العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > منتديات السيارات العامة > موضوعات متميزة

موضوعات متميزة لا يسمح للأعضاء بنشر موضوعات بهذا القسم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #21  
قديم 06-01-2009, 12:24 AM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

2 - المصانع المغذية










كما اشرنا سابقا المصانع المغذية تتعدى حاليا 340 مصنع
وهناك منطقة صناعية أو مدينه صناعية في السادس من أكتوبر تحت الإنشاء يقدر إعداد المصانع التى ستتواجد بها 180 مصنعا يضاف إلى المصانع الموجودة سابقا
ومنها 35 مصنعا بدء في إجراءات فعليه للإنشاء
كما أن ألمانيا أقامت معهدا لتدريب العمالة في الصناعات المغذية وستقوم بإنشاء عدد من المصانع المغذية لتلبيه بعض مطالب مصانعها الرئيسية في ألمانيا من المكونات وقطع الغيار بالاستفادة من انخفاض تكلفه العمالة ودعم الطاقة في مصر وانخفاض الضرائب الفعلية التي تسدد

وحاليا تحت الإنشاء عدد من المصانع وسيدخل قريبا مصنع صيني للعربات التجارية بالمنطقة الصناعية بأسيوط بطاقة إنتاجيه 10000 عربة بيك أب ونقل لتغطية احتياجات الصعيد

وسيليه عدد أخر من المصانع الروسية مع التوسعات الانتاجيه في عدد من المصانع الاخرى
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 06-01-2009, 12:50 AM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

3 - مصانع تجهيز السيارات


إما عن مصانع تجهيز السيارات في مصر فيوجد


في مصنعي صقر وقادر مصنع تجهزي والعربات وتم إنتاج عربات إطفاء ثقيلة ومتوسطه وخفيفة وكذلك
وتصل أنواع تلك التجهيزات التي تخدم مختلف الإغراض 25 طرازا مختلفا تبنى على شاسيهات مرسيدس وايفيكو والعربات المنتجة داخل الهيئة من ابشر واورال وماز عربات إسعاف على شاسيهات مرسيدس

كما قامت شركة مرسيدس ببناء مصنع تجهيز السيارات بقدرة إنتاج 2000 سيارة سنويا



الشركة الهندسية للسيارات ( النصر للسيارات سابقا ) تنتج عربات مجهزة كعربة إطفاء متوسطه خفيفة


وعربات نقل المخلفات للإحياء و المحليات وطاقتها كانت 1200 سيارة سنويا
ويوجد عدد من المصانع المتخصصة في إنتاج المقطورات وتجهيزات السيارات


التعديل الأخير تم بواسطة Magic_touch ; 06-01-2009 الساعة 12:57 AM
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 06-01-2009, 01:02 AM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل


الصادرات




والصادرات للسيارات في مصر رقم هزيل لا يتجاوز 2600 سيارة عام 2004 و 5000 سيارة عام 2006 وهى من أنواع الأتوبيسات وسيارات النقل وبعض أنواع الجيب وارتفعت صادرات قطع الغيار إلى 190 مليون دولار بنهاية عام 2007 وتركز مصر حاليا على تصدير قطع الغيار للوصول إلى الرقم المستهدف لتلك الصادرات وهو مليار دولار وكذلك استغلال الاتفاقات الدولية التي عقدتها مصر

مع الدول العربية والافريقيه وأمريكا اللاتينية من كومسا وأغادير

ومؤخرا بدات الشركات المصرية مثل الشركة البافرية بالاستفادة من اتفاقية الكوميسا للبدء في التصدير سيارات البى أم المصرية للمغرب

وبدأت شركة EGA في التصدير لموديلات المرسيدس التي تنتج في مصر لشركة الجفالى بالمملكة العربية السعودية

وكذلك جنرال موتورز صدرا كميات بسيطة إلى الدول الإفريقية

ومصنع العربية الأمريكية للسيارات الذي يصدر الجيب للدول العربية وتركيا

ومعدل نمو السيارات يحتاج إلى دفعه كبيرة وتخطيط لتطوير تلك الصناعة بوضع سياسية للنمو السريع لها
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 06-01-2009, 01:21 AM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

مؤشرات على التطور الحالي في صناعة السيارات


وقد تم الاتفاق بين رئيسة وزراء ألمانيا والرئيس المصري محمد حسنى مبارك على إنشاء مجموعة مصانع لقطع الغيار لتغذية صناعه السيارات الألمانية عام 2006 وتم البدء في تخصيص منطقه صناعية ألمانية وإجراءات التأسيس وسيصل حجم الصادرات من قطع الغيار المتوقع في ظرف 5 سنوات إلى مليار دولار

