العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > الاخبار المحلية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #11  
قديم 26-10-2014, 02:07 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: الاحتمال الأسوأ تم التخلص من المخترع المصري وسرقة الاختراع

علماء مصريون ينجحون في إنتاج السولار من المخلفات البلاستيكي


نجح فريق بحثى بمعهد بحوث البترول برئاسة الدكتور مجدى مطاوع استاذ كيمياء البلمرات بالمعهد على المستوى المعملى فى انتاج البنزين والسولار من بقايا البلاستيك والمواد المطاطية مثل الاكياس البلاستيكية وكاوتشات السيارت التالفة مماقد يساهم فى حل أزمة نقص الوقود التى تشهدها مصر حاليا.
وقال الدكتور مجدى مطاوع - فى تصريح له الجمعة - إن هذا المشروع البحثى ممول ذاتيا من ميزانية المعهد ويعتمد على تكنولوجيا بسيطة وغير معقدة ورخيصة التكاليف، مؤكداً ان النتائج الاولية اعطت مؤشرات ممتازة لامكانية البدء فى تطبيقه صناعياً، طبقاً لما ورد بوكالة انباء الشرق الاوسط
واضاف انه سيتم خلال الفترة القادمة البدء فى تطبيق نتائج المشروع على أرض الواقع وسيستفيد منه المواطن المصرى حيث يلعب البحث العلمى دورا بارزا فى حل المشكلات التى تواجه المجتمع مثل مشكلة نقص البنزين والسولار. واشار إلى الدور المهم الذى يقدمه المعهد ووباحثوه فى ابتكار وتطوير ونقل الأفكار والمشروعات البحثية للمجال التطبيقى بما يصب فى خدمة الاقتصاد الوطنى والتنمية.
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 26-10-2014, 02:08 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
جديد رد: الاحتمال الأسوأ تم التخلص من المخترع المصري وسرقة الاختراع

مشروع طمى النيل لاستخراج الدهب و البلاتين
.

السد العالي

صورة توضيحية للسد العالي

د. أحمد عبدالجواد خبير هندسي ورئيس فريق الأبحاث بمعهد الكويت للأبحاث العلمية ومؤسس المجموعة الاستشارية الصناعية بجامعة «جورج تاون» في الولايات المتحدة الأمريكية، يسوق إلينا مشروعا أشبه بالمفاجأة حتي إن كثيراً من الناس لا يستطيعون إستيعاب ما يقوله وأخذه مأخذ الجد.

إذ قال لنا أن السد العالي يرقد علي تل من الذهب والبلاتين ويمكنه استخراج طن ذهب وآخر من البلاتين يوميا بخلاف الطمي الذي يكفي لإصلاح ملايين الأفدنة. وأنه لا يريد شيئا أكثر من أن يدعوه يعمل من أجل وطنه الذي يسعي لتطوره وتنميته.

فكرة المشروع

الحقيقة أن كلام الدكتور أحمد عبدالجواد أصابني بالدهشة مما جعلني أبحث عن صحة كلامه ففوجئت أثناء بحثي أن الفراعنة كانت لهم تجارب في هذا الشأن حتي انهم كانوا يضعون فراء الخروف فوق ألواح من الخشب وحتي حين تمر بمياه النيل يعلق تبر الذهب بالفراء كما أن السودان أستعانت ببعثة صينية للبحث عن الذهب واستخراجه من مياه النيل. لذلك يبدو أن مشروع الدكتور أحمد الذي نظن أنه درب من الجنون حين نسمع تفاصيله له أساس من الصحة.

وحول فكرة المشروع أوضح عبد الجواد أنها طرأت عليه حين كان يعمل رئيس هيئة الأبحاث بمعهد الكويت للأبحاث العلمية، حيث فوجئ أن شركة أجنبية تدرس مشروع رفع الطمي الذي يهدد جسم السد العالي، خاصة بعد أن ثبت أن هناك أخطاء في تصميمه أدت إلي تراكم الطمي.

مشيرا إلى أن غالبية جسم السد من ركام «زلط» وجرانيت مغلف بخرسانة مسلحة تتخلله فتحات التوربينات وغرف الكنترول. كما أن ارتفاعه يبلغ 200 متر من القاع للجسر؛ في حين أن المسموح به 186 متراً فقط كحد أعلي لمستوي المياه، كما أن التصميم العلمي الصحيح يتطلب أن يكون خلف السد 1 جرام سنتيمتر مكعب.

