اية رايك فى الغاز الطبيعى للسيارات؟؟؟؟

[بيرو]

كلام جميل جدا بس مش عارف لية حاسس انة بردو ممكن يكون اقتصادى

على الاقل للاستخدام داخل المدينة

وخصوصا انك ممكن تحول بنزين تانى بمنتهى السهولة

[oldman]

اخى احب ان اقول لك ان الغاز ضار للسيارات التى اقل من 1300 cc بس لانة بيعمل تاكل فى البساتم
وثانيا عند الدوران للسيارة صباحا تدور بالبنزين لحد ما تسخن وبعد ذلك تحول لغاز
والتكلفة للتحويل 5000 جنية ممكن ان تقسط

[oldman]

خبر من جريدة المصرى اليوم سيارات الوزير وقيادات البترول تعمل بالبنزين كتب لبني صلاح الدين ومحمد مجاهد ٢٧/ ٨/ ٢٠٠٦

لفت تصريح اللواء عبدالسلام المحجوب محافظ الإسكندرية عن تحويل سيارته للعمل بالغاز الطبيعي، الأنظار نحو سيارات كبار المسؤولين بالحكومة، لا سيما بقطاع البترول، وطرح تساؤلات حول ما إذا كانوا قاموا بتحويلها للغاز، تماشياً مع الاتجاه الحكومي المعلن أم لا، كما جدد الإعلان عن خطة واسعة لتحويل أعداد ضخمة من السيارات الحكومية والخاصة إلي الغاز الطبيعي، التساؤلات حول واقعية هذه الخطة، في ضوء استمرار اعتراض الميكانيكية وأصحاب السيارات الصغيرة علي الغاز، لأنه بـ «يحسن عمر الموتور»، كما يقولون. وفي جولة لـ «المصري اليوم»، تكشف لنا أن سيارات جميع قيادات وزارة البترول نفسها تعمل بالبنزين، وأن من النادر أن تجد حالة لسيارة ملاكي تحولت إلي غاز، وقد تم تحويل سيارات النقل الجماعي بوزارة البترول للعمل بالغاز الطبيعي فقط، مع الإبقاء علي السيارات الملاكي التابعة للوزارة، ومازالت سيارة وزير البترول وكل الوزراء تعمل بالبنزين. وأكد الدكتور محمود بدران رئيس شركة كارجاس وجود خطة أعدتها وزارة البيئة لتحويل السيارات الحكومية للعمل بالغاز الطبيعي، وتخصيص ٢٥ مليون جنيه لذلك. وأشار إلي تنفيذ تلك الخطة في كل من وزارتي المالية والبيئة وهيئات الثقافة ووزارة التربية والتعليم والهيئة العامة للأبنية التعليمية، بإجمالي إنفاق ١٣ مليون جنيه، وجار تحديد جهات أخري لإنفاق الـ ١٢ مليون جنيه الباقية. وأوضح أن محافظة الإسكندرية وقعت عقداً مع الشركة لتحويل سيارات ديوان المحافظة بالكامل للعمل بالغاز الطبيعي، لافتاً إلي أن عددها ١١٠ سيارات، تم تحويل ١٠٠ سيارة منها حتي الآن. وأضاف بدران: إن أتوبيسات النقل العام، سيتم تحويلها للعمل بالغاز الطبيعي في إطار خطة خمسية لمدة ٥ سنوات بمعدل ٧٠ أتوبيساً كل عام، لتحويل جميع الأتوبيسات العاملة بالسولار إلي الغاز الطبيعي، داخل محافظة الإسكندرية. وقال: إن محافظة القاهرة بدأت برنامجاً مع المعونة الأمريكية لتحسين هواء القاهرة عبر تحويل ٢٥ أتوبيساً بهيئة النقل العام و٢٠ أتوبيساً بشركة القاهرة الكبري إلي الغاز، لافتاً إلي وجود تباطؤ في محافظة القاهرة لتحويل السيارات. وتوقع ارتفاع معدلات تحويل السيارات خلال الفترة القادمة مع التغييرات الأخيرة بقيادات هيئة النقل العام. وأشار بدران إلي أن قرار بنك الاستثمار القومي الصادر في أغسطس الماضي، والذي ينص علي عدم شراء أتوبيسات تعمل بالسولار، ابتداء من العام المالي ٢٠٠٦/٢٠٠٧ هو خطوة جيدة للحد من عدد الأتوبيسات العاملة بالسولار والتوسع في تحويل السيارات للغاز الطبيعي. أشار المهندس محمد عادل، رئيس شركة غاز مصر، إلي أن تحويل السيارات للعمل بالغاز لا تمثل أي مشكلة من الناحية الفنية للسيارات، نافياً ما يتردد عن أن الغاز له تأثير سلبي علي موتور السيارة. وأكد أن العامل السلبي الوحيد في تحويل السيارة إلي الغاز هو التأثير علي مساحة شنطة السيارة، وهو ما يؤدي إلي إحجام الأسر عن تحويل سياراتها. وأضاف أن هذا العامل يمكن تفاديه بعدة أشكال، مشيراً إلي أن توفير ١٠٠ قرش تقريباً من ثمن لتر الوقود مع تحقيق جودة عالية، أمر يستدعي أن يسرع مستهلك الوقود في مصر إلي تحويل سيارته للعمل بالغاز الطبيعي. وأكد أحمد محمد ميكانيكي سيارات أنه يعمل في إصلاح سيارات تابعة لقطاع البترول