|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
صفقة إنقاذ قطر من المقاطعة العربية.. «ترامب» يهدد بـ«إلغاء قمة كامب ديفيد» و«ضربات سيناء» تزعج «البيت الأبيض».. درويش: واشنطن تضغط على دول المقاطعة لحماية «تميم» والحفاظ على أمن إسرائيل
يمارس الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، السياسة بأسلوب “البيزنس”، لا يعترف إلا بـ”لغة الصفقة”، ولا يجيد سوى أبجدية “الضغط” والضرب تحت الحزام، فسنواته الطويلة لم يكتسب خلالها الخبرة الكافية لإدارة السياسة وفقًا لأصولها، لهذا دائما ما تخرج تصريحاته السياسية قريبة الشبه– إن لم تكن متطابقة- بما يحدث خلال “خناقات الشوارع”، بدءًا من تلك التي هاجم بها منافسته في الانتخابات الرئاسية الأخيرة هيلارى كلينتون، مرورًا بموقفه من المهاجرين، وصولًا إلى ما صرح به مؤخرًا، بإلغاء قمة “كامب ديفيد” المتوقعة في مايو المقبل، التي من المقرر أن يلتقى خلالها بعدد من زعماء دول الخليج، ما استمر الوضع الحالى فيما يخص الأزمة القطرية، كما هو عليه.مصر لم تكن بعيدة عن تصريحات “ترامب”، فما صرح به الرجل الأول في البيت الأبيض، يكشف ما تم تداوله خلال الأيام الماضية، حول عدم رضا واشنطن عن الضربات القوية التي توجهها القاهرة للجماعات المتطرفة في سيناء، ومضيها قدمًا لتطهير أرض الفيروز، دون النظر أو الإنصات لـ”الصوت الأمريكى” الذي لا يريد إنهاء الأمر بما فيه مصلحة مصر والمنطقة العربية. وفى تحليله لـ”تصريحات ترامب”، قال اللواء عبد الرافع درويش الخبير العسكري: تهديدات الرئيس الأمريكى بشأن إلغاء قمة كامب ديفيد، المزمع عقدها في مايو المقبل بحضور ست دول خليجية، على رأسها السعودية والإمارات وقطر، إذا لم تسع دول المقاطعة الأربعة، “مصر والسعودية والإمارات والبحرين”، لحل النزاع مع قطر. يأتى في هذا الوقت تحديدا كنوع من الضغط على دول المقاطعة وعلى رأسها مصر، من أجل تكبيلها أمنيا وعسكريا بعدما حققت تقدما ملموسا في سيناء، وفى شأن التسليح ككل، بعد أن تفوقت على إسرائيل في مجال الطيران الحربى بفارق مرحلتين، ولأن هدف الولايات المتحدة الأهم هو الحفاظ على أمن إسرائيل لمائة سنة قادمين، سعت لاستخدام الأزمة مع قطر كورقة ضغط على مصر، بفض أية معاهدات واتفاقيات بينها وبين إسرائيل، ويمكن القول إن الرئيس الأمريكى يمارس نوعا من البلطجة، واستخدام سياسة “لى الأذرع” مع مصر، حتى تعود للحظيرة العسكرية الأمريكية من جديد.وأضاف: “الضغط على مصر الآن من جميع الجهات، وليس من جانب أمريكا فقط، بل هناك ضغط من جانب إيران وتركيا، وكل هذا لصالح إسرائيل، وذلك لأن مصر اتخذت طريق تقوية قاعدتها العسكرية، فبعد أن كانت تركز جهودها الإقليمية والدولية في مجابهة الإرهاب في سيناء، وجدوا أن مصر تأخذ مسارا جديدا في تسليح قواتها، فهى الثالثة أرضيا بعد أمريكا وروسيا، والرابعة بحريا، فأصبحت إسرائيل تتعامل مع مصر بما يمكن أن نسميه “الكارت الأخير” أو استخدام الأزمة مع قطر في الضغط عليها وعلى السعودية ودول الخليج”، كما أن واشنطن أصبحت لا تخفى تأييدها الواضح والصريح للدوحة، ومحاولة مغازلتها من خلال الضغط على دول المقاطعة بكافة الوسائل والطرق. من جانبه يرى الخبير العسكري اللواء طلعت مسلم أنه يجب على القاهرة أن تأخذ تهديدات “ترامب” على محمل الجد، مشيرا إلى أن الاحتمال قائم وعلينا أن نكون مستعدين له وألا نستهين بها.