|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
دندراوى الهوارى
حمدين صباحى.. الشىء ونقيضه فى مخالفات تقرير هشام جنينة تستطيع أن تقولها وبضمير مستريح أن حمدين صباحى بتصريحاته ومواقفه الأخيرة قضى على الـ%3 عدد الأصوات التى حصل عليها فى الانتخابات الرئاسية الأخيرة بعد الأصوات الباطلة. بالمتابعة، والرصد البسيط دون فلسفة أو تعقيد، تكتشف أن مواقف «صباحى» وتصريحاته تدفعه إلى الخسارة، ومع ذلك لديه إصرار عجيب على أن يسير عكس اتجاه الـ 90 مليون مصرى من أجل 50 عضوا من أعضاء اتحاد ملاك ثورة 25 يناير، وتعاطفه مع بضعة مئات من جماعة إرهابية، دشنت لكل أنواع الحقارة السياسية والوطنية. عندما خاض صباحى الانتخابات الرئاسية 2012، وهى أضعف انتخابات شهدتها مصر منذ أن عرفت طريق الصناديق الانتخابية، حصل على المركز الثالث بعدد أصوات 4 ملايين و820 ألفا و273 صوتا، محتلا المركز الثالث بعد أحمد شفيق. وفى الانتخابات الرئاسية 2014، حصل على 757 ألفا و511 صوتا، محتلا المركز الثالث أيضا بعد الأصوات الباطلة. وبالمقارنة بين الرقمين يتبين أن صباحى ما بين 2012 و2014 خسر أصوات 4 ملايين و62 ألفا و762 صوتا، وهو رقم مفزع ومخيف يكشف بجلاء انهيار شعبيته للحضيض. وبدلا من أن يفكر الرجل ويدرس بشكل عملى بعيدا عن شعاراته النظرية، عن أسباب الانهيار الخطير فى شعبيته، ومنها فى تقديرى الشخصى السير مغمض العينين، وراء اتحاد ملاك ثورة يناير، ومواقع التواصل الاجتماعى، الذين دشنوا له خطابا متعالا، وصلفا، وشتاما، ويحمل الكثير من التهديد والوعيد، فكان مردوده سيئا فى الشارع، ومع ذلك الرجل لم يقف وقفة صدق مع نفسه، لدراسة الأسباب. أيضا لم يستفد من أخطائه بتبنيه خطابا يتصادم مع الإجماع الشعبى، وبدأ خلال الأيام القليلة الماضية فى تكثيف تصريحاته المنتقدة لكل الأوضاع فى البلاد، ويتحدث بلسان الشعب المصرى، ولا نعرف ما هى حيثيات أن يتحدث باسم الشعب، وهو الأمر الذى أثار سخط الناس فى الشارع. حمدين صباحى، ومن خلال تصريحاته الأخيرة، ارتكب جرم مواقفه المتناقضة، الشىء وعكسه، فبينما تضامن منذ شهور قليلة صوتا وصورة مع الذين استولوا على أراضى الدولة فى مدينة السادات البالغ مساحتها 173 ألف فدان، وشن هجوما لاذعا ضد الحكومة، لأنها أزالت كل التعديات وأعادت الأراضى للدولة، وجدناه يتضامن أيضا مع هشام جنينة فى تقريره الذى اتهم الحكومة بعدم إزالة التعديات والمخالفات على أراضى الدولة فى مدينة السادات. ونسأل المناضل الناصرى القومى المتعاطف مع الإخوان، حضرتك يا أفندم مع إزالة التعديات على أراضى الدولة، ولا مع الذين استولوا عليها؟ الإجابة واضحة وضوح الشمس، أن حمدين صباحى دائما يتخذ المواقف المعارضة للدولة، سواء بالحق أو بالباطل، والدليل أنه دعم وساند بقوة الذين استولوا على أراضى وممتلكات الدولة فى مدينة السادات، فى مظاهراتهم، ثم ساند ودعم هشام جنينة لأنه أصدر تقريرا يتهم الدولة بعدم إعادة الأراضى لحظيرة الدولة!! أيضا حمدين صباحى ورفيق دربه السياسى والناشط «على كبر» جورج إسحق، دعما هشام جنينة فى موقف هزلى وعبثى، عندما اعتبر تقرير «جنينة» تعديل أسعار بنزين 80، وإضافة 20 مليار جنيه لخزينة الدولة، فساد مالى، وهى سقطة تاريخية لكل المناضلين المؤيدين للتقرير أكثر من سقطة هشام جنينة نفسه. نعم حمدين صباحى، وفرقة «أنا مش قصير أوزعة.. أنا طويل وأهبل»، دستورهم «الشىء ونقيضه»!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
ابن الدولة يكتب : «حق الشهيد» .. مواجهة الإرهاب فى مراكز الأبحاث الأمريكية.. تحليلات المراقبين فى أوروبا وأمريكا تؤكد أن مصر بوابة مواجهة الإرهاب فى العالم ومن غيرها الجهود حرث فى المحيط
![]() كل من يراقب ويتابع المواجهات مع الإرهاب فى سيناء، المواجهات مع التكفيريين وإرهابيى «بيت المقدس»، يكتشف كيف تحولت عملية حق الشهيد إلى محاصرة البؤر الإرهابية، وتحويل العملية إلى الوقاية وليس فقط المواجهة أو رد الفعل، وينعكس ذلك بشكل كبير فى تراجع العمليات الإرهابية خلال الفترة السابقة متزامنة مع حملات وقائية تقوم على المعلومات الدقيقة وليس على انتظار التحركات، وقد تم بالفعل خلال الفترة الماضية إحباط عمليات مختلفة للجان النوعية أو التنظيمات الإرهابية، وهو ما يؤكد نجاح الخطط المصرية، خاصة لو قارنا ما يجرى لدينا بما يدور فى بعض دول المنطقة التى تواجه عمليات مختلفة ظهرت فى تركيا والعراق، بل وصلت إلى إندونيسيا مثلما جرى فى جاكرتا مؤخرا.
