العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #36  
قديم 18-12-2011, 11:59 AM
الصورة الرمزية ahmad2
ahmad2 ahmad2 غير متواجد حالياً
من انا؟: مهندس مدني
هواياتي: الصيد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الموقع: القاهرة مدينة نصر
المشاركات: 77
ahmad2 is a splendid one to beholdahmad2 is a splendid one to beholdahmad2 is a splendid one to beholdahmad2 is a splendid one to beholdahmad2 is a splendid one to beholdahmad2 is a splendid one to beholdahmad2 is a splendid one to beholdahmad2 is a splendid one to behold
افتراضي رد: حقير يقتل فقير ليرضي غشيم بتأييد من غبي !

ما يحدث الآن هو مخطط يتم تنفيذة بكل خسه وحقاره بواسطة مجرمين محترفين ولن يهنأ لهم بال إلا بتنفيذ مخططاتهم وكل منهم يؤدي دورة كما كتب لة تماما .
كل هذا لا يهم فالطبيعي أن يسعى أعدائنا للنيل من نجاحنا ولكن أن يكون لهؤلاء الخونة مؤيدين ومناصرين فتلك هي المصيبة .
كيف أعطي لعدوي السلاح الذي يهزمني به بكل هذة السهولة؟؟؟؟
الجيش المصري العظيم أمام خيارات كلهم أصعب وأمر من بعضهم
هل يستمر في سياسة ضبط النفس أمام كل هذا الاستفزاز الذي لا يتحملة حيوان بدون أدنى احساس بالكرامة ؟؟؟؟ وهل سيستطيع كبح جماح قواتة وأفرادة أمام الإهانات المستمرة؟؟؟؟؟
هل يعود الى ثكناتة وينسحب من المعركة مع قوى الشر ويترك البلطجية ومؤيديهم يفرضوا سيطرتهم ويترك الشرطة المصرية وحدها في مواجهتهم بعد أن بدأت تستعيد قوتها من جديد؟؟؟؟
هل يصمد ويتصدى لكل خائن وعميل وحقير ويفعل ما يملية علية ضميرة واحساسة بالمسئولية فيجد نفسة في مواجهة غير متكافئة مع إعلام قذر ومنحط متربص بة؟؟؟؟؟
يااااااارب لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 18-12-2011, 12:07 PM
مادا مادا غير متواجد حالياً
التخصص العملى: محاسب
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 307
مادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حقير يقتل فقير ليرضي غشيم بتأييد من غبي !


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad2 مشاهدة المشاركة

ما يحدث الآن هو مخطط يتم تنفيذة بكل خسه وحقاره بواسطة مجرمين محترفين ولن يهنأ لهم بال إلا بتنفيذ مخططاتهم وكل منهم يؤدي دورة كما كتب لة تماما .
كل هذا لا يهم فالطبيعي أن يسعى أعدائنا للنيل من نجاحنا ولكن أن يكون لهؤلاء الخونة مؤيدين ومناصرين فتلك هي المصيبة .
كيف أعطي لعدوي السلاح الذي يهزمني به بكل هذة السهولة؟؟؟؟
الجيش المصري العظيم أمام خيارات كلهم أصعب وأمر من بعضهم
هل يستمر في سياسة ضبط النفس أمام كل هذا الاستفزاز الذي لا يتحملة حيوان بدون أدنى احساس بالكرامة ؟؟؟؟ وهل سيستطيع كبح جماح قواتة وأفرادة أمام الإهانات المستمرة؟؟؟؟؟
هل يعود الى ثكناتة وينسحب من المعركة مع قوى الشر ويترك البلطجية ومؤيديهم يفرضوا سيطرتهم ويترك الشرطة المصرية وحدها في مواجهتهم بعد أن بدأت تستعيد قوتها من جديد؟؟؟؟
هل يصمد ويتصدى لكل خائن وعميل وحقير ويفعل ما يملية علية ضميرة واحساسة بالمسئولية فيجد نفسة في مواجهة غير متكافئة مع إعلام قذر ومنحط متربص بة؟؟؟؟؟
يااااااارب لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

