انخفاض جديد فى اسعار السيارات و استمرار نجاح الحمله

[lost2008]

واضح ان الحمله بتاثر عليهم اوى يا جماعه يوم بعد يوم, فى ملحق السيارات موديلات كتير اسعاره نزلت طبعا مش بمبالغ كبيره بس ديه مجرد بدايه, مثلا السيراتو المنيوال فول اوبشن + ا ايرباج ب83000 و نيسان صنى منيوال ب 84500, كمان قريت مقاله بمناسبة معرض فورميلا الاهرام بيقول فيهه الصحفى على لسان واحد من تجار السيارات ان المستهلكين عملين صيام حتى عن الفرجه بس!, يعنى مفيش حد عاوز يخش معرض يسأل حتى!, والله احسن يستاهلو اكتر من كده بسبب جشعهم و مبالغتهم فى الاسعار و جشع مراكز الخدمه و الصيانه, نفسى بقه الى بيقولو الاسعار حتزيد يفوقو شويه و يبصو حواليهم,,,

[Magic_touch]

اسعار السيارات المحلى ستنخفض بنسبه عالية فطبقا لتصريحات المهندس رشيد وزير الصناعة ستقوم الحكومة بالغاء جمارك المكونات التى تدخل فى انتاج السيارات المحلية وستقوم ايضا بتخفيض ضريبة المبيعات على السيارات المحلية وتلك التخفيضات من المفترض ان تخفض اسعار السيارات المحلية بنسبه جيدة والتخفيضات التى سيعلن عنها الوكلاء والمصنعون لم تكن بكرم منهم ولكنها لاجراءات حكومية تمت من 4-10 يناير 2009 وهى القيام بتلك التخفيضات لتنشيط السوق وتشجيع الانتاج المحلى فى الاساس ومنها ايضا توفير مبلغ 2 مليار جنيه
من البنك الدولى لتمويل استبدال 35 الف تاكسى فى القاهرة مما
يعوض الانخفاض الحادث فى السوق نتيجة الازمه العالمية وهذا لا يعنى ان الحملة الحالية لمقاطعة الاسعار المبالغ فيها محليا فاشلة بل ان نتائجها الحالية هو ما دفع الحكومه الى اتخاذ اجراءت تنشيط السوق




ولكن المطلوب حملة محلية لتشجيع الانتاج المحلى فلا يعلم البعض ان انتاج سيارة محليا يوفر فرصه عمل لمدة 27 شهرا او 27 فرصه عمل لمدة شهر فزيادة الانتج المحلى والاقبال عليه يعود بالنفع على الجميع والفرق بين الصنى المصرى والصنى اليابانى ليس كبير وحتى مع الكورولا وكذلك اللانسر فالاساسيات فيها واحدة
ولكن الفرق الحقيقى ان السيارة المستوردة تفيد المصنع الاجنبى اكثر وتوفر له فرص عمل فى بلدة لمواطنى بلدة وصناعه السيارات فى بلدة فى الاساس بفضل اقتنائنا لسيارته المنتجه خارج بلدة والفرق الاخر ان هذا يدعم تلك الصناعة فى بلدة ويحرمنا من تدعيم الصناعة المحلية

[AbOnOrA]

ماجيك مش هاين عليه يحط رد من غير ما يبهرنا بحاجة فحاطط صور عجيبة لسيارات من عالم تانى

تعليق فيه معلومات قيمة ووجه نظر احترمها جدا وبصراحة العربيات اللى بتتصنع محلياً وضعها بقى محير فعلا لان مقاطعتها تعنى خسائر فى الداخل بس فى نفس الوقت التوكيلات متستاهلش اى تعاطف مننا والوضع بقى محير جدا

[dddsad]

انا ملاحظ عمليه الاسعار هاتنزل لان الواضح كل مدى وبتنزل الاسعار منه اسعار الاسكودا بس الا انا عاوز اعرفه ان غبور لحد اليوم 17/1/2009 لسه مانزلش اسعار الالنتر الا يعتبر 2000 فقط وهل هو لسه بيبيع المخزون من 2008 على انها 2009 ولا ايه الحكايه كل مانسائل يقولو لسه مانزلتش 2009 جميع الموديلات تقريبا يارب حد يفدنا بالموضوع ده

[Magic_touch]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AboNoRa ماجيك مش هاين عليه يحط رد من غير ما يبهرنا بحاجة فحاطط صور عجيبة لسيارات من عالم تانى تعليق فيه معلومات قيمة ووجه نظر احترمها جدا وبصراحة العربيات اللى بتتصنع محلياً وضعها بقى محير فعلا لان مقاطعتها تعنى خسائر فى الداخل بس فى نفس الوقت التوكيلات متستاهلش اى تعاطف مننا والوضع بقى محير جدا