كما تم الاتفاق مع الجانب الروسي على إنشاء مصانع لتجميع السيارات الروسية في مصر
والمصانع الروسية يتكون مصانع للتصدير في اغلب الأحوال واختير موقعها بالقرب من ميناء التصدير بالإسكندرية لسهوله دخول وخروج الصادرات وواردات المصانع بدون تكاليف نقل كبيرة


وقد أعلنت شركة خودرو لصناعة السيارات الإيرانية في بداية 2007 أنها ستقيم مصنع و خطوط إنتاج لسياراتها سمند وبارس حيث أظهرت دارسة الجدوى أن السوق المصري قد يستوعب حتى 42000 سيارة من طراز سمند وذلك بعد مفاوضات استمرت 3 سنوات مع الشريك المحلى ويبدو أن الأمور لن
تتم لتلك الشركة على ما يرام فلا سيارتها لقت ترحيب نتيجة مستوى الجودة والتي لم يقبل على شراءها أو تصنيعها سوى الدول التي تعانى من حصار أو ليس لديها بديل

وتفكر شركة بروتون الماليزية في إقامة خط انتاج لسياراتها في مصر لدخول السوق الافريقى والعربي بشكل جيد حيث تمت عدة زيارات من الشركة الماليزية لمصر لدراسة السوق ومدى جدوى الإنتاج للسوق المحلى والتصدير والتفاوض الأخير لإنتاج سيارتها في النصر للسيارات سيجل لبروتون وجود قوى في السوق المصري ولسياراتها الاخرى التجارية


Proton plans assembly plant in Egypt
Tuesday, 07 August 2007
Proton is looking to set up an assembly plant in Egypt to penetrate the African and the Middle East markets.
The national car maker hopes to use LID 2007 to gather information for its plans.
“We hope discussions during LID will provide us with the necessary information to carry out the plan,” Proton Holdings Sdn Bhd managing director Datuk Syed Zainal Abidin Syed Mohamed Tahir said yesterday.
He said it was not feasible to set up operations in all African countries because of the small market for cars
“(But) we have plans to turn Proton’s distribution centre in South Africa into the distribution centre for the southern area of the African continent.
“We have already established our presence in South Africa and, hopefully, we will be able to make more inroads in the next financial year.
“In North Africa, we have Egypt and in the southern part of the continent, we have South Africa. Hopefully from these two points, we would be able to cover the continent.”
Proton is distributing its Gen.2 and Savvy models in Africa and is planning to market its latest model – Pesona – in the near future











وكذلك شركة تاتا التي أيضا تدرس دخول السوق والافريقى عن طريق إقامة خطوط إنتاج محلية في مصر

وكذلك ما أعلن عن أن نيسان ولاند روفر وجاجور ستضخ مليار دولا في صناعة السيارات عن طريق إقامة خطوط إنتاج لها بمصر ( أكتوبر 2008)


Jaguar, Land Rover, Nissan visit Egypt


Three foreign car makers, Jaguar, Land Rover and Nissan, are contemplating investing $1 billion in the Egyptian car industry after representatives from the companies paid a one-week visit to Cairo, ContactCars reported on its website.
They are considering three main projects for car manufacturing that would take advantage of Egypt’s geographic location and ports to export to other markets in the Middle East.
The visitors, accompanied by members from the Export Council for Engineering and Electronic Industries, looked at land for the projects in the Tenth of Ramadan and Sixth of October areas.
Egypt’s auto feeding industry would be a primary beneficiary from such projects, and the three car makers have already signed five agreements with Egyptian car feeding companies to export their products to car manufacturing facilities in England, ContactCars cited the general manager of Egypt’s Export Council for Engineering Industries, Lila El Maghraby, as saying.
The council has been working to open up new markets for the local feeding industry as demand in their main export markets slows down. Access to those markets will be facilitated by trade agreements that Egypt has signed, El Maghraby added. –ContactCars
http://dailystaregypt.com/article.aspx?ArticleID=17 457





وستؤدى تلك الاتفاقيات والاستثمارات إلى دفع صناعة السيارات المحلية والوصول إلى حجم الإنتاج الاقتصادي وأنت تصبح صناعه دافعة للاقتصاد الوطني



