العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 09-03-2011, 07:30 PM
walidelwahsh
Guest
 
المشاركات: n/a
منقول إرهاصات الثورة المضادة

إرهاصات الثورة المضادة
فهمي هويدي

لم نعرف حتى الآن من أمر الشرطة بالاختفاء أثناء الثورة، ولا من أمر بفتح السجون وإطلاق نزلائها لترويع الخلق، ولا من أمر بإطلاق الرصاص على الجماهير الغاضبة، كما أننا لم نعرف من أمر ورتب الهجوم على مقرات جهاز أمن الدولة خلال الأيام القليلة الماضية، ولا من أمر بإتلاف وإحراق ملفات الجهاز في أهم المدن المصرية.

(1)

سيظل السؤال "من؟" معلقا في الفضاء بغير إجابة حاسمة، ومن ثم سيظل باب الاجتهاد مفتوحا في صدد الجهات التي حرضت وتلك التي نفذت وصاحبة المصلحة في هذا وذاك.

لكن بوسعنا أن نعرف الإجابة على السؤال "لماذا؟"، لأنه لا أحد يشك لحظة في أن الأطراف التي سعت إلى ترويع الناس في مصر بعد الثورة، لا تزال نشطة ولم يهدأ لها بال، وأن هذه الأطراف ذاتها هي التي أمرت بالتخلص من وثائق جهاز أمن الدولة والتي تبين أنها ترصد كل شيء في البلد، بما في ذلك ما يحدث في غرف نوم رجال السلطة والشخصيات العامة، إلى جانب رصد اتصالاتهم وأنشطتهم في مختلف المجالات السياسية والثقافية والرياضية. وليس ذلك غريبا من وجهة نظر مسؤولي الجهاز، لأنه إذا كان هو الحاكم الحقيقي لمصر، فربما كان منطقيا أن يكون ممسكا بكل خيوط المشهد.

ليس ذلك فحسب، ولكن هناك قرائن تدل على أن الرئيس السابق كان يحب النميمة ويحرص على أن يعرف الأسرار العامة والخاصة لكل المحيطين به ولغيرهم من الشخصيات العامة.

وقد سمعت من وزير داخلية سابق لا يزال على قيد الحياة، أن وزارة الداخلية كانت تتنصت على كل هؤلاء طول الوقت. وأن مجموعة من الخبراء كانت تتولى تفريغ أشرطة التسجيل للحصول على أهم المعلومات التي تضمنتها، وأن تقريرا بخلاصة تلك المعلومات كان يعد كل صباح، وتطبع من ثلاث نسخ واحدة للرئيس والثانية للهانم والثالثة للابن الوريث. ولم أكن وحدي الذي سمع هذه القصة، ولكن كان يجلس معنا على طاولة العشاء في إحدى المناسبات خمسة أشخاص لا يزالون بدورهم أحياء. ومما ذكره الوزير الأسبق أنه حين رفض القيام بهذه المهمة، فإن رفضه أخِذ عليه، وكان من بين الأسباب التي أدت إلى إخراجه من المنصب.

(2)

عملية إتلاف وثائق وتقارير أمن الدولة تمت في ظل ظروف مريبة، فقد حدثت أثناء استمرار الغياب الأمني، وخلال الساعات الـ24 التي أعقبت خروج وزارة السيد أحمد شفيق، وقبل يوم من محاكمة وزير الداخلية السابق السيد حبيب العادلي، وتمت كلها في وقت واحد وبأسلوب يكاد يكون واحدا، الأمر الذي يثير سؤالا كبيرا هو: إذا كانت تلك الوثائق تتعلق حقا بأمن الدولة، فلماذا تمت إبادتها؟

الإجابة التي تخطر على بال أي مراقب هي أن الوثائق التي حاولوا إبادتها تدين جهاز أمن الدولة وتكشف ممارساته البشعة وجرائمه بحق المجتمع عبر العقود الأخيرة على الأقل، وهي شهادات إدانة للجهاز وللنظام تفضح أسراره وتقدم أدلة تعريته. ليس ذلك فحسب، وإنما تبين تلك الوثائق مدى تغلغل عملاء وأصابع ذلك الجهاز الأخطبوطي في نسيج المجتمع المصري. وقد رأت قيادة الجهاز أن التخلص من تلك الوثائق ضروري لطمس معالم الجريمة التي ارتكبوها.

