|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
علق الكاتب والمفكر الإسلامي مختار نوح على واقعة اعتداء أهالي أمس على الإرهابي المتهم في حادث كنيسة حلوان، قائلا: «المصريون أضافوا الجزمة كسلاح جديد لمواجهة الإرهاب».
وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج «حضرة المواطن» تقديم الإعلامي سيد علي المذاع على فضائية «الحدث اليوم» إن قيام الأهالي بضرب الإرهابي بـ«الجزمة»، يؤكد أن ما حدث هو استفتاء شعبي غير متعمد، موجها حديثه للولايات المتحدة الأمريكية قائلا: «لو عايزة تناقشى حالة الأقباط في مصر، عايزينك تفرقى بين زغرودة أم محمد وبين زغرودة أم حنا"، بالإضافة إلى أن الذين اعتدوا على إرهابى حلوان هم مجموعة من المصريين ولا أحد يعرف من هو المسيحي أو المسلم». وأضاف: «ليس هناك شك بأن كل شهيد في مصر يحمل وزرَه فلوس قطر وتسريب تركيا وأمريكا؛ لأنها المنظم الأول لهذه الأراجوزات»، مؤكدا أن تهنئة الأقباط بالأعياد واجبة شرعا وتاركها آثم، وهي الآن فرض عين وليس كفاية، وعلى المسلم أن يبحث في أجندته عن صديقه القبطى ويقوم بتهنئته.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
مفكر إسلامى يُرجع الإرهاب والأفكار المتطرفة لكتب التراث.. ويؤكد: تحتاج وقفة شجاعة
أرجع على محمد الشرفاء الحمادى المفكر الإسلامى، انتشار الإرهاب والأفكار المتطرفة التى تتبنها الجماعات والتيارات والتنظيمات الإرهابية إلى الكتب التراث، واصفا إياها – أى كتب تراب- بالتى تنفث سموما فى عقوق الشباب. وقال "الشرفاء" فى تصريحات :"سيظل الاٍرهاب مستمرا ما لم تحرق الكتب التى تنفث سما فى عقول الشباب"، متسائلا: كيف تسمح الدولة لمن يروجون أفكار تكفيرية ويقولون إن أهل الكتاب ذوى عقول ضالة ولا تستأصل هذه الأورام الخبيثة المنتشرة ولا يفقهون شيئا عن دين الرحمة والمحبة والعدل". وتابع :" من يسمون أنفسهم بعلماء وشيوخ الإسلام لا يفقهون دين الرحمة ولا يتبعون قول الله فى آياته والذى يدعو المسلمين بقول :" وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ". وقال إن كتب التراث مليئة بالألغام ويحتاج الأمر إلى وقفة شجاعة وتقوى الله لكى يعلوا الإيمان بآيات الله فوق كل الروايات ونعود لمبادئ القًرآن وأخلاقياته وتشريعه وفهم صحيح لمقاصد الآيات والخوف من الله فى التعامل معه بالأمانة واحترام العقد الدينى بين الله وبين عباده المسلمين ومن ينقض العهود فله نار جهنم وبئس المصير
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() خطاب لـ«عز الدين شكرى».. هل نعدم «إرهابى» كنيسة حلوان ولا ده «أسير»؟! نكبة مصر الحقيقية فى نخبتها المتصدرة للمشهد، والسبب يعود إلى نظام مبارك وما حدث فيه من بطش وتنكيل أمنى، وتجريف صارخ للعقول، ما أدى إلى فرار كل العلماء لخارج البلاد، وانسحاب الشرفاء من المشهد، والنأى بأنفسهم من محاولة التنكيل بهم، ما أدى إلى خلو الساحة فظهر «نبت شيطانى» يتمثل فى تغلل جماعة الإخوان الإرهابية، ودراويشهم وأتباعهم، وأيضا معارضة مهترئة تبحث عن مصالحها الشخصية والبقاء فى دائرة الأضواء!! هذه النخب، كوكتيل عجيب ضم شخصيات عامة وحزبيين ونقابيين وإعلاميين وكتاب، يتلونون بلون الطيف السياسى المسيطر، ولا يحرك لهم ساكنا إلا من أجل مصالحهم الشخصية، متدثرين بشعارات مزيفة، كشفته أحداث ما بعد سرطان يناير 2011 وإذا استخلصنا ميزة واحدة فقط من سرطان يناير، لن نجد سوى أنها أسقطت أقنعة لا تعد ولا تحصى عن وجوه تعيش بيننا دون أن نعلم حقيقتهم، وكنا نكن لهم كل احترام وتقدير، ثم تبين أنهم إرهابيون وفوضويون وخونة! وبعد سنوات طويلة من جرائم الجماعات الإرهابية، التى أحرقت ودمرت وفجرت واغتالت خيرة شباب مصر، وبعد مداولات 4 سنوات بين أروقة المحاكم لنظر قضية المتهمين، قررت أخيرا المحكمة