حجم صناعه السيارات الحالي في مصر طبقا للمعلومات المتوافرة حتى شهر 6 2008 هو
370 مصنع قطع غيار ومكونات و 27 خط انتاج من مختلف الأنواع وحجم إنتاج عام 2008 هو 144000 سيارة من مختلف الأنواع حجم سوق السيارات يتعدى 237000 سيارة عام 2008

والمصانع الرسمية والمسجلة لمصانع قطع الغيار تتراوح بين 70 – 200 مصنعا

والباقي يطلق عليها مصانع بير السلم رغم أن لبعضها شهرة محلية بل ويعتبره كثير من التجار ذات جودة وتلاقى طلب كبير وإقبال عليها وتلك المصانع تحتاج إلى تطوير وإعادة تأهيل لتصل إلى مستوى التصدير والإنتاج لقطع الغيار الامنه والقياسية التي توازى القطع الأصلية كمواصفات وخامات ومستوى أداء وتطوير تلك المصانع ضمن برنامج تطوير الصناعة المصرية يجعل معدلات نموها أسرع وقابله للمنافسة عالميا


إلا انه بمكن أن يكون هناك إجراءات يمكن من خلالها الحصول على نتائج سريعة لتنميه تلك الصناعة باستغلال الطاقات البشرية الهندسية بمصر وإنشاء مكاتب لتصميم السيارات ومكوناتها في مصر وتسويق إنتاج تلك المكاتب عالميا وان تصبح مصر كايطاليا كمركز تصميم السيارات خاصة أن الاستثمار في ذلك المجال سيكون محدود والعائد سيكون جيدا

زيادة مراكز التدريب للعمالة الفنية في مجال صناعه السيارات فأخيرا قامت جنرال موتورز بالتعاون مع وزارة الصناعة في إقامة مركز فني لتدريب العمالة على هذه الصناعة وكذلك البروتوكول الفني مع ألمانيا مبارك ميركيل يشمل أيضا تدريب العمالة

التأهيل لمصانع قطع الغيار المتواجدة فعلا في السوق بإنتاجها وذلك من خلال برامج تحديث ضمن برنامج تحديث الصناعة من خلال توفير تحولها إلى شركات صناعية سليمة رسميه تتبع المقاييس والمواصفات العالمية وليست المصرية بالطبع فمن يريد النجاح عليه أن يماثل الانتاج العالمي من خلال تأهيل تلك المصانع للحصول على شهادات الجودة وتوفير المعلومات والتسهيلات التى تجعل تلك المصانع تساير المصانع الرسمية والقياسية في الجودة والأداء والانتاجيه بدل من الأسلوب الغير منضبط أو مخطط للإنتاج والعمالة الغير مدربة والغير مؤهله

كما يمكن تشجيع إقامة مكاتب تصميم لأجزاء السيارات الرئيسية

حيث أن تكلفه مكتب للتصميم السيارات والمكونات هي أجهزة كمبيوتر في الغالب وبعض أجزاء السيارات وعمل قوالب لتصميم إشكال السيارات والنماذج لها بالطبع مع المهندسين المتخصصين المتوافرين فقط مع تدريب وتطوير لهم مع فني التصميمات

وتمتلك مصر ما يقدر ب 360 جهة بحثيه مختلف جزء منها تابع لوزرة البحث العلمي والجزء الأخر تابع للجامعات وبعض الوزارات بأجمالي عدد 90 إلف باحث معار منهم 50 إلف باحث لجهات أخرى أو هربا من واقع البحث العلمي الأليم في مصر

ويوجد في مصر ما يزيد عن 20 كلية هندسة محليه حكومية وعدد مماثل من كليات خاصة تبع الجامعات الخاصة وعشرات المعاهد التكنولوجية والهندسية
والتي تستطيع أن ترفد صناعه السيارات بالآلاف المهندسين في قطاع السيارات سنويا بسهوله

كما أن توافر مراكز بحثية مثل مركز بحوث الفلزات الذي استطاع تطوير أجزاء سيارات تجارية في قطاع السيارات سابقا


ونحن لا نهتم في مصر بما يطلق عليه MIND Work اى الإعمال التي أساسها العقل والذهن البشرى مثل إعمال التصميم والتطوير للمنتجات رغم أنها تستطيع استهلاك إعداد كبيرة من البطالة في القطاع الهندسي والفني وعائدها جيد جدا ومفيد على كافة الأوجه

