العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 13-12-2011, 10:34 AM
الصورة الرمزية aymangalal
aymangalal aymangalal غير متواجد حالياً
من انا؟: بنى ادم
التخصص العملى: محلل بيانات - معد تقارير
هواياتي: الانترنت - القيادة -البحث عن معلومات
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الموقع: امبابة
المشاركات: 1,185
aymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond reputeaymangalal has a reputation beyond repute
افتراضي الاحزاب-الائتلافات-الهويات....ونبذة عن كل حزب

السلام عليكم
دى صورة لقيتها على النت بتوضح الاحزاب اللى موجوده فى مصر وتوضح كمان انتمائتهم وتحالفتهم فى قوائم الانتخابات وبعد كده فى نبذة تاريخية عن كل حزب
الموضوع تجميعى "مجهود شخصى" ادعوا لى بقى ....ههههههه

حزب الوفد

حزب الوفد الجديد هو حزب ليبرالي ديمقراطي مصري أسسه فؤاد سراج الدين عام 1978 عقب السماح بتأسيس أحزاب سياسية فى عهد الرئيس الراحل أنور السادات. يعد الوفد الجديد هو امتداد لحزب الوفد الذى أسسه الزعيم المصري سعد زغلول عام 1918 فى بداية ما يسمى ب 'الحقبة الليبرالية المصرية'. من أهم أهداف الحزب: الإصلاح السياسي: ـ الوحدة الوطنية ـ الحرية السياسية وحقوق الإنسان. ـ قانون جديد لمباشرة الحقوق السياسية ـ إلغاء قانون الطوارئ ـ دعم دور الشباب ـ ديمقراطية النقابات . الإصلاح الاقتصادي: استقرار الإطار التشريعي في مجال النشاط الاقتصادي وترشيد الاستهلاك العام. الإصلاح الاجتماعي: ـ القضاء على مشكلة البطالة ـ رعاية العاملين المصريين بالخارج ـ حل مشكلة الإسكان ـ تحديث الزراعة ودعم الفلاحين ـ تطوير التعليم ـ تحسين مستوى الخدمة الصحية. رفع كفاءة العمالة المصرية والنهوض بالمستوى المهني والفني وإصدار تشريع يحافظ على حقوق العمال. تدعيم استقلال القضاء.




مصر الحرة
حزب مصر حرهصوت المصريين الشرفاء والعقلاءصوت البناء والاستقرارصوت عدم الإهانةصوت الحق وعدم التجريحصوت الشعب الذى يريد الاستقرار والامن اهداف الحزب :اولا : ترشيح المستشار مرتضى منصور للرئاسة الجمهوريةثانيا : تطبيق الديمقراطية فى المجتمع المصريثالثا : الغاء قانون الطوارئرابعا : الغاء حبس الصحفيينخامسا : زيادة معدلات الأجور وتوفير فرص عمل للمواطنينسادسا : تطبيق العدالة الاجتماعيةسابعا : استصلاح الاراضى الزراعية وتملكها لشباب الخرجينثامنا : تشكيل لجنة متابعه الاحزاب المختلفة الغرض منها الوصول بما هو نافع للوطن منهج الأساسي للحزب:اولا : حزب شرعى يضم اصوتنا جميعا بحيث يكون لدينا كلمه مسموعة فى وسط الحياهالتى تشهدها البلادثانيا : تجميع كل فئات الشعب تحت سقف واحد ومظلة واحده ويدا واحدهثالثا : كثرة الصفحات المؤيدة والمعارضة دون التوجه الى الشرعيه السياسية التى يجب الاتجاه اليها وذلك عن طريق تأسيس هذا الحزبرابعا : انشاء رأى حر يهدف الى استقرار البلاد والامن والثقه فى الشرطه والجيشخامسا : عدم الإهانة باى مسئول ان كان مؤيد لأفكارنا او معارضسادسا : الاستماع الى الجميع والاخذ بمقترحاتهم شعاره : حرية.. ديمقراطية.. عدالة اجتماعيه.. أمن الوطن .. ضد الفساد'




المصريين الأحرار
تم تاسيسه في 3 يوليو 2011 . حزب المصريين الأحرار هو حزب مصري ذو مرجعية ليبرالية، أسسه رجل الاعمال المصري المعروف نجيب ساويرس فى الثالث من أبريل عام 2011. يؤمن حزب المصريين الأحرار بمدنية الدولة المصرية والمساواة بين جميع المواطنين وعدم التفرقة بينهم على أساس الدين أو الجنس. كما يؤمن الحزب بالاقتصاد الحر مع مراعاة العدالة الاجتماعية. قام عدد من الشخصيات العامة بمساندة الحزب و الدعوة له مع بداية تأسيسه مثل الشاعر أحمد فؤاد نجم، المخرج خالد يوسف، الحاج أحمد إسحق رئيس لجان متابعة الملف النوبي وعالم الفضاء فاروق الباز





حزب مصر العربي الاشتراكي
انشأ عام 1992 الحزب تأسس قي فترة السبعينيات، وتم إعلانه مجددًا في 27/9/1992 بهدف الحفاظ علي منجزات ثورة 23 يوليو وأهمها الالتزام بالدستور وضمان نسبة 50% على الأقل للعمال والفلاحين. يأخذ الحزب بمبادئ الاشتراكية.. وتسعى كوادر الحزب إلى تطويره .



