التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

عاجل: الغارة الثانية على مواقع داعش تمت بنجاح.. عشرات القتلى في صفوف العدو.. انتظروا البيان الثاني للقوات المسلحة

[kj1]

فعلا كان في خروف مهزء قعد في الأتحادية سنه زى الهباب ... احنا أزاى أستحملناه السنه ده

[kj1]

عاجل ...
150 قتيل ارهابي علي الاقل نتيجه الضربتين الجويتين من جيشنا الحبيب علي معاقل داعش .
علي لسان عقيد بالجيش الليبي الان علي قناه صدي البلد
... وبيقول الارهابيين فيهم عدد كبير من مصر ومن تونس وجنسيات اجنبيه اخري. واللي نفذوا الاعدام ارهابيين مرتزقه من مالي


تسلم الايادي

[kj1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kj1

[kj1]

دندراوى الهوارى يكتب: الشامتون والفرحون فى شهدائنا..والغاضبون والحزانى من الثأر لأبنائنا..الإخوان ونشطاء السبوبة وتويتر وحركة 6إبريل ومجموعة الابتزاز السياسى الأبرز بالداخل..وقطر وتركيا وحماس فى الخارج

الإثنين، 16 فبراير 2015 - 08:51 م

نسور مصر يقصفون مواقع داعش فى ليبيا


هؤلاء روجوا للأكاذيب والشائعات عن قتل الجيش المصرى للأبرياء فى ليبيا.. وهللوا فرحًا لقصف الناتو لكل مدن ليبيا.. وكأن طائرات أمريكا وفرنسا تلقى الورد والفل والياسمين

يرددون هتاف العار: "يسقط يسقط حكم العسكر" ثم يذهبون لتناول "الكافيار" والمشروبات ثم النوم..والجيش يقاتل الإرهابيين فى سيناء وليبيا فى سواد الليل ويقدم أرواح أبنائه فداء لأمن المصريين ويثأر لأبنائنا

لو لدينا حكومة قوية الشكيمة، وقادرة على اتخاذ القرارات المهمة والحيوية، لكانت اتخذت قرارًا حاسمًا ضد كل متعاطف مع الجماعات الإرهابية، وشامت فى شهدائنا، وحزين من الثأر لأبنائنا، وإسقاط الجنسية عنه، لكن الحقيقة المرة ليس لدينا حكومة قوية!!

إن الشامتين والفرحين فى قتل أبنائنا من جيش وشرطة، ومدنيين فى الداخل والخارج، للأسف من المحسوبين على المصريين اسمًا فقط، من عينة نشطاء السبوبة، ومدعى الثورية، وبعض نخب العار، الذين يقتصر نشاطهم فقط عبر العالم الافتراضى فيس بوك وتويتر، يغضبون ويحزنون، ويتشحون بالسواد، عندما يأخذ الجيش المصرى، الثأر لأبنائنا، ويرد بقوة وعنف ضد القتلة الإرهابيين.

هؤلاء الذين أصابهم الذهول من سرعة رد الجيش المصرى للثأر من قتلة، أبناء مصر فى ليبيا، بدأوا حملة تشويه كبرى، ضد الضربة الجوية، ورددوا زيفًا ما تبثه قناة الجزيرة القطرية، فعلاً وقولاً، من أن الضربة استهدفت المدنيين وقتلت أطفالاً، وكان الرد من الليبيين أنفسهم عندما أكدوا أن صورة الأطفال قديمة، ونتيجة لحادث تسريب غاز فى منزلهم، لقوا حتفهم على أثرها.

