ارشيف الاستراحة 2009

[islam_galal]

الحقيقة يا جماعه أنا فوجئت بانحراف النقاش عن الهدف الأصلي للموضوع
بالطبع لم تكن في نيتي أكثر من شحذ الهمم و هو ما كان مختصرا في آخر الموضوع بأن يصلح كل منا نفسه

اسمحولي أن أحذف المشاركات الجدلية فهي لن تأتي بأي خير

في انتظار موافقة أيمن و أحمد و د. اليشع

[abdalla45]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sh_masry طب ايه الحل فى القوانين دى ..... انا بجد فكرت اننا نلم كل المعترضين على قانون الحبس ده من خلال مواقع السيارات و الface book و نعمل اضراب بالعربيات فى اول الطريق الصحراوى مثلا او فى صلاح سالم يمكن حاجه تيجى بفايده و يشوفوا كميه الناس اللى معترضه على قانون الحبس ده و تشبيهم بالحراميه و المدمنين و تجار المخدرات و المغتصبين و البلطجيه .

انا معاك يا معلم

[ayman abdelrazek]

[COLOR="Navy"]لا فوض فوك ياعم اسلام.........[/COLOR]

يا شيخ ده أنا مستنيك تدلو بدلوك فى الموضوع من زمان وانت شكلك ماكنتش فاضى......ptmnlo123per157


عموما أحذف زى ما انت عاوز الموضوع موضوعك أنا سايبلك نفسى يا باشا وهبقى ابعتلك على الخاصptmnlo123per184

[islam_galal]

الله يبارك فيك يا أيمن باشا من البداية و أنا أتوسم فيك كل خير، ربنا يديم المعروف

[amr]

السادة الأفاضل:

الا ترون الشبة الشديد بين الكمائن المرورية و طريقة هجومهم على قائدى السيارات من أجل الحصول على ما فى محافظهم أو حتى مصادرة السيارة و بحجج واهية قد تصل الى ان قائد السيارة او احد راكبيها غير مصفف الشعر.

و بين قطاع الطرق؟!!

و آخر شىء فى جدول اهيماماتهم, إن وجد, هو تأمين رحلة الراكب, و أتكلم هنا عن مغامرة السفر بالسيارة, من حيث الغاء أو تأمين التقاطعات على الطرق السريعة و التى تتكرر عندها الحوادث مرات عديدة فى اليوم الواحد.

و كأن الفار لا يمل أن يقع فى نفس المصيدة.

أو حتى تمنى لهم رحلة سعيدة.

على الطريق الزراعى لا يمل قائدى التوكتوك عن المخاطرة بارواح البشر.

و يأبى سائقوا النقل إلا السير فى الحارة اليسرى.

و سائقوا النصف نقل و ما يدعى بالميكوباس لا يكفون عن السير عكس الإتجاة. كل هذا على الطريق الزراعى.

و لا يلقى قطاع الطرق ممن يسمون أنفسهم ضباط الشرطة بالآ لكل هذا

بل يجعلون شغلهم الشاغل هو حبس طبيب أو استاذ جامعى و مصادرة سيارتة و من ثم نهبها بحجة انه قاد سيارته عكس الإتجاة فى الشارع الذى يقطن فيه و الذى لا يزيد اتساعه عن عدة امتار و الذى لا توجد به كثافة مرورية تذكر و لا أى علامات لتوضيح اتجاه السير.

و فى الختام شكر ل شيخىِ المنصر ؛ وزيرى الداخلية و النقل, فضلا عن كبيرهم السيد وزير ما يدعى بالعدل.