كلنا مع الجيش المصرى ضد الخائنين وانشاء الله الحقيقة اتظهر والخونه ايفضحهم ربنا واللى بيدافع عنهم النهارده وهو مش عارف انهم خونه وبيشتم فى جيش بلده علشانهم بكره ايطالب باعدمهم بعد ما يكشفهم الله على حقيقتهم
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 18-12-2011, 12:18 PM
TOOLA TOOLA غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 116
TOOLA is a splendid one to beholdTOOLA is a splendid one to beholdTOOLA is a splendid one to beholdTOOLA is a splendid one to beholdTOOLA is a splendid one to beholdTOOLA is a splendid one to beholdTOOLA is a splendid one to behold
افتراضي رد: حقير يقتل فقير ليرضي غشيم بتأييد من غبي !

رؤية منطقية للأمور من وجهة نظرى والله أعلم:

الجزء الأول: هناك بعض المتظاهرين عند مجلس الوزراء من فترة ليست بالقصيرة والذين لم يحدثوا مشاكل تذكر (و ان كنت ضد منعهم الجنزورى دخول الوزارة فهذا ليس من حقهم) و لكن لم يتواجد أو يصلنا أى حلول منطقية لتهدئة هؤلاء و ان كان لا يوجد فى الحكومة أو المسئولين من عنده الكياسة و الديبلوماسية و القدرة على الاقناع لمفاوضتهم فنحن هنا أمام مشكلة (هناك وظيقة داخل أروقة أجهزة البوليس العالمية تسمى بال Negotiator أى المفاوض ووظيفته محاورة و الوصول لحلول سلمية لأى مرتكب عملية اختطاف أو رهن "سواء كان مجرم أو مختل" فما بالك بمتظاهرين لهم رؤية و اعتقادات معينة ولا يوجد بالدولة من استطاع محاورتهم و مجارتهم).

الجزء الثانى: من المعروف لكل من كان له تعامل مع الجيش عدم امكانية عسكرى أو ضابط من التعامل أو التدخل أو اتخاذ قرارات الا من قيادته العليا, فما بالنا بقوات متخصصة من المظلات و الصاعقة و الشرطة العسكرية و بوجود لواءات تشاهد الأحداث بواقعية (هل من الممكن أن يجرأ عسكرى على التبول على أخرين من مكان مشهود و سهل تصويره بدون أن يكون تم اصدار الأوامر بالحرية فى التصرف كما يشئون), و هذا ما يفسر الهجوم العنيف من قبل العساكر و الضباط على المتظاهرين و أخذهم الضوء الأخضر بفعلهم, انتا بضبط جبت شوية ناس مكبوتة و فهمتهم القدامك دول خونة خش اتصرف معاهم براحتك و زى منتا عاوز.

الجزء الثالث: كما ذكر سابقا ان المتظاهرين بقالهم مدة هناك و محدش مركز معاهم بشكل عام, طيب فجأه يتم افتعال مشكلة و خطب شاب من وسطهم لتهييجهم, و بدلا من استجوابه تم ضربه بشكل قاسى و همجى متعمد لاظهار العنف (هناك نوع من الضرب العنيف و المقصود منه احداث الألم بدون احداث اصابات ظاهرة) و هو عكس الحالة هنا تماما فقد كان الغرض اظهار الاصابات بشكل بشع و من ثم ارجاعه الى المتظاهرين لتهييجهم على أعلى مستوى, و البدء بالاشتبكات.