العدل

خرج الى ضوء الحياة السياسية المصرية والعربية بعد رحلة معاناة طويلة بدأناها عندما تقدمنا بـأوراق التأسيس الى لجنة شئون الاحزاب فى 9 / 4 / 2000 والتى اصدرت قرارها بالرفض فى 20 / 8 / 2000 والذي رفضناه وطعنا عليه نحن ايضاً بالطعن رقم 11834 / 46 امام دائرة الاحزاب السياسية بالمحكمة الادارية العليا والتى نظرت بالطعن المقدم على مدي سبعة عشر شهراً وانتهت برئاسة الدكتور / عبد الرحمن عزوز الى الغاء قرار لجنة شئون الاحزاب السياسية لوجود تميز فى برنامجه عن برامج الاحزاب السياسية المختلفة. مبادئ حزب الجيل الديمقراطي حزب سياسى له مرجعيات فكرية لا سياسية فقط، إذ كل مواقفنا وسياساتنا لا تحدد وفق اللحظة المعاشة، فتكون مثل الكثيرين الذين يغيرون مواقفهم من الضد إلى الضد، وبين لحظة واخرى. وإذا كان لحزبنا ميراث تاريخى مديد، فالأصل فى بنيانه وتطويره وتحديد برامجه السياسية، هو المرجعيات الفكرية. الإيمان بالله الواحد، هو القيمة العليا فى كل ما نقول ونفعل، وهى الضابط لكل ما يصدر عن الحزب. إيماننا بالخالق جل وعلا ليس كلمات تقال، بل هى منهاج عمل فى العمران والبناء الحضارى لا فى العقائد فقط، فالإيمان بالله يترجم فى الإيمان بالأمه ووحدتها وبنائها وبنيانها، وفى تحقيق العدل بكل أشكاله على الأرض. هو أمر نترجمه فى كل استراتيجياتنا وسياساتنا ومواقفنا، بل فى كل بنيان حزبنا الداخلى. والإيمان بالله، يترجم فى الإيمان بالتعددية القائمة على اختلاف البشر فى العقائد والأفكار والرؤى السياسية فتلك حكمة الخالق فى الخلق، وهذا الاختلاف هو القادر على تنويع المساهمات وتعميق الاتفاق للسير نحو تحقيق مصلحة الوطن والمجتمع لا دفعاً للصراع المدمر، والاستعانة بالأجنبى وتعزيز تدخله فى الشئون الداخلية. والايمان بالله يترجم فى الايمان بقدرة شعبنا فى الاعتماد على نفسه بعد التوكل على الله فى تحقيق النهضة والتنمية الاقتصادية والعمرانية، إذ مصر لن تنهض إلا بسواعد وعقول ابنائها. يؤمن بالقدرات الهائلة للشعب المصرى العظيم وإنه إذ صنع اول حضارة على ضفاف نهر النيل الخالد فى فجر التاريخ، فإن بإمكانة صياغة مستقبل حضارى وانسانى هو الأرقى، ليعيد للمصرى دوره الأول، كصانع للحضارة والتقدم والنهضة وتحقيق السلام للإنسانية. يؤمن بأن الوحدة الوطنية (مسلمين وأقباطاً) عميقة الجذور فى قلب وعقل المصرى، وأن الأخوة فى الوطن وفى المصير وفى التاريخ شكلت نسيجاً وشكلت أمة هى الأولى عبر التاريخ .. وان الوحدة الوطنية قادرة على درء الفتن والقضاء على المؤامرات الخارجية وتحقيق التنمية والتقدم. الوحدة الوطنية بالنسبة لنا مبدأ وفكرة ورؤية، وليست فقط برنامجاً سياسياً تتغير بنوده بين فكرة وأخرى. يؤمن الحزب بأن مصر جزء من الامة العربية وان السوق العربية المشتركة هى القاطرة والدعامة الموضوعية لتحقيق الوحدة العربية، وأن العمل الشعبى الجاد قادر على تطوير ما تحقق منها ودفعه لما هو أرقى، بما يحقق مصالحة كل الشعوب والدول العربية، الوحدة مع الأشقاء ليست شعارات وأقوال بل بناء يتجسد على أرض الواقع ويتطور. يؤمن الحزب بالدور القيادى الإقليمي لمصر فى وطنها العربى، باعتباره صمام الأمن القومى لمصر وبقية الدول، وهو ما يجب أن يترجم فى قيام مصر بدورها الطبيعي والمهم من اجل أحياء مشروع الوحدة العربية، والحفاظ على قيادة مصر لأمتها العربية والاسلامية. يؤمن حزب الجيل الديمقراطي بالأهمية القصوى للتعاون بين دول حوض نهر النيل العظيم وضرورة أنشاء منظمة لدوله، وصولاً الى قيام حالة تكامل اقتصادي، ارتباطا بشريان الحياة بين تلك الدول. ويشدد الحزب على أهمية هذا التكامل كركيزة لمواجهة المخططات الساعية لضرب أهم ركائز المجتمعات ( المياه)، فى زمن يتوقع فيه الخبراء شح المياه العذبه، و أن الحروب القادمة ستكون حول المياه. يؤكد حزب الجيل على أن الديمقراطية وفق شروط وطنية محددة، ضرورة لاستقرار المجتمع وتطوره ونهضته، وأنها الطريق لمواجهة المؤامرات الخارجية التى ترفع كذباً وأدعاءاً شعارات الديمقراطية لإنفاذ أهدافها الخبيثة. يؤكد حرصه على دعم الديمقراطية القائمة على التعددية، وحماية حرية الشعب وتداول السلطة وفقاً لنتائج صندوق الانتخابات، وحماية حقوق الأنسان. يدعو حزب الجيل الديمقراطى، بأن لا تقدم ولا استقرار دون فتح كل الأبواب أمام الأجيال الجديدة والمعطلة طاقاتها عن العمل ( سواء السياسي أو الاقتصادي). وبضرورة ربط كل خطوط التنمية بتطلعات ومطالب واحتياجات هذه الأجيال، خصوصا وأن نسبة الشباب من سن 18 ال 25 تمثل نسبة 50% من تعداد سكان مصر البالغ 79 مليون نسمة. يؤمن بالعمل والحشد الوطنى لتعزيز وحماية الصناعة الوطنية من هجوم السلع والمنتجات ورؤوس الاموال الاستعمارية، وبأن تطوير الانتاج الزراعى مهمة لا تتعلق فقط بتحقيق حاجات الشعب، بل ايضاً بحماية أستقلال القرار الوطني. أن أيماننا العميق بدور الشباب ينسحب على تسميتنا للحزب باسم الجيل الديمقراطي ( حيث يحمل مفهومين يشكلان طبيعة فى رؤية الحزب، هى طبيعة الحزب الشابة، واهتمامه الأكيد بقضايا الشباب المصري و تشديده على ضرورة أن تكون على رأس أولويات الوطن المصري، وأن يكون بناء الديمقراطية بكل ما تحمله من حرية الممارسة والعمل السياسي جسراً لحشد طاقات الشباب . يؤمن أن قدرة مصر ومكانتها ودورها التاريخ، يجعلها دوماً فى مواجهة مخططات الدول الغربية الاستعمارية، وليس فقط هدفاً لتلك المخططات، وهو ما يتطلب ترابطاً وثيقاً ودقيقاً ودائماً، بين السياسة الخارجية وثوابت أمن واستقرار وتقدم مصر، بنفس القدر الذى يتطلب حركة تلك السياسة وفق أعلى درجات المرونة فى المحيط والاقليم والعالم. يرى أن التطورات والتغييرات الدولية الراهنة، فتحت أفاقاً غير مسبوقة لحرية حركة السياسة الخارجية المصرية لتحقيق الأهداف الوطنية والقومية، إذ ضعفت قبضة وهيمنة القوى الغربية على الوضع الدولى، كما ظهر منافسون أقوياء مثل الصين والهند والبرازيل وتركيا، واستعادت روسيا بعضاً من عافيتها، بما يشكل وضعاً دولياً جديداً يقوم على تعدد الأقطاب بديلاً للحرب الباردة وللقطب الأمريكي الواحد. يضع فى أولويات رؤيته لمبادئ العمل الوطني فى مصر – حاضراً ومستقبلاً – ضرورة الاستمرار فى تطوير قواتنا المسلحة، بما يحقق لمصر القدرة على الدفاع عن أرضها، والتصدي لمحاولات المساس بثوابت أمنها الوطني.





