العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > منتديات السيارات العامة > موضوعات متميزة

موضوعات متميزة لا يسمح للأعضاء بنشر موضوعات بهذا القسم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #6  
قديم 22-05-2009, 03:19 PM
الصورة الرمزية د0تامر محمد
د0تامر محمد د0تامر محمد غير متواجد حالياً
من انا؟: طبيب بشرى -كاتب قصة وروائى
التخصص العملى: طبيب بشرى
هواياتي: الكتابه خاصه الادبيه -السيارات
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الموقع: الشرقيه
المشاركات: 6,740
د0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond reputeد0تامر محمد has a reputation beyond repute
افتراضي رد: منهج تربية الاطفال

** قبل انتهاء الرحلة :
* إنهاء الرحلة قبل قضاء الوطر منها يحيي في النفس حب التشوّق للمزيد والتشوّق إلى رحلة أخرى .
* جلسة ختامية مع جميع الأفراد يستمع فيها المشرف ( المربي ) لآراء المشتركين في الرحلة وتسجيل السلبيات والإيجابيات في الرحلة ، وقد يتخلل هذه الجلسة كلمة وداع واعتذار ويحبذ أن يستغل المشرف هذا اللقاء الأخوي المؤثر في جمع القلوب والتأليف بينها .
* اترك المكان نظيفاً بعد انقضاء الرحلة،والتنبيه على عدم العبث بالممتلكات الخاصة بالمكان إن وُجد. * يستحسن الرجوع مبكراً من الرحلة لما فيه من تطييب نفوس أهالي المشاركين في الرحلة .) أ.هـ

6- الرياضة والألعاب :

يجب تشجيع الأطفال على ممارسة الرياضة من أى نوع حيث أنهم يملكون طاقة ينبغى تفريغها فى اللعب والرياضة وخاصة الرياضة المفيدة مثل الكاراتيه والكنغ فو وكرة القدم والجرى وكمال الأجسام هذا بصفة عامة ، كذلك ممارسة الألعاب الترفيهية أمر ضرورى لأن الأطفال مجبولون على حب اللعب .
( ويسهم اللعب والألعاب (الأدوات) في تطوير المهارات الحسية والحركية عند الطفل، من خلال:
1- تنمية المهارات الحركية والنمو الجسمي واستثارة القدرات العقلية وتنميتها.
2- تنمية مدركات الطفل وتفكيره وحل مشكلاته.
3- جعل الطفل اجتماعياً؛ لأنه يشارك إخوته وأصدقاءه بما يملك من ألعاب.
4- السيطرة على القلق والمخاوف والصراعات النفسية البسيطة التي قد يعاني منها الطفل.
5- اكتشاف مقومات شخصية الطفل ومواهبه الخاصة التي تنعكس على حياته في المستقبل.
6- إثراء لغة الطفل وتحسين أداءه اللغوي وإغناء قاموسه اللفظي.
7- استهلاك طاقة الطفل الزائدة، وإعطائه الفرصة للحركة أو الجري، مما يعمل على فتح شهيته، ويشجعه على النوم السريع بعد مجهود اللعب، وبذلك ينمو نمواً طبيعياً وسلساً
الأطفال واللعب :
يختلف موقف الأطفال من اللعب بسبب اختلاف الثقافات والنظم التربوية، وقد صنفت دراسة علمية الأطفال وعلاقتهم باللعب، من خلال ملاحظاتهم أثناء لعبهم في دور الحضانة، إلى فئات ثلاث:
أ- طفل غير مشارك في اللعب: حيث يقف منزوياً في مكان ما من الغرفة أو الملعب، يجول نظره في أرجاء المكان ، ويقوم بحركات غير هادفة ، وهم قلة .
ب- الطفل الوحيد: وهو يلعب وحده وينهمك فيما يلعب فيه.. لا يهمه أحد، .
ج- الطفل المراقب : وهو يكتفي بالتحدث مع الآخرين المنهمكين في اللعب ، إذ يبدي اهتماماً بلعب الآخرين ، ولكنه لا يشاركهم.

هناك شروط خاصة، صحية وتربوية، للمكان والجو العام الذي يفضل أن يخصص للعب الأطفال ، ومن شروطه :
1- أن يكون مكاناً آمناً، جيد الإضاءة والتهوية.
2- يفضل أن يكون مشمساً وواسعاً، حتى يتسنى للطفل أن يجري وينطلق ويتنفس الهواء النقي.
3- يجب أن يعطى الطفل وقته الكافي ليلعب قبل أن يطلب منه أن يكف عن اللعب ليأكل أو ينام.
4- أن يشرف على المكان شخص كبير؛ لملاحظة الطفل أثناء لعبه ولحمايته من أي مخاطر أو إصابات .

