|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يا مصر ليه بقى كده حالك
يا مصر قومي وشدي الحيل
كل اللي تتمنيه عندي لا القهر يطويني ولا الليل آمان آمان بيرم أفندي *** رافعين جباه حرة شريفة باسطين أيادي تأدي الفرض ناقصين مؤذن وخليفة ونور ما بين السما والأرض يا مصر عودي زي زمان ندهة من الجامعة وحلوان يا مصر عودي زي زمان تعصي العدو وتعاندي آمان آمان بيرم أفندي *** الدم يجري في ماء النيل والنيل بيفتح على سجني والسجن يطرح غلة وتيل نجوع ونتعرى ونبني يا مصر لسه عددنا كتير لا تجزعي من بأس الغير يا مصر ملو قلوبنا الخير وحلمنا ورد مندي آمان آمان بيرم أفندي *** يسعد صباحك يا جنينة يسعد صباح اللي رواكي يا خضرا من زرع إيدينا شربت من بحر هواكي شربت من كاس محبوبي وعشقت نيل أسمر نوبي وغسلت فيه بدني وتوبي وكتبت إسمه على جلدي |
#2
|
|||
|
|||
رد: يا مصر ليه بقى كده حالك
أسلحة رابعة العدوية : قالوا إن في ميدان رابعة أسلحة ثقيلة و تحتها مقابر جماعية . كذبتهم البعثات الدولية بما فيها منظمة حقوق الانسان فاضطرت خارجية القتلة للاعتذار .. مراسلوا فرنسا الدولية قالوا لا شيء مما قيل عن المقابر و الجثت .. الا ما أحرق و قتل الجيش و الدخلية خلال الاقتحام .. الاعتداء على البنايات "مؤسسات" أشهرها حادثة احراق عمارة المقاولون العرب .. و قد نفاها مديرها و أكد ضلوع الطيران الانقلابي فيها .. و تمت اقالته على الفور .. و يا عالم ماذا جرى له .. مسجد الفتح : قالوا إن "الارهابيين " الاخوان كانوا يطلقون النار من صومعة المسجد وهي الأعلا في القاهرة .. اكد الامام و المهندسون أن جميع أبواب المئذنة تقع خارج المسجد و كانت تحت سيطرة الجيش و االداخلية و البلطجية .. و كون الأمن المنتشر في الشارع لم يكن يهرب من الرصاص القادم من أعلا لأنه رصاص موجه للذين بالمسجد او للمارة .. و الكارثة أن الذين تحصنوا بالمسجد ثلثهم كان جاء لصلاة المغرب و البعض الآخر صحفيون و غيرهم نساء لجؤوا للمسجد للاحتماء من اطلاق الرصاص بالشارع ؟ مذبحة سجناء أبو زعبل الستة و الثلاثين : قال الانقلابيون .. أن السجناء خلال ترحيلهم احتجزوا أحد حراسهم و تم رميهم داخل صندوق السيارة بقنبلة غاز .. لافتكاك الحارس المسكين .. ف "ماتوا " !! ولكن العسكري الذي كان مرتهنا لديهم لم "يمت "؟ فرئتيه محصنة ضد "الغاز القاتل ؟" اانما لما أخذ الناس جثت الأسرى المقتولين من المشرحة وجدوا الجثت مرقعة بعلامات التعذيب و التنكيل .. حرق... قطع ... كدمات .. فقد تم موتهم تحت التعذيب و الغاز بريء منهم .. وطبعا لا تسلم شهادة الوفات الا مدموغة بسبب الوفاة و هو لا يخرج عن ثلاثة : حادثة سير . سكتة قلبية . أو انتحار !!!! و من رفض هذه المسوغات لم تسلم له الجثة و قد يعتقل ؟ طبعا مراحيض اعلام عبدة الجزمة خارج المجموعة الشمسية قتل 25 مجند بسيناء :قال الانقلابيون في روايتهم إنهم كانو عائدين في اجازة . و تم تفجير الحافلة بصاروخ أر بي جي . لكن : عائدين في اجازة لا بسين الزي العسكر "الميري ؟" عائدين في اجازة و من يعرف بعودتهم غير رؤسائهم ؟ صاروخ ؟ ولكن الجتث غير مجزأة جراء الانفجار ؟ و الرصاص في خلف الرأس ؟ و علامات التقييد في اأيدي ؟ |
#3
|
||||
|
||||
رد: يا مصر ليه بقى كده حالك
__________________
إذا أردت أن تعرف عند الله مقامك فانظر فيم أقامك
|
#4
|
|||
|
|||
رد: يا مصر ليه بقى كده حالك
وائل قنديل يكتب بتاريخ 19-8-2013