على مصر انو تقوم من خلال مركز تحديث الصناعة بإقامة مراكز تطوير المنتجات والمكونات التى تدخل في صناعه السيارات كما تفعل الصين بإقامة مراكز الأبحاث والتطوير ليشترك فيها المصانع الصغير بمبالغ رمزية سنوية مقابل أن تقوم تلك المراكز بتلقي طلبات التطوير وتقوم بالتطوير لتلك المصانع بشكل جدي وليس ما يطلق عليه محليا ( اسم سبوبه لدكاترة ومهندسين هدفهم الأساس لطش مخصصات التطوير ووضعها في جيوبهم ومثال على ذلك مشروع القمر الصناعي المصري )

ونحن نمتلك اكاديميه البحث العلمي ووزارة البحث العلمي التي تحشو بالعاملين بدون اى تطوير جدي بسبب نقص التمويل للأبحاث ونقص طلبات التطوير وكل إعماله إما لترقيه البحثيين أو الكادر الوظيفي بدون إعمال بحثية جدية لعدم توافر التمويل الحقيقي أو الإدارة والمتابعة لما يتم تنفيذه فلا ثواب ولا عقاب بل أصبحت تلك الهيئات فقط لتصفيه الحسابات وإذلال صغار الباحثين والموظفين

هذا بالإضافة إلى امتلاك مصر ما يقرب من 40 جامعه مصرية حكوميه وخاصة ومعاهد هندسية متخصصة
ليس لها تداخل في الصناعة وحلول مشاكلها

التوجه المصري كدولة نامية لإقامة سيارة وطنيه بنسبه تصنيع 100 % هو توجهه فاشل كالعادة لأنه لا يمتلك أسس النجاح ولنرى كيف يحدث ذلك

1 – نجح هذا الأسلوب سابقا مع اليابان والكوريين والصين سابقا بسبب حجم الأسواق وغلقها بدون تحرير للتجارة ودخول الصناعة مبكرا لأنهم قاموا بالتطوير المستمر للمنتج ودعمه بقوة والإصرار على التصدير والتطوير المستمر والدول النامية أن قامت بتطوير منتج لعام تتوقف العام التالي عنه كما أن الدول النامية كمصر وغيرها مخصصاتها للتطوير بالكاد تكفى لطابور التنابلة لجيش العاملين بالهيئات البحثية بمرتبات لا تكفى الحاجة فالنتيجة لاتحصل على اى تطوير حقيقي أو فعلى بل تكون تلك الهيئات جاذبة لمحدودي القدرات والكفأءت الذين يقبلون بالقيل لأنهم في الأساس لا يستحقونه أو متسلقي تلك الهيئات من المنافقين ومتملقي القيادات بدون اى إسناد لذوى الكفاءة والخبرة والضمير كما أن المنافسة الدولية تجعل بسهولة الشركات الكبرى قادرة على إغلاق اى مصنع أو منافس صغير عن طريق سياسات الإغراق لبلد هذا المصنع بما لايقوى على المنافسة ويذكرني حالة لهذا الأمر وهو قيام الصين بالإغراق للمصانع المصرية المنتجة لاقلام الرصاص بتوريد أقلام رصاص بسعر اقل من تكلفتها في الصين وتهدف الصين من هذا تحمل خسائر مؤقتة ينتج عنها إغلاق المصانع المصرية المنتجة لهذا المنتج ثم التصدير لمصر بأسعار اعلي وطبيعيه مربحه بعد إغلاق المصانع المصرية


2 – فشل هذا التوجه في ماليزيا وإيران حيث أن السيارة بروتون هي مبنية على أساس السيارة متسوبيشى كولت في الأساس فشلت ماليزيا في إنتاج محرك وطني لها حتى ألان وفى توسيع الأسواق بشكل كبير
ومازالت العربات بروتون رغم تصميماتها الرائعة وسعرها الجيد إلا أنها تعانى في مشاكل لها وكذلك
التفكير عالميا أو Global للأسواق ونشر المنتج والدعاية العالمية المطلوبة لدفع المنتج في الأسواق والحصول على حصة جيدة منها

وفشلت أيضا إيران في تطوير سياراتها السمند رغم إنتاجها موديلات عديدة كسوريان وغيرها إلى ألان فمازال محركها الاساسى مشتق من محرك البيجو 405 القديم تكنولوجيا ومازلت السيارات سمند وبروتون تعانى من عدة مشكلات لم يتم التغلب عليها وكلا الدولتين لم تستطيعا حتى ألان النفاذ للسوق العالمية بشكل كبير أو وضع بصمه لها على صناعه السيارة على الشكل العالمي بل أن السمند لم تدخل مصر إلا بعد استبدال المحرك بمحرك بيجو 307

