عرض مشاركة واحدة
  #31833  
قديم 20-02-2015, 02:35 PM
الصورة الرمزية kj1
kj1 kj1 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 109,157
kj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond reputekj1 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: التحايل "الاخوانى"!!

انفراد.. تحقيقات قيادات "أنصار بيت المقدس".. الحلقة الأولى.. قصة أخطر رجلين صنعا الإرهاب فى مصر بعد سقوط مرسى.. 19ألف ورقة تكشف أسرار تنفيذ العمليات ضد الجيش والشرطة.. وتجيب عن سؤال: من خان مصر؟!

يعد محمد بكرى هارون الرجل الثالث فى التنظيم، كما تظهر تحقيقات نيابة أمن الدولة، كما أنه أحد أخطر المتهمين على الإطلاق، وبالتالى فإن اعترافاته ليست اعترافات عادية، فهى تتضمن معلومات غاية فى الخطورة، يسرد فيها تفاصيل انضمامه لـ«بيت المقدس»، وكيفية تشكيل خلايا بالمحافظات لاستهداف الجيش والشرطة.



وبحسب التحقيقات انضم «هارون» للتنظيم منذ شهر يونيو 2011، وتولى مسؤولية الإشراف على الخلايا العنقودية للتنظيم فى جميع المحافظات عدا مدن القناة مع المتهم الثانى بالتنظيم محمد على عفيفى.
وقد أكد المتهم أنه انضم للتنظيم بغرض إقامة شرع الله، وإقامة الخلافة الإسلامية فى مصر، وذلك بإحياء الجهاد عن طريق قتال الطائفة الممتنعة عن تطبيق الشريعة الإسلامية من الجيش والشرطة، وأشار إلى أنه عقب تكوينه عددًا من الخلايا طلب من أعضاء خلايا الرصد تقديم أى معلومات تتعلق بضباط الشرطة ممن يقيمون فى محيط محل إقامتهم.

وكشفت المتهم مخطط التنظيم لاستهداف ضباط الشرطة، وذلك من خلال تجنيد وضم محمد عويس، الضابط بوحدة مرور المقطم، والذى قدم للتنظيم معلومات عن ضباط الشرطة، وقام بتوفير لوحات معدنية لاستخدامها فى تغيير لوحات السيارات المستخدمة فى جميع العمليات التى نفذها التنظيم.



كما قدم لهم معلومات عن ضباط شرطة، ومنهم الرائد عبدالمنعم شريف بمنطقة العباسية، بالإضافة إلى تفاصيل وعناوين عدد من الضباط، ومن بينهم محمد المرجاوى، المقيم فى العباسية، والرائد وائل المصيلحى، المقيم بمساكن شيراتون، والمقدم محمد محمود، المقيم فى طريق مدينة نصر.

وروى المتهم تفاصيل تعارفه مع محمد عويس، ضابط المرور، بعد ثورة 25 يناير فى شهر إبريل 2011 فى بيت شخص يدعى محمد خليل بالتجمع الخامس، حيث قال: «وقتها اتكلمت مع محمد عويس فى تطبيق الشريعة، وهو كان مقتنع بالديمقراطية، وبدأت أقابله بعدها أكتر من مرة وأناقشه فى اقتناعة بالديمقراطية لحد لما جه محمد مرسى ولقاه مطبقش الشريعة فاقتنع أكتر بكلامى، ومن خلال معرفتى بمحمد عويس طلبت منه فى آخر 2012 لوحة معدنية لعربيتين لإنه كان شغال ضابط مرور وهو وقتها إدانى اللوحتين دول».



وأضاف: «بعد كده طلبت منه معلومات عن ضابط ووقتها كنت عنده فى وحدة المرور بتاعت الوايلى والكلام ده كان تقريبا فى 2012، وهو طلع المعلومات عنهم وادهالى، وهى أرقام عربياتهم وعناوينهم، ومن ضمن تلك المعلومات اللى ادهالى محمد عويس صورة محمد مبروك، وهو وراها لى على الفيسبوك، وعنوان بيت محمد مبروك».

وقال: «من ضمن الناس اللى كان لها علاقة بى وكان عايز يدخل الجماعة شريف الخطيب، وده كان فضل الجهاد فى سوريا، لكنه اتقبض عليه قبل السفر».