الحزب العربي الديمقراطي الناصري
انشأ في 19 ابريل 1992 الحزب يعبر عن التيار القومي الناصري في مصر. تأسس الحزب بحكم المحكمة الإدارية العليا في 19 أبريل 1992 بعد رفض لجنة الأحزاب المصرية التابعة لمجلس الشورى الموافقة على إصدار ترخيص لقيام هذا الحزب. من أهم المبادئ العامة للحزب: العمل على الوحدة بين أقطار الوطن العربي سواءً وحدة اندماجية أو فيدرالية أو كونفدرالية تتساوى فيها كل الأقطار في الحقوق والواجبات بعيداً عن تلاعب الغرب بها. التأكيد على مبدأ حقوق الإنسان. استرداد المكاسب التي حققتها ثورة يوليو 1952. صياغة ميثاق شرف تتعهد بموجبه كافة المؤسسات، والقوى السياسة الرسمية، والشعبية بالامتناع كلية عن استخدام العنف ونبذ الإرهاب. المشاركة الجماهيرية، والتخطيط الشامل وتشجيع القطاع العام، والخاص، والقطاع التعاوني في إطار خطة الدولة. تحسين أوضاع المعلم، وتطوير التعليم، والعناية باللغة الوطنية. توفير العلاج المجاني لعامة الشعب. أهمية إشراك النساء في كافة الأنشطة. ضرورة تخصيص نسب متزايدة من الدخل القومي لأغراض البحث العلمي، وربطه بالتعليم والتنمية. القضية الفلسطينية هي قضية تشمل كل العرب واسترداد الأرض العربية المحتلة هو القضية الكبرى. ضرورة النظر في دور جامعة الدول العربية بما يخدم القومية العربية وحماية الدول العربية من المخاطر المختلفة وضرورة استيعاب الخلافات العربية.





حزب الأحرار الاشتراكيين المصري
أنشئ كمنبر سياسي عام 1976 ثم تحول إلى حزب سياسي باسم حزب الأحرار الاشتراكيين عام 1977 كواحد من ثلاثة أحزاب مصرية بعد عودة الحياة الحزبية (حزب التجمع - حزب مصر - حزب الأحرار) - بزعامة المرحوم مصطفى كامل مراد (أحد الضباط الأحرار) - أصدر أول صحيفة معارضة في مصر (جريدة الأحرار1977). حصل في أول انتخابات برلمانية على 25 مقعدا - وتزعم المعارضة في مجلس الشعب - شارك في كل انتخابات شهدتها مصر سواء برلمانية أو محلية. لديه مقرات في كل محافظات الجمهورية. يملك 12 صحيفة ما بين يومية وأسبوعية وشهرية (الأحرار– الحقيقة – آفاق عربية - المواجهة – حديث المدينة – العامل المصري – الأخبار الزراعية- أخبار الصعيد – المدينة الحرة – النور – أخبار الصباح - شارك بفاعلية في الساحة السياسية. توفي رئيسه مصطفى مراد في14 / 8 / 1998 تنافس على رئاسته عدد من المرشحين - عبد السلام الواحاتى – حلمى سالم – ياسر رمضان – رجب هلال حميدة (انتقل إلى حزب الغد فيما بعد) فريد زكريا وطلعت السادات (مفصولين من الحزب) – الحمزة دعبس (توفى بعد ذلك) - في أكتوبر 1998تم إغلاق المقر المركزى للحزب مع بقاء المقرات الإقليمية بقرار من الدولة إثر صراع بين رجب وطلعت للاستيلاء على المقر الرئيسي. وفي 6 / 12 / 2004 م تم اختيار حلمي سالم رئيسا لحزب الأحرار بقرار من لجنة شؤون الأحراب في 22 /12/ 2004 واستمر حتى 22 / 2 / 2005. وفي 22 / 2 / 2005 تم استبعاد حلمي سالم من رئاسة الحزب بأحكام محكمة - وعلى أثر ذلك تم إغلاق الحزب (المقر المركزى فقط) مرة أخرى وما زالت المقرات والصحف تعمل بشكل اعتيادى