فبروتون تعانى مما يطلق عليه العفشة السيئة الجودة ندرة قطع الغيار وارتفاع ثمنها رغم التصميم الرياضي الذي يرجع الفضل فيه لشركة لوتس البريطانية المملوكة لها



مما يجعلها اقل قدرة على التحمل وربما ذلك يرجع إلى طبيعة البلد هناك وطرق الاستعمال في ماليزيا ونوعيه العميل الماليزي وتحميل السيارة من ركاب وأمتعه


فالشركات العالمية قادرة على بناء العلامة التجارية من خلال الدعاية وإنتاج منتج مناسب لكل سوق وكل دولة وضخ مبالغ ضخمه في البحث والتطوير لجعل عجله التطور لهذا المنتج كبيرة بينما تلك القدرات لا تتواجد بدول العالم النامي وأيضا لا يتواجد لديها الوعي كدول نامية على إتباع أسلوب مشابه للدول الكبرى

الحل في إتباع نموذج جديد وهو الإنتاج بترخيص ثم تطوير الانتاج محليا إلى أن يتم اكتساب السمعة الدولية الجيدة واجتذاب مصانع السيارات العالمية بحوافز كبيرة صناعية وهذا لم يتم حتى ألان بدرجه كبيرة تتطور صناعيا حاليا نتيجة ضخ أموال كبيرة في التطوير والتحديث واقتناص إحدى الشركات المنتجة للسيارات بشرائها لنقل التكنولوجيا ثم التطوير الجزئي للسيارات لتتناسب مع السوق المحلى والأسواق المستهدفة للتصدير

3 – يمكن تحويل الهدف من سيارة وطنيه إلى هدف أخر قابل للتطبيق والنجاح ومرحلي وهو إنتاج سيارة في مصر بحجم إنتاج كبير للوصل إلى سعر جيد للسيارة محليا وللتصدير ولتكن لها درجه عاليه للتواجد محليا ودوليا وذلك من خلال استخدام هيكل سيارة جيدة موحدة وإنتاج العديد من النماذج لهذه السيارة مثل ( سيدان هاتش باك صالون ستيشن و بيك ابك وفان ) مع تنويع كبير لتلك السيارة في الإكسسوارات والكماليات والإضافات وان يكون تصميم السيارة حديثه بحيث يمكن إنتاجها أطول فترة ممكنه لتقليل التكلفة الحدية للإنتاج .
وكذلك الوصول لسعر لها يناسب اكبر شريحة ممكنه من الدخول في مصر فالهدف الرئيسي هو توفير سيارة لأكبر شريحة من المصريين

كما أن تطوير مكونات السيارات أسهل في مصر من تطوير سيارة كاملة وهو خطوة أيضا على هذا الطريق حيث تطوير المكونات لا تتطلب استثمارات ضخمه كما التي تتطلبها السيارة الكاملة التي تكون
فرص نجاحها ضئيلة كما أوضحنا من قبل

4 – لاتمتلك مصر مراكز اختبار السيارات ومكوناتها إلا ربما معمل أو اثنين من معامل اختبار للتصادم وغيرها ومدى أمان السيارة ولا مدى اعتمادية وجودة السيارات ومتانتها لذا نجد سهوله انسياب السيارات الصينية للسوق المصري لعد وجود مواصفات مشددة ناحية الأمان والجودة ورغم ارتفاع معدل الحوادث للسيارات في مصر عن المعدل العالمي رغم اختناقات الطرق المستمرة إلا أن عامل أمان السيارات يدخل في تقليل الخسائر البشرية وازدحام الطرق يؤدى إلى كون السرعات التي تسير بها السيارات دنيا مما لايبرز أيضا مواصفات السيارات التي تسير على الطرق ولذا نجد السيارات للنصر للسيارات والصينية وغيرها من الطرازات الرديئة التي تباع بأسعار يظن البعض أنها رخيصة ولكنها في حقيقة الأمر مبالغ فيها نظرا للاحتكارية العالية التي يدار بها السوق المصري لاتتحمل الطرق الطويلة


جذب الشركات العالمية لمحاولة الانتاج الكبير والاقتصادي الواسع بحوافز ضخمه تجعل الشركات تقبل على تلك المخاطرة وهى إقامة مصانع ضخمه بمصر وتلك الحوافز تكون كالاتى


