الثورات الملونة وقبضة اليد ولعبة الايلوميناتي

[mf]

[COLOR="Red"]لعبة الايلوميناتي أو النظام العالمي الجديد .

تذكر جيدا أن هذه اللعبة ظهرت عام 1995 واستمرت حتي عام 2000 وهي لعبة شبيهة بلعبة اليوغي .

صاحب هذه اللعبة هو ستيف جاكسون ويقول جاكسون عن نفسه أنه كان ماسوني ثم تم طرده من الجماعة فقرر فضحهم و كشف خططهم عن طريق هذه اللعبة في البداية تم وقف اصدار هذه العبة ثم انتشرت في كل مكان وواصلت انتشارها لمدة 5 سنوات وصدر منها حوالي 401 كارت .


[

http://www.youtube.com/watch?v=UF5YJ...eature=related

http://www.youtube.com/watch?v=VO6NP...layer_embedded

شاهد الفيديو الاول والثاني جيدا وتذكر أن هذه اللعبة أصدرت كروتها من عام 1995 حتي عام 2000.

هذه الكروت ذكرت بكل دقة أحداث الحادي عشر من سبتمبر وأن القاتل هو المقتول في هذه الاحداث

لاحظ الكارت وكيفية ضرب برج التجارة العالمي والبنتاجون



لم تؤدي أحداث 11 سبتمبر الي التدخل العسكري في الشرق الاوسط فحسب ولكن أدت إلي ظهور قوي ناعمة تقوض أي مجتمع من الداخل ومن الممكن أن تخلق دمارا عظيما .

واستطاعت أيضا هذه اللعبة التنبؤ باحداث تسونامي اليابان وكشفت عن مشروع لصناعة الزلازل والبراكين يسمي"هارب" .




أكثر كارت لفت انتباهي هو كارت "الثورة المضادة" نعم الثورة المضادة فعد أن أوضحت اللعبة سقوط كل الديكتاتوريين وهو موجود في الفيديو أعلاه . ظهر كارت الثورة المضادة وهو لفظ اخترعه "المركز الامريكي للديمقراطية" حتي لايستطيع أحد الوقوف أمام مخططاتهم وفي الواقع لايوجد ثورة مضادة الا الثورة المضادة لارادة الشعوب والثورة المضادة سيقولون أن من يقوم بها هي الشرطة والجيش والشعب كما يحدث تماما في مصر .

كارت الثورة المضادة

http://www.youtube.com/watch?v=tl2kC...layer_embedded

;كتاب حرب اللاعنف والذي تم التدريب عليه ف صربيا يهدف في أحد فصوله الي كسب تعاطف الشرطه عن طريق تقديم الورود والطعام وغير ذلك

لاحظ



ولاحظ كارت ايلوميناتي





ولكن هل أحداث اقتحام اقتحام الشرطة خلال احداث يناير كانت عفوية وبدافع تهريب المساجين ؟؟

أم أنها كانت مقصوده وتم التخطيط لها وتوجية العناصر بدقة شديدة ؟؟

كيف تم استفزاز الشرطة وجرها الي حرب شوارع خاسرة تفقدها سيطرتها ؟؟

لماذا لم تجدي استراتيجية الاستفزاز التي تم اتباعها مع الشرطة في جر قوات الجيش الي هذا المستنقع ؟؟

هذا ان شاء الله سيكون في موضوع منفصل باذن الله/COLOR]