مشكلتنا مش فى الجيش أو الشرطة يا سادة, فدول معارفنا و اريبنا و أصحابنا, مشكلتنا فى قيادات الشرطة و الجيش االلها أهداف خاصة جدا (مش هحاول أفتى و أقولها) بس قد يكون أبسطها هو عدم التدخل فى ميزانية الجيش أو مراقبتها أو مراقبة تاريخها (و هو ما قد يظهر حجم العمولات السرية وتفاصيلها), الموضوع سياسيى بحت, و أعتقد أن المجلس العسكرى ليس من الغباء ان يكرر مثل هذه الغلطات الساذجة دون تعمد من قتل و سحل و تهييج لجموع معينة و بالتصوير, الا لو كان مبيت النية على هذا. و هو هنا يلعب بالنار و بالاعتماد على ولاء و خوف اللكثيرين للجيش و على عدم المساس أو سقوط هذه المنشأة (و هو حتى الأن ناجح الى حد كبير), و قد نسى المجلس العسكرى أو تناسى انهم مجرد موظفين ذو قيادات فى الدولة و فى الجيش أغلبهم ان لم يكن جميعهم قد عدى السن الرسمى للعمل أو التوظف داخل الدولة (60 عاما) و من السهل جدا و من المنطقى أن يخلفهم من يليهم فى المدرج الوظيفى و هو ما لن يؤثر على الجيش فى شىء (و ده الناس كتير مش فاهمينو مفيش حد ضد الجيش بس فى كتير ضد المجلس العسكرى و تنفيذه لأجيندته الخاصة).

و هنا لابد من وقفة , الأول المجلس العسكرى كان بيلاعب الثوار بالشرطة لغاية ما بقت ورقة الشرطة محروقة جدا و أعتقد ان هوا خاف يستخدمهم تانى لأن القيادات الحالية و الضباط لن تسمح بدخولها معركة ثانية مع الشعب لصالح المجلس العسكرى لأن اللوم كلو فى الأخر بيجى على الشرطة و قيادتها ووضوح تخبط اراء و تصريحات منصور العيسوى انذاك, و زى ماقلت ان الجيش بيلعب بورقته الأخيرة و هو قوات الجيش نفسها, و هو ما قد يؤدى الى كارثة نظرا له:

1- عدم استعداد أو تأهيل أو تدريب أفراد الجيش على التعامل مع أفراد الشعب, و هذا ظاهر جدا فى رد فعلهم فهم يتعاملون فى فض الشغب و كأنهم يتعاملون مع العدو.
2- اعتقادى الخاص بعدم رضى الكثير من ضباط الجيش على قيادته و سياسته و هذا قد يؤدى بنا الى حالات انشقاق داخلية (و سعتها ربنا يلطف بنا جميعا).
3- تفاعل للشعب مع الأحداث و تدخله فى مواجهات كثيفة مع الجيش تؤدى الى انشقاق البلد نفسها و مواجهات عن جد دامية.

طب ايه الحل: أعتقد من الصعب على أى حد اعطاء حلول ضامنة, لكن متهيألى لازم تبدأ باستقالة المجلس العسكرى مع وجود ضمانات كافية من عدم التحقيق معهم (سواء سياسيا او ماليا), و مظنش فيه حد يقدر يدى الضمانات ديه حاليا و بالتالى فالأمور فى تأزم.

طب الجيش ليه اساسا بيعمل كده و بيشعلل الأمور: بردو الله أعلم و لكنى ممكن أجتهد, و هو نجاح قوى و استجابة شعبية للانتخبات و افرازها لقوى شعبية "الأخوان و رغم اعتراضى عليهم تماما لكن هما أقوى قوى منظمة حالية" و من الممكن تخوف المجلس العسكرى من هذه القوى بيريد ارباك الدولة و عملية الانتخبات حتى لا يصل لمرحلة تسليم السلطة قبل تأمين نفسه.

