العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > استراحة مصر موتورز


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #96  
قديم 25-06-2013, 12:48 PM
مروتي 31 مروتي 31 غير متواجد حالياً
من انا؟: لحد هذه الساعة لا زلت ابحث عن رد عن هذا السؤال , لكني انسانة هذا اهم ما في الموضوع .
التخصص العملى: ترجمة و قانون
هواياتي: الكتابة . المطالعة . الاعمال اليدوية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
الموقع: بلد المليون و النصف مليون شهيد
المشاركات: 174
مروتي 31 will become famous soon enough
افتراضي رد: رحلة الى قلب اسرائيل

السلام عليكم

في بلدي الجزائر صعب ان الانسان يعلن أنه يهودي سواء متطرف او لا لأنه لن يلاقي اي قبول و لا يتم التعامل معه , لا انكر وجودهم لكنهم يتعاملون في السر , حتى المسيحيين لا نحبذهم
رغم انها اديان سماوية و واجب الايمان بها لكن هذا الجانب تربينا عليه ان لا نخالطهم بالرغم من ان التعامل معهم على النت بات امر شائع .

لا مشلكة لدي من مسيحي او يهودي مادام انه لم يتعدى على ديني او يحاول ان ينشر تعاليمه و يطبقها علي .
__________________

نلتقي لنرتقي
رد مع اقتباس
  #97  
قديم 25-06-2013, 01:20 PM
الصورة الرمزية AbOnOrA
AbOnOrA AbOnOrA غير متواجد حالياً
Aِِbo(Nora&Islam&Judy)
Wael Magdy Salah
من انا؟: ابو نورا واسلام
التخصص العملى: IT Consultant
هواياتي: Computers, Automotives
 
تاريخ التسجيل: May 2008
الموقع: ام الدنيا مصر
المشاركات: 17,076
AbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond reputeAbOnOrA has a reputation beyond repute
افتراضي رد: رحلة الى قلب اسرائيل