اسعار السيارات




مجال السيارات فى مصر كمحلى ومستورد له خفايا كثير لا يلم بها كثير من الناس

فالمستوردون للسيارات والمحتكرون لها حوالى 15 توكيل ووكالة ومقابل هذا الاحتكار يتم دفع عمولات ورشاوى لجهات معينه على المسار بالكامل


1 - اخد الوكالة لابد من الرضا والسماح بعموله

2- فتح اعتماد برضه يتم بعمولات حتى تسير الاجراءات سريعا والتغاضى عن بعض الملاحظات فى ظل تخوف البنوك من فتح الاعتمادات وهنا عملية الاستراد تتم لمعظم المسترودين من خلال الشركات الخليجيه حيث يكون العديد من المستوردين صغار ومطالبهم 50 سيارة على الاكثر فيكون
الاستيراد من الوكيل الخليجى لانه يتيح لهم الاستيراد بكميات بسيطه رغم ان تجمع عدد من المستوردين لشراء طراز معين من الشركة الام بصفقة جماعيه تكون ارخص وتوفر لهم شروط تفاوضيه افضل ولكن الكل يعمل بنظام فردى وهنا سياتى لاحقا دفع رشاوى فى الجمارك لتسهيل مرور الاوراق المضروبة عن شهادة المنشاء وغيرها

3 - شحن السيارات ووصولها عمولات للعاملين بالجمارك لسرعه التخليص وعدم سرقة اى شىء
من داخل السيارات ايضا مرور الاوراق المضروبه من اسعار سيارات اقل من السعر الحقيقى حتى يتم دفع جمارك اقل

4 - الرسوم الحكومية
متعدده من جمرك حسب فئة السيارة ثم
رسم تنميه
وضريبه مبيعات
ورسوم وهميه مثل رسم لوزارة الدفاع للسيارات الفارهه

وصول السيارة للتوكيل يتم عدة امور منها استبدال بعض الاجزاء كالسى دى والكاسيت بانواع اردىء
او نوع محلى ان لم يتم من الاساس عدم استيرادة لتخفيض الجمرك على السيارة ونفس الامر بالنسبه للكاوتش الخاص بالسيارة

5 - مصاريف صالات العرض وخلافة ورشاوى لتخليص اوراق السيارات لجهاز الشرطة الحبيب لعدم حصول الصالات على مخالفات اشغال طريق

6 - العمولات التى تدفع للعاملين فى البنوك لتسهيل تقسيط السيارات الخلصة بالشركات سواء كهدايا للعمالين لتسهيل تخليص الاجراءات بنظام قرض حسن ربا فاحش

7 - ارباح المستورد الذى يريد بعد كل هذا القرف والكم الكبير من الرشاوى التى تمر من قمه هرم السلطة الى اصغر فراش فى جهه عامه او خاصه تتعلق بعملية الاستيراد والمستورد ينتهز اى فرصه لزيادة ارباحه فالسوق غير مستقر واستمرار العمل التجارى بهذا النظام الاجرامى المحلى غير مضمون لفترة طويله فيحصل على اكبر قدر ممكن من الارباح

8 - رجال الاعمال ليسو سذج فبوادر الازمه العاملية فى صناعة السيارات منذ سبتمبر عام 2007 وهو يشتمون رائحة الخطر منذ بوادرة والكل يكيف نفسه لما سيحدث حتى لا يحدث لهم خسارة حتى لو لمليم بل يستغلون الامور مصلحتهم فمصر منظمه احتكارية كبرى على اعلى مستوى ومثال
للنظام الاقتصادى والتجارى العالى القذارة فالجميل يستحل الاموال الحرام بشكل وهمى ويبرر اى شىء واى سرقة من اجل فوائد شخصيه له

فهم تحوطوا ولم يلاحظ احد مثلا اجتماع ابو الفتوح مع الوكلاء منذ عدة اشهر لتوضيح المستقبل لهم وكيفيه التعامل مع السوق فى حالة الركود المستقبليه البهوات مأمنين نفسهم والمستوردين الصغار سيتلقون النتائج السيئة

فنجد ان السيارة فى مصر تباع باضعاف سعرها فى اى بلد لعدم وجود شفافيه ومرورها على تجمع عصابات فى عدة مجالات