في هذا الصدد استوقفتني وثيقتان ضمن ما نجا من الحريق، الأولى موجهة إلى مفتشي المباحث في جميع المحافظات، وموقعة باسم اللواء حسن عبد الرحمن رئيس جهاز أمن الدولة ومساعد أول وزير الداخلية نصها كما يلي: نظرا لما تشهده البلاد في الوقت الراهن من حراك سياسي وتصاعد الوقفات الاحتجاجية واستغلال بعض العناصر المناهضة لتلك الوقفات، واحتمال مهاجمة بعض المقرات الشرطية، ومنها بعض الفروع والمكاتب فقد ووفق على ما يلي:


- إلغاء جميع أرشيفات المكاتب الفرعية التابعة للإدارات والفروع الجغرافية والتخلص من محتوياتها عن طريق الفرم وليس الحرق.. مع نقل المعلومات غير المتوافرة بالإدارة أو الفرع إلى أرشيف الإدارة أو الفرع.

- تسيير أمور العمل بالمكاتب في حالة طلب الكشف عن أسماء من خلال الاتصال بالإدارة أو الفرع بمعرفة أحد السادة الضباط لتحقيق المطلوب.

- إلغاء أرشيف "سري للغاية" بأرشيف الإدارات والفروع الجغرافية أو إعدام محتوياته عن طريق الفرم.. والتنسيق مع أرشيف سري للغاية بالجهاز في حالة طلب معلومات.

- قصر تحرير مكاتبات "سري للغاية" مستقبلا على الأصل فقط دون الاحتفاظ بصور.

برجاء تنفيذ ذلك تحت إشراف سيادتكم.. وتفضلوا بقبول فائق الاحترام. (التاريخ في فبراير/شباط الماضي، ولكن اليوم غير واضح في الصورة المستنسخة).

الوثيقة الثانية تتضمن مذكرة قدمت إلى رئيس أمن الدولة خلال فبراير/شباط أيضا (اليوم غير واضح)، تعلقت بالتعامل مع الدعوات التي أطلقت لحل الجهاز بعدما ساءت سمعته، وأشارت إلى أن أصواتا لها توجهاتها الخاصة سعت إلى النيل من الجهاز "دون اعتبار لمقتضيات المصلحة القومية العليا والأمن القومي المصري".

أضافت المذكرة أن هناك رؤية يمكن طرحها في إطار السعي من جانب الدولة لاستيعاب المطالب "الإثارية" المطروحة عبر أبواق الدعاية الإعلامية، سواء المناهضة أو ذات الأغراض، التي توظف معالجاتها لطرح مطالب المتظاهرين. وتتبلور هذه الرؤية فيما يلي:

- الإعلان عن حل مباحث أمن الدولة بشكل صوري وإعلامي، والإعلان عن أن ذلك يتم في إطار تغييره. وكذلك السعي إلى امتصاص الدعاوى الإثارية والمناهضة في هذا الشأن.

- تغيير مسمى الجهاز إلى جهاز الأمن الداخلي/ جهاز المعلومات الأمنية/ جهاز الأمن الوطني.. إلخ (باقي الوثيقة مفقود، ولكن الفكرة فيها واضحة، وهي تدعو إلى إحداث تغيير في اسم الجهاز فقط مع الإبقاء على وظيفته كما هي).

(3)

هل بوسعنا أن نقول إن جهاز أمن الدولة الذي سبقت الإشارة إلى أنه كان واعيا باحتمال تعرض مقرات الشرطة للاقتحام من جانب المتظاهرين، قد تخلص فعلا من الوثائق الأخطر، وأنه قصد أن يترك بقية الوثائق لكي تتسرب بصورة أو بأخرى، ومن ثم تصبح عرضة للتداول بما يفتح الباب لاحتمالات البلبلة وإثارة الفتنة، علما بأن الوثائق المتروكة خلت من أي إشارة إلى أركان النظام السابق الذين كان أغلبهم ضالعين في مختلف صور الفساد؟

يؤيد هذه الفكرة أن بعضا من تلك الوثائق تتحدث عن العلاقات الشخصية والأمور شديدة الخصوصية، ومضمونها يصلح مادة للنميمة والثرثرة ولا علاقة له بالشأن العام أو بالسياسة.


