العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > ثورة الحرية 25 يناير

ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #96  
قديم 12-02-2014, 12:18 PM
مغربى مغربى غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 677
مغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud of
افتراضي رد: يا مصر ليه بقى كده حالك


عبدالله السحيم
لا اريد منكم شيئا يا سادة !
لا اريد منكم شيئا يا سادة !

لا اريد منكم ان تنظروا الى الطفل الذي يقبل يد "ضابط الداخلية" ليترك امه وشأنها ..
ولا اريد ان تنظروا الى الطفل الآخر الذي يبكي الى جانب امه ..
ولا اريد منكم ان تنظروا الى "الثور" على يمين "الضابط" ..

فقط دققوا في وجوه من يسيرون خلف الضابظ ..
شاهدوا كيف هي نظراتهم .. كيف هي ملامح وجوههم ..
نعم انهم من بلطجية السيسي وكل من يؤيد السيسي هو على شاكلتهم ..
ثم بعد ان تشاهد هذه الصورة اتجه مباشرة الى التلفاز ثم الى قناة السي بي سي ,,
سوف تجد خطاب "عدلي منصور" .. اترك كل القرارات التي تستعجل بالانتخابات ..
واترك ما قاله عن ثقته بمصر ومؤسساتها
واترك ايضاً ما قاله عن ان مصر أمانة في عنقه ..
واترك ما قاله عن الوفاء بالعهد لمصر ..
ثم انتبه لكلامه عن "الارهاب الاسود" الذي يحصد ارواح "الابرياء" .. نعم قالها .. "ارهاب اسود" .. ويحصد ارواح "الابرياء" ..

الان بعد أن تأكدت بنفسك , هل تشعر بصداع ؟

تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 1023 * 681.
رد مع اقتباس
  #97  
قديم 12-02-2014, 12:19 PM
مغربى مغربى غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 677
مغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud of
افتراضي رد: يا مصر ليه بقى كده حالك

رد مع اقتباس
  #98  
قديم 13-02-2014, 12:28 PM
مغربى مغربى غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 677
مغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud of
افتراضي رد: يا مصر ليه بقى كده حالك

أمنكم مهمتنا وسلامتكم غايتنا .. واضح جداً !!





حتى لا ننس .. فقط للتاريخ:
هكذا كان الحرس الجمهوري يعامل من يحاول اقتحام الاتحادية.
لهم الرفق ولنا الرصاص.
2-2-2013









رد مع اقتباس
  #99  
قديم 22-02-2014, 05:29 PM
مغربى مغربى غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 677
مغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud of
افتراضي رد: يا مصر ليه بقى كده حالك




رد مع اقتباس
  #100  
قديم 22-02-2014, 05:32 PM
مغربى مغربى غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 677
مغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud ofمغربى has much to be proud of
افتراضي رد: يا مصر ليه بقى كده حالك




أحمد منصور يكتب : المرأة الحرة التى قبلت البيادة!

