العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #11  
قديم 04-05-2012, 02:59 AM
الصورة الرمزية M.TONSY
M.TONSY M.TONSY غير متواجد حالياً

من انا؟: بتعامل بطيبة وحسن نية مع البشر واحتسبه عند الله
التخصص العملى: Administration Development Specialist
هواياتي: السيارات والسباحة والاسلحة وبحب الشغل اليدوى
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الموقع: قاهرة مصر اغلى وطن
المشاركات: 3,458
M.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond reputeM.TONSY has a reputation beyond repute
افتراضي رد: كلام الإئمة في النهي عن الخروج علي الحاكم الظالم(ولو كان الدين بالراي لكان اسفل الخف أولي بالمسح من أعلاه)

والذين يَرون عدم الخروج على الأنظمة الحاكمة اليوم يستدلون خطأ ببعض الأحاديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فمثلاً هناك حديث يقول: ( من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات فميتته جاهلية ) .

هذا الحديث يطرح أمامنا عدة أسئلة:

1) من هو الأمير المقصود في هذا الحديث؟

2) ما هي نوعية الكره؟

3) ما هي حدود الصبر؟

4) وأي جماعة تلك المقصودة في الحديث؟

5) أهي الجماعة الكبرى أم الصغرى؟

من البديهي أن الأمير الذي ذكره الحديث هو الأمير المسلم، فهذا هو المعنى الذي يتماشى مع طبيعة الشرع، فمن ثم يجب على المسلم أن يطيعه لأنه - أي الأمير - متقيّد بالشرع خاضع لأمره، لكن قد يرى المسلم منه ما يكره؛ أي بعض السلوكيات الخاطئة من قبل الأمير كحال الأمراء الأمويين والعباسيين... لكن ليس هذا مبرراً شرعياً للخروج عليه، ومن هنا فإن الصبر المَعنيّ بالحديث هو الوسيلة لمحاصرة هذا الكره الذي ذكرنا مواصفاته... الكره الذي لا تتجاوز حدوده الفرد إلى حدود الجماعة. وعلى ضوء هذا الفهم يتبين لنا خطأ الذين يُحاولون تطبيق هذا الحديث اليوم على الأنظمة التي تجثم فوق صدور المسلمين.

والذين يَرون عدم الخروج على الأنظمة الحاكمة اليوم يستدلّون بحديث لست مُطمئناً لصحته يقول: ( شرارُ أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم قلنا: يا رسول الله أفلا نُنابذهم؟ قال: لا، ما أقاموا فيكم الصلاة ).

وحتى لو كان الحديث صحيحاً فلا نفهمه بالصورة التي يُحاولون من خلالها عرضه... يقولون، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما أقاموا الصلاة ) ويعتقدون أن المقصود هو أنه مادام الحاكم يُصلي ولا يمنع الناس من الصلاة فلا يجوز الخروج عليه، وهذا فهمٌ قاصرٌ وغير صحيح ولا يلتقي مع أقوال جمهور العلماء وبالأخص ابن تيمية في أقواله التي دوّناها في الصفحات السابقة؛ فالتتار كانوا يُقيمون الصلاة بل منهم من كان فقيهاً مُتعبداً ومع ذلك جعل قِتالهم واجباً لإيمانهم بالياسق .

والمقصود بالمنابَذة - التي ورد ذكرها في الحديث - هو نقض البيعة التي أعطاها الناس لهؤلاء الحكام والخروج عليهم. يقول سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: {وإمَّا تخافنّ من قومٍ خيانةً فانبذ إليهم على سواء} أي أعلمهم بنقض العهد الذي بينك وبينهم.

وفي الحديث إشارة واضحة إلى أن هناك بيعة أُعطيت لهؤلاء الأمراء كي يقوموا بأمر المسلمين حسب كتاب الله وسنة رسوله، فالبيعة - ويجب أن تكون عن رضا واختيار لا عن إكراه وإجبار - هي الوسيلة الشرعية في الإسلام لتولي السلطة السياسية، وما دامت هناك بيعة بين الحاكم والمحكوم فمعنى ذلك أن الحاكم يجب أن يُطاع؛ لأن البيعة إلزام للحاكم بالتقيّد بشرع الله وإلزام للمحكوم بطاعة هذا الحاكم في حدود هذا الشرع. ومن هنا فإن الأمراء الذين طلب الصحابة منابذتهم والخروج عليهم كانوا يحكمون بما أنزل الله لكن سلوكهم الشخصي لا يُرضي المحكومين وأفعالهم تُبيح لعنهم من قِبل الناس، ومن ثَمَّ هم يلعنون الناس كما يلعنونهم.