وثبت له بالاحتكاك المباشر، أن تجربة تحويل السيارات من العمل بالبنزين إلي العمل بالغاز الطبيعي فاشلة رغم ادعاء الحكومة غير ذلك. وقال: إن أغلب السيارات التي تقول الوزارة إنها حولتها للعمل بالغاز الطبيعي مازالت تعمل بالبنزين رغم تركيب أنابيب الغاز بها. وأوضح أن كل سيارات وزارة البترول المخصصة للسفريات الطويلة لم يتم تحويلها إلي الغاز الطبيعي، بما يعتبر اعترافاً من الوزارة بالتأثير السلبي لاستخدام الغاز الطبيعي علي محركات السيارة. وأوضح أن استخدام الغاز الطبيعي يؤدي لعدة مشاكل للسيارة رغم أنه يؤدي بالفعل لتوفير النفقات، إلا أن ما يتم توفيره من نفقات الوقود يتم دفعه مرة أخري في عمليات صيانة دورية في أوقات متلاحقة، نتيجة الأضرار السلبية علي الموتورات التي يؤدي استخدام الغاز فيها إلي تقليل العمر الافتراضي لها إلي أقل من النصف. وأضاف أن عمليات التحويل مازالت حتي الآن تتم بأسلوب سيئ جداً، كما أن جودة الأجهزة التي يتم تركيبها لا تتجاوز ٧٠% من مثيلاتها في السيارات التي صممت أساساً للعمل بالغاز الطبيعي، رغم أن الأخيرة أيضاً ليست في نفس كفاءة سيارات البنزين. وأشار إلي أن فترة السبعينيات شهدت دخول سيارات ماركة «بيجو» مجهزة للعمل بالغاز إلي جانب البنزين، إلا أن التجربة لم يتم التوسع فيها بعد ذلك حتي الآن ولا توجد أي سيارة في مصر مجهزة في الأساس للعمل بالغاز. ولفت إلي أن البنزين يضفي نوعاً من التليين علي محركات السيارة من خلال الكربون الناتج عن عمليات الاحتراق وفي المقابل فإن الغاز لا يعطي نفس الميزة التي تؤثر علي عمليات «السحب» بالسيارة. وقال: إن تجربة تحويل السيارات للعمل بالغاز قد تكون ناجحة مع سيارات التاكسي لأنها تحقق بعض التوفير إضافة إلي أن تلك السيارات تعمل داخل طرق مزدحمة ولن يشعر السائق بمشكلة «السحب»، لكن تكمن المشكلة في تقصير العمر الافتراضي للمحرك. وأضاف أنه لا توجد أي سيارات «ملاكي» تم تحويلها للغاز، حيث إن أنبوبة الغاز وزنها ١٠٠ كيلو وتستحوذ علي مساحة كبيرة من «شنطة» السيارة، إضافة إلي أن الغاز غير عملي علي الطرق السريعة، وكذلك فشلت تجربة تحويل «الميكروباص» للغاز، وظل يعمل بالجاز كما هو. واتفق مع ذلك أحد الفنيين بمركز «دايو» لخدمة السيارات، وقال إن التجربة لم يكتب لها النجاح وهناك شبه إجماع من أصحاب السيارات الملاكي علي عدم استخدام الغاز كبديل للبنزين. وأوضح أن تحويل السيارة للغاز ينهي علي المحرك في فترة زمنية لا تتجاوز العام بعكس البنزين الذي يحافظ علي المحركات لأطول فترة ممكنة. وأكد أن من أهم الأسباب وراء الإحجام عن استخدام الغاز هو ارتفاع أسعار تركيب أجهزة وأنابيب الغاز التي تتجاوز ٧ آلاف جنيه. وأكد أن هناك سيارات تعمل بالغاز وليست في حاجة لعملية تحويل وتعمل بشكل جيد عكس السيارات التي تجري لها عمليات تحويل لكنها أيضاً ليست علي نفس كفاءة السيارات التي تعمل بالبنزين. وأشار إلي أن الغاز يؤدي إلي التأثير علي عمليات «السحب» باعتباره يؤثر علي البساتم المسؤولة عن حركة الموتور. والشيء الإيجابي الوحيد في استخدام الغاز هو توفير النفقات، خاصة بعد ارتفاع أسعار البنزين. وقال محمد عبدالحميد ـ ميكانيكي سيارات ـ إنه قد ثبت عدم جدوي الغاز منذ أن بدأت وزارة البترول في الترويج لاستخدامه في سيارات الأجرة بشكل خاص. وأكد أن الغاز مادة جافة تؤدي إلي خشونة في محركات السيارة بما يجعلها في حاجة ملحة لإجراء عمليات صيانة دورية حتي إن المحرك الذي يعمل بالبنزين يحافظ علي مستوي أداء ثابت يتجاوز الأربع سنوات في حين أن الغاز يقصر عمر المحرك. وأكد أن أصحاب سيارات التاكسي التي تعمل بالغاز الطبيعي يضطرون إلي تحويل سياراتهم للعمل بالبنزين عند تشغيل المحرك للمرة الأولي يومياً، مشيراً إلي أن الغاز الطبيعي ثقيل ويأخذ وقتاً طويلاً لـ «تدوير» السيارة، بما يدفع السائق لاستخدام البنزين إلي أن «تدور» السيارة ثم يحولها للغاز مرة أخري.