ما إن دخلت إلى المستشفى الميدانى فى ميدان رابعة العدوية بعد مجزرة الحرس الجمهورى بعدة أيام حتى جاء نحوى الدكتور علاء أحد أطباء المستشفى وقال لى: هذه السيدة تنتظرك منذ مدة، وقد جاءت حينما علمت أنك تجمع شهادات الشهود على المذبحة لتدلى بشهادتها، قلت لها بعدما سألتها عن اسمها ووظيفتها والبيانات الأساسية التى عادة ما أسأل الشهود عنها، ماذا لديك؟ قالت: أنا سيدة مصرية حرة لا أنتمى لأى فصيل سياسى ولكنى خرجت أنا وزوجى نصرة للشرعية ولأصواتنا التى أدلينا بها فى الانتخابات ومن أجل مستقبل أبنائنا وقد اخترنا أن نشارك المعتصمين أمام دار الحرس الجمهورى، كان زوجى مع الرجال وكنت أصلى الفجر مثل باقى المعتصمين مع النساء فى الصفوف الخلفية بقرب أسلاك دار الحرس، وقد بدأ الهجوم علينا ونحن فى الركعة الثانية سجودا، وكانت بداية الهجوم من القوات القادمة من جهة العباسية بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص الحى تبعه الهجوم من القوات القادمة من جهة مصر الجديدة، وبعدها من جهة الحرس الجمهورى، أصبح الناس شبه سكارى ويجرون فى كل مكان رأيت أمهات تصرخن بحثا عن أبنائهن وأبناء يصرخون ضائعين بحثا عن أمهاتهم كأننا فى يوم الحشر، لم أحتمل الغاز المسيل للدموع لأنى مريضة بالكلى لكنى لم أكن أدرى ماذا أفعل وكان إلى جوارى ثلاث سيدات وخمسة أطفال كلهم يصرخون من هول ما يجرى فى هذه اللحظة جاءتنى ضربة شديدة فى ظهرى كفتنى على الأرض عرفت فيما بعد أنها قنبلة غاز أطلقت من قريب،

حينما انكفأت على الأرض شعرت أنى فقدت القدرة على القيام وأنى أختنق سمعت حينها من يقول للناس ضعوا وجهوكم فى التراب وتنفسوا من التراب حتى تتغلبوا على رائحة الغاز فكنت أتنفس من التراب ومعى النساء الأخريات اللائى كن ينكفئن على أبنائهم وصراخ الأولاد يقطع الأكباد، انفجرت فى بكاء شديد واختلطت دموعى بالتراب الذى كنت أحاول الحصول على أنفاس الحياة منه، كنت أشعر أنى سأبدأ فى الدخول فى غيبوبة الموت وكانت أصوات الرصاص من حولى تشعرنى أنى إذا لم أمت اختناقا بالغاز مت برصاصة مثل الذين كانوا يتساقطون حولى، رفعت رأسى قليلا حتى أتبين ما حولى فوجدت بمحاذاة رأسى حذاء كبيرا وحينما رفعتها أكثر وجدت ضابطا بدا لى وكأنه عملاق وبندقية موجهة إلى رأسى وهو يصرخ فى أن أنهض، تملكنى الرعب لكنى، وضعت رأسى على بيادة الضابط وقبلتها مرارا وطلبت منه وأنأ أستعطفه وأبكى أن يساعدنى فى الخروج من المكان أنا والنساء الأخريات والأطفال، كأن دموعى ورجائى وبكائى وتقبيلى لحذائه أحيا بعض الإنسانية لديه،

فقال وهو يصرخ فينا أخرجوا بسرعة من هذا الاتجاه وأشار إلى ناحية نفق العروبة، لا أعرف من أين جاءتنى القوة حتى أنهض لكن الهروب من الموت يجعل الإنسان فى قوة غير طبيعية، انضم إلينا رجلان كبيران فى السن وتوجهنا مسرعين أنا والنسوة والأطفال حينها وجدنا قوات كبيرة من الشرطة والجيش قادمة من ناحية مصر الجديدة، ووجدنا ضباطا كثيرين ذوى رتب عالية من الجيش والشرطة يقفون أمام قيادة القوات الجوية، لكن لم يعترضنا أحد، قررنا التوجه من أعلى النفق يمينا إلى شارع الميرغنى، حينها وجدنا أعدادا من البلطجية يحملون السيوف والسنج يقفون يسار الشارع، تملكنا الرعب فدخلنا صيدلية سيف واحتمينا فيها قليلا ثم اتصلت بزوجى الذى تمكن من الهرب وجاء وأخذنى.. صمتت السيدة قليلا ثم دخلت فى حالة من البكاء وهو تقول.. لقد قبلت البيادة.. لقد قبلت البيادة حتى يتركنا.. لكنها بيادة ضابط مصرى!
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 09:15 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017