وعلى ضوء هذا الفهم يتبيّن لنا أن المقصود بقول الرسول صلى الله عليه وسلم (ما أقاموا الصلاة) ليس هو مجرّد إقامة الصلاة في حد ذاتها، وإنما لأن الواجب على الأمير المسلم أن يُقيم في الناس الصلاة ويخطب فيهم الجمعة، هذا العمل صورة من صور الممارسة الشرعية لمسؤولياته في الإسلام ومادام يقوم بهذا العمل... وهذا يعني أيضاً تقيّده وإلتزامه بشرع الله... لأجل ذلك لا تجوز منابذته، وليس المقصود - كما يفهم البعض - أنه مادام الحاكم يُصلي ولا يمنع الناس من الصلاة فلا يجوز الخروج عليه وإن لم يكن يلتزم شرع الله، فهذا الفهم يُخالف مخالفة صريحة ما كان عليه الصحابة وأجمعوا عليه وكذلك ما أجمع عليه الفقهاء.

وهل يُعقل أن يكون المقصود بالحديث هو الحاكم الذي يُقيم الصلاة فقط دون بقيّة أحكام الشرع؟! إن محاولة تطبيق هذا الحديث على حكّام اليوم هي محاولة لدعم الباطل على حساب الإسلام، فحكّام اليوم وأنظمة هذا العالم المترامي المسمّى مجازاً بالإسلامي لم يصلوا إلى الحكم بالطريق الشرعي (البيعة)، بل فرضوا أنفسهم على المسلمين بقوة الحديد والمال ودعم القوى الكافرة المتربّصة بالإسلام ودُعاته الحقيقيين، ومن هنا ينقطع الطريق أمام دعاة الضلالة الذين يحاولون ترقيع الجاهلية بأحكام الإسلام وإلباس هذه الأنظمة الكافرة ثوب الإمامة العادلة!!.

لقد استحلت هذه الأنظمة ما حرّم الله في كلّ قرار تصدره وكلّ خطوة تخطوها، فهي - كما نلاحظ - لا تقوم على بيعة وقد عطلّت حق الأمة في الشورى ومراقبة الحاكم وتسديده وترشيده وعزله، وأخذت تتوسع في إباحة المحظورات الشرعية بل تيسّر السبل والوسائل كي تنتشر هذه المحظورات وتسود الواقع، والاستحلال كفر بإجماع الأمة لا يُخالف في ذلك أحد وبالإضافة إلى ذلك استباحت دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم، فهل هناك براهين على الكفر الصريح أكثر من ذلك.

إن حكّام اليوم كفروا بما أنزل الله وأعرضوا عنه مهما لبسوا من أزياء الإسلام، وهم يُوالون أعداء الله وينصرونهم على جماهير الإسلام والمسلمين، وينشرون الفساد في الأرض، ويقتلون الذين يأمرون بالقسط والعدل بين الناس... والجماهير - لَهْفِي عليها - استسلمت لهذه الأوضاع المنحرفة ودانت لها حتى صبغت تصوراتها وسلوكها وأخلاقها بصبغة الكفر، فأصبحت تُوالي الحكام وتهتف لهم وتتقرب منهم وتنصرهم وتدعمهم على حساب الإسلام، وهي أولاً وآخراً لا تدري ماذا يُراد بها؟ وأصبحت لا تحمل من الإسلام سوى اسمه.

فهل هناك كفرٌ أكثر بواحاً من هذا؟.

الدليل العقلي

إن المتأمل في واقع هذه الأنظمة الحاكمة اليوم في أرض الإسلام تتكشف له حقيقة هامّة وهي: أن هذه الأنظمة لم تتسلّم زمام الأمور في بلاد المسلمين اعتباطاً، هذه الأنظمة هي امتداد طبيعي للاستعمار الغربي الكافر، وإذا كان من الواجب الشرعي علينا أن نُقاتل القوى الاستعمارية الغربية الكافرة حتى يكون الدين كلّه لله، فمن البديهي أن نُقاتل هذه الأنظمة التي تُعتبر الجبهة الأمامية لهذه القوى الغربية الاستعمارية الكافرة. ومن المؤسف أن تتخوّف بعض الأوساط الإسلامية من الأساليب ((الثورية)) في التغيير.