بعض الوثائق التي لم تحرق تتحدث عن العلاقات الشخصية والأمور شديدة الخصوصية, ومضمونها يصلح مادة للنميمة والثرثرة ولا علاقة له بالشأن العام أو بالسياسة


من الوثائق التي تثير البلبلة وتبعث على الحيرة واحدة صدرت عن مكتب وزير الداخلية منسوبة إلى "التنظيم السياسي السري"، وتحدثت عن تكليف القيادة رقم 77 بتاريخ 2/12/2010 الخاص ببحث إمكانية "تكتيف الأقباط وإخماد احتجاجاتهم المتتالية، وتهدئة نبرة البابا شنودة في خطابه مع النظام".

واقترحت الوثيقة أن يتم تنفيذ عمل تخريبي ضد إحدى الكنائس الكبرى بالقاهرة بمعرفتنا، ثم تقوم بإلصاق تلك التهمة أثناء التحقيقات في أحد القيادات الدينية المسيحية التابعة للكنيسة عن طريق جعل جميع تحريات المعمل الجنائي والنيابة العامة تتجه نحو القيادة القبطية، ثم نطلع البابا شنودة على نتيجة التحقيقات السرية، ونفاوضه بين إخماد الاحتجاجات القبطية المتتالية على أتفه الأسباب وتخفيف حدة نبرة حديثه على القيادة السياسية، وعدم تحريض رعاياه الأقباط على التظاهر بالاحتجاج، ودفعه نحو تهدئة الأقباط للتأقلم مع النظام العام بالدولة، وإما إعلان قيام القيادة الكنسية بتدبير الحادث وإظهار الأدلة على الملأ أمام الرأي العام الداخلي والخارجي لتنقلب جميعها على الكنيسة. وذكرت الوثيقة أنه إزاء ذلك "من المؤكد أن البابا شنودة سوف يمتثل للتهديد، وسوف يتحول موقفه إلى النقيض، بما يضمن تهدئة الأوضاع تماما".

ما يثير الدهشة أن تلك لم تكن فكرة مجنونة خطرت للمسؤولين في مكتب الوزير ممن ينتسبون إلى "التنظيم السياسي السري" الذي لم نسمع به من قبل، ولكنها نفذت بالفعل في كنيسة "القديسين" بالإسكندرية، حيث حدث تفجير كبير أثناء خروج المصلين من احتفالهم في الكنيسة برأس السنة الميلادية الجديدة، مما أدى إلى مقتل 21 شخصا. وليس ذلك مجرد استنتاج، ولكن إحدى الوثائق التي عثر عليها فضحت السر العجيب. تاريخ الوثيقة هو 11/12/2010، وهي منسوبة إلى مكتب الوزير، وعنوانها: خطوات تنفيذ التكليف 77 بتاريخ 2/12 تحت إشراف الرائد فتحي عبد الواحد، وورد في النص ما يلي:

تنفيذا للتكليف رقم 77 بتاريخ 2/12/2010 اجتمعنا مساء أمس الساعة 20.20 لمدة ساعة ونصف الساعة بكل من المدعو محمد عبد الهادي والمدعو أحمد خالد والمدعو عبد الرحمن علي، واتفقنا على جميع بنود الخطة الموضوعة لتنفيذ المهمة. كما اتفقنا على أن يتم تسلم المتفجرات المتفق بشأنها جاهزة وفي انتظار ساعة الصفر. وقد وجهنا المدعو أحمد خالد وعبد الرحمن علي بعدم مغادرة محل الإقامة المحدد لدينا إلا بإخطار مسبق لنا. كما وجهنا المدعو محمد عبد الهادي بإخطارنا بجميع تحركاته وما ينوي القيام به من أعمال خلال الفترة المقبلة لحين تنفيذ العملية. أما مسرح العملية فقد وجهنا عناصر الشرطة السرية المكلفة بمراقبته وإعداد تقارير يومية وموافاتنا بها يوميا!

