|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
رد: مخطط تصفيه الثوره ,,
دندراوى الهوارى
16 جريمة سياسية فى 10 سنوات تحل لغز اختفاء «خاشقجى» القسرى وغياب الأمن فى تركيا!! لا تستهينوا بسيناريو جريمة اختفاء الصحفى الإخوانى جمال خاشقجى فى تركيا، فكم من الأوطان اندلعت فيها نيران الفوضى، بفعل شرارة اختفاء شخص، أو تعذيب مواطن، ولكم فى «بو» فى تونس، و«خالد سعيد» فى مصر، أسوة سيئة..!! إذن سيناريو اختفاء خاشقجى، عملًا مدبرًا تشرف عليه أجهزة استخباراتية، لإشعال نار الفوضى فى المملكة العربية السعودية، انتقامًا لصالح قطر، بالدرجة الأولى، ولتدشين مزيد من عمليات الابتزاز السياسى والاقتصادى..!!وخلال السنوات العشر الماضية، أصبحت الأراضى التركية مسرحًا لتنفيذ كل الجرائم السياسية القذرة، ما يؤكد حقيقتين جوهريتين، الأولى أن الأجهزة الأمنية التركية المختلفة وفى مقدمتها، المخابرات، لها يد الطولى فى الإعداد والتنفيذ؛ والحقيقة الثانية، أن تركيا بلد غير آمن بالمرة، وأنها الأسوأ عالميا فى معدلات جرائم الاختفاء القسرى والاغتيالات السياسية. وسنرصد 15 جريمة سياسية وقعت على الأراضى التركية، خلال السنوات العشر الماضية، والمثير للدهشة، أن المجتمع الدولى، يقف صامتا، لا يبدى أى حراك حيال هذه الجرائم الخطيرة، ولو جريمة واحدة من هذه الجرائم وقعت فى القاهرة أو الرياض أو دبى أو أى عاصمة عربية ذات ثقل سياسى، لقامت الدنيا، وتحركت الأساطيل فى البحار، وأسراب الطائرات فى الجو، والدبابات على الأرض، من حلف الناتو، وأمريكا والاتحاد الأوروبى، لتأديب الدولة التى وقعت على أراضيها هذه الجريمة..!! الجريمة الأولى، وقعت فى عام 2007 عندما اختفى الجنرال الإيرانى «على رضا عسكرى» فى قلب اسطنبول، وفى وضح النهار، ورغم مرور أكثر من 10 سنوات كاملة، لم يتم العثور عليه حيّا أو ميتا، حتى كتابة هذه السطور.ولمن لا يعرف من هو الجنرال على رضا، فإنه من أبرز العسكريين الإيرانيين، وشغل منصب نائب وزير الدفاع الإيرانى، لمدة 8 سنوات، ويعد خزينة معلومات مهمة، عن الوضع العسكرى الإيرانى برمته؛ وبينما كان فى زيارة لدمشق، عام 2007 توجه إلى اسطنبول، وهناك اختفى، واشتعلت نار الحرب الاستخباراتية، كما اشتعلت نار الأسئلة وعلامات الاستفهام عما إذا كانت المخابرات التركية تورطت فى اختطافه، وتسليمه للمخابرات الأمريكية أو الإسرائيلية»..!! الجريمة الثانية، فى عام 2008، شهدت القنصلية الأمريكية بإسطنبول هجوما نفذه أفراد، تردد حينها، أنهم يرتبطون بتنظيم القاعدة، وأسفر الهجوم عن سقوط ثلاثة قتلى من أفراد الشرطة، ومثلهم من المنفذين للجريمة؛ وحينها صمتت أمريكا، ولم تتخذ أى إجراء ضد تركيا..!! الجريمة الثالثة، فى عام 2009 تعرضت السفارة الصينية لهجوم مسلح..!!
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
|