على مدى يومين متتالين، نجحت القوات المسلحة فى إحباط محاولة إرهابيى بيت المقدس، ونجحت فى القضاء على (30) إرهابيا وإصابة آخرين، ضمن أعمال التمشيط وملاحقة العناصر الإرهابية بسيناء. ومحاصرة وضرب البؤر الإرهابية بالتنسيق بين رجال القوات المسلحة والداخلية، من أجل تطهير مناطق العريش والشيخ زويد ورفح من البؤر الإرهابية ضمن عملية «حق الشهيد». ونحن نتابع هذه الخطوات الحاسمة، نتابعها ليس من باب العدد الذى سقط وفقط، لكن بكيفية التحركات المصرية فى مواجهة الإرهابيين وفقا لخرائط وتحركات واضحة، فى الداخل والخارج، تتجاوز رد الفعل، كما أشرنا، إلى الفعل والوقاية، وهذه الخطوات تثير تحليلات المراقبين فى الخارج فى أوروبا وأمريكا الذين أصبحوا يطالبون بالاستماع للرؤية المصرية، التى ترى الإرهاب تهديدا لكل دول العالم، وهو نقاش فى أوروبا والولايات المتحدة، ومع الوقت أصبحت مثالا للمواجهة التى تتجاوز الموسمية إلى المواجهة الشاملة، ومن فترة طرح المحلل الأمريكى «والتر راسل»، أستاذ السياسة والشؤون الخارجية فى جامعة ييل، آراءا تطالب بالاستماع إلى الرؤية المصرية، ويرى أن النتائج التى تحققت فى مصر تعكس نجاح التحركات التى تشكل محاصرة ومواجهة التنظيمات الإرهابية فى الداخل، وتكوين سياقات معلوماتية عن الاتصالات والتحركات بالخارج ومدى التحركات التى يمكن أن تكون جزءًا من هذه المواجهة، ويرى أن التنظيمات الإرهابية تواجه خططا واضحة، وأيضا تواجه شعبا يدعم هذه الخطوات، وبالتالى فقد طرح محللون بعد هجمات باريس وحتى قبلها، أنه كانت هناك تهديدات بأوروبا وبدأت تتكشف خلايا متناثرة تنتظر الوقت المناسب، كما أن ألمانيا هى الأخرى أعلنت على لسان وزير خارجيتها تحول أفكارها عن الإرهاب بناء على الطرح المصرى، وهو ما كان يطرحه «والتر راسل» عندما قال: «بدون مصر فإنكم تحرثون فى المحيط، فمصر هى البوابة الأولى لدحر الإرهاب، فالقاهرة تمتلك معلومات واضحة عن تحركات التنظيمات الإرهابية. ولكم فى فرنسا ورئيسها الذكى الذى تقرب أكثر من مصر ورئيسها وشعبها المثل، لأنه يعلم جيدا أن مصر خط الدفاع الأول ضد الإرهاب»، وبالرغم من أن طرح «والتر راسل» يرجع إلى أشهر فإنه يتكرر على ألسنة الكثير من المحللين الذين يرون فشل التحركات السطحية أو التى تمثل رد فعل.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
ابن الدولة يكتب: عصابة الاصطفاف مع الإخوان .. الإخوان لم ولن يكونوا بوضعهم الحالى سوى جماعة إرهابية تهدد الشعب المصرى وكيان الدولة.. وأرادوا انتشارا للدم تغطية على فشلهم
