مخطط تصفيه الثوره ,,

[kj1]

[kj1]

[kj1]

ماكيير "ميرهان": "الفنانة قالت للضابط أنزل لمين يا (...) فشدوا مع بعض"
تنفرد "الوطن" بنشر التحقيقات فى قضية الممثلة ميرهان حسين، وضباط الهرم، التي جرت تفاصيلها الثلاثاء الماضي في كمين الرماية. وتنشر "الوطن" أقوال ماكيير الممثلة ميرهان، واسمه أحمد ضياء الدين محمد عبدالعال يوسف، من مواليد 1988، وقال: "أنا حضرت إلى ديوان القسم رفقة السيدة مريهان حسين، الممثلة، لأنني كنت موجودًا معها في السيارة، لأنني أعمل معها ماكيير". وحول ما حدث، أكد: "اللي حصل أن أنا كنت موجود معها في السيارة قيادتها بعد الانتهاء من العمل، وكنا معديين على كمين، فقام السيد الضابط باستيقاف السيارة، وطلب منها التراخيص الخاصة بالسيارة، وقامت باستخراج التراخيص، وأثناء قيامها بإعطاء التراخيص، سقطت على الأرض التراخيص، فقام السيد الضابط بأخذها من على الأرض، فقالت له أنا آسفة، فقال لها اركني بجانب الطريق، فقالت له أركن فين، فقال لها اركنيها بجانب الطريق، فرفضت وظلت مكانها، فطلب منها النزول من السيارة علشان يقوم بتفتيشها، فرفضت، فقال خلّي الناس اللي معاكي في السيارة تنزل، فقالت أخليهم ينزلوا ليه، محدش هينزل من العربية". وأضاف: "الضابط تركها ومشي.. فقامت الأستاذة مريهان بالضغط على البنزين، وقامت بالاصطدام بالسيد الضابط صدمة خفيفة، وقام الضابط بفتح السيارة وحاول يأخذ المفاتيح، فقامت بالإمساك بها، وقامت بالصياح له، فقال لها انزلي يا بنت، وقامت بالتعدي عليه، قائلة أنزل لمين يا (...)، فشدوا مع بعض، ونزّلها من السيارة ممسكًا يدها، وحضر ضابط تاني، فقام بإرجاعه، وقال له سيبها، وكلهم شتموا بعض"، مشددًا في نهاية التحقيقات على أنه لم يجبره أحد على تلك الأقول.

[kj1]

الشاهد الثاني في قضية ميرهان: الفنانة قالت للضابط أنا ما أرضاش إنك تمسح لي الجزمة
تنفرد "الوطن" بنشر التحقيقات في قضية الممثلة ميرهان حسين، وضباط الهرم، التي جرت تفاصيلها الثلاثاء الماضي في كمين الرماية، وتنشر "الوطن" أقوال الشاهد الثاني، وهو سيد محمود إسماعيل أحمد، من مواليد 1987. وقال: "أنا كنت معدي واستوقفنا أمين شرطة بالكمين، وطلب من صديقى التراخيص وأثناء استخراج صديقى الترخيص فوجئنا بالسيارة الجيب وقفت بخلفنا، ولما طلب الأمين منا النزول ...لتفتيش السيارة نزلنا وشاهدنا اللي حصل بالسيارة الجيب، وهو إنه قائدة السيارة ألقت التراخيص على الأرض وقام الضابط بأخذها من على الأرض، وطلب منها الركون على جنب والنزول، فقالت له «أنزل ليه يا....» وراحت ديسة بنزين وخبطت البلاستيك وشتمته بألفاظ خادشة". وأضاف: "قالت له: إنت مين علشان أنزلك أنا؟.. أنا ما أرضاش إنك تمسح لي الجزمة، أنا هربيك وهتشوف هعمل فيك إيه، وضربت الملازم بالقلم على وجهه"، مؤكدًا أنه لم يجبره أحد على تلك الأقوال، ولا توجد خلافات بينه وبين أطراف المحضر، بقوله: "أنا ما أعرفش حد فيهم

[kj1]