والرجل يقترب من سيارتي .. ثم .. توقف أمامي مباشرة .. ومد يده ... نظرت الى وجهه وبادرني بالسؤال ... من أنت ؟؟ كان والد صديقي .. ولكن لااعلم لماذا لم استطع تمييز وجهه .. نظر الى كثيرا ... ثم قال : عبدالرحمن !! أين ناصر ؟؟ هل هو بالداخل ؟ ترددت كثيرا ولاحظ هو هذا التردد الذي كان يملأني ثم قال :ابني ناصر مالذي حدث له ؟؟ وأين هو ؟؟ قلت له : أريد أن أجلس معك أرجوك ... كلام كثير سأقوله لك !! لاحظ بكائي وحالتي المرثية وطلب مني النزول .. لم ندخل لمنزله بل توجهنا الى المسجد .. هناك بديت أروي قصتي لوالد ناصر .. كان مشدودا ومهتما لقصتي .. وضح عليه التأثر وبكى عندما وصلت لقصة أختفاء أبنه .. كان يريد قول شي .. ولكنه كان يتردد .. تغيرت ملامح وجهه .. صرخ فيني : أين ذلك الجوال ؟؟ كان كمن أنتزعني من حالة عجيبة .. قلت : في منزلي .. ركبت معه في سيارته وأنطلقنا لمنزلي .. تناولت ذلك الجوال وعدت للسيارة وناولته لوالد ناصر .. نظر فيه .. تلى بعض الاذكار ... فتح صندوق الرسائل .. وياللمفاجأة .... كان خاويا تماما !! قلب صندوق حفظ الرسائل فطالعته تلك الرسالة التي كانت توضح مكان الدعوة .. كانت مذيلة برقم ... رقم يوضح المرسل .. تناول هاتفه وأتصل بذلك الرقم ... وبدأ الجرس يرن .... ويرن ... ولكن دون أجابة .... أعاد الاتصال أكثر من مرة دون أي أجابة ... ألتفت لي وقال : هل أنت محافظ على الصلاة ؟؟ صدمني بذلك السؤال ... قلت نعم .. قال : وأين الذي باع لك الجوال ؟؟ قلت : أتقصد علي اللص ؟؟ قال : نعم .. قلت : انا لااعرفه شخصيا كل مااعرفه انه يعمل بقطاع الاسعاف ... قال هل تملك رقم جواله ؟؟ سؤاله هذا كان صدمة بالنسبة لي .. طوال تلك الفترة التي كان يتردد فيها ذلك اللص علي على محلي لم يحصل يوما أن طلبت رقمه أو سألته حتى عن سكنه أو .... قاطعني والد ناصر : ليش ماترد ؟؟ قلت : لا مااعرف رقمه .. أنطلقنا الى مركز ادارة الهلال الاحمر .. والد ناصر كان أمام لأحد مساجد المدينة المعروفة وكان رجلا وجيها ومعروفا لكثير من أعيان المدينة .. أجرى بعض الاتصالات .. ثم دخلنا الى مبنى الادارة .. صعدنا الى مكتب احد الموظفين .. صافحه والد ناصر .. تهامسا قليلا ثم أخذنا الى غرفة تحوي بعض اجهزة الحاسوب .. سألني عن مااذا كنت اعرف السائق علي المذكور .. قلت اعرفه فقط بشكله .. ثم قال لي الموظف دعك من الشكل .. هل تميزه من صوته ؟؟ قلت اكيد . قلب بعض البيانات على الحاسوب .. أجرى أتصالا بشخص ثم طلب منه مكالمتي .. حدثني الشاب قليلا ثم سألني الموظف هل هذا صوته ؟؟ قلت لا .. اغلق الهاتف وكرر الامر مع 3 اخرين كلهم كنت لاول مرة اسمع نبرات صوتهم .. نعم .. ذلك اللص علي كانت له نبرة حادة مميزة يمكنني تمييزها من بين الالاف .. أحسست ان الموظف بدأ عليه الضيق ثم سألني ... علي هذا صف لي شكله .. بدأت أعطيه المواصفات تباعا .. كانت عليه علامات الدهشة .. قال : هذه المواصفات لم تمر علي أبدا وأنا أعرف كل السائقين القدامى والجدد .. بدأ القلق يسري بداخلي .. ثم قلت : أنا لدي الحل .... مااسم السائق الذي باشر يوم امس حادثا ماتت فيه سيدة ... قلب ذلك الموظف قليلا من بعض بياناته ثم قال مندهشا ... لم تخرج أي سيارة أسعاف من مركزنا لحادثة كانت فيها وفاة سيدة منذ اكثر من 6 ايام !! أصابتني نوبة غريبة .. كنت أشعر ببرود يملأ أطرافي ... هل علي هذا كاذب ؟؟ هل هو سائق اسعاف فعلا ؟؟ هل له وجود أصلا ؟؟ قطع حبل هذه الاسئلة صوت والد ناصر وهو يردد على الموظف : هل أنت متأكد ؟؟ كان الموظف يهز رأسه تأكيدا مما يقول .. كنت ارى الحيرة والخوف ترتسم على وجه والد ناصر .. ثم ألتفت الي وقال : تعال معاي ... ركبنا السيارة وأنطلقنا ... قرر والد ناصر أن نعود الى ذلك المكان الذي اختفى فيه ناصر ... قطعنا الطريق بسرعة ... وصلنا الى مشارف تلك المزارع ... وصلنا لتلك المزرعة التي حذرني فيها العمال من ذلك المنزل والمزرعة المهجورين ... كان والد ناصر يلهج بالذكر سرا .. توقفنا قليلا .. قلت له هنا عدت من هذه المزرعة ولم أجد ناصر .. رأينا تلك الاثار .. تتبعناها من جديد الى ذلك اليئر القديم .. كانت رائحة عفنة تفوح منه .. تجاوزناه قليلا لنبحث خلفه .. لنرى ارضا فضاء كانت تعلوها بعض الاحجار الصغيرة المرتكزة افقيا ... مما يوضح انها كانت مقبرة قديمة .. لااعلم لماذا طار خيالي بعيدا الى حالات السحر التي يعالج فيها المصابون بفك السحر وغالبا مايكون السحر مدفون في مثل هذه المقبرة القديمة ... حيث تعترف تلك الشياطين بمكان السحر . جذبني والد ناصر .. وقال : انت متاكد ان ناصر كان هنا ؟؟ تغيرت ملامح وجهه وصارت غاضبة وهو يهزني ويصرخ : انت مجنون ؟؟ انت تستخدم شي من هالبلاوي ؟؟ وواصل صراخه ودفعه لي .. انسكبت الدموع من جديد في عيوني ... تركته وعدت الى السيارة .. كنت منهكا واحس بانني ساقع ارضا لفرط التعب ... عاد والد ناصر الى قيادة السيارة .. كان كمن بدأ يكتشف شيئا يعلمه أو يخاف منه .. وصلنا الى تلك المزرعة المهجورة ... سألني والد ناصر : هل يعقل ان هذا المكان المذكور في الرسالة ؟؟ قلت : نعم .. نزل بقوة وكأن المكان لايخيفه ... وقف على باب المزرعة .... شاهد نلك الحرائق التي كانت تنطفي وتعود في مواقع مختلفة ... كان يشاهدها وكأنه يعرفها تماما ... قرأ الكثير من الاذكار ... ثم فجأة سقط ... سقط على مقدمة السيارة وبكى بصوت مرتفع ... كان يبكي بحرارة ... لم اقاطع بكاءه ابدا ... ارتفع صوته اكثر .. ثم التفت الي ووجهه مغرقا بالدموع ... وقال لي : انا السبب !! انا السبب !! ازدادت دهشتي لكني لم اقاطعه ... رددها مرارا : انا السبب !! انا ياعبد الرحمن كنت في هذا المكان قبل 14 سنة ... وناصر ليس ابني ... ناصر لقد وجدناه هنا .. وربيته انا .. ابوه هو صاحب هذه المزرعة .. عاش معتزلا الناس ويقال انه تزوج بجنية .. وناصر ابني كان نتاج زواجهما .. وجدوه هنا وعمره 3 سنوات .. انا هربت من هذه المناطق الى الرياض حتى اتجنب هذه الذكرى .. لقد عادوا بعد 14 سنة .. لقد ... قاطع حديثه رنين جواله داخل السيارة .. التقط والد ناصر هاتفه بسرعة .. كان الرقم المتصل هو ذلك الرقم الموجود في جوال المرأة الميتة .. هو نفسه الذي كان يرسل اليها الرسائل .. وهو نفس الذي ارسل الدعوة الخاصة بهذا الموقع المهجور .. وهو ذاته الرقم الذي حاول والد ناصر الاتصال به ولكن لم يكن يجيب .. هاهو الان يتصل بنا هو .. ضغط والد ناصر على زر الرد بسرعة .. كان متلهفا .. سأل من المتحدث ؟؟ ثم ظل صامتا وكأنه يسمع شيئا مخيفا .. سألته مالذي حدث ؟ لم يجيب ... بدا شاردا مما قاله ذلك المتصل ... التقطت منه الهاتف بسرعة .. وسمعت صوت المتحدث .. كان صوته واضحا جدا .. صوت لايمكن أن أخطيه أبدا .. أنه صوت اللص .. سارق الاموات .. انه سائق الاسعاف .. علي !! يتبع .............
__________________
رحـــمـــــــــــة الله عـــلــــــيـــــــك يا حــبـيـبـنــــــــا ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ |
![]() |
الكلمات الدليلية |
لائحة عقوبات التأخر عن مواعيد الحضور, موتوسيكلات, رحلات, صيني |
|
|