وأشار “مسلم” في تصريحات لـ“فيتو“ إلى أنه على الدولة المصرية أن تتخذ جميع الاحتياطات اللازمة لمواجهة تلك التهديدات، لافتا إلى أنها سوف تؤثر علينا في حالة إلغاء معاهدة كامب ديفيد بوجود حالة حرب بدلا من حالة السلم الحالية ونكون مستعدين لأية تحرشات إسرائيلية محتملة. وأوضح أن سبب تلك التهديدات أن “ترامب” يدرك أن مصر معتمدة على السلام بدرجة عالية، وإلغاء المعاهدة يضعنا في موقف صعب وهو يسعى للضغط على مصر سواء بتهديد الحرب أو إعلان الحرب نفسها.في المقابل.. يرى الخبير العسكري اللواء نبيل ثروت أن تلك التهديدات مجرد “شو إعلامي”، وتصريحات لا يجرؤ “ترامب” على تنفيذها وبها نوع من عدم المصداقية، مضيفاَ لـ” فيتو” أن إسرائيل لن توافق على ذلك ولن تنصاع وراء ترامب خوفا من قوة الجيش المصري، كما أن الكيان الصهيونى يريد حالة السلام ويدرك قوة الجيش المصرى عالميًا.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
وأكد “ثروت” أن إسرائيل متمسكة بالمعاهدة، ولو لم تتمسك كانت تحججت بمعاهدة كامب ديفيد بعدم زيادة قوات عسكرية في مناطق المعاهدة للتى تنص على قوات محددة وقت حالة السلم وعلى الدولتين عدم زيادة أي قوات بهمها إلا أن إسرائيل تدرك أن مصر تحارب الإرهاب على أرضها في سيناء وتخشى من الدخول مع مصر في حرب أو صدام.
وأشار “ثروت” إلى أن ما أكثر تهديدات “ترامب” التي لا ينفذها، لافتا إلى أنها مجرد ضغط على مصر لغرض ما في نفس الرئيس الأمريكى. في السياق قال الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية، جامعة القاهرة: عزم الرئيس الأمريكى إلغاء قمة كامب ديفيد المنتظرة، لم يكن مجرد تهديدات فحسب، فالقمة بالفعل لن تعقد إذا لم تحدث متغيرات حقيقية على الأرض وتغير الموقف القطري، وإذا لم تصل الأزمة لنقاط حل ارتكازية، كما أن قطر خلال الساعات الأخيرة بدأت تحرك دعاوى قضائية على دول المقاطعة، وهناك محامون بدءوا في التنفيذ، نتيجة للأضرار التي حدثت لها جراء الحصار عليها، فهذا دليل على أن الأزمة مستمرة وحلها من اليوم لشهر مايو مستبعد، فضلا عن زيارة الوفد الأمريكى لمنطقة الشرق الأوسط، والالتقاء مع دول مجلس التعاون الخليجي، وعلى رأسها الكويت، لجس نبض الأزمة والوقوف على آخر مستجداتها، كأنه وفد استطلاعى للقمة المرتقبة في مايو المقبل، لكن فوجئ الوفد أنه لا جديد في المشهد السياسي. وأكمل: عدم استجابة قطر لهذا الأمر، أضفى طابع السلبية على دول المقاطعة تجاه الأزمة، أما فيما يتعلق بالتأييد الصريح من قبل الولايات المتحدة