وإذا كانت ((الثورة)) - كمصطلح - هي العِلم الذي يُوضع في الممارسة والتطبيق من أجل تغيير المجتمع تغييراً جذرياً شاملاً - كالتغيير الذي أسسه وكرسه رسول الله صلى الله عليه وسلم - والانتقال بالمجتمع من مرحلة معيّنة إلى أخرى متقدمة على صعيد تحقيق العدالة الإجتماعية؛ إذا كانت ((الثورة)) - كمصطلح - تعني ذلك وهي كما نعلم تعنيه، فليست الثورة إذاً غريبة علينا كمسلمين... ولسنا كمسلمين - أيضاً - غرباء على الثورة. وإذا كانت الثورة تقف مع مجموع الأمة، وإذا كان مجموع الأمة يقف مع الثورة، فإنها لا شك ثورة حق؛ لأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أكّد أن الأمة لا تجتمع على ضلالة.

وإذا كانت الثورة تنحاز انحيازاً تاماً لمصالح الأمة، ومطالبها، وللمستضعفين فيها، والجائعين المعذَّبين، فإنها لا شك ثورة حق، لأن الهدف الأساسي من رسالات السماء إلى الأرض كان وما زال: تحقيق العدل والقسط وتحطيم الظلم والظالمين، يقول جلّ القائل: {لقد أرسلنا رُسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط} (الحديد : 25).

ولم تكن هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم فراراً وهروباً، بل كانت فعلاً ايجابياً عن طريق الثورة على المجتمع الظالم والقرية الظالمة، والتحضير لها والتحريض عليها. والذين لا يهجرون المجتمع الظالم لتغييره، والذين يأتلفون مع الظلمة هم ظالمون لأنفسهم... وهو أشد أنواع الظلم: {إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيمَ كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتُهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيراً}.

ذلك أن كونهم مستضعفين في الأرض لا يُعفيهم من مسؤولية التغيير للظلم، لأن منطقهم الاستسلامي هذا يُعاكس إرادة الله سبحانه، تلك الإرادة التي صاغها القرآن الكريم في آية واحدة: {ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهمُ الوارثين} (القصص : 5). فإرادة الله أن تكون القيادة والإمامة للمستضعفين في الأرض من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وأن تكون لهم وراثة ما في حوزة أوطانهم من ثروات وعلوم وإمكانيات. وأن الدعوة إلى الله وتوحيده ليست ولم تكن في أي يوم من أيامها منفصلة عن قضايا الأمة وأوضاعها وهمومها وتطلعاتها إلى العدل والكرامة والحرية والارتفاع... لقد كان الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين يدعون أممهم إلى العقيدة (التوحيد) لكن ينبغي التأكيد هنا أنهم كانوا يربطون هذه الدعوة بالمسائل والقضايا التي تهم أممهم.

منقووووووول
__________________

لا اله الا الله ..... محمد رسول الله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


رد مع اقتباس
  #12  
قديم 04-05-2012, 05:59 AM
الصورة الرمزية AbOnOrA
AbOnOrA AbOnOrA غير متواجد حالياً
Aِِbo(Nora&Islam&Judy)
Wael Magdy Salah
من انا؟: ابو نورا واسلام
التخصص العملى: IT Consultant
هواياتي: Computers, Automotives
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الموقع: ام الدنيا مصر
المشاركات: 17,076
AbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond repute
افتراضي رد: كلام الإئمة في النهي عن الخروج علي الحاكم الظالم(ولو كان الدين بالراي لكان اسفل الخف أولي بالمسح من أعلاه)


وقال العلامة محمد أمان الجامي رحمه الله



قال الإمام ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله



ردود علماء سلف على منهج (الجامية) اتباع الشيخ امان الجامى و
(المدخلية) اتباع الشيخ ربيع المدخلى واتهامه واتباعه بالمرجئه الجدد والاسائه للسلفية


الشيخ عبد المقصود : هم عملاء الحكام ومجموعة من الجهلة وفضحونا امام الناس






الشيخ ابو اسحق الحوينى : قاعدين فاضيين



رد الشيخ أحمد النقيب على ربيع المدخلي ومدحه للشيخ الحوينى وتعظيم شأنه على المدخلى




وهناك ماهو اكثر عدداً وتفصيلاً من الرسائل والكتب وغيرها من الردود والمواقف ضد هذه المنهج واتباعة وشيوخة ومنظرية ويعلمها طلاب العلم والباحثين عموماً والسلفيين خصوصاً

والشاهد انه لا اجماع فى هذه المسأله وهى دائما محل خلاف كسائر المسائل المتعلقة بالسياسة والحكم

وانا اشير فى هذه النقطة الى منهج التربيه بالتلقين اللى بيتبعة اصحاب الافكار ديه فى غسيل ادمغة اتباعة .. وتعمد الايحاء بأن رايه مستقى من اراء السلف وهديهم وهو وحدة الممثل لفهمهم وايمانهم وهو وحدة القابل للتطبيق فى كل مكان وزمان

