|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
وقال «نصر» إن ترشح الأقباط على قوائم النور يأتى من باب «درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، وإن الظروف الحالية اقتضت تغيير الفتوى، فكان إتاحة ترشح الأقباط فى الانتخابات على القوائم دفعاً لمفسدة عظيمة بترك الساحة خالية وعدم اشتراك الحزب فى الانتخابات.
«يعنى الراجل بيقول بوضوح: يا جماعة حكم القوى بقى إحنا عارفين إنه مينفعش نرشح أقباط على قوايمنا لأن ده حرام، لكن هنعمل إيه بقى قانون الانتخابات ألزمنا بكده، وإلا مندخلش انتخابات، وإحنا بصراحة بقى منقدرش نعيش من غير انتخابات، وسلطة بس نقدر نعيش وإحنا بنتلاعب بالدين». هل تريد مزيدا من التناقضات التى فضحت شيوخ الدعوة السلفية وحزبهم السياسى؟.. افتح أكبر خزائنك لأن لدينا منها المزيد: فى عام 2011، حزب النور نظم حملة هجوم ضارية وشرسة وتكفيرية ضد قانون الانتخابات البرلمانية، لأن القانون وقتها قال بضرورة ترشيح امرأة واحدة على الأقل على قوائم الأحزاب، وأفتى الحزب بأن هذا الأمر حرام، وأن هذا القانون حرب على الإسلام ويفسد على المسلمين دينهم، ثم فجأة حينما تيقن الحزب أن مصلحته السياسية أصبحت فى مقابل قناعاته الدينية قرر أن يضحى بالدين ويرشح نساء على قوائمه ووضع بدلا من صورهن صورة وردة، ولما أصبح وجوده مرتبطا بتعامل أفضل مع المرأة قرر أن يتخلى عن الوردة ويتيح للناس نشر صورهن بالنقاب وحضور المؤتمرات، مع نشر فتاوى بين قواعده تقول إن هذه تصرفات مؤقتة لدرء المفاسد. شيوخ الدعوة السلفية كانوا أول من هاجم المتظاهرين فى أول أيام 25 يناير، وأفتوا بعدم جواز الخروج على الحاكم، وحينما تبين لهم أن سقوط مبارك أصبح واقعا، تلاعبوا بالفتوى وحذفوها من مواقعهم وطالبوا بالمشاركة فى المظاهرات، وأوهموا المصريين بأنهم شركاء ثورة. على لسان شيخين من شيوخ الدعوة السلفية عبدالمنعم الشحات وياسر برهامى صدرت فتوى تقول إن الديمقراطية كفر وحرام ولا أحزاب فى الإسلام، ولما حكمت المصلحة فضلوها على الدين مرة أخرى، وأصدروا لنا فتاوى جديدة تقول إن الأحزاب حلال، وهذا ليس تطورا فكريا كما قد يروج البعض، بل تزييف فكرى، ومحاولة لركوب الموجة بشكل مؤقت حتى تأتى لحظة التمكين، فينطلق الوحش السلفى لفرض قواعد لعبته التى تحرم كل شىء، ولا تنس أن شيوخ الدعوة السلفية، وعلى رأسهم برهامى هم أصحاب فتوى تقول بمخالفة النشيد الوطنى للشريعة الإسلامية، وهم أنفسهم الذين أرادوا إيهام المصريين بأنهم ضد نظام مبارك، ولم يكونوا شركاء صفقات مثل الإخوان، بينما فى الخفاء كان شيوخ الدعوة السلفية أول من هرول إلى أحمد شفيق حينما ظنوا أن السلطة دنت واقتربت منه وأنه اتفاقهم معه قد يمنحهم جزءا من كعكعة الوجود السياسى. حتى لعبة مواجهة الشيعة التى كان يستغلها شيوخ الدعوة السلفية لتسويق أنفسهم كحماة للإسلام السنى، ياسر برهامى فى يوليو 2012، وقت حكم الإخوان الذى شهد تقاربا بين الجماعة وإيران خرج لينافق جماعة الإخوان قائلا: «إيران دولة من الدول التى نحتاج إلى التعامل معها، وإذا قبل الإيرانيون بعدم تجاوز الخطوط الحمراء داخل مصر وخارجها، فلا مانع من تكوين علاقات جيدة معها»، وبعد سنة من رحيل الإخوان عاد إلى أصل فتواه وقال: «لا يجوز أن يكون فيه علاقات سياسية مع إيران وأن لو الأمر متعلق بعلاقات اقتصادية فيمكن ندور على حلول أفضل لأن الشيعة عقيدتهم أخطر من اليهود». هل رأيت تلاعبا بالدين والعقول والوطن أكثر من هذا، هل رأيت «ميكسا» فيه كل شىء وعكسه أكثر من شيوخ الدعوة السلفية وحزب النور؟ غدا فى قصة شيوخ الدعوة السلفية الكثير من القصص عن التلاعب بالدين نرصدها عبر تحولات وتحايلات نجمهم الأكبر ياسر برهامى. - برهامى وصف الديمقراطية فى كتاب «السلفية ومناهج التغيير» بأنها صنم عجوة للكفار وأفتى بأن البرلمان من مجالس الكفر.. وبعد الثورة أصبحت الديمقراطية والانتخابات البرلمانية واجب شرعى - بعد 25 يناير ووقت قوة السلفيين أفتى الشيخ صلاح عبدالمعبود برفض وضع المرأة والمسيحيين على قوائم حزب النور الانتخابية.. وبعد 30 يونيو فى وقت الضعف تراجع وغير الفتوى بعكسها تماماً
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
دندراوى الهوارى قتلوا السادات بالمنصة فاحتفلت إيران بالقاتل.. وبعد 37 سنة تكرر الحادث فى طهران!! عند الساعة الثانية عشرة وعشرين دقيقة، من يوم 6 أكتوبر 1981 كان الرئيس أنور السادات يجلس فى المنصة بمدينة نصر، يشاهد العرض العسكرى احتفالا بذكرى نصر أكتوبر، وكانت سيارة خالد الإسلامبولى، التى تجرّ المدفع الكورى الصنع عيار 130ملليمتر تسير فى طابور العرض، وبمجرد اقترابها من المنصة، توقفت فجأة، ونزل منها خالد الإسلامبولى ممسكا برشاش مصوبا طلقاته نحو صدر السادات، والذى «استشهد» فى لحظتها متأثرا بجراحه، وألقى القبض على الإسلامبولى ورفاقه، وتم تنفيذ حكم الإعدام فيهم رميا بالرصاص. صدى الحادث الأليم، كان صاخبا فى طهران، على المستوى الرسمى، وأطلقوا على أهم شوارع مدينة «مشهد» المقدسة عند الشيعة، اسم خالد الإسلامبولى «قاتل السادات»، ولم يكتفوا بذلك وإنما رسموا جدارية كبيرة بطول أحد المبانى، فى نفس الشارع، عبارة عن صورة للقاتل وتحمل عبارات مثل «الشهيد البطل الملازم الإسلامبولى الذى نفذ الاغتيال الثورى بحق السادات»، ومذيلة بالآية الكريمة: «فقاتلوا أئمة الكفر»، بجانب عبارات فارسية أخرى للإمام «الخمينى» يمتدح فيها هذه العملية الإرهابية.وبعد ما يقرب من 37 عاما، وتحديدا أمس الأول السبت، ويا سبحان الله، كان هناك استعراض عسكرى إيرانى، فى «منصة» احتفالا بذكرى بدء الحرب الإيرانية العراقية «1980-1988» وبمشاركة كبار المسؤولين والقادة من ضباط الحرس الثورى، حيث فوجئ الجميع، بهجوم مسلح على العرض العسكرى، ما أسفر عن مقتل أكثر من 40 عسكريا وإصابة العشرات، فى حادث مأساوى. من جانبه، أكد رئيس حركة النضال العربى لتحرير الأحواز، أن استهداف الحرس الثورى فى استعراضه العسكرى يأتى فى إطار الدفاع عن النفس وضد ميليشيا عسكرية إرهابية مصنفة على المستوى الدولى. نحن لا نظهر الشماتة، وندين بقوة كل عمل إرهابى خسيس فى أى بقعة من بقاع العالم، ولا يمكن أن نقبل ما لا نرضاه على أنفسنا، كوننا مصريين، عرفنا «الضمير« قبل هبوط