كما نبه عبد الجواد إلى أن هناك أخطاء جسيمة في تصميم السد العالي، حيث أنه هو السد الوحيد في العالم الذي لم يكن له هاويس، والهاويس يسمح للملاحة النهرية من الشمال للجنوب والعكس، وأضاف أن الأهم هو إذا جاء فيضان مفاجئ فلا يستطيع السد مواجهته بدون الهاويس.

وأوضح عبد الجواد أن الحكومة المصرية تقوم بوضع شوكة نهرية لينسكب الماء من البحيرة إلي منخفض توشكي الذي لم يبطن لا بأسفلت ولا بأسمنت في حالة حدوث فيضان لتتسرب المياه إلي النهر العظيم في ليبيا وهذا إهدار للثروة المائية المصرية في نفس الوقت.

مشيرا إلى أن هذا الضعف يؤدي إلي تدمير جدار بحيرة ناصر وتعرضه للكسر، فعندما تدخل المياه البحيرة تسكن وتعطي الفرصة للطمي أن يترسب مما يؤدي إلي إجهادات علي جسم السد الخلفي من ناحية البحيرة تولد شروخا «ميكروسكوبية» تؤدي إلي أنخفاض عمر السد الافتراضي من 500 سنة إلي 250 سنة.

ذهب وبلاتين..!

وفي معرض حديثه أوضح عبد الجواد أنه اكتشف أن الطمي المتراكم مشبع بالذهب والبلاتين، وكان ذلك حينما بدأ بالبحث في الأمر حين أعلن المهندس «مينا إسكندر» رئيس مجلس إدارة السد العالي عام 1996 أن الطمي المتواجد خلف السد العالي وخزان أسوان يحتوي علي نسبة عالية من الذهب، وتم وضع سفينة أبحاث من أستراليا لأخذ عينات من الذهب وتحليلها خارج مصر.

وأضاف عبدالجواد أن هناك حقيقة علمية تؤكد أن كل أنهار الأرض بها ذهب وبلاتين ومعادن نفيسة وعناصر مشعة، مؤكدا أن هذا سر بناء وتطور الولايات المتحدة حيث استخرجت «الذهب» من نهر الميسسبي، الذي استطاعوا من خلاله شراء مصانع ومعدات عسكرية.

كما لفت عبدالجواد إلى أنه أجريت دراسات فيما يتعلق بالذهب والبلاتين المتواجد في طمي السد وتوصلت إلي أن كثافة الذهب تصل إلى «18 جراما» في السنتيمتر مكعب وكثافة البلاتين «22 جراما» وكثافة الطمي «5,2 جرام» في سكو المياه أول ما هو يترسب الذهب والبلاتين «75,2»

خطأ في التصميم يجلب ذهبا وبلاتين..!!

وأكد عبد الجواد أن خطأ تصميم السد العالي كان وراء تسرب الذهب والبلاتين، واستدرك قائلا أن عدم وجود هاويس للسد أدي إلي ترسب كميات عظيمة من الطمي. وأنه كان من حسن سوء تصميم السد العالي، أن يجلب للمصريين الذهب والبلاتين بعد ما عاشوه من سنوات الفقر والتأخر، وأضاف قائلا أن الأمر لا يقتصر علي الذهب فقط حيث يحتوي السد علي 4 ملايين فدان بارتفاع متر تكفي لخصوبة 40 مليون فدان بالصحراء.

وردا على سؤال حول الاجراءات المطلوبة لاستخراج الذهب والبلاتين من أسفل السد العالي قال أن المطلوب هو البدء في الحال في رفع الطمي من السد العالي وبعدها نقوم بعملية فصل الذهب عن البلاتين.

وحول تكلفة المشروع أكد أنها لا تزيد علي 50 مليون دولار وبعدها نحصد أطنانا من الذهب تمكننا من بناء 10محافظات جديدة وزرع 40 مليون فدان وتمويل كل مشروعات البناء والتنمية في مصر – حسب قوله- . كما أشار عبد الجواد أن نصيب كل مصري من أرباح هذا المشروع لا يقل عن 40 مليون جنيه.