هؤلاء النشطاء ومدعو الثورية، فى الوقت الذى هللوا فيه فرحًا وطربًا بضربات الناتو على ليبيا، والتدخل العسكرى الذى كانت نتائجه تدمير أواصل الدولة، اتشحوا بالسواد، وسيطر عليهم الحزن الشديد من الضربة الجوية التى نفذتها القوات المسلحة المصرية، وبدأوا فى شن حملة الكذب الفج لتشويه صورة نسور الجو المصريين من أنهم قتلوا أطفالاً، على اعتبار أن طائرات حلف الناتو بقيادة أمريكا وفرنسا، كانت تلقى الورود والفل والياسمين على الشعب الليبى، بينما ألقت الطائرات المصرية القنابل والصواريخ!!
هذه الحملة الممنهجة من نشطاء السبوبة، ومدعى الثورية بجانب جماعة الإخوان الإرهابية، وحزب أبو الفتوح، وداعميه، من نخب العار، لتشويه الضربة الجوية المصرية، إنما تتوافق إلى حد التطابق مع ما تبثه الجزيرة القطرية، من كذب فج ووقح، بجانب الصمت الأمريكى المريب، والقذر، واختفاء للمنظمات الحقوقية الدولية من عينة "هيومان رايتس ووتش" و"العفو الدولية"، التى تقيم الدنيا ولا تقعدها عند مقتل أى ناشط فى مظاهرة، وسيناريو "شيماء الصباغ " ليس ببعيد.

هؤلاء الذين رددوا شعار العار: "يسقط يسقط حكم العسكر" منذ 25 يناير 2011، حتى 30 يونيو 2013 بتخطيط من الإخوان، وتنفيذ حركة 6 إبريل، ودعم نشطاء السبوبة ومدعى الثورية، ثم عودته بقوة يوم الجمعة الماضى، على يد القيادى الإخوانى عبد المنعم أبو الفتوح، وأعضاء حزبه فى المؤتمر العام، وبمشاركة فاعلة من جورج إسحق وحسن نافعة، وعدد من النشطاء، إنما يؤكد أنهم ليسوا منا كمصريين، ونحن لسنا منهم.

فلو تصورنا أن القوات المسلحة سقطت بالفعل فى أعقاب 25 يناير كما كان مخططًا لها، من قطر وأمريكا وتركيا وتنفيذ إخوانى، وحلفائهم، ماذا كان الحال الآن بعد نحر أبنائنا فى ليبيا، وفى سيناء؟ هل كانت 6 إبريل، ونشطاء الغبرة أنقذونا من براثن الإرهاب؟ هل كانوا بمقدورهم الثأر لنا من قتلة 21 مصريًا بدم بارد؟

اليوم أدركنا بقوة، وبوضوح، حجم المؤامرات التى تحاك لتدمير البلد، وأن أذرع هذه المؤامرة يسكنون أحشاء مصر، وعبر مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وتويتر، يحرضون الناس على كراهية جيشه، وحامى حماه، ليستفردوا بالمصريين، والتنكيل بهم، لا فرق بين مسلم ومسيحى، أو صعيدى، وبحراوى، أو سيناوى، أو من مرسى مطروح وحلاليب وشلاتين، الجميع تحت مقصلة الجماعات الإرهابية التى أطلقتها الإخوان، وحركة 6 إبريل، وأدعياء الثورة.

حان الوقت أن يكشر المصريون عن أنيابهم، ويعى من عدوه، ومن الذى يضحى بالغالى والنفيس والروح فداء لهذا الوطن، ويقدمهم قربانًا لأمن وأمان البسطاء والغلابة، فليصطفوا خلف قواتهم المسلحة، وينبذون هذه الفئة الضالة، المضللة، والمتاجرون بدمائهم من أجل حفنة دولارات ويورو.

والدليل القاطع على كلامنا، حجم البجاحة والحقارة لجماعة الإخوان الإرهابية، التى ظهرت فى البيان الذى أصدرته "ذرا للرماد فى العيون"، لإدانة مقتل المصريين فى ليبيا، ولكنها لم تذكر تنظيم "داعش" بالاسم حيث قالت إنها تدين جريمة قتل المصريين المسيحيين فى ليبيا، ثم طالبوا بعدم مساعدة اللواء خليفة حفتر!!