الجيش هيخاف من الأخوان ليه: لأن فى البداية عمل غلطة كل من سبقوه (جمال عبد الناصر - السادات) بعمل حلف مع الأخوان للسيطرة على مجريات الأمور من خلال حليف قوى و عمل استفتاء الدستور, و سرعان ما تبدى له نهم الأخوان فى السلطة و هو ما قد جعله يخاف منه و البدء فى اجراءات تأمين (وثيقة السلمى) و تأخير عمليات الانتخاب, و هنا كشر الأخوان خاصة و الاسلاميين عامة عن أنيابهم و كانت جمعة مليونية ضد وثيقة السلمى, و هنا كان لابد من توقيف الأوضاع و الضغط على الأخوان لجرهم لمواجهات شوارع زى ما بيقولو و كانت أحداث شارع محمد محمود. (و هنا بردو و رغم اعتراضى على الأخوان و نهجهم الانتهازى فلم يستجيبوا و قعدوا فى البيوت يدعون للتهدئة) فكانت الانتخبات و مع ارتفاع رصيدهم بعكس المتوقع, كان لابد من احداث درامية أخرى لتأخير عملية سير الديمقراطية (و للمرة الثانية ظهرة نية الأخوان و الاسلاميين بعدم التدخل قيد أنملة فى الأحداث لرغبتهم فى استكمال الانتخبات).

و هنا المجلس العسكرى ينفذ خططه الخاصة, و الأخوان و الاسلاميين يواجهونا بالصمت التام لاحساساهم بقرب استيلامهم مقاليد الأمور فى الدولة, و الضحية هو عامة الشعب و شباب الثورا البيتلعب بيهم من الجهتين, و طبعا لابد من الاعتراف باحتمالية وجود قوى خارجية أو داخلية بتساعد فى شعللة الأمور لصالح مين؟؟؟؟؟ "الله أعلم" و ربنا يستر فعلن.
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 18-12-2011, 12:26 PM
الصورة الرمزية lost2008
lost2008 lost2008 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الموقع: cairo
المشاركات: 772
lost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond reputelost2008 has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حقير يقتل فقير ليرضي غشيم بتأييد من غبي !


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TOOLA مشاهدة المشاركة

رؤية منطقية للأمور من وجهة نظرى والله أعلم:

الجزء الأول: هناك بعض المتظاهرين عند مجلس الوزراء من فترة ليست بالقصيرة والذين لم يحدثوا مشاكل تذكر (و ان كنت ضد منعهم الجنزورى دخول الوزارة فهذا ليس من حقهم) و لكن لم يتواجد أو يصلنا أى حلول منطقية لتهدئة هؤلاء و ان كان لا يوجد فى الحكومة أو المسئولين من عنده الكياسة و الديبلوماسية و القدرة على الاقناع لمفاوضتهم فنحن هنا أمام مشكلة (هناك وظيقة داخل أروقة أجهزة البوليس العالمية تسمى بال Negotiator أى المفاوض ووظيفته محاورة و الوصول لحلول سلمية لأى مرتكب عملية اختطاف أو رهن "سواء كان مجرم أو مختل" فما بالك بمتظاهرين لهم رؤية و اعتقادات معينة ولا يوجد بالدولة من استطاع محاورتهم و مجارتهم).

الجزء الثانى: من المعروف لكل من كان له تعامل مع الجيش عدم امكانية عسكرى أو ضابط من التعامل أو التدخل أو اتخاذ قرارات الا من قيادته العليا, فما بالنا بقوات متخصصة من المظلات و الصاعقة و الشرطة العسكرية و بوجود لواءات تشاهد الأحداث بواقعية (هل من الممكن أن يجرأ عسكرى على التبول على أخرين من مكان مشهود و سهل تصويره بدون أن يكون تم اصدار الأوامر بالحرية فى التصرف كما يشئون), و هذا ما يفسر الهجوم العنيف من قبل العساكر و الضباط على المتظاهرين و أخذهم الضوء الأخضر بفعلهم, انتا بضبط جبت شوية ناس مكبوتة و فهمتهم القدامك دول خونة خش اتصرف معاهم براحتك و زى منتا عاوز.

الجزء الثالث: كما ذكر سابقا ان المتظاهرين بقالهم مدة هناك و محدش مركز معاهم بشكل عام, طيب فجأه يتم افتعال مشكلة و خطب شاب من وسطهم لتهييجهم, و بدلا من استجوابه تم ضربه بشكل قاسى و همجى متعمد لاظهار العنف (هناك نوع من الضرب العنيف و المقصود منه احداث الألم بدون احداث اصابات ظاهرة) و هو عكس الحالة هنا تماما فقد كان الغرض اظهار الاصابات بشكل بشع و من ثم ارجاعه الى المتظاهرين لتهييجهم على أعلى مستوى, و البدء بالاشتبكات.

