التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

خونه الأوطان .... كلاب أهل النار

[kj1]

[kj1]

أفرد الكاتب الصحفى تشارلز أورتل مقالاً بصحيفة واشنطن تايمز الأمريكية، يقارن فيه بين الرئيس عبدالفتاح السيسى والرئيس الأمريكى باراك أوباما من خلال موقفهما فى مواجهة الإرهاب.
استعرض الكاتب تحركات الرئيس السيسى لمواجهة الإرهاب بداية من هجومه على الجذور المسببة للصراع بين أتباع الإسلام المتشددين والعلمانيين إلى تشديده على أن جماعة الإخوان المسلمين ليست جماعة علمانية، وألا نفع من ورائه ولذلك يتم "اعتقال المئات من أعضاء هذا التنظيم".
وقال الكاتب "إذا أردت معرفة ما يواجهه الرئيس السيسى الآن, عليك أن تتصفح موقع الإخوان الناطق باللغة الإنجليزية"، مشيرا إلى أن الرئيس السيسى "يخاطر بحياته" فى مواجهة المعارضة داخلياً وخارجياً، بينما لم يتحرك الرئيس أوباما إلا "لتجميل نفسه" أمام "زمرة من حلفائه الحزبيين".
وأثنى الكاتب الأمريكى على الرئيس السيسى بإصلاح الإسلام "داخليا" بعد خطابه فى جامعة الأزهر فى بداية هذا العام، الذى رأى الكاتب أنه "مذهل"، ويستحق "الحفاوة والاهتمام"، علاوة على ثنائه على ظهور الرئيس السيسى فى احتفالات عيد القيامة المجيد فى بادرة تعتبر الأولى من نوعها فى تاريخ مصر الحديث.
أضاف الكاتب أيضا أن تحالف الرئيس السيسى مع السعودية والإمارات سيشعل التقدم الاقتصادى جنبا إلى جنب لوقف التمويل الخارجى، خصوصاً من الدول الداعمة لتنظيم الإخوان المسلمين، مثل قطر التى كانت تدعم الإخوان أخيرا قبل أن توقع مصالحة مع مصر.
على الجانب الآخر, رأى الكاتب أن "فريق السياسة الخارجية لرئيسنا الأمريكى الفاسد" غير قادر على فهم حقيقة أنه من الضرورى تشويه سمعة الجهاد الإسلامى الراديكالى ثم محوه كمصطلح من المعجم الحديث.
وتساءل الكاتب الأمريكى عما ينبغى الغرب تعلمه من مراقبة الأحداث فى مصر ومعرفة حقيقة أن أمريكا وحلفاءها التى تعتز بالحرية والحداثة فى "حالة حرب".
اختتم الكاتب الأمريكى بأن تدخل الرئيس اوباما فى السلطات القضائية "خارج الحدود الأمريكية"، يبرر تدخل الإسلاميين المتشددين فى إقامة العدالة على الأراضى الأمريكية وحلفائها.

[kj1]