حزب الجيل الديمقراطي
خرج الى ضوء الحياة السياسية المصرية والعربية بعد رحلة معاناة طويلة بدأناها عندما تقدمنا بـأوراق التأسيس الى لجنة شئون الاحزاب فى 9 / 4 / 2000 والتى اصدرت قرارها بالرفض فى 20 / 8 / 2000 والذي رفضناه وطعنا عليه نحن ايضاً بالطعن رقم 11834 / 46 امام دائرة الاحزاب السياسية بالمحكمة الادارية العليا والتى نظرت بالطعن المقدم على مدي سبعة عشر شهراً وانتهت برئاسة الدكتور / عبد الرحمن عزوز الى الغاء قرار لجنة شئون الاحزاب السياسية لوجود تميز فى برنامجه عن برامج الاحزاب السياسية المختلفة. مبادئ حزب الجيل الديمقراطي حزب سياسى له مرجعيات فكرية لا سياسية فقط، إذ كل مواقفنا وسياساتنا لا تحدد وفق اللحظة المعاشة، فتكون مثل الكثيرين الذين يغيرون مواقفهم من الضد إلى الضد، وبين لحظة واخرى. وإذا كان لحزبنا ميراث تاريخى مديد، فالأصل فى بنيانه وتطويره وتحديد برامجه السياسية، هو المرجعيات الفكرية. الإيمان بالله الواحد، هو القيمة العليا فى كل ما نقول ونفعل، وهى الضابط لكل ما يصدر عن الحزب. إيماننا بالخالق جل وعلا ليس كلمات تقال، بل هى منهاج عمل فى العمران والبناء الحضارى لا فى العقائد فقط، فالإيمان بالله يترجم فى الإيمان بالأمه ووحدتها وبنائها وبنيانها، وفى تحقيق العدل بكل أشكاله على الأرض. هو أمر نترجمه فى كل استراتيجياتنا وسياساتنا ومواقفنا، بل فى كل بنيان حزبنا الداخلى. والإيمان بالله، يترجم فى الإيمان بالتعددية القائمة على اختلاف البشر فى العقائد والأفكار والرؤى السياسية فتلك حكمة الخالق فى الخلق، وهذا الاختلاف هو القادر على تنويع المساهمات وتعميق الاتفاق للسير نحو تحقيق مصلحة الوطن والمجتمع لا دفعاً للصراع المدمر، والاستعانة بالأجنبى وتعزيز تدخله فى الشئون الداخلية. والايمان بالله يترجم فى الايمان بقدرة شعبنا فى الاعتماد على نفسه بعد التوكل على الله فى تحقيق النهضة والتنمية الاقتصادية والعمرانية، إذ مصر لن تنهض إلا بسواعد وعقول ابنائها. يؤمن بالقدرات الهائلة للشعب المصرى العظيم وإنه إذ صنع اول حضارة على ضفاف نهر النيل الخالد فى فجر التاريخ، فإن بإمكانة صياغة مستقبل حضارى وانسانى هو الأرقى، ليعيد للمصرى دوره الأول، كصانع للحضارة والتقدم والنهضة وتحقيق السلام للإنسانية. يؤمن بأن الوحدة الوطنية (مسلمين وأقباطاً) عميقة الجذور فى قلب وعقل المصرى، وأن الأخوة فى الوطن وفى المصير وفى التاريخ شكلت نسيجاً وشكلت أمة هى الأولى عبر التاريخ .. وان الوحدة الوطنية قادرة على درء الفتن والقضاء على المؤامرات الخارجية وتحقيق التنمية والتقدم. الوحدة الوطنية بالنسبة لنا مبدأ وفكرة ورؤية، وليست فقط برنامجاً سياسياً تتغير بنوده بين فكرة وأخرى. يؤمن الحزب بأن مصر جزء من الامة العربية وان السوق العربية المشتركة هى القاطرة والدعامة الموضوعية لتحقيق الوحدة العربية، وأن العمل الشعبى الجاد قادر على تطوير ما تحقق منها ودفعه لما هو أرقى، بما يحقق مصالحة كل الشعوب والدول العربية، الوحدة مع الأشقاء ليست شعارات وأقوال بل بناء يتجسد على أرض الواقع ويتطور. يؤمن الحزب بالدور القيادى الإقليمي لمصر فى وطنها العربى، باعتباره صمام الأمن القومى لمصر وبقية الدول، وهو ما يجب أن يترجم فى قيام مصر بدورها الطبيعي والمهم من اجل أحياء مشروع الوحدة العربية، والحفاظ على قيادة مصر لأمتها العربية والاسلامية. يؤمن حزب الجيل الديمقراطي بالأهمية القصوى للتعاون بين دول حوض نهر النيل العظيم وضرورة أنشاء منظمة لدوله، وصولاً الى قيام حالة تكامل اقتصادي، ارتباطا بشريان الحياة بين تلك الدول. ويشدد الحزب على أهمية هذا التكامل كركيزة لمواجهة المخططات الساعية لضرب أهم ركائز المجتمعات ( المياه)، فى زمن يتوقع فيه الخبراء شح المياه العذبه، و أن الحروب القادمة ستكون حول المياه. يؤكد حزب الجيل على أن الديمقراطية وفق شروط وطنية محددة، ضرورة لاستقرار المجتمع وتطوره ونهضته، وأنها الطريق لمواجهة المؤامرات الخارجية التى ترفع كذباً وأدعاءاً شعارات الديمقراطية لإنفاذ أهدافها الخبيثة. يؤكد حرصه على دعم الديمقراطية القائمة على التعددية، وحماية حرية الشعب وتداول السلطة وفقاً لنتائج صندوق الانتخابات، وحماية حقوق الأنسان. يدعو حزب الجيل الديمقراطى، بأن لا تقدم ولا استقرار دون فتح كل الأبواب أمام الأجيال الجديدة والمعطلة طاقاتها عن العمل ( سواء السياسي أو الاقتصادي). وبضرورة ربط كل خطوط التنمية بتطلعات ومطالب واحتياجات هذه الأجيال، خصوصا وأن نسبة الشباب من سن 18 ال 25 تمثل نسبة 50% من تعداد سكان مصر البالغ 79 مليون نسمة. يؤمن بالعمل والحشد الوطنى لتعزيز وحماية الصناعة الوطنية من هجوم السلع والمنتجات ورؤوس الاموال الاستعمارية، وبأن تطوير الانتاج الزراعى مهمة لا تتعلق فقط بتحقيق حاجات الشعب، بل ايضاً بحماية أستقلال القرار الوطني. أن أيماننا العميق بدور الشباب ينسحب على تسميتنا للحزب باسم الجيل الديمقراطي ( حيث يحمل مفهومين يشكلان طبيعة فى رؤية الحزب، هى طبيعة الحزب الشابة، واهتمامه الأكيد بقضايا الشباب المصري و تشديده على ضرورة أن تكون على رأس أولويات الوطن المصري، وأن يكون بناء الديمقراطية بكل ما تحمله من حرية الممارسة والعمل السياسي جسراً لحشد طاقات الشباب . يؤمن أن قدرة مصر ومكانتها ودورها التاريخ، يجعلها دوماً فى مواجهة مخططات الدول الغربية الاستعمارية، وليس فقط هدفاً لتلك المخططات، وهو ما يتطلب ترابطاً وثيقاً ودقيقاً ودائماً، بين السياسة الخارجية وثوابت أمن واستقرار وتقدم مصر، بنفس القدر الذى يتطلب حركة تلك السياسة وفق أعلى درجات المرونة فى المحيط والاقليم والعالم. يرى أن التطورات والتغييرات الدولية الراهنة، فتحت أفاقاً غير مسبوقة لحرية حركة السياسة الخارجية المصرية لتحقيق الأهداف الوطنية والقومية، إذ ضعفت قبضة وهيمنة القوى الغربية على الوضع الدولى، كما ظهر منافسون أقوياء مثل الصين والهند والبرازيل وتركيا، واستعادت روسيا بعضاً من عافيتها، بما يشكل وضعاً دولياً جديداً يقوم على تعدد الأقطاب بديلاً للحرب الباردة وللقطب الأمريكي الواحد. يضع فى أولويات رؤيته لمبادئ العمل الوطني فى مصر – حاضراً ومستقبلاً – ضرورة الاستمرار فى تطوير قواتنا المسلحة، بما يحقق لمصر القدرة على الدفاع عن أرضها، والتصدي لمحاولات المساس بثوابت أمنها الوطني.



الحزب الدستوري الاجتماعي الحر
تاريخ التأسيس: 24/11/2004 الحزب الدستوري هو حزب ليبرالي مدني ديموقراطي تأسس من أجل الدعوة علي ترسيخ وتعزيز قيام الدولة المصرية علي أسس الشرعية الدستورية والديمقراطية الكاملة وسيادة القانون وكفالة الحقوق والواجبات والحريات والضمانات العامة وعدم الانتقاص من اي منها أو المساس بها والمساواة المطلقة في حقوق المواطنة بين أبناء الوطن ليكونوا جميعا مواطنين أحرار في وطن حر. مبادئ الحزب الدستوري الاجتماعي الحر يعتنق الحزب مبدأ العدالة الاجتماعية ويؤكد علي مراعاتها كأسس للاستقرار والبناء والتوازن والسلام الاجتماعي كما يتبني الحزب مفهوم (الدولة الاجتماعية) التي تنهض بالمسئولية الاجتماعية تجاه المواطن الفرد والمجتمع، والبلوغ بهما إلي أعلي مستوي من الرفاهية والاكتفاء الحياتي المادي والمعنوي.. وتوفير الحد الأدنى الكريم من الحقوق والاحتياجات الحياتية لكل مواطن وكفالة فير القادرين بالكامل في الحصول علي تلك الحقوق.. وفي هذا يدعو الحزب إلي ويعمل علي ان تمد مظلة التأمينات والخدمات الاجتماعية بما فيها التأمين الصحي الشامل إلي جميع فئات الشعب مقابل اشتراكات تأمينية مناسبة ولا يحمل بها غير القادرين. ويهدف الفكر التأميني للحزب إلي ربط الضمانات الاجتماعية بأهداف التنمية البشرية والتنمية الشاملة، وبحيث ويوفر الاستثمار من خلال التأمين بمشاركة بين الدولة والقطاع المدني وقطاعات التمويل – تغطية لمختلف الخدمات الحياتية للمواطنين الاقل دخولا من سكن إنساني عصري وعلاج ميسر وتعليم متطور، كما يوفر المزيد من الفرص المتاحة للتشغيل ولامتصاص قوي العمل والتقليل من التعطل والتبطل. ويعلي الحزب الدستوري الاجتماعي الحر من قيمة العمل واتقان وتجويد العمل والتفاني فيه. الشعار السياسي (مواطن حر في وطن حر). الهدف الاجتماعي ليكن هذا الوطن (بيتا) للسعادة المشتركة لجميع أبنائه. برنامج الحزب الدستوري الاجتماعي الحر صياغة دستور جديد يقوم بالموافقة عليه الشعب عن طريق الاستفتاء. إصلاح التعليم كمواد دراسية وإدخال النظم التكنولوجية في المدارس الخاصة والحكومية. إصلاح القطاع الصحي، كتأمين صحى، مستشفيات خاصة وعامة. خلق مناخ فعال للاستثمار، وضمان العدالة السريعة، والقضاء على الروتين، وتعديل سياسات الضرائب. الإشراف على الموازنة العامة للدولة. الموافقة على تعيين كبار المسؤولين في الدولة من قبل مجلس الشعب. إنشاء بنك الفقراء، وتحديد مبلغ إعانة للبطالة المؤقتة. تحركات الحزب الدستوري الاجتماعي الحر نحو الإصلاح والتغيير الحزب الدستور أول من فتح بابه للدكتور محمد البرادعي الرئيس السابق لوكالة الطاقة النووية واول من وافق على مطالب الجمعية الوطنية للتغير بتعديل المواد 76 و77 و88 وانهاء حالة الطوارئ وتمكين القضاء من الاشراف الكامل على العملية الانتخابية وان يتم الانتخاب عن طريق بطاقة الرقم القومي ليس عن طريق البطاقة الانتخابية التي يتم اصدارها شهر واحد في السنة والتي يمتلكها فقط 5% من الشعب المصري وبالطبع أغلبهم اعضاء الحزب الوطني فقد جرت العادة ان تتسلم من مقر الحزب بطاقة العضوية ومعها البطاقة الانتخابية و قد عرض سابقا الدكتور ممدوح قناوى رئيس الحزب التنحي عن رئاسة الحزب لصالح الدكتور محمد البرادعي.