لقطر، فيعود إلى التطورات التي طرأت مؤخرا على العلاقات القطرية – الأمريكية، والحوار الإستراتيجى الذي تم منذ ثلاثة أسابيع، وما تمخض عنه من توسيع القاعدة الأمريكية في قطر، والذي يمكن القول إنه دشن مرحلة جديدة في دعم الأمريكان لها، يأتى ضمنها إحداث تطورات وحلحلة للأزمة القطرية – العربية، حتى لو استدعى الأمر إلغاء أية قمم أو معاهدات يمكن أن تتم في الأيام المقبلة بين الولايات المتحدة وأى من دول المقاطعة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
اللافت للنظر أن رد الفعل الإخوانى على تصريحات رامى جان، كانت متوقعة، حيث اعتادت هذه الجماعة مهاجمة من يخلفها، وشهدت مواقع التواصل الاجتماعى حالة من الهجوم على رامى جان، حيث حرص أعضاء الجماعة الإرهابية على وصفه بالخائن والعميل والجاسوس.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() مقاطعة التحالف الرباعى لتركيا اقتصادياً.. الحل السحرى لتأديب «أردوغان»..!! تركيا وقطر، وجهان لعملة الخيانة، والتآمر، تتشابهان فى كل شىء.. الدولتان تدعمان جماعة الإخوان، وداعش، وتنظيم القاعدة، بكل وسائل الدعم، وتوفير منابر إعلامية، وإيواء القيادات والعناصر المتطرفة، ومنحهم الغطاء السياسى الشرعى. كما تتشابه الدولتان فى توثيق علاقتهما مع ألد أعداء الأمة العربية، إسرائيل وإيران، ولعبتا دور البطولة فى هدم سوريا وليبيا واليمن والعراق. كما تتفق الدولتان على كراهية مصر والسعودية والإمارات والبحرين، واعتبارها شوكة قوية فى الحلق، تعوق عملية ابتلاعهما للدول المجاورة، فتركيا تطمع فى سوريا والعراق ومصر وإعادة مجد الأجداد العثمانيين، وقطر «القزم» تطمع فى السعودية والإمارات والبحرين والكويت وليبيا. «تميم» يسير على خطى والده، ويطمح أن يكون أميرا للمؤمنين لكيان يضم السعودية ومصر وليبيا وتونس والإمارات والبحرين، ونفس الطموح يسيطر على مهبول إسطنبول «أردوغان» الباحث بقوة عن إحياء الخلافة العثمانية، ويرى أن تحقيق حلمه لا يبدأ إلا من السيطرة على القاهرة ودمشق وبغداد، ثم دول الخليج، ورغم هذا التشابه فى المواقف والأهداف إلى حد التطابق، بين قطر وتركيا، فإن ما يربط بينهما من علاقات تبدو قوية، من حيث الشكل، لكن فى الحقيقة هى علاقة «غرام أفاعى» من حيث المضمون. وبعد قرار مصر والسعودية والإمارات والبحرين مقاطعة «تميم» ونظامه سياسيا، وجدنا أردوغان يسارع بإرسال 5 آلاف من القوات «المشلحة» التركية، ونشرها على الأراضى القطرية وحماية «تميم وأمه ووالده» من الحراك العائلى والقبلى المتزايد للانقلاب على النظام القطرى، من ناحية، والتصدى لمحاولات التدخل الخارجى من ناحية ثانية، وأن تصبح هذه القوات شوكة موجعة فى ظهر دول الخليج العربى.