(4)

أشك كثيرا في ملابسات اقتحام مقرات أمن الدولة وفي براءة الذين يثيرون مخاوف الناس من المرحلة المقبلة، ولا أتردد في القول بأن من يروجون لذلك يقدمون أكبر خدمة للثورة المضادة، إن لم يكونوا جزءا منها
مساء يوم الخميس الماضي ظهر ضابط شرطة سابق عمل بالصحافة على شاشة إحدى القنوات الخاصة، وظل يندد بالفوضى ضاربة الأطناب في البلاد، واتهم الإخوان المسلمين بأنهم ضالعون في تلك الفوضى. كما تعددت الكتابات التي لوحت بفزاعة الإخوان، وحذرت من أن إجراء الانتخابات بعد ستة أشهر سيوقع البلد بين أيديهم، لأن المنافسة ستكون بينهم وبين مرشحي الحزب الوطني. وأثارت كتابات أخرى مسألة الفوضى الحاصلة في البلد، والأضرار الاقتصادية التي ترتبت عليها، كما أثارت قضية انتشار الجرائم في الأقاليم (غياب الشرطة سبب لها)، وقرأنا لمن قال إن الثورة أصبحت بحاجة إلى ثورة أخرى، ولمن قال إنه أصبح يكره الثورة لأنها فتحت الباب لشرور لا يعلم مداها إلا الله.

كأن المطلوب أن يندم الشعب المصري على الثورة التي أطلقها وأيدها، وأن يتحسر على حكم مبارك ونظامه. بسبب من ذلك فإنني أشك كثيرا في ملابسات اقتحام مقرات أمن الدولة وفي براءة الذين يثيرون مخاوف الناس من المرحلة المقبلة، ولا أتردد في القول بأن من يروجون لذلك يقدّمون أكبر خدمة للثورة المضادة، إن لم يكونوا جزءا منها، علموا بذلك أم لم يعلموا.
منقــــــــــــــــــــــ ـــــــول
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-03-2011, 10:57 PM
walidelwahsh
Guest
 
المشاركات: n/a
منقول رد: إرهاصات الثورة المضادة

يظهر عصام شرف، رئيس الوزراء، ومعه نائبه يحيى الجمل، ووزراء الداخلية والمالية والتعليم، في استضافة يسري فودة على قناة أون تي في، في لقاء تم تسجيله منذ قليل. اللقاء سيذاع فور انتهاء المونتاج الخاص به.


هذا وقد ذكر يسري فودة بعض النقاط السريعة على صفحته في تويتر، منها:
- رئيس الوزراء يقول لي: هناك ثورة مضادة منظمة وممنهجة.
- وزير الداخلية يؤكد لي ألا أحد يراقب هاتفي الآن، وأن أمن الدولة تحت سيطرة الجيش.
- وزير المالية: فلوسنا بتخلص ربنا يستر.

وعلى صعيد متصل علق مجلس الوزراء اجتماعه اليوم الأربعاء، وأصدر بيانًا عاجلا موجهًا للشعب المصري قال فيه:

(تمر مصر بمرحلة دقيقة وحرجة تحتاج إلى تكاتفنا وتآزرنا جميعًا من أجل الحفاظ على مصر وضمان أمنها وبناء نهضتها. إن مجلس الوزراء، وهو يتابع ببالغ الاهتمام والقلق ما يدور في البلاد، قد قام في اجتماع اليوم الأربعاء الموافق 9 مارس بدراسة الموقف الحالي في البلاد، وبصفة خاصة الظواهر والممارسات، التي كان من شأنها عرقلة انتظام الحياة الطبيعية، والتسبب في حدوث حالة من الانفلات الأمني وانتشار أعمال البلطجة وترويع الآمنين، فضلا عن مظاهر التوتر التي تمس الوحدة الوطنية، الأمر الذى ينعكس على تعطيل العمل في مرافق الدولة ومؤسساتها وتوقف الإنتاج، بما له من أثر سلبي على الوضع الاقتصادي، حيث باتت الممارسات الحالية تهدد قدرة الاقتصاد المصري على التعافي وخلق فرص التشغيل والدخول لشبابنا.