إنسانية المصريين تنتصر على وحشية الانقلاب مثل طائر العنقاء تشق ثورة المصريين مجراها في تربة الانقلاب الصخرية، تنهض من تحت الرماد كلما أحرقها طغاة الانقلاب، وإذا كانت الأسطورة الإغريقية القديمة تصور طائر الفينيق (العنقاء كما عربته العرب) وهو ينهض بعد ثلاثة أيام من حرقه أو احتراقه، فإن الثورة المصرية ضد الانقلاب تنهض بعد ساعات فقط من محاولة حرقها إن تراجيديا حصار الثوار واستهدافهم بالغاز الخانق والرصاص الغاشم في مسجد الفتح أول أمس كانت تهدف إلى إيصال رسالة شديدة القسوة لكل من يفكر في التظاهر مرة أخرى لكسر الانقلاب العسكري واستعادة الحرية المختطفة، مؤدى هذه الرسالة أن كل من يجرؤ على الاعتراض سيكون مصيره مثل أسرى وسبايا جيش الشبيحة في جامع الفتح 0 كان القائمون على الترسانة الانقلابية يستخدمون كل أسلحتهم الفتاكة لخطف الأنظار وصرف الانتباه عن الموضوع الأصلي الكبير، من خلال الصعود دراميا بمشهد صغير يتم تضخيمه ليصبح القضية الأساس لقد أرادوا أن يخفضوا سقف مطالب الثائرين الأحرار من دحر الانقلاب الباطش إلى تحرير رهائن مسجد الفتح ومنحهم خروجا آمنا من هذا الحصار البربري إنه المنهج ذاته الذي يتبعه الصهاينة في اختزال قضية احتلال فلسطين واغتصاب قدسها المحتلة إلى تفاوض حول المعابر والأنفاق، وتحسين ظروف الاحتلال وشروطه لكن المصريين كالعادة يستلهمون روح طائر العنقاء ويردون باللغة الثورية الفصيحة وينطلقون في مسيرات حاشدة تضيء المحافظات وتتحدى ظلمات الطوارئ وحظر التجول، بعد أن التقطوا شفرة رسالة الاقتحام البربري لمسجد الفتح وإهانة المحاصرين فيه لقد أدركوا جيدا أن الآلة العسكرية للانقلاب تعمل بمنتهى القسوة لتجريد الجماهير من إرادة كسر حاجز الخوف من القمع السلطوي، تلك الإرادة التي اكتسبوها بدمائهم من ثورة 25 يناير إن الهدف الواضح من مجازر دولة الانقلاب في رابعة العدوية وأخواتها كان إعادة الشعب إلى حظيرة الخوف والرعب مرة أخرى، لكن الرد جاء ناصعا وقويا، قرأناه وشهدناه في محطات عديدة، منها ما جرى في جنازات تشييع شهداء رابعة الأبرار وكما يروي لي أبناء قريتي الصغيرة في محافظة المنوفية فإن جنازة الشهيد الطبيب النابغة سعيد تهامي شهدت فرزا صارما بين البشر وبين أشباه البشر ممن تخلوا عن إنسانيتهم لصالح القتلة حين أوقف شباب القرية الرائعون مراسم الغسل والتشييع وطلبوا من كل من شارك في تفويض وزير الدفاع بالقتل أن يغادروا المكان كي لا يلوثوا جثة الشهيد ويزعجوا روحه الطاهرة بوجودهم 0 إنها الإنسانية تنهض من تحت ركام الكذب والقتل والفحش السياسي الذي يسمم مصر الآن هي الإنسانية التي حملتها سطور الشقيق الجزائري أبو طالب شهبوب ويقول فيها " أولا أنا جزائري والمفروض أني ماليش دخل فيما يحصل عندكم لكن صدقني لقد بكيت بكاء الثكلى لما رأيت مصريا يقتل آلاف المصريين إنني أبكي لحشرة تموت في بلدي وليس إنسانا وأتعجب حين أرى مصريا يدافع عن قتلة مصريين.. صدقني أنا لا استوعب هذا لا أفهم البدلة والعطور والثقافة حين تدافع عن قاتل ولا أتفق كثيرا مع أسلوبكم في حوار تلك الكائنات التي تأتي معكم للاستوديو لا تناقشوهم بأدلة ومنطقية هؤلاء يعرفون الحق وينكرونه عندما تناقشوهم ناقشوهم في إنسانيتهم.. قل لهم أن من مات هم بشر مصريون مثلكم وليسوا قططا.. قولوا لهم راجعوا ضمائركم ونظفوا قلوبكم.. افتحوا علنا قلوبهم العفنة وضمائرهم المضروبة ولا تناقشوا منطقهم فهو منطق المنكِر لما يتيقن أنه حق كما "وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ". افضحوا خيانتهم لمصريتهم وإنسانيتهم قبل ذلك علموهم الإنسانية والأدب فهم فقدوا كليهما نعم أيها الشقيق الجزائري هي وحدها الإنسانية التي ستنتصر على فظاعات الانقلابيين وتفضح جريمتهم، تلك الإنسانية التي تشرق شمسها على العالم الحر وتصبغ مواقع التواصل الاجتماعي باللون الأصفر، وتجعل شعار الأصابع الأربعة الدال على صمود الأبطال في رابعة علامة النصر. |
#5
|
|||
|
|||
رد: يا مصر ليه بقى كده حالك
|
|
|