صناعة السيارات المحلية السوق المصرى مازال صغير ومعدلات النمو فى السنوات الثلاث الماضية كانت مؤشر على امكانيه اقامة صناعه سيارت جيدة ولكن ايضا الاجراءات الحكوميه هى المعوق الاساسى لنوها وبالطبع لجشع المصنعين ايضا

1 - الحكومه تتعامل بغباء شديد مع الصناعة المحلية فكيف اقيم نفس الرسوم على السيارة المستوردة على السيارة التى تجمع محليا اذا فالاسهل الاستيراد

فنجد نفس ضريبه المبيعات
نفس الرسوم الجمركيه بل ان الرسوم الجمركيه على المكونات اعلى من الرسوم الجمركيه على السيارة الكاملة كان الحكومه تقول للمنتج تستاهل لانك عاوز تشتغل
الرسوم مثل رسم الصادر مع معلوميه الحكومه ان السيارات المصدرة لاتتماثل فى مستوى التقنيه والجودة مع المنافسة الدولية وتكبلهم برسوم صادرات لتعجزهم عن التصدير رغم ان المبلغ كرسم صغير ولكن المنافسه كبيرة

الحكومه نفسها لسياراتها الحكوميه تشترى معظمها من المستوردة وليس من المنتج المحلى
واذا قامت بالشراء من المتنتج المحلى تشترى من الجهات المنته الحكوميه كالهيئة العربية للتصنيع التى تتمتع بحماية كامله فتجعلهم يكسلون اكثر فى التسويق لضمان السوق لهم وبالتالى عدم نموهم لاتكاليتهم على السوق المحلى الكومى بشكل كبير

سياسة الشراء لاساطيل السيارات فى مصر للوزارات والجهات الحكوميه سياسه سمك لبن تمر هندى بلا خطط طويله المدى تكون دافعه لنمو تلك الصناعة فصناعه السيارات الكورية نشات عندما طلب الجيش الكورى تامين احتياجاته من السيارات لمدة 10 سنوات مما شجع قيام صناعة سيارت نظرا لحجم الطلب الكبير

الصين تدعم الصادرات ب 8 % للمصدرين بينما فى مصر تحاول خنقهم بالرسوم

التقسيط للسيارت ليس مقصورا على الانتاج المحلى بل على المستورد فالحكومه والبلد تدعم الاستيراد بتوفير الاعتمادات المستنيدة من العملات الحرة وتوفير تسهيلات السداد لشراء السيارات المستوردة بالتقسيط

لايوجد سياسة محفزة تدفع تلك الصناعة للامام بقوة بدل من معدلات النمو الحالية صحيح انها اصبحت جيدة لكن حجم السوق المصرى وتمركز مصر كواجهه لافريقيا والدول العربية يتيح لها اقامة صناعة سيارات كبيرة

المستقبل للسيارات التى تعمل بالكهرباء والوقود الحيوي والهيدروجين لذا نرى نمو صناعة السيارات فى الصين وايران والدول العالم الثالث
وهو نمو مؤقت فالشركات العالمين ستطرح السيارت الاعلى تطور مما يجعل السيارات التقليدية سيئة ومتخلفه للغاية
والحكومه لاتشجع قيام صناعه السيارات للتقنية الحديثه المستخدمة اما عن طريق منح للابحاث التى تطور السيارات التى تعمل بالطاقة الشمسيه او بالكهرباء حيث ستخفض نسبه التلوث التى تعانى منها المدن المصرية والقاهرة عموما بل من سيارات البنزين التى اصبحت بالنسبه للغرب تقينه لابد من التخلص منها لتلويثها للبيئة ونقص وفناء وقود البترول فى المستقبل

تشيجع مصانع السيارت المحلية للانتاج المشترك
واستغلال مكونات مشتركه فى السيارات عن طريق تعديلات بها كان ستخدم محرك يابانى مثلا على السيارات 1500 سى سى مثلا المنتجه فى عدة مصانع من عدة طرازات سيخفض التكلفه ايضا وسيسهل فيما بعد انتاج المكونات لتلك المحركات والاستهلاك الكبير سيتيح ايضا تخفيض السعر
فالتكامل بين المصنعين على مستوى خطوط الانتاج وعلى مستوى المكونات يمكن به تسريع نمو تلك الصناعة