1 – تقوم الحكومة المصرية ممثلة على قطاع الإعمال العام بالدخول كمستثمر مع إحدى الشركات
أو توفير قروض بتسهيلات حكومية كبيرة لتلك الشركة العالمية والغرض من الأمر هو توفير جزء من الاستثمارات للشركة العالمية عن طريق توفير شركاء محليين حكوميين وقطاع خاص فمثلا لإقامة مصنع لإنتاج 250 إلف سيارة ركوب مثلا يتطلب ذلك استثمارات تفوق المليار دولار ولن تدخل شركة عالمية في ذلك ولكن إذا قامت الحكومة المصرية بتقديم حوافز كتوفير استثمارات كمشاركه للشركة العالمية بقيمه 40 % كما يتم وتوفير مثلا 1000 مهندس مدرب و 5000 ألاف عامل فني مدرب سيكون الأمر جاذبا لشركة او شركتين للدخول في السوق المحلى مع أن تقوم الحكومة المصرية بتحديد حجم مشتريات لها من هذا المصنع الخاصة باحتاجياتها من سيارت للوزارات والهيئات الحكومية وبعض الحوافز الصناعية من تخفيضات جمركيه مقابل أن تزيد نسب التصنيع المحلى عن 65 % وان تكون نسبه الصادرات 60 % من حجم الانتاج مثلا سيكون هذا الأمر مشجعا للشركات الأجنبية
كما إننا نمتلك مصانع صغيرة لشركات بشركه مع شركات عالمية كمرسيدس وجنرال موتورز ونيسان ولم نستطع دفع تلك الشركات لتطوير حجم إنتاجها بالسوق المحلى ودفعها للتصدير الم يكن من الأولى دعم ودفع تلك الشركات للدخول في الانتاج الواسع بالسوق المحلى

فمثلا من المفترض أن تقوم الوزارات الحكومية بالشراء المشترك لمتطلباتها خل فترات زمنيه او خطط خمسيه بدل من الشراء السنوي مما يشجع الشركات على تلبية احتياجاتها محليا



فالجيش المصري يحتاج إلى عربات نقل متنوعة وحجم أسطوله يصل إلى 100000 سيارة نقل من مختلف الإحجام وتستبدل تلك الكميات على فترات زمنيه
واحتياجات وزارة الداخلية المصرية أيضا تحتاج إلى إعداد كبيرة أيضا من مختلف العربات
مما يجعل مطلب تلك الوزارتين مطلب ذات حجم جيد بالإضافة إلى احتياجات السوق المحلى
للإنتاج الحجم الاقتصادي وبلا من توزيع مطالب تلك الوزارات على عدد من المنتجين مما يفتت
حجم الإنتاج ويجعلها غير اقتصادي أو غير قابل للتطور وبدلا من توزيع هذا الإنتاج على 5 مصانع أو موردين مختلفين لو تجمعوا في مصنع واحد لأصبح حجم الانتاجيه له اقتصادية وفاعله

بدلا من الوضع الحالي الذي نلاحظ فيه طرازات متعددة للنقل العسكري في الجيش المصري من مختلف المصادر المانى وامريكى وروسي وفرنسي واكرانيا ويوغسلافي واسباني وايطالي وكأنه معرض لسيارات النقل العسكري من كل المصادر العالمية رغم أن ذلك يمثل أعباء لوجستية في توفير قطع الغيار وعمليات الصيانة لهذا الأسطول الضخم وتوحيده في طرازات محليه تصميما وإنتاجا سيخفض التكلف بشكل كبير





فإسرائيل مثلا لاجتذاب شركة إنتل لأقامه مصنعها الضخم في إسرائيل

وفرت تمويل محلى ومشاركه 380 مليون دولار لشركة إنتل لتقوم بالاستثمار في مصنعها الذي تكلف مليار دولار وكذلك وفرت 600 مهندس تقنى للعمل في ها المصنع وألان المصنع يصدر معظم إنتاجه من أجهزة البروسسور 64 بيت لأوربا وأمريكا الشمالية

فوفرت شركة إنتل باقي التمويل ووفرت السوق العالمي للمصنع

نقطة أخرى جديرة بالاهتمام أن حجم العمالة بالمصانع للسيارة وقطع الغيار تعدى 73000 عامل ومعظم العمالة تتركز في الصناعات المغذية اى أن الاهتمام بتلك الصناعة وسيله لخفض حجم البطالة خاصة مع الإنتاج للتصدير

وجعل تصدير السيارات له الاولويه في مصر يدعم صناعات كثير بصورة مباشرة وغير مباشرة
فالسيارة تتكون من مئات أو الآلاف المكونات وقطع الغيار وتصديرها يعنى تشغيل مئات من المصانع المغذية مما له اثر على دفع عجله الاقتصاد بصورة جيدة