وفي ختام حديثه نبه عبد الجواد أنه قام ببعض المساعي لعرض مشروعه على الجهات المسؤولة لتنفيذ هذا المشروع حيث أشار أنه ذهب لمكتب رئيس الوزراء د. عصام شرف وألتقى هناك بمدير مكتبه، وأنه لايزال في انتظار الرد منهم.

كما قال أنه عرض المشروع علي المهندس الاستشاري الدكتور ممدوح حمزة الذي تحمس له في البداية، وأيضا علي الدكتور فاروق الباز (مدير مركز الاستشعار عن بعد في بوسطن وصاحب مشروع ممر التنمية)، ولفت عبدالجواد في الختام أنه يشعر أن الأمور في مصر مازالت صعبة وأن العلماء غير مرحب بهم حتى الآن
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 26-10-2014, 02:09 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: الاحتمال الأسوأ تم التخلص من المخترع المصري وسرقة الاختراع

الرمال السوداء كنز مصر المدفون
.
تحتوى على معادن نفيسة تستخدم فى صناعات الطائرات والمفاعلات النووية والسيراميك


· 324 مليون دولار خسائر سنوية جراء عدم استغلالها.. والدولة تركتها لمافيا التهريب


· مصر تملك أكبر احتياطى فى العالم منها متفوقة على أمريكا والهند والبرازيل وأستراليا


· النظام السابق أدرج استغلالها فى الخطة الخمسية "92– 97".. وظلت "حبرًا على ورق"


· يصل تركيزها فى البرلس إلى 80%.. وتمتد بين الإسكندرية ودمياط وبورسعيد


· تحذير "رسمى": عدم استغلال الرمال السوداء يعرضها للتآكل من البحر


· الزيركون والروتيل والمونازيت والجارنت والألمنيت والماجنتيت.. كنوز دفينة بشواطئ بلطيم والبرلس


فى الوقت الذى تعانى فيه الدولة من نقص فى الاستثمار الأجنبى وتدنٍ فى مخزون العملة الصعبة، الأمر الذى يهدد بتوقف الكثير من المشروعات، فإنه حتى الآن لم يتخذ المسئولون إجراءات ملموسة للاستفادة من الكنوز المدفونة فى رمال البرلس بمحافظة كفر الشيخ، والتى تركتها الأجهزة المعنية عرضة للسرقة والنهب والاتجار أمام سمع وبصر كافة المسئولين.


تحتضن تلال البرلس كنزا كبيرا يسمى بالرمال السوداء، تعد المصدر الأساسى لكثير من المعادن ذات الأهمية الاقتصادية التى تعود على الدخل القومى بملايين الدولارات سنويا.


وذكر أحد التقارير العالمية أن مصر تمتلك أكبر احتياطى من الرمال السوداء على مستوى العالم، متفوقة على كثير من الدول، مثل البرازيل والهند وأمريكا.


بالرغم من ذلك تقاعست الأجهزة المعنية المتعددة فى الحفاظ على الأمن القومى، وعلى رأسها هيئة الطاقة النووية التابعة لوزارة الكهرباء وجهاز حماية البيئة وحماية الأراضى بوزارة الزراعة وهيئة حماية الشواطئ، بالإضافة إلى محافظة كفر الشيخ وأجهزتها المتعددة.


البداية


بداية الاهتمام بمشروع الرمال السوداء كان فى عام 95، حيث شرعت وزارة الكهرباء فى إنشاء مصنع لها فى منطقة "أبو خشبة" على ساحل البحر غرب محافظة كفر الشيخ، وكان قد صدر قرار من وزير الصناعة والثروة المعدنية يحمل رقم 20 فى 1995 بضرورة عمل التخطيط للساحل الشمالى والتنسيق بين هيئة التنمية السياحية وهيئة المواد النووية فى إطار مشروع الرمال السوداء.


ومنذ هذا التاريخ بدأت تظهر أهمية التلال الرملية فى منطقة البرلس بعد الدراسات التى أجرتها هيئة الطاقة النووية مع كل من أستراليا والهند، وهو ما أكده الدكتور ممدوح عبد الغفور، نائب رئيس هيئة المواد النووية، خلال هذه الفترة (1996) فى أحد الاجتماعات التى تم عقدها فى ديوان عام محافظة كفر الشيخ، وتم الاتفاق على إنشاء مصنع فى أبو خشبة لتجميع هذه الرمال واستخلاص المعادن منها بالخبرات الهندية والأسترالية.