قبل شراء اللعبة:
يجب ألا يكون اختيار نوعية وطبيعة الألعاب أمراً اعتباطياً أو عشوائياً.. بل لا بد من أن يتم ذلك على أسس علمية وصحية ونفسية تجنب تعرض الطفل لأية مخاطر.
كذلك على المربى عمل يوم رياضى أومهرجان يتم فيه ممارسة الرياضة ، مع عمل دورى كرة قدم لمدة يوم واحد أو دورى مستمر بحيث يربط الأطفال بالمربى هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى يكون فرصة لدعوة أطفال آخرون للعب ثم للإنتظام والإلتزام مع باقى الأطفال وليس هناك أفضل من الرياضة لجذب الأطفال . قبل بداية اليوم الرياضى ينبغى قراءة القرآن مع كلمة من المربى عن القوة والفتوة فى الإسلام أو ما شابه ذلك ،وعمل مسابقة خفيفة أثناء اليوم مع توزيع الجوائز فى نهاية اليوم.) "3" أ.هـ

7- اكتشاف المواهب والمتميزين :

الأطفال متفاوتون فى القدرات والإمكانيات ، فيلاحظ المربى أثناء متابعته وجود أطفال موهوبين وذوى امكانيات عالية ومتميزين ، هؤلاء لابد من معاملاتهم معاملة خاصة ومتابعتهم ، واستغلال هذه الإمكانيات وتنمية مواهبهم ، سواء كانت علمية أوحركية أو فكرية أو حتى رياضية أو فنية ......الخ
- ينبغى احتضان هذه المواهب ، بوضع برنامج خاص بهؤلاء فى مسارين :
أ- التلقين : توسيع دائرة المنهج العلمى قليلا واختصارالفترة الزمنية لهذا المنهج – أى ما يدرسه
الأطفال فى ثلاثة أو أربعة أعوام مثلا ، يدرسه هؤلاء الموهوبين فى عامين _ كما يزيد منهج حفظ القرآن بالنسبة لهم بما يراه المربى مناسبا هذا من ناحية .
من ناحية أخرى يضيف الى منهجهم العلمى بعض المتون للحفظ مثل متن العقيدة الواسطية أو كتاب التوحيد أو سلم الوصول فى التوحيد ، وفى الحديث مثلا الأربعين النووية و نخبة الفكر أوعمدة الأحكام وفى الفقه مثلا متن زاد المستقنع و غيرها من المتون المناسبة مثل الآداب الشرعية لابن عبد البر .
وذلك لأن الأطفال فى هذا السن يكونون أقدر على الحفظ والتذكر.
ب-استغلال هذه الإمكانيات : وايجاد الوسائل المناسبة للإستفادة من هذه الإمكانيات .

ينبغى على المربى أن لا يشعر الأطفال العاديين وغير الموهوبين بأن امكانياتهم محدودة بل على العكس من ذلك يجب عليه أن يشجعهم باستمرار ويسعى لتنمية قدراتهم .
كما عليه أن لا يعلمهم بأمر الموهوبين وأنه يعاملهم معاملة خاصة ، أو أنه يجلس معهم جلسات خاصة وهكذا ، حتى لا تتسرب الغيرة إلى نفوس الصغار ويحدث أثر عكسى .

8- تعزيز الثقة لدى الطفل بإعطائه مسؤولية معقولة"4" :