مجبر أخاك لا بطل!
هكذا يقول المثل المصري، وهكذا لا أجد سبيلاً سواه لأبدأ به سطور هذا الملف!
أعترف بأنه ملف شائك، وخطير ومهم وأيضاً ساخن ولكن ليس هذا هو توقيته المناسب، خصوصا ونحن جميعاً ساكنو وعاشقو تراب الوطن نمر بفترة من أحلك الفترات التي لم نشهدها من قبل!
ولكن دعوة د. عصام العريان والذي كان يتقلد منذ أيام قليلة منصب مستشار الرئيس د. مرسي هي التي دفعتنا دفعاً لنكون مسيرين ولسنا مخيرين أبداً لفتح أوراق ملف «يهود مصر» على مصراعيه.
وكأن المشاكل بل المصائب التي نعاني منها قد حلت، بداية من أزماتنا الاقتصادية التي تهددنا شئنا أم أبينا بالإفلاس، وتراجع الجنيه، والجياع الذين يترقبون ارتفاع الأسعار، والمستشفيات المتهالكة التي يدخلها الإنسان ليمرض لا ليعالج، والعشوائيات التي تعد قنبلة موقوتة لا يعرف متى ستنفجر.
وكأن حالة الانقسام في مصر قد تحولت في يوم وليلة وبقدرة قادر إلى حالة من الانسجام والمصالحة.
وكأننا أصبحنا نعيش في زمن تنطبق عليه كلمات الراحل جاهين «الحياة بقى لونها بمبي» و"قفل لي على كل المواضيع:" يخرج لنا د. العريان بدعوته ليهود مصر للعودة وربما أيضاً للتعويضات التى قد تفتح علينا أبواباً من المليارات.
ولكن كما بدأت مجبر أخاك لا بطل.
نفتح الملف لنتعرف على يهود مصر أسماء وتاريخ وثقافة وحوار وأيضاً ممتلكات، عبر السطور المقبلة.
قصة ممتلكات اليهود
اللوبى الصهيونى بأمريكا يحرك قضايا دولية بزعم وجود أملاك لليهود فى مصر أبرزها «أرض الخواجة بيجو»
علاقة زيارة «فيليبس وبلاونشتاين وكرابا» للطائفة اليهودية بفتح ملف«عودة أملاك اليهود»
شهدت الأيام الأخيرة جدلاً كبيراً حول قضية ممتلكات الطائفة اليهودية في مصر، وهو الأمر الذي جعلنا نتساءل حول ماهية هذه الممتلكات التي تملكها الطائفة اليهودية، وما قصة الدعاوى القضائية المرفوعة على الحكومة المصرية في هذا الشأن والتي بلغ عددها حوالي 3500 قضية تطالب بتعويض قدره 5 مليارات دولار؟ وما قصة الأوراق الموجودة في المعابد اليهودية في مصر والتي تسعى المنظمات اليهودية في الخارج للحصول عليها؟، كل ذلك كان قبل الثورة ولكن وفي الأيام القلية المقبلة فتح «العريان» صدر القضية على «البحري» مما قد يدفع بسؤال في أذاننا هل تعود تلك القضية إلى الاشتعال مرة أخرى؟
والأمر ليس سهلاً كما قد يظنه البعض، فالحملة يقودها اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة بالإضافة إلى إسرائيل وتطالب بما تسميه بـ"أملاك اليهود داخل مصر" أو تعويضات عنها، وهي حملة تهدف إلى إسقاط المطالبة بحقوق وممتلكات وأراضي الفلسطينيين المغتصبة، بالإضافة إلى حق العودة، في مقابل حق عودة «يهودي» و«ممتلكات يهودية مستولى عليها من قبل العرب»!، وهو ما قد يستخدم كورقة ضغط في المفاوضات المقبلة، لتكون القاعدة التنازل عن حق العودة الفلسطيني في مقابل التنازل عما يسمى بـ"حق العودة اليهودي" و«الأملاك اليهودية»!.
القضايا المرفوعة على الحكومة المصرية للحصول على «تعويضات» عن «أملاك يهود مصر»، لم تأت في إطار مبادرات شخصية وإنما في إطار حملة منظمة يقودها اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة ومدعومة من الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية التي أرسلت في فترة سابقة وفدا من لجنة الحريات الدينية الأمريكية التقى أعضاء الطائفة في القاهرة والإسكندرية، وكان على جدول أعماله قضية «أملاك اليهود في مصر» التي يزعمون أنهم تركوها إما هربا أو قسرا بعد حربي 1948 و1956!. وضم الوفد اثنين من الموالين للكيان الصهيوني هم «فيليبس جاير» نائب رئيس لجنة الحريات الدينية في الكونجرس الأمريكي ورئيس معهد «جاكوب بلاونشتاين» المقرب من المؤتمر اليهودي العالمي، و"جوزيف كرابا" المشهور بعنصريته تجاه العرب، وقد سلمت اللجنة للحكومة المصرية في عهد مبارك ملفاً كاملاً عن أملاك اليهود في مصر وأماكنها، كانت قد حصلت عليه مسبقا من إسرائيل، وأوصت اللجنة بـ«عودة هذه الأملاك لأصحابها».