حزب الغد
تم تأسيسه فى عام 2004 حزب الغد حزب ليبرالي مصري. أسسه أيمن نور، مع مجموعه من الناشطين أبرزهم موسي مصطفي موسي وكيل المؤسسين وليد رياض رجل اعمال و اسماعيل محمد اسماعيل موسي وكيل المؤسسين و مني مكرم عبيد وكثير من الشخصيات العامة منها الخمسة آلاف شخص من المعارضين للنظام في عهد الرئيس السابق محمد حسني مبارك في مصر. كافح أيمن نور للحصول علي موافقة لجنة شئون الاحزاب علي خروج حزب الغد الي النور وقد تم ذلك بالفعل في 27 أكتوبر 2004. خاض أيمن نور الانتخابات الرئاسية كمرشح الحزب في 2005 وكان ترتيبه الثاني من حيث عدد الاصوات طبقا للأرقام الرسمية. تم القبض علي أيمن نور في يناير 2005 اي بعد ثلاث شهور تقريبا من تأسيس حزب الغد علي زمه قضية التوكيلات المزورة التي التهمته بها الحكومة المصرية. ادعي أيمن نور ان القضية ملفقه بالكامل لإقصائه عن الساحة السياسية ولكن حكم عليه بالحبس لمدة خمس سنوات. حدث انقسام في حزب الغد في 2005 بين كتله أيمن نور بقيادة جميله إسماعيل وكتله موسي مصطفي موسي ورجب هلال حميدة بعد قيام موسى بفصل رئيس الحزب وأغلب أعضاء الهيئة العليا بقرار إداري مخالف للوائح الحزب الداخلية مما أدى لصدور قرار مضاد بفصله ومن أبقى عليهم فى قراره وبعد حبس أيمن نور فى قضية تزوير توكيلات إنشاء الحزب عقدت جمعيتين عموميتين اصدرتا قرارات متضاربة عن رئاسة الحزب. تصاعد الامر الي ان اتهم في نهاية 2008 بأحداث بلطجة وإحراق لمقر الحزب من جانب جبهة موسى . أدي ذلك الانقسام الي وجود هيكلين حزبيين يدعي كل منهما انه حزب الغد ويتحدث باسمه. تم الإفراج عن أيمن نور بعفو صحي في 18 فبراير 2009. عقب خروج أيمن نور من السجن اقام حزب الغد مؤتمر جماهيري ليسمي المرشحون لمجلس الشعب والشوري في انتخابات 2010 بعدد 72 مرشحا علي مستوي الجمهورية وأيضا تم الاعلان عن دخول حزب الغد انتخابات رئاسة الجمهورية عام 2011 تم تزوير انتخابات المجالس النيابية بكثافه مما يعتقد انه كان الخطوة قبل الأخيرة في مشروع التوريث لجمال مبارك مما ادي الي استبعاد حزب الغد من التمثيل في هذه المجالس بشكل كامل وبعد ذلك قامت ثوره 25 يناير وانتهي حلم التوريث نهائيا.





حزب السلام الديمقراطي
أنشئ حزب السلام الديمقراطي في 4 يوليو 2005. يسعى إلى معالجة أزمة البطالة من خلال الدعوة إلى منح كل المواطنين العاطلين عن العمل راتباً شهرياً قدره 150 جنيها ويناصر زيادة رواتب موظفي القطاع العام لمعالجة الفساد الإداري. يجب ان يكون حاكم الشعب هو الشعب حتى يكون خادمهم و ليس قامعهم حتى يكون الشعب هو اساس الحكم هدفنا الذى طالب به احمد الفضالي عام 2005 مؤسس الحزب و رئيسه و موثق فى مجلسي الشعب و الشورى ضمان مستقبل اولادك و اسرتك . تخصيص شقة لكل اسرة مصرية . التعليم العام المجاني حق لكل مواطن على ارض مصر و تنفيذ مشروع التعليم المصري الحديث لتخريج الفنيين و المنتجين و المتخصصين وفقا للاحتياجات الفعلية لسوق العمل. . توفير العلاج و الرعاية الصحية مجانا لكل مواطن على ارض مصر و تطوير التامين الصحى وتوفيره لجميع المواطنين . توصيل مياه الشرب النقية و الكهرباء و الغاز و الصرف الصحى و تقديم كافة الخدمات الحضارية للمواطن البسيط . توفير وسائل المواصلات بشكل يحافظ على انسانية و كرامة المواطن المصرى والغاء القطارات و الاتوبيسات القديمة و استبدالها بأحدث القطارات و الاتوبيسات المتطورة . تخصيص ارضى بالمجان لكل المصريين فى كافة المناطق الصحراوية على مستوى الجمهورية وفقا لضوابط تحقق المصلحة العامة . انشاء و استصلاح قرى جديدة فى الأراضي الصحراوية و زراعتها و تخصيصها للعمال و الفلاحين و خريجي كليات و معاهد الزراعة . انشاء جهاز جديد متطور للإغاثة و الطوارئ و مواجهة الكوارث ووقف نزيف الاسفلت و اصلاح و تنظيم الطرق . و المواصلات التى تعرض حياة ملايين المواطنين للخطر و الهلاك . رعاية المواطنين الذين اكتمل عطائهم الرسمي من اصحاب المعاشات و تامين حياتهم برفع معاشاتهم و الحفاظ على اموال صندوقي التامين و المعاشات وعدم ادماجها فى اموال الدولة و الابقاء عليهما فى كيان مستقل ليجري استثمارها لصالح اصحاب المعاشات و بعيدا عن المضاربة فى البورصة و مخاطر الاستثمار.