كما أن مكونات السيارة من قطع غيار تتكون في الأصل من صناعات معدنية مختلفة وصناعات بلاستيكيه ونمو تلك الصناعة عن طريق الصادرات سيدفع الطلب على تلك الصناعات التي تدخل في الصناعات المغذية
كما أن صناعة السيارات في مصر لابد أن يكون لها هدف وخطط لتثبيت إقدامها في السوق العالمي
من عدة أوجه فالمصانع المصري لتجميع السيارات ما زالت صغير ومحطات التجميع لا يوجد بها روبوتات للتصنيع والتجميع اى أنها تعتمد على العمالة والآلات المساعدة مما يجعلها قاصرة في هذه النقطة التكنولوجية

البحث العلمي في مجال صناعة السيارات في مصر بدء من صناعة السيارات ذات أنوع وقود مختلفة
تطوير تقنيات جديدة وأفكار مبتكرة في صناعة السيارات والمكونات تؤدى إلى أداء أفضل ويمكن توفير ذلك عن طريقين متوازيين ومكملين لبعضهم من شراء براءات اختراعات الجديدة في هذا المجال ورصد تمويل لتنميه الابتكارات والبحوث أيضا

لابد من مواكبه التطور العالمي في تلك الصناعة ومواجهه ارمه نضوب الوقود الحفري والبترولي
من تشجيع إنتاج سيارات كهربائية وسيارات تعمل بالماء أو الهيدروجين أو التي تعمل بالطاقة الشمسية
خاصة أن ازدحام الطرق المصرية يستلزم استهلاك كميات وقود اعلي نتيجة الاختناقات المرورية
المستمرة

2 – لابد أن تخلق الحكومة المصرية برامج تدريب حديثه للعمالة الفنية في صناعه السيارات وبرامج تدريب مستمر لها على التقنيات الحديثة وكذلك تدريب المهندسين المصريين وخلق مفهوم التدريب والتعليم المستمر وخلق قاعدة من المصممين المحليين فنحن نجد أن الحكومة المصرية مثلا اهتمت بقطاع نظم المعلومات وقدمت برنامج مستمر لسنوات متعددة لتدريب الآلاف من المتخصصين في برامح تدريب IT متنوعة مما وفر لسوق المحلى متخصصين في هذا المجال وقاعدة تطوير لصناعه البرامج في مصر وكان الأحرى على الحكومة المصرية خلق برامج موازية في جميع قطاعات الإعمال
للتدريب من ادرايين وفنيين ومهندسين مما يجعل قيمه العنصر البشرى المصري اعلي مما هي حاليا وأيضا يخلق فرص عمل لهم محليا ودوليا بدون أعباء استثماريه ضخمه وسنورد مثلا على ذلك يوضح
عائد التدريب في قطاع نظم المعلومات

برنامج ITI الذي تم وتكلف تدريب الطالب من 15000-20000 جنيه ويستمر 9 أشهر ينتج خريج
له القدرة على الحصول على مرتب بحد ادني لا يقل عن 1500 جنيه محليا وله طلب في السوق المحلى
عليه إما في الأسواق الخارجية نجد أن مرتبه يتجاوز 1600 دولار في أسواق الخليج مثلا وأرقام مضاعفه في دول أوربا اى أن عائد التدريب للطالب في مجال نظم المعلومات يتم تغطيته في أشهر قليله بعد حصوله على برنامج التدريب المحلى بينما لإيجاد فرص عمل له واستحداثها في اى مجال يتطلب ذلك إنفاق ما يزيد على 100-200 إلف جنيه على الأقل حاليا اى أن الاستثمار في العنصر البشرى يفتح الأسواق إمام عمل لهؤلا الشباب بقيمه دنيا في تكلفه إيجاد فرص عمل لهم

3 - أيضا كيف يتم توفر تسهيلات التقسيط للسيارات المستوردة الم يكن من الأجدى أن تكون تسهيلات التقسيط خاصة بالشركات المنتجة للسيارات المحلية أم أن التقسيط أصبح أداة لتسهيل تسويق السيارات المستوردة فهذه نقطة ترجوا أن يتم مراعاتها فكل الدول تقدم التسهيلات لإنتاجها المحلى

