|
#1
22-02-2013, 01:00 AM
|
|||
|
|||
اسرار مش اسرار (2)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يارب موضوع انهردا يكون خفيف و يعجبكم.. موضوع انهردا عن المزوزاه mzouza ودا اسم الحجاب اللى بيعلقه كل اسرائيلى على باب بيته وهو طالع قبل ما يغور ويروح شغله يبوسه واول ما يرجع يتنيل تانى يبوسه على اعتبار انها بتحميه من كل شر وكدا يعنى نقدر نقول عليها تميمة ......... وهى عبارة عن لفة كدا كانت من القماش وفيها ورق مكتوب فيها فقرات من التوراة وملفوفة مع بعض ودلوقتى اتمدنوا شوية وخلوها صندوق صغير بدل القماشة  المهم : دا تعريفهم للمزوزاه حسب المجلس اليهودى الامريكى :- لقد جاء في التوراة مرتين أمر كتابة كلمات الله ﴿عَلَى خُدُودِ فُتُوحِ مَنَازِلِكَ وَأَبْوَابِكَ﴾ (التثنية 6:9، 11:20 ترجمة كتاب التاج). فيكتب اليهود الفصلين الأولين من شهادة التوحيد اليهودية (سفر التثنية 6: 4-9، 11: 13-21) على لفة من الرق مصنوعة من الجلد. ويعلّقها منتصبة من ناحية اليمين على الأبواب الخارجية وأبواب الحجرات التي يعيش فيها، ومن هذا السبب تُستثنى أبواب الحمامات والمراحيض والمخازن والإسطبلات (التلمود الأورشليمي "سوطا" 22د والتلمود البابلي "کيﭭوريم" أو "صوم يوم الغفران" 11أ). اليوم يضع اليهود اللفة من الرق (المِزوزا) في صندوق صغير ويعلق الصندوق على خدود الباب. وقد قال الحاخام سعيد الفيومي في كتاب جامع الصلوات والتسابيح الذي كتب باللغة العربية عن المزوزا: «صفة نصبها أن تجعل في شيء من الخشب وتسمر في خدّ الباب الأيمن [في] أول الثلث الأعلى من قامة الباب تحت المظلّ وأصيار [يعني صير] الباب تدلّ على وجه الباب أيما هو حتى تجعل على يمين من دخله.» قال الحاخام موسى بن ميمون إن المزوزا تُذكِّر الإنسان عند دخوله وخروجه بوحدانية الرب تعالى وعندما ينظر إليها يعود إلى طريق التوراة المستقيم (كتاب التثنية، باب المحبة، من الشرائع عن المزوزا: 6: 14). كمثل التفيلّين لا يجوز أن يضيف الكاتب إلى اللفة حرفا واحدا مما يوجد في التوراة، وإذا أضاف أصبحت المزوزا باطلة. فقد قال الحاخام موسى بن ميمون من يستخدم المزوزا كـنها سحر فليس هذا الشخص من الصالحين لأنه قد شرك بالخالق تعالى. (كتاب التثنية، باب المحبة، من الشرائع عن المزوزا: 5: 4) لو عجبكم الموضوع وحابين انى اكمل فى حاجات شبه دى قولولى وانا اغرقكم  
|
 |
|
|