[بيرو]

يا سلام عليك

انت جبت من الاخر

الخبر شافى ووافى

[Meemo The Beast]

الغاز الطبيعي وقود متميز للسيارات و لكن تكمن مشكلته أنه لا يعطي التسارع المطلوب للسيارة و لكن له مميزات عديدة منها أنه نظيف جدا و تنبعث منه ملوثات قليلة جدا مقارنة [اي وقود آخر - سعره أقل من كل أنواع الوقود الأخرى - يحافظ على زيت الموتور نظيفا متماسكا لمدة أطول بكثير - يحافظ على كل الأجزاء الكهربائية (بوجيهات أبلاتين كوندنسر) لمدد أطول بكثير من المعتاد
يعيبه تكلفة تركيبه المبالغ فيها جدا (5000 جنيه) يزيدوا الى (5700) للتقسيط مما يعني عدم جدوى تركيبه في السيارات الملاكي التي لا تسير لمسافات طويلة لأنك ربما تبيع السيارة على مدى سنوات قبل أن تبدأ في الإستفادة من رخص سعره إذا ما وضعنا في الإعتبار تكلفة التركيب المبالغ فيها جدا
كذلك يعيبه بطء عملية شحن الغاز اذا ما قورن بزمن ملء السيارة بالبنزين مما ينتج طوابير طويلة في محطات الشحن
و لكن في المجمل العام و عن تجربتي الشخصية الغاز ممتاز جدا اذا ما نحينا عامل تكلفة تركيبه المبالغ فيها و جدا و المحتكرة بواسطة شركات البترول
و لو كانت هذه التكلفة مناسبة لتحولت كثير من السيارات الى الغاز
أخيرا يجب أن تعمل الجهات المعنية اذا كانت لديها رغبة حقيقية للحفاظ على البيئة أن تخفض تكلفة تركيب الغاو و أن تعمل على تشجيع الناس على التحويل للعمل بالغاز الطبيعي