مشكلتنا مش فى الجيش أو الشرطة يا سادة, فدول معارفنا و اريبنا و أصحابنا, مشكلتنا فى قيادات الشرطة و الجيش االلها أهداف خاصة جدا (مش هحاول أفتى و أقولها) بس قد يكون أبسطها هو عدم التدخل فى ميزانية الجيش أو مراقبتها أو مراقبة تاريخها (و هو ما قد يظهر حجم العمولات السرية وتفاصيلها), الموضوع سياسيى بحت, و أعتقد أن المجلس العسكرى ليس من الغباء ان يكرر مثل هذه الغلطات الساذجة دون تعمد من قتل و سحل و تهييج لجموع معينة و بالتصوير, الا لو كان مبيت النية على هذا. و هو هنا يلعب بالنار و بالاعتماد على ولاء و خوف اللكثيرين للجيش و على عدم المساس أو سقوط هذه المنشأة (و هو حتى الأن ناجح الى حد كبير), و قد نسى المجلس العسكرى أو تناسى انهم مجرد موظفين ذو قيادات فى الدولة و فى الجيش أغلبهم ان لم يكن جميعهم قد عدى السن الرسمى للعمل أو التوظف داخل الدولة (60 عاما) و من السهل جدا و من المنطقى أن يخلفهم من يليهم فى المدرج الوظيفى و هو ما لن يؤثر على الجيش فى شىء (و ده الناس كتير مش فاهمينو مفيش حد ضد الجيش بس فى كتير ضد المجلس العسكرى و تنفيذه لأجيندته الخاصة).

و هنا لابد من وقفة , الأول المجلس العسكرى كان بيلاعب الثوار بالشرطة لغاية ما بقت ورقة الشرطة محروقة جدا و أعتقد ان هوا خاف يستخدمهم تانى لأن القيادات الحالية و الضباط لن تسمح بدخولها معركة ثانية مع الشعب لصالح المجلس العسكرى لأن اللوم كلو فى الأخر بيجى على الشرطة و قيادتها ووضوح تخبط اراء و تصريحات منصور العيسوى انذاك, و زى ماقلت ان الجيش بيلعب بورقته الأخيرة و هو قوات الجيش نفسها, و هو ما قد يؤدى الى كارثة نظرا له:

1- عدم استعداد أو تأهيل أو تدريب أفراد الجيش على التعامل مع أفراد الشعب, و هذا ظاهر جدا فى رد فعلهم فهم يتعاملون فى فض الشغب و كأنهم يتعاملون مع العدو.
2- اعتقادى الخاص بعدم رضى الكثير من ضباط الجيش على قيادته و سياسته و هذا قد يؤدى بنا الى حالات انشقاق داخلية (و سعتها ربنا يلطف بنا جميعا).
3- تفاعل للشعب مع الأحداث و تدخله فى مواجهات كثيفة مع الجيش تؤدى الى انشقاق البلد نفسها و مواجهات عن جد دامية.

طب ايه الحل: أعتقد من الصعب على أى حد اعطاء حلول ضامنة, لكن متهيألى لازم تبدأ باستقالة المجلس العسكرى مع وجود ضمانات كافية من عدم التحقيق معهم (سواء سياسيا او ماليا), و مظنش فيه حد يقدر يدى الضمانات ديه حاليا و بالتالى فالأمور فى تأزم.

طب الجيش ليه اساسا بيعمل كده و بيشعلل الأمور: بردو الله أعلم و لكنى ممكن أجتهد, و هو نجاح قوى و استجابة شعبية للانتخبات و افرازها لقوى شعبية "الأخوان و رغم اعتراضى عليهم تماما لكن هما أقوى قوى منظمة حالية" و من الممكن تخوف المجلس العسكرى من هذه القوى بيريد ارباك الدولة و عملية الانتخبات حتى لا يصل لمرحلة تسليم السلطة قبل تأمين نفسه.