ومن منطلق أن هذه الحكومة تستمد شرعيتها من جماهير الشعب وطليعتها الممثلة في ثوار 25 يناير، فهي تؤكد على انحيازها الكامل لمصالح الشعب وتحقيق أهداف ثورته والوقوف بحسم ضد مخططات الثورة المضادة وعلى ضوء ذلك قرر مجلس الوزراء ما يلي:

أولاً: إدراكًا من مجلس الوزراء لأهمية الدور الوطني الذي يقوم به جهاز الشرطة في توفير الأمن والأمان والاستقرار، فقد قرر الإسراع بعودة الشرطة بكامل قواها للقيام بمهامها الوطنية المتمثلة في حماية أمن الوطن والمواطنين، ومجلس الوزراء يهيب بجميع المواطنين التعاون مع أجهزة الشرطة ومساندتها في القيام بواجبها.

ثانيًا: التأكيد على حق النيابة العامة ورجال القضاء في التفتيش على الأماكن المشتبه في احتجاز أو اعتقال أفراد فيها.

ثالثًا: يؤكد مجلس الوزراء على ما يقرره القانون من توفير الحماية الكاملة للمنشآت بصفة عامة والمنشآت الشرطية بصفة خاصة، ومعاقبة كل من يتعرض لهذه المنشآت بالعقوبة الجنائية المنصوص عليها في قانون العقوبات.

رابعًا: لمواجهة أعمال البلطجة التي شاعت في المجتمع في الفترة الأخيرة، فقد وافق مجلس الوزراء على إصدار مرسوم بقانون بمكافحة أعمال البلطجة والترويع وتطبيق العقوبات الواردة فيه على مرتكبي هذه الأفعال.

خامسًا: التأكيد على التطبيق الصارم للقوانين والتشريعات التي تجرم الاعتداء على دور العبادة وحرمة الأديان.

وينوه المجلس على أن القانون يوفر للقائمين على هذه المنشآت حق الدفاع الشرعي عن النفس في حالة تعرضهم للاعتداء عليهم داخل منشآتهم.

سادسًا: سيقوم المجلس بإجراء حوارات وطنية مع كل أطياف الشعب وأحزابه ونقاباته ومنظماته وشبابه، وذلك من أجل التواصل المستمر مع نبض الجماهير، لتحقيق تطلعاتهم ومطالبهم المشروعة.

ويناشد مجلس الوزراء جميع المواطنين إعلاء مصلحة الوطن، والامتناع عن جميع الممارسات التي من شأنها تعطيل عجلة الإنتاج وتأجيل المظاهرات والاعتصامات والمطالب الفئوية، حتى تتمكن الحكومة من تحقيق حالة من الاستقرار تمطئن الاقتصاد الوطني من اجتياز هذه الظروف الصعبة، والعودة إلى مساره الطبيعي).
منقــــــــــــــــــــــ ـــول(الشروق)
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-03-2011, 11:09 PM
الصورة الرمزية MIDO-SPICY
MIDO-SPICY MIDO-SPICY غير متواجد حالياً
من انا؟: متأمل فى حال الدنيا
التخصص العملى: مدير فرع بشركة مطاعم بابا جونز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الموقع: القاهره- النزهه الجديده
المشاركات: 4,061
MIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond reputeMIDO-SPICY has a reputation beyond repute
افتراضي رد: إرهاصات الثورة المضادة

حسبى الله ونعم الوكيل
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-03-2011, 11:14 PM
الصورة الرمزية acounter01
acounter01 acounter01 غير متواجد حالياً
من انا؟: الباشا
التخصص العملى: محاسب
هواياتي: التليفونات المحمولة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الموقع: مصر
المشاركات: 1,252
acounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond reputeacounter01 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: إرهاصات الثورة المضادة

والله بالنسبة لما جاء في البيان الصادر من مجلس الوزراء فالبيان ده في راي الشخصي بيان ممتاز
اما بالنسبة لما جاء علي لسان وزير الماليه بان الفلوس بتخلص فربنا يستر علي البلد دي
__________________

سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 10:47 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017