وتعد قضية «رفائيل بيجو» هي القضية التي قد تكون الأكبر بين القضايا المرفوعة على الحكومة المصرية في هذا الشأن، وهي القضية ذاتها التي يعلق عليها اللوبي الصهيوني آمالاً كبيرة في الحصول على تعويضات من قضايا أخرى، وكان «رفائيل بيجو» الذي يعيش في كندا حالياً قد استغل مادة في القانون الأمريكي - مثله مثل غيره - تتيح لأي أجنبي أن يرفع دعوى قضائية بتهمة الاضطهاد العنصري ضد أي جهة يكون هناك من يمثلها على أرض الولايات المتحدة، ويتهم «بيجو» شركة شركة مياه غازية بالاستيلاء على ثروة هائلة لأسرته - بحسب الدعوى - في القاهرة
ووفقاً لما يدعيه «رفائيل بيجو» قامت شركة مياه غازية باستئجار قطعة أرض من جده «نسيم بيجو» في بداية الخمسينيات في منطقة هليوبوليس، وأقامت عليها مصنعاً لإنتاج وتعبئة المياه غازية، وفي منتصف الخمسينيات نقلت شركة مياه غازية أعمالها إلى منطقة الجيزة، ولكنها لم تتوقف عن شراء المنتجات التي تقوم معامل ومصانع الخواجة بيجو بإنتاجها، إلا أن الرئيس عبدالناصر كان قد أصدر أوامره بفرض الحراسة على ممتلكات «بيجو» وإلقاء القبض على ابنه «يشياهو» الذي كان يدير الشركة في ذلك الوقت، بتهمة تحويل مبالغ مالية إلى إسرائيل بالتعاون مع الوكالة اليهودية والكونجرس اليهودي العالمي.
ومع بداية التأميمات أصدر عبدالناصر قراره بتأميم الشركة في مصر والتي ضم منشآت «بيجو» إليها وأطلق عليها اسم «ِشركة النصر القومية للمشروبات»، وفي عام 1965، هاجر «رفائيل بيجو» وأسرته إلى فرنسا ومنها إلى كندا، وفي عام 1979، عاد «رفائيل بيجو» إلى القاهرة لرفع دعوى قضائية لاستعادة الأرض والمنشآت، إلا أنه فوجئ في عام 1993، بإعلان في الأهرام عن بيع شركة النصر للمشروبات لشركة مياه غازية، فتوجه إلى قسم الشئون القانونية في الشركة وطالبها بضرورة التوقف عن الاتصال بالحكومة المصرية في هذا الشأن حتى تتم تسوية أمر التعويضات، إلا أن الصفقة كانت قد أتمت بمبلغ 142 مليون دولار، يطالب «بيجو» بمئة منها. موقف شركة المياه الغازية ردت عليه المنظمات الصهيونية الأمريكية بدعوات لمقاطعة منتجاتها.
حكاية «حارة اليهود»
شهدت الأيام الأخيرة جدلاً كبيراً حول قضية ممتلكات الطائفة اليهودية في مصر، وهو الأمر الذي جعلنا نتساءل حول ماهية هذه الممتلكات التي تملكها الطائفة اليهودية، وما قصة الدعاوى القضائية المرفوعة على الحكومة المصرية في هذا الشأن، والتي بلغ عددها نحو 3500 قضية تطالب بتعويض قدره 5 مليارات دولار؟ وما قصة الأوراق الموجودة في المعابد اليهودية في مصر والتي تسعى المنظمات اليهودية في الخارج للحصول عليها؟ كل ذلك كان قبل الثورة ولكن وفي الأيام القلية المقبلة فتح «العريان» صدر القضية على «البحري» مما قد يدفع بسؤال في أذهاننا هل تعود تلك القضية إلى الاشتعال مرة أخرى؟
والأمر ليس سهلاً كما قد يظنه البعض، فالحملة يقودها اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة بالإضافة إلى إسرائيل، وتطالب بما تسميه بـ«أملاك اليهود داخل مصر» أو تعويضات عنها، وهي حملة تهدف إلى إسقاط المطالبة بحقوق وممتلكات وأراضي الفلسطينيين المغتصبة، بالإضافة إلى حق العودة، في مقابل حق عودة كل «يهودي» و"ممتلكات يهودية مستولى عليها من قبل العرب"!، وهو ما قد يستخدم كورقة ضغط في المفاوضات المقبلة، لتكون القاعدة التنازل عن حق العودة الفلسطيني في مقابل التنازل عما يسمى بـ"حق العودة اليهودي" و"الأملاك اليهودية"!.
القضايا المرفوعة على الحكومة المصرية للحصول على «تعويضات» عن «أملاك يهود مصر»، لم تأت في إطار مبادرات شخصية وإنما في إطار حملة منظمة يقودها اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة ومدعومة من الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية التي أرسلت في فترة سابقة وفدا من لجنة الحريات الدينية الأمريكية، التقى أعضاء الطائفة في القاهرة والإسكندرية، وكان على جدول أعماله قضية «أملاك اليهود في مصر» التي يزعمون أنهم تركوها إما هربا أو قسرا بعد حربي 1948 و1956!. وضم الوفد اثنين من الموالين للكيان الصهيوني هما «فيليبس جاير» نائب رئيس لجنة الحريات الدينية في الكونجرس الأمريكي ورئيس معهد «جاكوب بلاونشتاين» المقرب من المؤتمر اليهودي العالمي، و«جوزيف كرابا» المشهور بعنصريته تجاه العرب، وقد سلمت اللجنة للحكومة المصرية في عهد مبارك ملفاً كاملاً عن أملاك اليهود في مصر وأماكنها، كانت قد حصلت عليه مسبقا من إسرائيل، وأوصت اللجنة بـ «عودة هذه الأملاك لأصحابها».