توقيع عقوبة الإعدام للقتلة، وعقب تنفيذ قرار الإعدام فوجئنا بأعضاء الجماعات والحركات الفوضوية ودراويشهم يعيدون نشر مقال للدكتور عز الدين شكرى فشير، كتبه فى جريدة المصرى اليوم، يوم 20 يونيه 2017 أى ما يتجاوز 6 أشهر، تحت عنوان «خطاب إلى الرئيس: نحن لا نقتل الأسرى»، معتبرا أن الإرهابى المجرم «أسير»!! ولمن لا يعرف الكاتب عز الدين شكرى فشير، فإنه يعمل أستاذ زائر بقسم العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، وكاتب له 6 روايات فى الأسواق، أبرزها رواية «باب الخروج» والتى اعتبرها نشطاء يناير «كتالوج الثورة»، وملهمتها، وكان المقرب من محمد البرادعى، وأظهرت التسريبات الهاتفية، دوره المؤجج لإثارة الفوضى فى مصر!! حاول عز الدين شكرى فشير فى مقاله، أن يشوه المفاهيم، وينتهك شرف الحقيقة، ويخلط الأوراق بشكل مزرى، لإقناع الناس بأن أحكام الإعدام لا جدوى منها، وأن المجرم الإرهابى مجرد «أسير» عندما قال نصا فى مقاله: «فى ميدان المعركة قد لا يجد الجندى مفرا من قتل عدوه، لكنه لا يقتل الأسرى. هذا الأسير الذى نحافظ على حياته ونعالجه عدو لنا، مغتصب وجائر، رفع السلاح فى وجه جنودنا وقتل منهم من قتل، وكان سيقتلنا لو لم نمسك به ونرغمه على الاستسلام. لكننا لا نقتله، لأنه أسير...فكيف نربأ بأنفسنا عن قتل الأسرى من أعدائنا ولا نربأ بأنفسنا عن قتل المجرمين من مواطنينا؟». وبدورنا نسأل عز الدين شكرى فشير، ما رأيك فى حادث اقتحام كنيسة مارمينا فى حلوان؟ وهل نعتبر الإرهابى الذى قتل الأبرياء واغتيال فرحتهم وبهجتهم بأعيادهم مجرد «أسير» وليس مجرم ويفلت بجريمته ولا يتم إعدامه؟! وهل القواعد الحاكمة لتوصيف الأسير، تنطبق على الإرهابيين المجرمين والمروعين للأطفال والنساء والشيوخ وقتلهم والتمثيل بجثثهم أمام وداخل دور العبادة وهم واقفون بين يدى الله يصلون؟ وهل من قتل 305 من بينهم 27 طفلا ساجدين لله فى مسجد الروضة بالعريش، أسرى ولا يستحقون الإعدام فى ميادين عامة ليكونوا عبرة لمن لا يعتبر؟! ثم يستمر الأستاذ الزائر بالجامعة الأمريكية فى تشويه الحقائق فى مقاله عندما قال نصا: «السيد رئيس الجمهورية.. بحكم مسؤوليتك، تتحمل أنت تبعة تنفيذ هذه الأحكام، لا أحد غيرك. لا يمكنك القول أن هذه مسؤولية المحقق، أو المفتى، أو القاضى، أو المشرع الذى وضع القانون. لأن القانون والدستور أعطياك هذا الحق الذى أطالبك باستخدامه اليوم ودون إبطاء. وبإعطائك هذا الحق، وضع المشرع المسؤولية النهائية والأكبر على كتفيك أنت. لن يذكر أحد المحقق أو المفتى أو القاضى أو حتى المشرع. مصر كلها، الآن وفى المستقبل، ستذكرك أنت، وستحملك أنت مسؤولية تنفيذ أحكام الإعدام هذه أو تعليقها». ورغم أن عز الدين شكرى فشير، أستاذا بالجامعة الأمريكية، ويحاضر فى الطلاب عن النظم السياسية والحرية والديمقراطية وضرورة فصل السلطات، وضمان استقلالية القضاء، نجده يطالب الرئيس بالتدخل ليمارس نفوذه بإلغاء حكم يقضى بإعدام إرهابى مجرم تحت شعار «العفو»، فى الوقت الذى ينادى فيه الجميع بضرورة تمتع القضاء باستقلالية تامة، وأن أحكامهم عنوان الحقيقة، ونسأله سؤالا جوهريا، حضرتك تريد أن يتدخل الرئيس فى أعمال السلطة القضائية أم لا يتدخل؟! تستطيع أن تقولها وبأريحية شديدة، إن عز الدين شكرى فشير، مثله مثل البرادعى، يظهر مرتديا عباءة الحالم، والباحث عن المدينة الفاضلة، وإرساء العدل فى الكون، ويستمع إلى زقزقة العصافير فوق شجرة الحديقة الملحقة بفيلته الجميلة، فتطرب أذنيه، ويحتسى القهوة سادة بن غامق، ويدخل على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعى، يكتب تويتات تنادى بالحرية والعدالة الاجتماعية ويرى الإرهابى المجرم، أسير، ويجب أن يُعامل معاملة الأسرى!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|