وارى ان علينا ان نستلهم الرحمة فى اختلاف العلماء ولا نشاد الدين فيغلبنا خاصة فى استخدامة وتأويلة للمصالح السياسية ايا كان اتجاهها ( مع او ضد ) الحاكم

كما ارجو ان تبتعد المدارس الدينية (اتباع كل شيخ) عن اسلوب التفسيق والتبديع والتكفير لغيرهم من اتباع شيوخ مخالفين .. علماً بانه اتباع الشيخ غالباً ما بيكونو هم اسباب الفتنة مابين المشايخ نفسهم بعضهم البعض




__________________



اخر موضوعاتى
قريباً تقرير وتجربة اداء دايهاتسو تريوس * تويوتا راش

رد مع اقتباس
  #13  
قديم 07-05-2012, 01:01 AM
سلفيه سلفيه غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 1,475
سلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond reputeسلفيه has a reputation beyond repute
افتراضي رد: كلام الإئمة في النهي عن الخروج علي الحاكم الظالم(ولو كان الدين بالراي لكان اسفل الخف أولي بالمسح من أعلاه)


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AboNoRa مشاهدة المشاركة


[/COLOR]


ردود علماء سلف على منهج (الجامية) اتباع الشيخ امان الجامى و
(المدخلية) اتباع الشيخ ربيع المدخلى واتهامه واتباعه بالمرجئه الجدد والاسائه للسلفية

الشيخ عبد المقصود : هم عملاء الحكام ومجموعة من الجهلة وفضحونا امام الناس






الشيخ ابو اسحق الحوينى : قاعدين فاضيين



رد الشيخ أحمد النقيب على ربيع المدخلي ومدحه للشيخ الحوينى وتعظيم شأنه على المدخلى




وهناك ماهو اكثر عدداً وتفصيلاً من الرسائل والكتب وغيرها من الردود والمواقف ضد هذه المنهج واتباعة وشيوخة ومنظرية ويعلمها طلاب العلم والباحثين عموماً والسلفيين خصوصاً

والشاهد انه لا اجماع فى هذه المسأله وهى دائما محل خلاف كسائر المسائل المتعلقة بالسياسة والحكم

وانا اشير فى هذه النقطة الى منهج التربيه بالتلقين اللى بيتبعة اصحاب الافكار ديه فى غسيل ادمغة اتباعة .. وتعمد الايحاء بأن رايه مستقى من اراء السلف وهديهم وهو وحدة الممثل لفهمهم وايمانهم وهو وحدة القابل للتطبيق فى كل مكان وزمان

وارى ان علينا ان نستلهم الرحمة فى اختلاف العلماء ولا نشاد الدين فيغلبنا خاصة فى استخدامة وتأويلة للمصالح السياسية ايا كان اتجاهها ( مع او ضد ) الحاكم

كما ارجو ان تبتعد المدارس الدينية (اتباع كل شيخ) عن اسلوب التفسيق والتبديع والتكفير لغيرهم من اتباع شيوخ مخالفين .. علماً بانه اتباع الشيخ غالباً ما بيكونو هم اسباب الفتنة مابين المشايخ نفسهم بعضهم البعض



شكرا واتفق مع هذا الكلام

وخاصه قول [علماً بانه اتباع الشيخ غالباً ما بيكونو هم اسباب الفتنة مابين المشايخ نفسهم بعضهم البعض ]

وايضا

على قول الشيخ ابو اسحاق الحوينى على

قاعدين فاضيين
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 07-05-2012, 05:02 AM
وائل محمد وائل محمد غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 71
وائل محمد is a jewel in the roughوائل محمد is a jewel in the roughوائل محمد is a jewel in the rough
افتراضي رد: كلام الإئمة في النهي عن الخروج علي الحاكم الظالم(ولو كان الدين بالراي لكان اسفل الخف أولي بالمسح من أعلاه)

فعلا مسالة الخروج علي الحاكم مسالة خلافية بين اهل السنة والخوارج كلاب أهل النار كماوصفهم النبي صلي الله عليه وسلم والمسالة بين أهل السنة فيه إجماع وبهذا جاء الكتاب والسنة إما الشيخ ربيع فهو عالم من العلماء أثني عليه العلماء الالباني وبن باز وبن عثيمين ومقبل رحمه الله الجميع
كما تجده هنا

فلسنا بحاجة الي راي أهل البدع وقديما قال السلف من علامة أهل البدع الوقيعة في اهل الاثر

التعديل الأخير تم بواسطة وائل محمد ; 07-05-2012 الساعة 05:13 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 01:21 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017