وتعد قضية «رفائيل بيجو» هي القضية التي قد تكون الأكبر بين القضايا المرفوعة على الحكومة المصرية في هذا الشأن، وهي القضية ذاتها التي يعلق عليها اللوبي الصهيوني آمالاً كبيرة في الحصول على تعويضات من قضايا أخرى، وكان «رفائيل بيجو» الذي يعيش في كندا حالياً قد استغل مادة في القانون الأمريكي - مثله مثل غيره - تتيح لأي أجنبي أن يرفع دعوى قضائية بتهمة الاضطهاد العنصري ضد أي جهة يكون هناك من يمثلها على أرض الولايات المتحدة، ويتهم «بيجو» شركة مياه غازية بالاستيلاء على ثروة هائلة لأسرته - بحسب الدعوى - في القاهرة.
ووفقاً لما يدعيه «رفائيل بيجو» قامت شركة مياه غازية باستئجار قطعة أرض من جده «نسيم بيجو» في بداية الخمسينيات في منطقة هليوبوليس، وأقامت عليها مصنعاً لإنتاج وتعبئة المياه الغازية، وفي منتصف الخمسينيات نقلت شركة مياه غازية أعمالها إلى منطقة الجيزة، ولكنها لم تتوقف عن شراء المنتجات التي تقوم معامل ومصانع الخواجة بيجو بإنتاجها، إلا أن الرئيس عبدالناصر كان قد أصدر أوامره بفرض الحراسة على ممتلكات «بيجو» وإلقاء القبض على ابنه «يشياهو» الذي كان يدير الشركة في ذلك الوقت، بتهمة تحويل مبالغ مالية إلى إسرائيل بالتعاو? مع الوكالة اليهودية والكونجرس اليهودي العالمي.
ومع بداية التأميمات أصدر عبدالناصر قراره بتأميم الشركة في مصر والتي ضم منشآت «بيجو» إليها وأطلق عليها اسم «ِشركة النصر القومية للمشروبات»، وفي عام 1965، هاجر «رفائيل بيجو» وأسرته إلى فرنسا ومنها إلى كندا، وفي عام 1979، عاد «رفائيل بيجو» إلى القاهرة لرفع دعوى قضائية لاستعادة الأرض والمنشآت، إلا أنه فوجئ في عام 1993، بإعلان في الأهرام عن بيع شركة النصر للمشروبات لشركة مياه غازية، فتوجه إلى قسم الشئون القانونية في الشركة وطالبها بضرورة التوقف عن الاتصال بالحكومة المصرية في هذا الشأن حتى يتم تسوية أمر التعويضات، إلا أن الصفقة كانت قد أتمت بمبلغ 142 مليون دولار، يطالب «بيجو» بمئة منها. موقف شركة المياه الغازية ردت عليه المنظمات الصهيونية الأمريكية بدعوات لمقاطعة منتجاتها.
«أسماء سطرها اليهود فى مصر»
«راقية إبراهيم وابونضارة وداود حسنى وقطاوى وكاميليا»
أشهر الشخصيات. و«بنزايون وشملا وشيكوريل» أشهر المحالشخصيات يهودية في المجتمع المصري لعبت دوراً لا يمكن أن يستهان به، ومن هؤلاء «قطاوي باشا» الذي كان وزيراً للمالية، ثم للنقل والمواصلات والذي ظل عضواً في مجلس النواب حتى وفاته، بالإضافة إلى «يعقوب صنوع»، الشهير بـ"ابونضارة"، وهو رائد المسرح المصري، وكان يصدر صحيفة مهتمة بل ومتحمسة للشأن الوطني، اسمها «أبونضارة»، وكانت سبباً في إصدار الخديوي «إسماعيل» أمراً بنفيه من مصر، ليواصل إصدار جريدته من هناك ويهربها إلى مصر.
من بين الشخصيات اليهودية التي لمعت أيضاً في تاريخ مصر، المخرج «توجو مزراحي»، و«ليليان ليفي كوهين»، الشهيرة باسم «كاميليا»، والموسيقار «داود حسني»، و«راشيل إبراهام ليفي»، الشهيرة باسم «راقية إبراهيم»، و«نجمة إبراهيم»، و"نظيرة موسى شحاتة" الشهيرة باسم «نجوى إبراهيم»، والتي حصلت على درع «الجهاد المقدس» لدورها أثناء حرب الاستنزاف، بالإضافة إلى المحامي اليهودي الشهير «مراد فرج»، كما يوجد العديد من الأسماء اليهودية التي ما زالت موجودة حتى الآن مثل «شيكوريل»، «شملا»، «عدس»، «ريكو»، و«بنزايون» ومعناه باللغة العربية?«بن صهيون»!.
__________________



اخر موضوعاتى
قريباً تقرير وتجربة اداء دايهاتسو تريوس * تويوتا راش

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 07:20 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017