الجيش هيخاف من الأخوان ليه: لأن فى البداية عمل غلطة كل من سبقوه (جمال عبد الناصر - السادات) بعمل حلف مع الأخوان للسيطرة على مجريات الأمور من خلال حليف قوى و عمل استفتاء الدستور, و سرعان ما تبدى له نهم الأخوان فى السلطة و هو ما قد جعله يخاف منه و البدء فى اجراءات تأمين (وثيقة السلمى) و تأخير عمليات الانتخاب, و هنا كشر الأخوان خاصة و الاسلاميين عامة عن أنيابهم و كانت جمعة مليونية ضد وثيقة السلمى, و هنا كان لابد من توقيف الأوضاع و الضغط على الأخوان لجرهم لمواجهات شوارع زى ما بيقولو و كانت أحداث شارع محمد محمود. (و هنا بردو و رغم اعتراضى على الأخوان و نهجهم الانتهازى فلم يستجيبوا و قعدوا فى البيوت يدعون للتهدئة) فكانت الانتخبات و مع ارتفاع رصيدهم بعكس المتوقع, كان لابد من احداث درامية أخرى لتأخير عملية سير الديمقراطية (و للمرة الثانية ظهرة نية الأخوان و الاسلاميين بعدم التدخل قيد أنملة فى الأحداث لرغبتهم فى استكمال الانتخبات).

و هنا المجلس العسكرى ينفذ خططه الخاصة, و الأخوان و الاسلاميين يواجهونا بالصمت التام لاحساساهم بقرب استيلامهم مقاليد الأمور فى الدولة, و الضحية هو عامة الشعب و شباب الثورا البيتلعب بيهم من الجهتين, و طبعا لابد من الاعتراف باحتمالية وجود قوى خارجية أو داخلية بتساعد فى شعللة الأمور لصالح مين؟؟؟؟؟ "الله أعلم" و ربنا يستر فعلن.
حيرد عليك السادة المغيبين المتعصبين المهابيل و عشاق المجلس السمكرى و يتهموك بالخيانة و التضليل , الناس ديه ماشية برموت كنترول و مهمة قلت معندهمش اى استعداد يفهمو و لو فهمو حيموتو.
__________________

سلم الحكم للعسكر و ادى صوته للى معملش الثورة=

رد مع اقتباس
  #40  
قديم 18-12-2011, 12:28 PM
مادا مادا غير متواجد حالياً
التخصص العملى: محاسب
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 307
مادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond reputeمادا has a reputation beyond repute
افتراضي رد: حقير يقتل فقير ليرضي غشيم بتأييد من غبي !


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TOOLA مشاهدة المشاركة

رؤية منطقية للأمور من وجهة نظرى والله أعلم:

الجزء الأول: هناك بعض المتظاهرين عند مجلس الوزراء من فترة ليست بالقصيرة والذين لم يحدثوا مشاكل تذكر (و ان كنت ضد منعهم الجنزورى دخول الوزارة فهذا ليس من حقهم) و لكن لم يتواجد أو يصلنا أى حلول منطقية لتهدئة هؤلاء و ان كان لا يوجد فى الحكومة أو المسئولين من عنده الكياسة و الديبلوماسية و القدرة على الاقناع لمفاوضتهم فنحن هنا أمام مشكلة (هناك وظيقة داخل أروقة أجهزة البوليس العالمية تسمى بال Negotiator أى المفاوض ووظيفته محاورة و الوصول لحلول سلمية لأى مرتكب عملية اختطاف أو رهن "سواء كان مجرم أو مختل" فما بالك بمتظاهرين لهم رؤية و اعتقادات معينة ولا يوجد بالدولة من استطاع محاورتهم و مجارتهم).