![]() لا شىء أعجب من هؤلاء الذين يدعون عن أنفسهم أنهم أهل سياسة وإعلام وفكر ومع ذلك يتبجحون ويعلنون أمام الشعب المصرى كلمات عن المصالحة مع الإخوان ويتعاملون مع الجماعة وكأنها فصيل وطنى حقيقى لم يدع يوما لهدم هذا الوطن وحرقه، أتفهم أى مواءمات سياسية قد تحدث بين المؤسسات الرسمية فى الدولة المصرية والإخوان، ولكن لا أتفهم أبدا إصرار بعض أهل الإعلام والسياسة على إعادة غسيل سمعة جماعة الإخوان وتقديمها فى ثوب المضطهد، من أى بئر تبجح يشرب هؤلاء ماءهم وهم يغردون بمنتهى البساطة ويطالبون من الشعب المصرى أن ينسى تهديدات الإخوان وعنفهم؟ وبأى عين كسيرة وذليلة أو حاصلة على مقابل يجتهدون لإجراء كل عمليات التجميل هذه لوجه الإخوان؟ الله وحده يفضحهم، يفضحهم حينما تظهر تصريحات قيادات الإخوان لترفض فكرة المصالحة علانية، وتحرج هذه الفئة الإعلامية والسياسية ببيانات صادرة عن مكتب الإرشاد تحرض على استمرار العنف والقتل والانتقام من المصريين. العجب كله يكمن فى هؤلاء الإعلاميين والسياسيين الذين يطلبون من الناس اصطفافا مع الإخوان فى ذكرى الثورة، أى ثورة هذه؟ الثورة التى رفض الإخوان مشاركة الشعب فيها فى البداية ثم قرروان ركوبها بعد أن قدم شباب مصر التضحيات، أم الثورة التى سرقوها بالكذب والتضليل وبشعار مشاركة لا مغالبة حتى تمكنوا من كل شىء وركبوا كرسى السلطة وقاموا بإقصاء كل مصرى ثم نصبوا سلخانة تعذيب للمعارضة أمام الاتحادية؟ ما يفعله هؤلاء محض افتراء وكذب وتدليس، فالإخوان لم ولن يكونوا بوضعهم الحالى سوى جماعة إرهابية تهدد الشعب المصرى وكيان الدولة، والشاهد على ذلك ليس فردا واحدا ولا اثنين ولا حتى ثلاثة، ولم تكن شهادتهم على ما حدث فى اعتصامى رابعة والنهضة المسلحين عابرة أو سطحية، بل جاءت فى سياق اعترافات قيادات إخوانية أرادت أن تتبرأ من العنف والتحريض على الدم، فأثبتت التهمة على نفسها. لا أحد يحب الدم، ولا أحد يشجعه، ولا أحد يحرض عليه، فقط الإخوان هم من فعلوا ذلك، أرادوا انتشارا للدم تغطية على فشلهم ومن أجل إعداد مائدة للتفاوض والابتزاز تناسب ضعفهم، وشجعوا العنف تهديدا للمصريين الذين خرجوا للهتاف ضدهم فى 30 يونيو، وحرضوا على العنف والإرهاب للانتقام من الشعب المصرى، وإثارة الفوضى فى الوطن ماداموا لا يحكمونه. آخر الاعترافات التى تثبت أن الإخوان هم من حرضوا وسعوا وخططوا لإراقة الدم، هو اعتراف القيادى الإخوانى حمزة زوبع، المتحدث الرسمى لحزب الحرية والعدالة المنحل، الذى كشف أن مكتب الإرشاد والقيادات كانوا يعلمون أن اعتصام رابعة لم يكن من أجل الثورة أو إعادة مرسى، بل كان هدفه تحسين شروط التفاوض والخروج بأفضل النتائج، وكانوا يعلمون أنه لذلك لابد من وجود ضحايا، ومن قبله ذكر عمرو دراج، القيادى الإخوانى، أن المفاوضات التى تمت خلال الفترة التى سبقت الاعتصام مباشرة، تقول إن المسؤولين كانوا ضد فض الاعتصام بالقوة ولم يسعوا إلى ذلك، وقدموا عددا من المبادرات للحوار السلمى، ولكن قيادات الإخوان رفضت ذلك حتى لا تهتز صورتهم، ولكن لعبتهم خسرت وساء ما خططوا له، لأن منصة رابعة وما حدث فوقها كشف للجميع من هم الإخوان ومن يسعى إلى الدم والخراب والإرهاب.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|