حزب الوسط الجديد
تأسس في فبراير 2011 بدأت فكرة مشروع حزب الوسط نتيجة لتطورات فكرية لمجموعة من شباب الحركة الإسلامية في مصر رأت أنه بات من الضروري تكوين تجربة حزبية سياسية مدنية تترجم المشروع الحضاري العربي الإسلامي، والتقت مجموعة من هؤلاء في نهاية عام 1995 على أن يترجموا هذه الفكرة إلى مشروع واختاروا له اسم ' حزب الوسط'، وانتهت هذه المجموعة من صياغة البرنامج، وتم جمع عدد من المؤسسين ضم عدد من المسيحيين والسيدات، وتقدمت فعلاً في 10 يناير 1996 بطلب تأسيس الحزب إلى لجنة شئون الأحزاب، وقوبل هذا الطلب بالرفض. في يوم 26/5/1996 قدم الدكتور محمد سليم العوا بصفته المحامي الأصلي لوكيل المؤسسين طعنا في قرار لجنة الأحزاب أمام محكمة الأحزاب. وتم تداول القضية أمام محكمة الأحزاب حتى صدر حكم المحكمة بالرفض في 9/5/1998، بعد أقل من يومين من تاريخ الرفض أي في يوم 11/5/1998 تقدم وكيل مؤسسي حزب الوسط بطلب جديد بمشروع وبرنامج جديد باسم حزب 'الوسط المصري' والذي ضم عدد أكبر من المؤسسين الجدد عن المرة الأولى. نجح المؤسسون في رسم صورة واضحة عن المشروع من حيث استقلاله عن 'الإخوان المسلمين' وسعيه لأن يكون حزب مدني ذو مرجعية إسلامية ومستقل ويعبر عن شريحة واسعة من المواطنين المصرين بشكل أوسع من فكرة جماعة دينية دعوية. وتم رفض المشروع أيضا من لجنة الأحزاب وتقدم المؤسسون إلى محكمة الأحزاب التي لم يمهل رئيسها المحامين والمؤسسين الوقت المطلوب للدفاع وأصر على الحكم في أخر جلسة له في المحكمة ليخرج من الخدمة القضائية بعدها وبالطبع كان الحكم رفض قيام الحزب. لم يستكين أو يستسلم مؤسسو فكرة حزب الوسط عقب الحكم. بل ساهموا في كل الأنشطة السياسية والثقافية والفكرية والحوارية سواء على المستوى المحلي (في مصر) أو العربي والدولي وذلك تمهيدا لمرحلة جديدة في مسيرته. تطورت أفكار المؤسسين ونضجت أكثر مع الوقت حتى تم بلورة المشروع الأخير باسم حزب 'الوسط الجديد' وتم التقدم به رسميا يوم 17 /5 / 2004 وقد ضم عدد أكبر من المؤسسين من المحاولتين الأوليتين، المحاولة الأولى 74 مؤسسا والمحاولة الثانية 93 مؤسسا والمحاولة الثالثة 200 مؤسس منهم 7 أقباط و44 فتاه وسيدة. وضم في هذه المرة عدد من الرموز الفكرية والسياسية والثقافية المهتمة أمثال المفكر الكبير د.عبد الوهاب المسيري والسياسي المخضرم فكري الجزار الملقب بشيخ المستقلين في البرلمان المصري لعدة دورات وعدد من أساتذة الجامعات والقضاة والمحامين والمهنيين ورجال الأعمال والعمال والفلاحين 0000 الخ. كعادتها رفضت لجنة الأحزاب الحزب بحجة عدم تقديمه للجديد في برنامجه. وبناء على هذا تقدم حزب الوسط بطعن على قرار اللجنة أمام محكمة الأحزاب بمجلس الدولة. تم تداول الطعن أمام محكمة الأحزاب والتي قامت بدورها بإحالته إلى هيئة مفوضي الدولة لإعداد تقرير بالرأي القانوني، وقد انتهت تلك الهيئة برئاسة المستشار/ فريد نزيه تناغو نائب رئيس مجلس الدولة إلى رأى الحق والقانون معاً، إذ أوصى بضرورة إلغاء قرار لجنة شئون الأحزاب السياسية المطعون عليه وما ترتب عليه من أثار أخصها تمتع حزب الوسط الجديد بالشخصية الاعتبارية، وقد رأى سيادته أن برنامج حزب الوسط الجديد متميزاٌ عن سائر الأحزاب القائمة تميزاً ظاهراً. حين فوجئ محامو الحكومة بنتيجة التقرير على الوجه السالف، شككوا فيه وطلبوا إعادته مرة أخرى فلم تستجب لهم المحكمة، وحجزت الدعوى للحكم بجلسة 4/2/2006م. وفي جلسة /4/2006م وفى خطوة غبر متوقعة أعيدت الدعوى للمرافعة لجلسة 3/6/2006م وذلك بسبب ما قدم إليها من طلب الحكومة التي ضغطت على سبعة أقباط مؤسسين لإلغاء توكيلاتهم وانسحابهم من الحزب. ولقد اصدر الحزب بيان بهذا الصدد. في يوم السبت الموافق 19 فبراير 2011 قضت دائرة شئون الأحزاب برئاسة المستشار محمد عبد الغنى، رئيس مجلس الدولة، بالسماح بإنشاء حزب الوسط الجديد، وإلغاء قرار لجنة شئون الأحزاب الصادر في 16 أغسطس 2009 بالاعتراض على تأسيس حزب الوسط الجديد، وما يترتب على ذلك من آثار أخصها تمتع الحزب الشخصية الاعتبارية وممارسة نشاطه السياسي، اعتباراً من اليوم من تاريخ صدور هذا الحكم. حزب الوسط الجديد هو حزب سياسي مصري ذو مرجعية إسلامية، ترجع فكرة تأسيسه إلى مجموعة من قيادات الحركة الطلابية في السبعينات، وقيادات النقابات المهنية المنتمين للتيار الإسلامي ومعظمهم كانوا أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين، ثم انفصلوا عنها عام 1996، وتقدموا بطلب للجنة شئون الأحزاب لإنشاء حزب سياسي يحمل اسم حزب الوسط ثلاثة مرات في أعوام 1996، 1998، و2004 وتم رفض الطلبات الثلاثة وبناء على هذا الرفض تقدم الحزب بطعن على قرار اللجنة أمام دائرة شئون الأحزاب بمجلس الدولة المصري، وفي 19 فبراير 2011 قضت الدائرة بالسماح بإنشاء الحزب، وإلغاء قرار لجنة شئون الأحزاب بالاعتراض على تأسيس الحزب يقع المقر الرئيسي لحزب الوسط في مدينة القاهرة، ويترأسه المهندس أبو العلا ماضي، ويتبنى حزب الوسط مبدأ المرجعية الإسلامية، التي تؤمن بالإسلام باعتباره نظاما سياسياً للحكم،[3] ويهدف الحزب إلى إطلاق الحريات العامة وتحقيق إصلاحات سياسية ودستورية، وتحقيق استقلال القضاء، وإلغاء حالة الطوارئ، وإقرار التعددية الفكرية والسياسية وتعزيز الديمقراطية،[3] كما يؤمن بالحرية الاقتصادية مع تحقيق العدالة الاجتماعية، بالإضافة إلى اجراء إصلاحات في مجالات الصحة والتعليم، وتدعيم الهوية الثقافية المصرية داخل انتمائها العربي والإسلامي. مبادئ الحزب . يلتزم الحزب في سبيل تحقيق أهدافه مبدأ الشورى والأسلوب الديمقراطي ونشر الوعي القويم والمنهج العلمي بين المواطنين كافة وبين أعضائه بوجه خاص، كما يعمل الحزب على ترسيخ روح الجدية بين أعضائه خاصة وبين المواطنين كافة لمواجهة التحديات القائمة والمتوقعة ومتطلبات المرحلة الحاضرة من النهضة المصرية المرجوة في المجالات كافة.