الرسالات السماوية بـألفى عام، وهو ما أكدته الوثائق والشواهد الأثرية، وما سطره كتاب «فجر الضمير». لكن، نقف أمام إبداعات القدر، ولعبته العادلة، فمنذ 37 عاما بالتمام والكمال، وقبل ذكرى الاحتفال بنصر أكتوبر العظيم خلال أيام وتحديدا يوم 6 أكتوبر المقبل، كان النظام الإيرانى يحتفل بالحادث الإرهابى الغادر الذى طال رأس الدولة المصرية حينها أنور السادات، أثناء استعراض عسكرى فى المنصة الكائنة بحى مدينة نصر، وأطلقت اسم إرهابى قاتل على أحد أبرز شوارع مدينة «مشهد» المقدسة عند الشيعة ويزورها المئات، وترسم له جدارية كبرى على جدران أحد المبانى المطلة على الشارع تمجد فى الحادث الوضيع، وتصف المجرم بالمناضل الثورى العظيم، فإنه وبعد كل هذه السنوات، يشهد عرض عسكرى إيرانى وفى «منصة» عملا إرهابيا نال من 40 عسكريا، وإصابة العشرات، فى مشهد هز عرش القوات المسلحة الإيرانية، وصدر يأسا وإحباطا للحرس الثورى. الأدهى، أن هناك شهادات تاريخية، خرجت عقب حادث اغتيال أنور السادات، تشير إلى تورط إيران فى دعم الجماعات المتطرفة والإرهابية فى مصر، حينذاك، وأن أول اتصال بين تنظيم «الجهاد المصرى» وإيران بدأ عام 1980 بواسطة السفير الإيرانى السابق لدى الفاتيكان «هادى خسرو شاهى» عندما عرض «تنظيم الجهاد» على «خسرو شاهى» الذى كان يحضر ملتقى الفكر الإسلامى فى الجزائر تنفيذ عملية اغتيال زوجة شاه إيران «فرح ديبا» التى كانت تقيم فى القاهرة، إلا أن الإيرانيين رفضوا آنذاك هذا الاقتراح. وأفادت الشهادات، بأن تنظيم الجهاد الإسلامى عاد مرة أخرى أيضا وأرسل عام 1981 إلى مدينة «قم» الإيرانية، وفدا من قياداته من بينهم الطبيب إبراهيم حديد، والتقى الوفد «آية الله حسين على منتظرى» وعرض عليه خطة تهدف لتدشين ثورة إسلامية فى مصر تطيح بالحكومة، ومن بين الخطة، اغتيال السادات وخروج الجماعات الإسلامية «المسلحة» إلى الشوارع فى أسيوط ومن ثم فى باقى المدن المصرية للسيطرة على الأوضاع. وكما قال الله سبحانه وتعالى فى سورة آل عمران: “ِإن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ» صدق الله العظيم، وتأسيسا على قول المولى عز وجل، فقد خاب تخطيط الإيرانيين وأهدافهم الخبيثة، للنيل من مصر، وبعد 37 عاما، ذاق من خطط ودبر وأقام الأفراح وليالى الملاح، طربا ورقصا وتشفيا فى حادث اغتيال الرئيس المصرى أنور السادات، من نفس الكأس، بل وأسوأ منه مرارة وحنظلا، ويؤكد استمرار عرض مسلسل «لعبة الأقدار» بالانتقام من كل أعداء مصر، من تركيا لقطر لإيران ...!! بالأمس عرض المسلسل قرار المقاطعة لدويلة قطر، ومن بعده الانهيارات الخطيرة فى تركيا اقتصاديا وأمنيا وسياسيا، واليوم عرض تجرع إيران من نفس كأس المقاطعة، والعمليات الإرهابية فى العروض العسكرية...!! ولك الله ثم جيش قوى وشعب صبور يا مصر...!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
الهبده الجديدة
وزارة التربية والتعليم ستسترد التابلت من الطلبة بعد شهرين...... و كمان المدارس طلبت من كل طالب 2000جنيه ثمن التابلت . ههههههههههههه
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
|