الأمر اللافت، أن أردوغان اتخذ قراره، دون مبالاة بغضب المملكة العربية السعودية، الداعم الاقتصادى الأكبر لأنقرة، فالاستثمارات السعودية فى تركيا ضخمة، وهناك 940 شركة سعودية تستثمر فى أنقرة، ووصل حجم ما يمتلكه المستثمرون السعوديون من أرصدة فى البنك المركزى التركى 6 مليارات دولار، وبلغ حجم الاستثمار فى قطاعات العقارات والاتصالات والسياحة 11 مليار دولار، وتستورد السعودية سلعا ومنتجات من تركيا بقيمة 10 مليارات ريال سعودى.ورغم هذه الاستثمارات، وموقف تركيا الداعم لقطر ضد السعودية، إلا أن «مهبول إسطنبول» رجب طيب أردوغان، استمر فى تصعيده ضد السعودية، وأطلق كلابه المسعورة فى الأبواق الإعلامية القريبة منه ومن حزبه «العدالة والتنمية» لشن هجوم قاس وعنيف ضد الأمير محمد بن سلمان، ولى العهد السعودى، لزيارته للقاهرة، كما هاجموا بضراوة الشيخ محمد بن زايد، ولى عهد أبوظبى، وأظهروا كَمَا من الكراهية والحقد الدفين ضد الإمارات، ما تنوء عن حمله الجبال، ولا يحملونه للعدو التاريخى للعرب أو المسلمين، إسرائيل. ووجدنا الكاتب التركى «إبراهيم قراغول» قريب الصِّلة من أردوغان، فى مقال له فى صحيفة «ينى شفق» يوم الأربعاء الماضى، يتبنى هجوما وقحا ضد كل من الأمير محمد بن سلمان، والشيخ محمد بن زايد، قائلا: «إن نظرة السعودية إلى تركيا على أنها تقف فى محور العداء للمملكة تمثل خطرًا كبيرًا، يعد فخًا للرياض، وأن تأسيس كلٌّ من الإمارات ومصر والسعودية، جبهةً تهدف إلى استهداف تركيا علانيةً، وإن بدا هدفه الظاهرى هو إيران. الكاتب التركى، استخدم عبارات تهديد وقحة، عندما قال موجها كلامه للأمير محمد بن سلمان: «سيادة الأمير، إن منطقتنا تشهد تصفية حسابات القرن، وتأكَّد أنّ الأراضى العربية ستمزَّق مستقبلاً؛ ومن بينها دولكم بالطبع، وأن الشعوب ستنجرف نحو الهاوية؛ أيها الأمير، نحن سنصمد، إنما أنتم فلن تستطيعوا الصمود بهذه السياسات والتصرّفات؛ يا سيادة الأمير، لن تربحوا شيئا بمعاداة تركيا والوقوف ضدّها واستهدافها من أجل محمد بن زايد؛ بل سيجعلكم تخسرون الشىء الكثيرـ فالإعراض عن يد تركيا الممدودة من أجل الصداقة سيجعلكم غدًا من دون دعم أو دفاع فى هذه الأرض، ولن تستطيعوا حماية أوطانكم أو التصدى لموجات الاحتلال الجديدة التى تستهدف المنطقة، ولن تستطيعوا حماية الكعبة ومكة والمدينة». هذه الوقاحة التركية، تتطلب وبسرعة من التحالف العربى، مصر والسعودية والإمارات والبحرين اتخاذ خطوات حقيقية نحو المقاطعة الاقتصادية لتركيا، سواء بسحب الاستثمارات الضخمة، أو منع دخول منتجاتها لعواصم دول التحالف، وهو ما سيكبد تركيا خسائر فادحة، وسيتأثر اقتصاد العثمانيين بشكل كبير.بجانب أيضا أن يتم منع مواطنى دول التحالف من زيارة تركيا نهائيا، والقرار سيؤثر على القطاع السياحى التركى، بشكل لافت، طالما أن أردوغان وحزبه الإخوانى مستمرون فى غيهم وكراهيتهم لدول التحالف، ومساندة ودعم الجماعات الإرهابية والمتطرفة، لإثارة القلاقل والفوضى فى الرياض والقاهرة وأبوظبى، والمنامة. مقاطعة دول التحالف الرباعى لتركيا اقتصاديا، الحل السحرى لتأديب أردوغان، وكسر شوكته، وتحجيم سياساته!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|