4 – إثارة الحس الوطني للمستهلكين فمثلا حث المواطن على شراء السيارات المحلى فعلى سبيل المثال لا الحصر النيسان صني المحلى تشجيع شراؤها بدلا من الكورلا واللانسر فكل سيارة تنتج محليا توفر 27 فرصه عمل لمدة شهر أو 27 شهر لفرصه عمل واحدة وان شرا سيارة محلية تعنى تخفيض البطالة في مصر ومستقبل أفضل للمصريين

5 – إلغاء الاحتكارية العالية في السوق المصري الذي يتحكم فيه حفنة من رجال الإعمال في كل المجالات مما يجعلهم يتحكمون في أسعار السيارات مثلا والتي تباع بأسعار اعلي مما تباع في جميع الدول العربية والمجاورة وأيضا تلاعبهم في كل مدخلات العملية بحيث تتضخم إرباحهم والمضحك أن الحكومة المصرية تتهاون معهم في حجم الضرائب الحقيقة التي يجب دفعها مقابل أرقام رمزيه لتلك الضرائب وتتغاضى عن كل الالعيب والحيل لهم التي تأتى لهم بإرباح عالية دون سداد حقوق الدولة حقيقة ودون فائدة حقيقة للاقتصاد الوطني


كما أن صناعات السيارات المتطورة على مستوى العالم بداءت بالإنتاج بالترخيص وتطوير الانتاج المستمر

صورة أول سيارة مصرية التصميم للمصمم


ومن الحلول المقترحة لتطوير صناعة السيارات محليا

1 – دمج عدد من مصانع السيارات في كيان أو شركة أو مجموعه كبرى

2 – دفع الشركات للإنتاج الاقتصادي في صناعة السيارات فمثلا إيران بدأت في إنتاج العربة لوجان الفرنسية بخط إنتاج 150 إلف سيارة سنويا وهذا خارج طاقة مستثمر وطني حاليا بل لابد من الاشتراك في مجموعة كبيرة من المستثمرين في ذلك

3 – الحكومة واضع سياسات وتمتلك أدوت تحفيز لتنفيذ تلك السياسات عن طريق تنفيذ تلك الخطط بسياسات الحوافر والتوجيه والدعم لها من خلال سياسات ضريبية مرنه ودفع عمليه التسويق الدولي بفتح الأسواق عن طريق الاتفاقيات الدولية وغيرها

4 – إسرائيل التي لاتمتلك صناعة سيارات في الأساس تقوم بتصدير تكنولوجيا تصميم سيارة بل باعت تصميم سيارة جيب حربي للهند ب 10 مليون دولار وتكلفه مثل هذا التصميم ربما لا يتجاوز 1/10 من المبلغ الذي بيع به وهو مؤشر على ربحيه قطاع التصميم العالي

حجم السوق المصري للسيارات محدد كبير لنمو تلك الصناعة ويتزايد حج ذلك السوق حاليا بصورة جيدة تؤدى إلى زيادة جاذبية مصر لصناع السيارات العالميين فحجم السوق في عام 2007 كان 227 إلف سيارة وعام 2008 يتوقع أن يزيد عن 250 إلف سيارة ويتوقع وصول السوق المصري إلى 640 إلف سيارة عام 2012

ويمكن تطوير مفهوم السيارة الوطنية إلى السيارة المنخفضة السعر عن طريق توجيه حوافز إنتاج للسيارة ذات الفئات 1300-1600 وتشجيع إنتاج العديد من الموديلات على نفس الشاسيه لها كان ينتج منها طرازات متعددة تلبى مختلف الرغبات سيدان صالون ستبشن تجارية صغيرة وفى نفس الوقت دفع الإنتاج للتصدير بكافة السبل واستغلال الموقع المصري من توسط العالم العربي وكون مصر بوابة إفريقيا وقربها من السوق الاوربى كما ان قصر التسهيلات البنكيه
والقروض الاستهلاكيه لبيع السيارات بالتقسيط على السيارت المنتجه محليا عامل اخر لدفع صناعة السيارات

التعديل الأخير تم بواسطة Magic_touch ; 06-01-2009 الساعة 01:26 AM
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 06-01-2009, 01:29 AM
Magic_touch Magic_touch غير متواجد حالياً
أفضل كاتب متخصص (عن شهر يناير 2009)
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 120
Magic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant futureMagic_touch has a brilliant future
افتراضي رد: صناعة السيارات فى مصر ووسائل النقل

غدا نكمل باقى الاجزاء

صناعة السيارات فى الدول العربية

فرص مصر فى صناعة السيارات

صناعة باقى وسائل النقل البرى
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 03:24 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017