#1
|
||||
|
||||
أشترى لزوجته ذهبآ وابكى امه
: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إيَّاهُ وَبِالوَالِدَيْنِ إحْساناً إمَّا يبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أحَدُهُما أو كِلاهُما فلا تَقُلْ لهُما أُفٍّ ولا تَنْهَرهُما وقُلْ لهُما قولاً كريماً * واخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً}. هذه قصة يرويها أحد بائعي المجوهرات ، يقول فيها : دخل عليَّ في المحل رجل ومعه زوجته وخلفه أُمَّه العجوز تحمل ولده الصغير أربعة دخلوا في المحل .. وأخذت زوجته تشتري من المحل وتشتري من الذهب وتأخذ من المجوهرات ، [ثمُّ قال له هذا الرجل قال للبائع : كم حسابك ؟ فقال له : عشرون ألف ريال ومئة ، فقال هذا الرجل ومن أين أت هذه المئة ؟ نحن حسبناها عشرين ألف ، من أين أت هذه المئة ؟ قال له البائع : أُمُّك العجوز اشترت خاتماً بمئة ريال ، قال أين هذا الخاتم ؟ قال له البائع : هذا هو ، فأخذ ابنها الخاتم ثمَّ رماه على البائع وقال : العجائز ليس لهُنَّ الذهب ، ثمَّ لمّا سَمِعتْ العجوز تلك الكلمات بَكَتْ وذهبتْ إلى السيارة . فقالت زوجته : يا فُلان ماذا فَعَلتْ ؟ ماذا فَعَلتْ ؟ لعلَّها لا تَحْمِلُ ابنك بعد هذا ، كأنَّها أصبحتْ خادمة . فعاتبه بائع المجوهرات ، ثمَّ ذهب إلى السيارة ، وقال لأمِّه : واله خُذِي الخاتم إذْ كُنتِ تُريدين ، خُذي هذا الذهب إنْ أردتيه . فقالت أُمُّهُ : لا واله لا أُريدُ الذهب ولا أُريدُ الخاتم ، ولكنِّي أردتُ أنْ أفرح بالعيد كما يفرحُ النَّاس ، فقتلتَ سعادتي ، سامحك الله . لاحول ولاقوة الا باله هذي اخرة المراة الي حملت وتعبت في اولادها نهايتها تكون خادمه له ولزوجته هذي هي وصيت الرسول امك ثم امك ثم امك منقول
__________________
الله يعطيك الصحه وطول العمر يا ابي الحبيب
|
#2
|
||||
|
||||
رد: أشترى لزوجته ذهبآ وابكى امه
قرأت هذه المأساة ولكنى مش عايز اصدقها
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
رد: أشترى لزوجته ذهبآ وابكى امه
ربنا يخدة هو ومراتة لو كانت القصة دى حقيقية
حسبى الله ونعم الوكيل |
#4
|
|||
|
|||
رد: أشترى لزوجته ذهبآ وابكى امه
جزاك الله خيرا
|
#5
|
||||
|
||||
رد: أشترى لزوجته ذهبآ وابكى امه
حسبي الله ونعم الوكيل
يمهل ولا يهمل: 01AD96~139:
__________________
|
|
|