الجزء الثانى: من المعروف لكل من كان له تعامل مع الجيش عدم امكانية عسكرى أو ضابط من التعامل أو التدخل أو اتخاذ قرارات الا من قيادته العليا, فما بالنا بقوات متخصصة من المظلات و الصاعقة و الشرطة العسكرية و بوجود لواءات تشاهد الأحداث بواقعية (هل من الممكن أن يجرأ عسكرى على التبول على أخرين من مكان مشهود و سهل تصويره بدون أن يكون تم اصدار الأوامر بالحرية فى التصرف كما يشئون), و هذا ما يفسر الهجوم العنيف من قبل العساكر و الضباط على المتظاهرين و أخذهم الضوء الأخضر بفعلهم, انتا بضبط جبت شوية ناس مكبوتة و فهمتهم القدامك دول خونة خش اتصرف معاهم براحتك و زى منتا عاوز.

الجزء الثالث: كما ذكر سابقا ان المتظاهرين بقالهم مدة هناك و محدش مركز معاهم بشكل عام, طيب فجأه يتم افتعال مشكلة و خطب شاب من وسطهم لتهييجهم, و بدلا من استجوابه تم ضربه بشكل قاسى و همجى متعمد لاظهار العنف (هناك نوع من الضرب العنيف و المقصود منه احداث الألم بدون احداث اصابات ظاهرة) و هو عكس الحالة هنا تماما فقد كان الغرض اظهار الاصابات بشكل بشع و من ثم ارجاعه الى المتظاهرين لتهييجهم على أعلى مستوى, و البدء بالاشتبكات.

مشكلتنا مش فى الجيش أو الشرطة يا سادة, فدول معارفنا و اريبنا و أصحابنا, مشكلتنا فى قيادات الشرطة و الجيش االلها أهداف خاصة جدا (مش هحاول أفتى و أقولها) بس قد يكون أبسطها هو عدم التدخل فى ميزانية الجيش أو مراقبتها أو مراقبة تاريخها (و هو ما قد يظهر حجم العمولات السرية وتفاصيلها), الموضوع سياسيى بحت, و أعتقد أن المجلس العسكرى ليس من الغباء ان يكرر مثل هذه الغلطات الساذجة دون تعمد من قتل و سحل و تهييج لجموع معينة و بالتصوير, الا لو كان مبيت النية على هذا. و هو هنا يلعب بالنار و بالاعتماد على ولاء و خوف اللكثيرين للجيش و على عدم المساس أو سقوط هذه المنشأة (و هو حتى الأن ناجح الى حد كبير), و قد نسى المجلس العسكرى أو تناسى انهم مجرد موظفين ذو قيادات فى الدولة و فى الجيش أغلبهم ان لم يكن جميعهم قد عدى السن الرسمى للعمل أو التوظف داخل الدولة (60 عاما) و من السهل جدا و من المنطقى أن يخلفهم من يليهم فى المدرج الوظيفى و هو ما لن يؤثر على الجيش فى شىء (و ده الناس كتير مش فاهمينو مفيش حد ضد الجيش بس فى كتير ضد المجلس العسكرى و تنفيذه لأجيندته الخاصة).

و هنا لابد من وقفة , الأول المجلس العسكرى كان بيلاعب الثوار بالشرطة لغاية ما بقت ورقة الشرطة محروقة جدا و أعتقد ان هوا خاف يستخدمهم تانى لأن القيادات الحالية و الضباط لن تسمح بدخولها معركة ثانية مع الشعب لصالح المجلس العسكرى لأن اللوم كلو فى الأخر بيجى على الشرطة و قيادتها ووضوح تخبط اراء و تصريحات منصور العيسوى انذاك, و زى ماقلت ان الجيش بيلعب بورقته الأخيرة و هو قوات الجيش نفسها, و هو ما قد يؤدى الى كارثة نظرا له:

1- عدم استعداد أو تأهيل أو تدريب أفراد الجيش على التعامل مع أفراد الشعب, و هذا ظاهر جدا فى رد فعلهم فهم يتعاملون فى فض الشغب و كأنهم يتعاملون مع العدو.
2- اعتقادى الخاص بعدم رضى الكثير من ضباط الجيش على قيادته و سياسته و هذا قد يؤدى بنا الى حالات انشقاق داخلية (و سعتها ربنا يلطف بنا جميعا).
3- تفاعل للشعب مع الأحداث و تدخله فى مواجهات كثيفة مع الجيش تؤدى الى انشقاق البلد نفسها و مواجهات عن جد دامية.