وأشار إلى أنه فى إطار إعداد عناصر التنظيم لتنفيذ الأعمال المطلوبة منهم، تم إرسال مجموعة منهم إلى سيناء لتلقى دورة اسمها «قتال»، وقال: «أنا من الناس اللى أخدت الدورة دى وهى مدتها إسبوعين، وآخر يوم فيها بيكون تدريب عملى على هندسة المتفجرات واللياقة البدنية وفك وتركيب الأسلحة، الطبنجة والكلاشينكوف، ودى روحتها بعد ما كلمت قيادى اسمه «أبوعبيدة»، وقالى روح العريش، وهناك فى حد هيستناك، ولما وصلت فى حد جه بسيارة جيب شيروكى وفضلنا ماشيين حوالى ساعة بالعربية لحد ما وصلنا بيت وسط الصحراء، وهناك كان فى واحد من الإخوة موجود بس معرفش مين علشان كان ملثم، وعرفت إنه من ضمن المدربين، وكان معه اتنين وعرفوا نفسهم إنهم أبويوسف وخطاب، والثالث مكانش له اسم، واحنا اتدربنا على المتفجرات وكانت بتيجى مجموعات علشان تتدرب من الدقهلية».



وقال: «فى إطار إعداد الجماعة والتجهيز لارتكاب العمليات اقترحت على محمد عفيفى، ومحمد منصور إن إحنا نجمع معلومات عن كل حاجة، ومن ضمن المعلومات اللى نجمعها معلومات عن ضباط أمن الدولة، والكلام ده كان فى أواخر 2011 وهما طلبوا منى إن أنا اللى أجمع المعلومات واكتبها واجمعها من مصادرها، ومن ضمن المعلومات اللى قمت بجمعها أسماء ضباط جهاز أمن الدولة والإدارة اللى شغالين فيها، وأرقام تليفوناتهم الأرضية والتليفونات المحمولة، وأنا حصلت على المعلومات دى من خلال كتاب عبارة عن دليل لأسماء وأرقام تم أخذه من جهاز أمن الدولة لما تم اقتحامه، وهو كان موجود مع واحد اسمه تيمور، وأنا طلبت منه الكتاب فجابه، وعملتله سكان على الكمبيوتر وإديت منها صورة لشريف الخطيب علشان يعملها ملف علشان يبقى البحث سهل لينا لو احتجنا أى معلومات».

واستكمل اعترافاته: «أنا سألت شريف الخطيب على برنامج «إيزى كول» ولقيته عارفه وعلمنى إزاى أطلع منه العناوين الخاصة بأرقام الهواتف الأرضية، وبدأت أطلع عناوين الضباط اللى موجودة فى الدليل عن طريق البرنامج وأديها لشريف علشان يزودها فى الملف، ومن ضمن المعلومات اللى جمعتها معلومات عن الرائد أحمد يوسف، وضابط زميله فاتح «جيم» فى مدينة نصر، وأنا عرفت المعلومة دى من كريم معتصم وهو صاحبى من زمان، وأعرفه من 2005 علشان هو جارى فى المنطقة، وهو حصل على المعلومات دى من خاله اللى هو الرائد أحمد يوسف ضابط أمن الدولة».



وقال: «من ضمن المعلومات كانت معلومة عن وحدة فى الجيش بالعاشر من رمضان جمعتها من واحد اسمه إبراهيم عبدالحى، كان مجند فى الوحدة دى وخلص وسافر سوريا، ورجع تانى، وأنا لما أخدت المعلومة وقلتها للقيادى «أبوعبدالله» قالى إنه عايز يناقشه فى المعلومات دى وأنا طلبت منه إنه يروح مع «أبوعبيدة» علشان يقابل «أبوعبدالله» وده طبعًا بالإضافة إلى المعلومات اللى حصلت عليها اللى من محمد عويس».

وقال «هارون»: «الجماعة كان هدفها الأول استهداف اليهود اللى موجودين فى مصر فى سيناء أو على الحدود، والمعلومات اللى كنا بنجمعها عن الضباط والوحدات العسكرية كانت علشان كنا حاسين إن فيه غدر ممكن يحصل ضد التيار الإسلامى، ومع مرور الوقت اتأكدنا إن فيه خطط لإسقاط التيار الإسلامى فى مصر، وبدأنا نفكر إننا لازم نقف ضد الهجمات على التيار الإسلامى، وذلك بجهاد الطائفة الممتنعة عن تطبيق شرع الله».