إحباط مخطط إرهابى يستهدف قناة السويس

بورسعيد – عبدالرحمن بصلة: السبت , 10 يناير 2015 11:40

وجهت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بورسعيد ضربة جديدة للعناصر الإرهابية التى تستهدف البلاد والمنشآت الحيوية، حيث تمكنت من ضبط خلية إرهابية كانت تستهدف المجرى الملاحي لقناة السويس وأكمنة ونقاط التفتيش الأمنية الموجودة على طريق بورسعيد/ الإسماعيلية.
وتم ضبط أربعة من أخطر عناصر جماعة الإخوان الإرهابية من ضواحى الجيزة أثناء قيامهم بمحاولة تصوير الخدمات الأمنية والأكمنة والتمركزات والمجرى الملاحى لقناة السويس، حيث رصدت الخدمات الأمنية المعينة من مديرية أمن بورسعيد بطريق المعاهدة السيارة رقم ( ب و 9843 ) التى يستقلها أربعة أشخاص أثناء قيامهم بمحاولة تصوير إحدى نقاط التفتيش الأمنية التابعة للمديرية الموجودة على طريق بورسعيد/ الإسماعيلية.
تم القبض على كل من كريم علام عبدالمجيد ورشدى خيرت عبدالسميع ومحمد صابر عبدالنبى وأحمد كمال عبدالعاطى ـمقيمين جميعهم بالكوم الأحمر مركز أوسيم بالجيزة وجميعهم من المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية وبحوزة الأول هاتف محمول الذى بفحصه تبين أنه يحتوى على عدد من الصور لنقطة التفتيش الأمنية وصور للمجرى الملاحى لقناة السويس وكوبرى السلام وبعض الخدمات الأمنية وصوره شخصية لأحد رؤساء الدول العربية رافعا علامة رابعة، وبفحص الصفحة الخاصة بالمتهم الأول على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" تبين أن المذكور من القائمين على العديد من الجروبات الإخوانية وبتفتيش السيارة عثر بداخلها على 32 علامة رابعة و21 مطبوعاً تحريضياً ضد أجهزة الدولة.
بمواجهة المذكورين اعترفوا بكونهم ضمن خلية إرهابية تابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى وقرروا قيامهم بتصوير تلك الأماكن بقصد استهدافها، ووجه اللواء إسماعيل عز الدين مساعد وزير الداخلية ومدير أمن بورسعيد الشكر للخدمات الأمنية ليقظتهم وتمكنهم من ضبط المذكورين وكلف أجهزة البحث بإستكمال فحص النشاط الإجرامى للمذكورين بالتنسيق وامن الجيزة واتخاذ الإجراءات القانونية والعرض على النيابة العامة وسط حراسة أمنية مشددة.

[kj1]

الانتربول يطلب ضبط غنيم والزمر والقرضاوى

كتب- محمد صلاح: السبت , 10 يناير 2015 16:22


أكدت مصادر أمنية بمصلحة الأمن العام أن الأجهزة الأمنية بقطاع الأمن الوطني وقسم الإنتربول المصري، سلمت الإنتربول الدولي ملفاً مهماً لتجديد النشرات حمراء ضد 119 عنصراً من قيادات تنظيم الإخوان المسلمين وحركتي حماس وحزب الله، بينهم 42 من قيادات الإخوان والجماعة الإسلامية،
77 فلسطينيا، متهمين على ذمة قضايا التحريض على العنف، والقتل، واقتحام السجون والقيام بأعمال ارهابية هددت استقرار الدولة المصرية.
أشارت المصادر إلى أن من بين المطلوب ضبطهم عن طريق الانتربول الدولي كلاً من الداعية يوسف القرضاوي، ووجدي غنيم، وطارق الزمر، ومحمد عبدالمقصود، وعاصم عبدالماجد، ومحمد حشمت، وان هؤلاء تضمنت اتهاماتهم المباشرة وارقام ملفات القضايا لهم، والمورد بها قرارات الاحالة الي الجنايات، لارتكابهم جرائم تهدد الأمن القومى المصرى، وأكدت المصادر ان قوائم الانتربول المصري تضمنت أسماء 77 متهما يحملون جميعا الجنسيتين الفلسطينية واللبنانية تورطوا فى أعمال إرهابية داخل الأراضى المصرية، وأشارت المصادر إلى أن من بين تلك العناصر "سامى شهاب" المتهم فى قضية خلية حزب الله، وعلى ذمة قضية تنظيم أنصار بيت المقدس المتهم فيها 200 عنصر بتنفيذ 51 عملية إرهابية فى مصر، طلبت مصر من الإنتربول الدولى ملاحقة كل من إسلام محمد إسلام أحمد عثمان، فلسطينى الجنسية، وأحمد أشرف عبدالرحمن فلسطينى الجنسية، وأيمن نوفل، القيادى بكتائب الشهيد عز الدين القسام، وذلك للمرة الثانية، على رغم أنه مطلوب فى قضية اقتحام السجون، كما أكدت المصادر أن القائمة تضمنت أسماء العناصر الإسرائيلية الجنسية المطلوب ضبطها وإحضارها، وفى مقدمة تلك العناصر صموئيل بن زائيف، ودافيد وايزمان، الضابطين بجهاز المخابرات الإسرائيلى – الموساد – المتورطين فى تأسيس شبكة تجسس لصالح تل أبيب بالتعاون مع متهمين مصريي الجنسية، وأيضا مؤسسى شبكة "الترابين" وهم كل من: دبارى الترابين، إسرائيلى الجنسية، ووشا لومو سوفير، عضو بجهاز المخابرات العسكرية الإسرائيلية.

تسلم الايادى