طب ايه الحل: أعتقد من الصعب على أى حد اعطاء حلول ضامنة, لكن متهيألى لازم تبدأ باستقالة المجلس العسكرى مع وجود ضمانات كافية من عدم التحقيق معهم (سواء سياسيا او ماليا), و مظنش فيه حد يقدر يدى الضمانات ديه حاليا و بالتالى فالأمور فى تأزم.

طب الجيش ليه اساسا بيعمل كده و بيشعلل الأمور: بردو الله أعلم و لكنى ممكن أجتهد, و هو نجاح قوى و استجابة شعبية للانتخبات و افرازها لقوى شعبية "الأخوان و رغم اعتراضى عليهم تماما لكن هما أقوى قوى منظمة حالية" و من الممكن تخوف المجلس العسكرى من هذه القوى بيريد ارباك الدولة و عملية الانتخبات حتى لا يصل لمرحلة تسليم السلطة قبل تأمين نفسه.

الجيش هيخاف من الأخوان ليه: لأن فى البداية عمل غلطة كل من سبقوه (جمال عبد الناصر - السادات) بعمل حلف مع الأخوان للسيطرة على مجريات الأمور من خلال حليف قوى و عمل استفتاء الدستور, و سرعان ما تبدى له نهم الأخوان فى السلطة و هو ما قد جعله يخاف منه و البدء فى اجراءات تأمين (وثيقة السلمى) و تأخير عمليات الانتخاب, و هنا كشر الأخوان خاصة و الاسلاميين عامة عن أنيابهم و كانت جمعة مليونية ضد وثيقة السلمى, و هنا كان لابد من توقيف الأوضاع و الضغط على الأخوان لجرهم لمواجهات شوارع زى ما بيقولو و كانت أحداث شارع محمد محمود. (و هنا بردو و رغم اعتراضى على الأخوان و نهجهم الانتهازى فلم يستجيبوا و قعدوا فى البيوت يدعون للتهدئة) فكانت الانتخبات و مع ارتفاع رصيدهم بعكس المتوقع, كان لابد من احداث درامية أخرى لتأخير عملية سير الديمقراطية (و للمرة الثانية ظهرة نية الأخوان و الاسلاميين بعدم التدخل قيد أنملة فى الأحداث لرغبتهم فى استكمال الانتخبات).

و هنا المجلس العسكرى ينفذ خططه الخاصة, و الأخوان و الاسلاميين يواجهونا بالصمت التام لاحساساهم بقرب استيلامهم مقاليد الأمور فى الدولة, و الضحية هو عامة الشعب و شباب الثورا البيتلعب بيهم من الجهتين, و طبعا لابد من الاعتراف باحتمالية وجود قوى خارجية أو داخلية بتساعد فى شعللة الأمور لصالح مين؟؟؟؟؟ "الله أعلم" و ربنا يستر فعلن.
مع احترامى لوجهة نظر سيادتك ولكن الغلط من الاول هو الاعتصام امام مجلس الوزارء لمدة شهر كامل .. لم ارى فى العالم كله اعتصام لمدة شهر واين امام مجلس الوزراء .. ده كان من حق الجيش انه يضربهم من الاول لو كان عاوز يعمل مشاكل ولكنه صبر عليهم شهر .. بعد كده لقوا محدش معبرهم راحوا قافلين شارع القصر العينى .. يعنى بيجروا شكل الجيش لقوا مفيش فايده .. واحد منهم اقتحم مبنى مجلس الوزراء بحجة ان الكره نطت داخل المجلس وراح يجبها على اعتبار ان مجلس الوزراء مدرسة ابتدائى .. يبقى مين اللى بيجر الشكل واللى عاززه توصل اللى وصلت لي..
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 11:59 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017