وتابع قائلًا: «وكانت أول عملياتنا سرقة عربية من عربيات النصارى علشان نستخدمها فى أعمال الجماعة وفى يوم 3/ 7/ 2013 كنت قاعد مع زملائى «حموكشة» و«كيمو» و«سامح» و«أبوعبيدة» و«محمد ربيع» و«أبوعمار» و«سعيد»، وكان معانا عربية «اكسنت بيضاء» وقررنا وقتها إننا ننزل الاتحادية لأنه فى الوقت ده كانت الاتحادية مليانة بالنصارى والصلبان كانت متعلقة على عربيات كتير، وبالفعل اتحركنا بالعربية «الأكسنت»، وكان معايا سلاحين كلاشينكوف وطبنجتين وقعدنا فى تقاطع شارع الثورة مع شارع الميرغنى، ولما شوفنا عربية «إلنترا»، وواحد جواها معلق صليب كسرنا عليه، وكيمو نزل وطلع السلاح الكلاشينكوف وهدد صاحب العربية والراجل ساب المفتاح وأخد ابنه وأخدنا العربية وركناها ورا النادى الأهلى فى مدينة نصر علشان نتأكد إن مفيش فيها جهاز تتبع، ولما رجعنا تانى يوم ملقنهاش وعرفنا إن كان فيها جهاز تتبع»

وأضاف: «فى اليوم التانى اتحركت أنا وأحمد عزت شعبان وسمير عبدالحكيم بعربيتين وده بعد ما اتقابلنا عند مدينة الرحاب أو طريق السويس، وكان معانا أسلحة كلاشينكوف وطبنجات، وكنا فى اليوم ده ماشيين بندور على أى كمين ممكن نستهدفه ونقتل الضباط والأفراد اللى فيه، وأحمد عزت كان عارف إننا هنعمل حاجه تستهدف الشرطة لكن ماكنش يعرف إحنا هنعمل إيه بالظبط، وهو اللى قالنا على كمين الميراج، وقال لى إنه موجود لكنه مش بيوقف أى حد، وإحنا اتفقنا إننا هنروح الكمين ده، ورحنا قعدنا على قهوة فى التجمع الخامس واتفقنا على اللى هنعمله ووزعنا نفسنا على العربيات».

وأضاف: «بعدها قلت لأحمد عزت وحازم يسبقونا على التجمع لحد ما نخلص علشان تأمين طريقنا، واحنا ماشيين بعد تنفيذ العملية، وبعدين رحنا ضربنا نار على الكمين، وأنا ضربت على اللى قاعدين فى اليمين، وفهمى و«حموكشة» وسمير عبدالحكيم وعمار ضربوا على الباقيين، ومكانش فى أى مقاومة من الموجودين فى الكمين، واتقتل ناس فيه، أعتقد أن ثلاثه أو أربعة، وبعدين كلمت أحمد شعبان وهو أمن لنا الطريق».

وأضاف: «فى حاجة حصلت فى شهر سبتمبر 2013 وهى أن «أبوعبدالله» كان قالنا إنه جاى له صواريخ كاتيوشا، فكنت فكرت أنا ومحمد عفيفى إننا نستخدمها فى قصف مدينة الإنتاج الإعلامى علشان هى تعتبر من أهم منصات الهجوم على التيار الإسلامى والتحريض عليه، والصواريخ الكاتيوشا جت فعلا، بس مجتش لينا لأنها اتحرقت لما حصل حريق فى المزرعة التى كنا وضعناها بها».

وتابع: «وبعد كده فى شهر نوفمبر 2013 كنا جمعنا معلومات عن عدد من الضباط عن طريق الدليل اللى كان موجود فى جهاز أمن الدولة، والمعلومات اللى ادهالى محمد عويس، ومحمد عفيفى قالى أشوف أى حد من الضباط معلوماته كاملة علشان نقتله، فأنا أخدت المعلومات اللى ادهالى محمد عويس عن الضابط، وهو كان عارف إن أنا عايز المعلومات دى علشان اقتلهم، ورحت لضابط فى شارع الزهاوى بمدينة نصر مش فاكر اسمه دلوقتى، وكان معايا وقتها عربية إلنترا بتاعت «أبوعبيدة».

وقال: «رحت أكتر من مرة علشان أشوف وأتأكد من وجود الرائد عبدالمنعم شريف بسكنه فى العباسية، وأتأكد إن عربيته اللى قالى عليها محمد عويس موجوده تحت البيت، لكنى ملقتهاش فرحت عند بيت محمد مبروك اللى قالى عليه محمد عويس وإدانى صورته على الموبايل بتاعى، ولما وصلت لقيت العربية بتاعت محمد مبروك بنفس المواصفات اللى ادهالى محمد عويس واقفة تحت البيت، وانتظرت على مسافة بعيدة شوية من البيت لحد ما نزل محمد مبروك وأخد العربيه ومشى، وأنا اتأكدت إن العربية دى بتاعته فعلا وإن ده سكنه».