ومع هذا المقاطعة مطلوبة لعدة اسباب
البلد حاليا تعيش فى حالة اضطراب مختلق لاسباب سياسية تتعلق بمستقبل الحكم وةمدى استقرارة مما يجعلهم للضغط على الشعب بوضعه تحت ضغوط اقتصادية حتى ينشغل بهمومه الشخصية وضرب احد اركان النظام الاقتصادية
حيث ان تجارة السيارات عموما تمثل علاقة ارتباطيه بالسلطة وليس فى هذا المجال فقط
فكل المنتجات فى مصر تعيش عصر احتكارى كبير
اذا نظرنا للاجهزة الكهربائية نجد ان اسعارها مازالات اضعاف الاسعار فى الدول الخليجية وهى الاصغر حجما من السوق المصرى والاقل استهلاكا كما ان التقنية المعروضه فى مصر اقل من التقنيات المتواجدة بالخارج مما يعنى ان المنتجات التى يتم استيرادها بالتقينات المتقادمة اسعارها ايضا اقل نظرا لتخلفها

واذا اتجهنا لمجال الغذاء فى مصر نجد ان الاسعار العالمية للمواد الغذائية فى مصر الاسعار لها عدة اضعاف ويكفى نظرة لموقع وزارة التجارة والصناعة على الانترنيت لمعرفة الاسعار العالمية للمواد الغذائية والاسعار المحلية سنجد اننا امام اكبر مافيا عالمية محليه فى مصر وهى
اكثر قساوة من المافيا الايطالية لانها تتحكم فى 82 مليون مصر وهى تتزاوج بين راس المال الحرام طبعا والسلطه

اما مشتر السيارة المصرى فهو يقوم بالشراء المكبل بهذا الهرم من الرشاوى والاكراميات وبعد الشراء يقوم بترخيص السيارة طبعا الاجراءات الحكوميه والروسم الى تطلع العين وتستبيح الحكومه مال المواطنين من رسوم ترخيص كبيرة عقوبه لهم على تجرأهم لشراء سيارة فالمواطن قد اذنت فهو لم ينفذ تعليمات مسرحية تخاريف التى توضح ان المواطن كما فى رسومات مصطفى حسين لابد ان يكون الغنى منه بكامل ملابسه الداخليه وغير ذلك يناطح اكابر القوم وعليته لذا لابد من سلخه على مأدب متعددة
الداخليه ( انت جيت يا حبيبى علشان ترخص )
هات رسوم ترخيص
المواطن المثالى فى نظر الحكومه ورجال الاعمال

المرور ايضا تعالى يا حلو ادفع رسوم من الى قلبك يحبها تمغات واكراميات ورشاوى للسادة الافاضل فى تلك الوزارة الكريمه وهى حقوق مكتسبه فالانتساب لكليه الشرطة او حتى معهد امناء الشرطة اصبح بعشرات او مئات الالوف لازم نلم المقابل

الراجل اشترى العربية وقع قد كدة الحكومه ارفع سعر البنزين يعنى انت دفعت لكل دول ولسه عايش يبقى معاك فلوس تعالى نظبطك

الزبون اشترى ومون العربية ولسه فيه الروح
يكمل عليه مراكز الصيانة تعالى يا باشا ما هو باشا
الراجل لسه برضه معاه فلوس طيب خليه يدلع العربية باكسسوارات يبقى وقع فى ايد تجار الاكسسورات وورش الصيانه الى بتركبها

شراء سيارة فى مصر مشروع فاشل ولكن شراء دراجه انجح فبهذة الطريقه الشعب يتخلص من الكرش والترهلات وفى نفس الوقت يتخلص من عصابة ال 7 مليون حرامى ( 6 مليون هيكل وظيقى حكومى ومليون رجال اعمال [ سحر وشعوذة ] ) ملحوظه فى محاولة المواطن التجرء وعدم شراء سيارة لسترة هو وعائلته من الدينصاورت ( الاتوبيسات الحكوميه ) او التجمعات الاجرامية التى يطلق عليه ميكروباصات يقودها خارجون عن القانون او
بلطجيه التاكسيات
ستقوم الحكومه المبجلة بفرض ضرائب باهظه على التنفس فى مصر والمشى سواء على الارجل او بدراجه وقد احتاطت الحكومه للامر وفتحت باب التصدير للحمير والحصنه لتصديرها للصين حيث تستخدم كاغذية هناك حتى لا يحاول احد العودة الى تلك وسائل النقل البدائية
وستقوم الحكومه بفرض رخص سير على الدراجات الهوائيه حسب حجم الكاوتش وفيها فتيس ام لا وبها اكسسوارات كأله التنبيه او كشاف لانها تمنع الحوادث وهو يعنى معاداة الحكومه للتخلص من الشعب بالحوادث
وليتذكر الشعب المصرى عامه ومشترى السيارات خاصة ان هناك من يتربص به وهو

شوفوا راى ابليس ايه