حزب الحرية والعدالة
انشئ الحزب في 6 يونيو 2011 وهو حزب ذو مرجعية إسلامية، يتبنى أيدولوجية الاسلام السياسي. في 21 فبراير 2011 وبعد أيام قليلة من تنحي الرئيس السابق حسني مبارك إثر ثورة 25 يناير أعلن الدكتور محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين عن تأسيس الجماعة لهذا الحزب كما أعلنوا أن ذلك الحزب مفتوح لكل المصريين مسلمين ومسيحيين. تعود أولي إشارات الجماعة لتأسيس حزب سياسي إلى عام 1996 إلا أنه تلت تلك الإشارة عملية اعتقالات في صفوف الجماعة ومحاكمات عسكرية لأعضائها. وبعد فوز الجماعة بنسبة 20% من مقاعد مجلس الشعب المصري عام 2005 قامت جماعة الإخوان المسلمين في عام 2007 بالإعلان عن برنامج لحزب سياسي - لكنها لم تعطه اسما في ذلك الوقت- وتم توزيع مسودة لبرنامج ذلك الحزب على عدد من الشخصيات السياسية بمصر والخارج، وقد أثار ذلك البرنامج ردود فعل متباينة بين مؤيد ومعارض ومتحفظ.



حزب النور
بعد ثورة 25 يناير وفتح باب الديمقراطية والحرية تم تأسيس حزب النور الديمقراطي ذو المرجعية الاسلامية الذي يدعو إلى مشاركة كل فرد من أبناء وبنات مصر في بناء مصر بناء جديدا يقوم على الحرية والعدالة والوحدة . ويسعى حزب النور لتحقيق نهضة إجتماعية بتطبيق برنامج متكامل مدروس لمحاربة الفقر وتوفير حق المواطن في التعليم والصحة والأمن والمعيشة والسكن، كما يعمل الحزب على محاربة الفساد والاحتكار وتحقيق النهضة التعليمية.ومن أهم مباديء الحزب حرية الرأي وحرية الإعلام وحرية الاعتقاد الديني وحرية تكوين الأحزاب السياسية وإلغاء جميع قوانين الطواريء، والقوانين الاستثنائية



حزب التغيير والتنمية
تم الإعلان يوم 20 مارس 2011 عن تأسيس 'حزب التغيير والتنمية المصري'، كأحد الأحزاب المصرية، ليعمل على تطوير وتنمية الدولة، وإعادة بناء الشخصية المصرية، وحل مشكلات المجتمع المصري، والمشاركة الكاملة في الحياة السياسية المصرية، وفي دعم تقدم مصر على الأسس الدستورية التي يقرها الشعب المصري، وعبر الالتزام بكافة الشروط والقواعد والأنظمة المتعلقة بتأسيس وإدارة وممارسة النشاط العام للأحزاب السياسية المصرية. وقام على تأسيس الحزب نخبة من أبناء مصر، ومَنْ شاركوا وتعاطفوا مع ثورتها المباركة. واتفقوا على أن الدولة المصرية هي الجامع المشترك لأبناء الوطن، وأن حل مشكلات مصر هو من أهم الأولويات، وإعادة بناء الشخصية المصرية هو حجر الزاوية للنهضة بالواقع المصري. وأكدوا على أهمية التواصل مع الجميع، ومَدّ أيدينا لكل من يحب مصر.




الجبهة الديمقراطية
تم انشاء الحزب عام 2007 وتأسس على مبادئ الحرية والعدالة والدولة المدنية فلا وجود ولا استقرار للحرية إذا لم يسد الشعور بالعدالة في ظل دولة لا تفرق في المعاملة بين طبقة أو أخري ولا تميز بين مذهب أو عقيدة, دولة للجميع لا تعرف سلطة سياسية غير سلطة الدولة يرى الحزب أن ثورة 25 يناير لم تكتمل بعد, ولذلك فإنه يسعى لتحقيق ديمقراطية حقيقية، ومحاربة حاسمة للفساد، والقضاء علي البطالة، والقضاء الفوري علي الأمية وإصلاح التعليم، التنمية الثقافية، والقضاء علي كافة صور التمييز سواء الديني أو الاجتماعي أو الثقافي، توفير الحد الأدنى من الرعاية الصحية، والمسكن الكريم، والضمان الاجتماعي للفقراء، والنهوض بالمرأة، وتحسين البيئة، والنهوض بالرياضة والتربية البدنية، والعمل على إحياء مكانة مصر ودورها الخارجي.




حزب النهضة
حزب النهضة هو حزب ذو مرجعية اسلامية تحت التأسيس فى مصر، ظهر للنور بعد ثورة 25 يناير. وافكار الحزب قائمه على المحافظة على الهوية العربية والإسلامية لمصر واهداف الحزب المحافظة على العادات والتقاليد والاخلاق وتماسك الأسرة، وهو تطوير لمشروع حزب الشريعة ذو المرجعية الاسلامية في التسعينات.



الخضر المصري
تم انشاء الحزب 14 أبريل 1990 وهو حزب سياسي مصر أسسه الدبلوماسي الأسبق حسن رجب في عام 1990. يعمل الحزب على نشر الاهتمام بالقضايا البيئية بين المواطنين وهو يمثل فكر أحزاب الخضر في مصر. رئيس الحزب الحالي هو الدكتور عبد المنعم علي علي الأعصر



الحضارة

تم انشاء الحزب عام 2011 عقب اندلاع ثورة 25 يناير ويسعى الحزب لاستعادة دور مصر الحضاري في المنطقة العربية والعالم.



مصر الحرية
حزب مصر الحرية هو حزب مصري تحت الإنشاء، تأسس في أعقاب ثورة 25 يناير ويهدف إيمانا منه بعدالة وشرعية مطالب ثورة يناير، إلى الإسهام في بناء الدولة والمجتمع الديمقراطي في مصر وإعادة الاعتبار لكرامة المواطنين المصريين الإنسانية. ينطلق الحزب من الدفاع عن مبادئ مواطنة الحقوق المتساوية لكل المصريات والمصريين دون تمييز، والتأسيس لحكم وسيادة القانون وللتداول السلمي للسلطة على المستويين الوطني والمحلي، واعتماد مرجعية حقوق الإنسان بما تنص عليه من ضمانات للحريات الدينية والمدنية والسياسية والحقوق الاقتصادية والاجتماعية كإطار ملزم في الدستور والقوانين ولممارسات الدولة ومؤسساتها العامة. يتبنى حزب مصر الحرية مبدأ حرية النشاط الاقتصادي ويدعو لتطبيق نظام اقتصاد السوق الملتزم بتحقيق العدالة الاجتماعية والهادف لضمان حياة كريمة لكل المصريات والمصريين. وسيسعى الحزب في سبيل تطبيق ذلك على ضمان دور فعال للدولة ومؤسساتها في ضبط قواعد وآليات عمل اقتصاد السوق وتداعياتها الاجتماعية من خلال تطبيق سياسات وإجراءات محددة وبناء شبكات فعالة للضمان الاجتماعي وللرعاية الصحية لكل المواطنين وتقديم خدمات تعليمية متطورة.