(وذلك من خلال إعطاء الطفل بعض المهمات التي يختارها هو دون ن نفرضها عليه ، وذلك لشعوره بالقوة والثقة بالنفس والإحساس بالفخر في إنجاز ما يختاره من أعمال ـ وأن نبتعد عن الفكرة القائلة بأنهم لا يستطيعون ذلك . فالأطفال لم يولدوا كذلك بل لديهم قدرات مختلفة ، بل عبارة ما أصعب هذا العمل استوحوها من المدرسة لذا فنبتعد عن زج الأطفال في أعمال لا معنى لها لأن هذا يدمر مبادئهم ويحرمهم من مشاعر الجدارة والتقدير، فتقدير الذات عند الأطفال يعتبر أحد المواقع القوية للسلوك. فمعاملة الطفل بالقمع والإذلال والسخرية تعد مدمرة لذات الطفل وبالتالي قد ينجم عن مثل هذه التصرفات مع الأطفال ما يسمى بالعدوانية أو الاعتداء على الآخرين باعتبار أن ذلك يجلب له شيئًا من الشهرة والذيوع وتحقيقًا للذات.
إن افتقاد الطفل للحب مع إهمال الآخرين له، وعدم احترامهم وتقديرهم له يترتب عليه انسحاب الطفل من المجتمع الذي يعيش فيه وشعوره بالإحباط، وينجم عن ذلك ترديه في كثير من المشكلات التي تشير إلى عدم التوافق مثل اضطراب النطق والتلعثم في الكلام والعسرة في القراءة والجنوح إلى الكذب والسرقة .. الخ.
ومن هنا فإن الإسلام يقرر دور الأسرة القوي باعتبارها الخلية الأولى التي تستقبل الإنسان أول عهده بالدنيا، وهي المحضن الذي تتشكل فيه إلى حد كبير شخصية الفرد وتبنى فيها ذاته. فقد أشار الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ذلك إشارة صريحة حيث قال: (كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه) وهذا الحديث الشريف يبين لنا مدى استطاعة الأبوين ـ وهنا ركنا الأسرة ـ النادر في بناء شخصية الطفل وفي شعوره تجاه ذاته وتجاه الآخرين.
ونلاحظ أيضًا أن القرآن الكريم قد ضرب لنا أروع الأمثلة في كيفية التعامل مع النفس الإنسانية متمثلاً في كيفية معاملة الآباء لأبنائهم والقدرة على مخاطبة الوجدان المفعم بالحس الإيماني الصادق في قوله تعالى: {وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم، ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير ـ وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا، واتبع سبيل من أناب إليّ ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون، يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير، يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور، ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحًا إن الله لا يحب كل مختال فخور، واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [الآيات 13 ـ 19 لقمان].
وأخيرًا نستطيع القول إن الطفل المحقق لذاته هو شخص فاعل، يدرك الواقع بفعالية ويرى العالم والناس على حقيقتهم، وما يهمنا في هذا المجال هو الاهتمام بالنوازع الفطرية التي تهدف إلى تنمية قدرات الفرد بطريقة تخدم عملية تعزيز الذات لديه والمحافظة عليها، فالطفل لديه حاجة طبيعية نحو الشعور بالتقدير الإيجابي من قبل الآخرين في شكل مشاعر حب عميق وتقبل. وعادة ما تظهر هذه الحاجة ويتم تطويرها خلال مرحلة الطفولة المبكرة التي يعتمد فيها الطفل كلية على غيره من أجل المحافظة على حياته، وعن طريق إظهار الحب للطفل والاهتمام به، وتوفير متطلباته ورعاية أمره، يبدأ في الشعور) .أ.هـ

9- التدريب على المستجدات : ( مثل الكمبيوتر وغيره ) :

ينبغى تعليم الأطفال بعض المستجدات الحديثة ولو بصورة مبسطة حتى يستطيعوا الإلمام بهذه الأمور مما ينمى من قدراتهم الذهنية .
( هناك مجموعة من الأفكار صالحة للصغار بالحاسب الآلي .. مثل :"5"
• تعليمهم بعض برامج الرسم السهلة مثل : فوتو درو .. والطلب منهم عمل بعض الأمور التي تنفعهم
أو تنفع من حولهم .
• تعليمهم بعض البرامج المفيدة مثل
Word وتركهم يعملون بعض الرسائل لأقاربهم (الأم .. الجدة .. إلخ ) أو يكتبون بعض الكلمات النافعة .
• تدريبهم على استخدام الماسحة الضوئية وتعليمهم كيف ينقلون الصور والرسومات إلى الحاسب الآلي
• الاستفادة من بعض أقراص الـ
CD الخاصة بالقرآن الكريم والتي فيها امكانية القراء والتحفيظ .. فعن طريق هذه الأقراص يتم تحفيظهم بعض السور .
• هناك بعض البرامج التعليمية الجيدة مثل (أمهات المؤمنين – الإيمان ) .
• وهناك مجموعة من المحاضرات منها درس للدكتور طارق السويدان باسم الإعجاز في الكون يصلح
للناشئين وغيرها .
• أفلام الجهاد كثيرة الآن بالـ
CD منها أفلام الشيشان وفلسطين وغيرها ..
• هناك بعض
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 05:46 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017