وتابع: «قلت لمحمد على عفيفى إن محمد مبروك هو أكتر واحد بياناته جاهزة ومعانا صورته، واتفقنا إن أنا و«فهمى» و«سيد» و«كيمو» و«أدهم» هننفذ العملية ونقتل محمد مبروك، ورحنا فى شهر نوفمبر فى مكان مسكنه، كانت الساعة 10 ونص صباحًا، واتحركنا بالعربية اللانسر السوداء، وهى عربية كان سارقها «أدهم» وسمير عبدالحكيم من واحد نصرانى فى الشيراتون، والعربية الإلنترا بتاعت «أبوعبيدة»، ووقفنا على بعد شارع من سكن محمد مبروك، وكان معايا طبنجة وخزنتين، وكان «سيد» معاه كلاشنكوف، ووراه سيد فهمى معاه كلاشنكوف، و«أدهم» كان واقف أمام البيت وكلمنا، وقالنا إن محمد مبروك نزل واتحركنا فوجدناه نازل هو وزوجته، و«كيمو» قالى إنه ممكن نضرب محمد مبروك من غير ما نأذى مراته بس أنا قولتله لأ نمشى أحسن وننفذ فى يوم تانى وهو اقتنع»

وقال: «وبعدها بأسبوعين تقريبا تحركنا عشان ننفذ ونقتل مبروك ووقفنا فى مكان بعيد شويه عن البيت، وأنا كنت سائق العربية السوداء والمرة دى كان معانا كمان محمد على عفيفى، وكان معاه خزنتين وكلاشنكوف وكان حاططهم تحت رجليه، وكان ماسك كاميرا بيصور بيها، واحنا كنا واقفين بالعربية فى شارع إبراهيم الرفاعى قبل المدرسة اللى فى الشارع قبل بيت محمد مبروك، وكانت الساعة 9 بالليل، و«أدهم» كلمنى وقالى إن محمد مبروك نزل وبمجرد ما تحركت لاقيته طالع بيعدى من جنبى فى الاتجاه المعاكس، فدخلت أول شارع يمين قبل ما يوصل لبيته ودخلت يمين تانى لاقيته معدى من قدامى ودخلت وراه شمال وبعدين يمين وقربت العربية منه، و«فهمى» و«كيمو» طلعوا السلاح وضربوه بالنار، ضربوا فى حوالى ثانيتين حوالى 10 طلقات، وبعد كده دخلنا شمال لحد ماوصنا شارع السلام، وركنا على جنب عشان كنا شايلين نمر العربيات، ووقفنا ركبنا النمر اللى كان جايبها لى محمد عويس، وكلمت أحمد عزت وطلبت منه إنه يكشف الطريق لحد التجمع الخامس، وهو كان سائق عربيته نيسان صنى، وكان واقف مستنينا وراء جامع السلام، وكان عارف إننا رايحين نقتل محمد مبروك، وإنه بعد ما نخلص هايكشفلنا الطريق لحد ما وصلنا أمام اكاديمية الشرطة ونزلت اللى معايا، ومشيت وراه فى طريق ميراج سيتى، وركنا العربيات ما بين الرحاب والتجمع الأول، والفوارغ كانت جوه شنطة الضهر بتاعت «سامح»، وحطتهم فى شنطة العربية اللانسر السوداء، وقولت لـ«عزت» يروح وأنا رحت الشقة اللى أجرتها من فترة فى التجمع الأول، وعنوانها 77 إسكان الشباب وركنت العربيه بعيد شويه عن البيت وتانى يوم اديتها لـ«أدهم» عشان يشيلها».

وأضاف: «بعدها رحت مزرعة محمد فتحى فى الشرقية، وهناك لقيت شريف وياسر وأخدتهم ورجعنا على التجمع عشان أوريهم فيلا العميد هشام وهدان عشان ننفذ فيه، ونقتله، والفيلا بتاعته فى القاهرة الجديدة، وكنت عرفت عنوان الفيلا عن طريق واحد اسمه «مصعب» وده اسمه الحركى عشان ده شغال فى الشركة المصرية للاتصالات عشان يجيب عناوين الضباط اللى موجودة فى الدليل من واقع أرقام تليفوناتهم عشان برنامج الإيزى كول اللى اشتغلت عليه كان فيه معلومات غير صحيحة».

واستكمل: «إديت مصعب كارت وذاكرة فى ملف إكسل عشان يكمل العناوين، وجابلى شويه عناوين، وحطها على بطاقة الذاكرة، وكان منهم العميد هشام، ولما رجعتله تانى الذاكرة عشان يحمل العنوانين اتهرب منى ومجابهاش تانى، وشريف كان رأيه إننا نقتل هشام وهدان مع إن الكلام كان أننا نخطفه الأول مقابل إننا نطالب بالإفراج عن جميع النساء والبنات اللى اتحبست فى الفترة دى، وشريف قال احنا هانحاول نخطفه ولو ماقدرناش نقتله على طول».
__________________



من مواضيع kj1
التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود
ليه لا وليس نعم
مصر الجميلة الغائبة الأن
رد مع اقتباس