الجمهوري الحر
تم انشاء الحزب عام 2006 وهو حزب يؤمن بالليبرالية الإقتصادية مع إبقاء الشريعة الإسلامية كمصدر رئيسي للتشريع. شهد الحزب إقالة رئيسه و مؤسسه حسام عبد الرحمن فى أعقاب ثورة 25 يناير بسبب إعلانه تأييد الرئيس السابق حسني مبارك ضد المظاهرات المطالبة برحيله.



الكرامة
تم انشاء الحزب في 28 أغسطس 2011 وهو حزب قومي عربي رسمي حصل على شرعيته القانونية بعد ثورة 25 يناير على الرغم من وجوده بالحياة السياسية منذ 13 عام تقريباً 1997 وقد تم رفضه قبل الثورة عدة مرات من لجنة شئون الأحزاب لدى النظام البائد كما رفضته المحكمة الإدارية العليا عدة مرات أيضاً كان آخرها 2007 ومن وقتها وقد رفض حزب الكرامة التقدم للجنة شئون الأحزاب وأستمر في أداء دوره السياسي الطبيعي مستمداً شرعيته من الجماهير وكان يدرس إعلان الحزب من طرف واحد حتى نال شرعيته القانونية من لجنة الأحزاب الجديدة التي هي أحد مكتسبات ثورة يناير والتي جاءت بفضل دماء شهداء الثورة الأبرار.



حزب التيار المصرى
حزب التيار المصري حزب معزز للتيار الأساسي المصري وهو أحد ثمار ثورة الخامس والعشرين من يناير؛ يقوم على تلبية احتياجات عموم المواطنين ويشاركهم أحلامهم ومشاريعهم الوطنية والقومية لتحقيق الريادة والرفعة المصرية عبر تبني قيم الحرية ومعايير الحكم الرشيد وتداول السلطة وتعظيم دور المجتمع المدني؛ وتطبيق معايير العدالة الإجتماعية في توزيع الدخل القومي وضمان تكافؤ الفرص في تلقي خدمات التعليم والصحة والمسكن الملائم ومحاربة الفقر والبطالة ، معتزاً بانتماءاته الحضارية العربية الإسلامية وعمقه الإفريقي في مرجعياته وهويته وفي اولويات صلاته الخارجية. والملامح الرئيسية لبرنامج الحزب منطلقة من القاعدة الجماهيرية فهي الأدرى باحتياجاتها ومشكلاتها، وحل تلك المشكلات سيظهر من بين الجماهير باعتبارها جزء من الحل لا المشكل.




حزب العمل الإسلامى المصرى
م انشاء الحزب في 9 سبتمبر 1978 كامتداد لحركة مصر الفتاة التى تم تأسيسها عام 1933 على يد الزعيم أحمد حسين, وتحولت إلى الحزب الوطنى الإسلامى عام 1939, ثم إلى الحزب الاشتراكى عام 1949, وتم حلها مع باقى الأحزاب السياسية عام 1953. وجرت إعادة التأسيس فى عام 1978, فى إطار التجربة التعددية الحزبية الجديدة, برئاسة إبراهيم شكرى (نائب رئيس حزب مصر الفتاة ثم الحزب الاشتراكى). أعلن الحزب التوجه الإسلامى فى عام 1986, وتكرس التحول الإسلامى فى المؤتمر العام للحزب الخامس 1989.. الذى عقد تحت شعار (إصلاح شامل من منظور إسلامى), وتأكد هذا التوجه فى المؤتمر العام السادس الذى عقد عام 1993, حيث تولى المفكر الإسلامى الراحل/ عادل حسين موقع الأمين العام للحزب. خاض الحزب معارك وطنية وإسلامية بحزم وشراسة ضد النظام الاستبدادى التابع، الأمر الذى أدى إلى صدور قرار غير مشروع من لجنة الأحزاب بتجميد الحزب وإيقاف جريدته 'الشعب' فى 20 مايو 2000, والتى كان يرأس تحريرها الأستاذ مجدى أحمد حسين منذ عام 1993.




العدالة الاجتماعية
تم انشاء الحزب عام 1993 وعرف أزمة خلافة في عام 2001 عندما اتُّهِم قائد الحزب محمد عبد العال باستخدام صحيفة الحزب 'الوطن العربي' للابتزاز والاختلاس




حزب المستقلين الجدد
تم انشاء الحزب عام 2011 في اعقاب ثورة 25 يناير، ويحمل برنامج الحزب رؤية محددة لتحقيق المصلحة العامة من خلال مبادئ برجماتية واضحة مبنية على محور واحد وهو مصلحة الوطن والحزب غير مرتبط بزعماء أو اشخاص منظرين ولكنه حزب المجموع ويؤمن بالتعددية الحزبية كأساس للحياة السياسية والمشاركة الفعالة



حزب الفضيلة
حزب سياسي يسعى لتحقيق العدالة والمساواة بين البشر وإعادة الصدارة لمصر في مختلف الميادين بما يتفق مع مبادئ الشريعة الإسلامية من خلال العمل على إصلاح ودعم مقومات المجتمع الأساسية ومؤسساته المدنية وفقا لأحكام الدستور وتحقيق مبدأ العدالة والمساواة بين أفراد المجتمع المصري على اختلاف مشاربهم وأطيافهم وضمان توزيع عادل للثروة والعمل على رفع المستوى المعيشي للفرد من خلال تشجيع الاستثمار وترسيخ مبدأ التكافل الاجتماعي . كذلك توسيع المشاركة السياسية لجميع فئات الشعب وتطوير الوعي العام وضمان حقوق الإنسان والحريات الأساسية التي يكفلها الدستور ودعم القضايا التي تهم الأمة العربية والإسلامية وتحريرها من الظلم والعدوان وتوحيد صفوفها.



التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
تم انشاء الحزب فى 17يوليو 1977 وهو أحد الأحزاب التى تأسست فى أعقاب فتح الباب امام انشاء الأحزاب السياسية و تحديدا عام 1976على يد خالد محيي الدين و هو الحزب اليساري الأبرز فى مصر. حصل الحزب على عدة مقاعد فى بعض الانتخابات التشريعية التى خاضها فى العقود الماضية.



انا بصراحة مش عارف فى احزاب تانية ف مصر غير دول ولا لأ..!!!
لكن طبعا مش كل الاحزاب دى داخلة لانتخابات ...لأ فى منهم بعيد عن الانتخابات كقائمة ممكن اعضائهم يكون فردى
وفى بعض الاحزاب عاملة تحالف وفى احزاب مستقلة وفى .. وفى ... وفى ....
اتمنى اكون قدمت بعض الافادة للنس اللى كانت تايه زى حالاتى كده
وربنا يولى علينا من يصلح الامور
__________________

صلى على رسول الله
---------------------


رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 05:59 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017