وأضاف نائب رئيس هيئة الطاقة النووية فى ذلك الوقت أن الدولة اعتمدت فى خطتها على 25 مليون جنيه لإنشاء هذا المصنع خلال الخطة الخمسية (92/97)، ورغم مرور أكثر من 16 عاما على هذه الخطة إلا أن الدولة تقاعست فى إنشاء هذا المصنع، وتركت الرمال السوداء التى تحتوى على دخل قومى عالمى لمافيا الرمال، محذرا فى خطاب أرسله إلى محافظ كفر الشيخ من أن عدم إقامة هذا المصنع يهدر التنمية الشاملة فى الساحل الشمالى.


الطريق الدولى


وعقب إنشاء الطريق الساحلى الدولى فى أواخر التسعينيات، وأصبح الوصول إلى التلال الرملية على شاطئ البرلس سهلا، ظهرت أهمية الرمال السوداء مرة أخرى مع بداية القرن الجديد، وبعد دراسات استغرقت شهورا تم اكتشاف كميات هائلة منها فى الكثبان الرملية المنتشرة على ساحل البحر من برج البرلس حتى شرق مصيف بلطيم، وتكلفت هذه الدراسات ملايين الجنيهات قامت بها هيئة الطاقة النووية، والتى أشارت إلى أن متوسط المعادن الثقيلة فى الرمال السوداء فى مناطق كثيرة يتراوح ما بين 1% إلى 7%، إلا أن هذه النسبة قد تصل فى منطقة البرلس إلى 80%، مما يؤكد العائد الاقتصادى العالى جدا من الاستخدام الأمثل لهذه المنطقة.


وقد أوضحت الدراسات أن هذه المنطقة تعتبر مصدرا ذات الأهمية الاقتصادية التى يمكن أن تعود على مصر بالملايين من الدولارات، وحسب الدراسة تقدر بنحو 324 مليار جنيه سنويا، بل إن استغلالها يوفر علينا ملايين من العملات الصعبة التى تنفقها الدولة فى استيراد المعادن مثل الزيركون، وهو أحد العناصر الأساسية فى صناعة السيراميك التى تزدهر بها مصر، بالإضافة إلى معادن أخرى، منها الحديد والجرانيت والمونازيت والتيتانيوم، الذى يستخدم فى صناعة أجسام الطائرات.


ويقول الدكتور جودة على، أستاذ متفرغ بهيئة المواد النووية، إن الرمال السوداء تنتشر فى بعض الدول مثل أستراليا والهند والبرازيل والولايات المتحدة الأمريكية، وكل هذه الدول تستغلها استغلالا اقتصاديا وتربح منها ملايين الدولارات التى تدخل خزينتها، إلا أن مصر التى تمتلك أكبر احتياطى عالمى من تلك الرمال لا تستفيد منها بأى عائد، بل إنها تستورد من الخارج المعادن التى هى أصلا موجودة عندنا فى الرمال السوداء، ويوجد فى منطقة البرلس وحدها كميات تقدر بحوالى 200 مليون متر مكعب من هذه الرمال.


وأشار الدكتور جابر بركات، الأستاذ بكلية العلوم جامعة القاهرة، إلى أن منطقة شرق بوغاز البرلس حتى منطقة العياش غرب بلطيم يمكن الاستفادة منها فى الرمال السوداء لمدة 50 عاما قادمة لوجود تلال رملية فى هذه المنطقة يتراوح عرضها ما بين 3 إلى 8 كيلو مترات، وتمتد لحوالى 15 كيلو مترا كمنطقة واحدة متلاحمة التلال.


ويؤكد بركات أن ترك هذه الرمال عرضة للسرقة والنهب يعد إهدارا للاقتصاد القومى، كونها ذات عائد اقتصادى عال، يوفر العملة الصعبة التى نحن فى حاجة إليها، مطالبا بضرورة إنشاء مصانع لاستخراج المعادن من الرمال السوداء بتلك المناطق لتحقيق تنمية صناعية فى منطقة.


ويتساءل أستاذ العلوم عن كيفية ترك هذا الكم الهائل من الرمال السوداء التى ستحقق دخلا كبيرا بالعملة الصعبة وتركها هكذا للتهريب والاتجار؟


مناقصة عالمية


الغريب فى الأمر أن النظام السابق كلف إحدى الشركات العالمية، وهى شركة "روش"، بعمل دراسة عن استغلال هذه الرمال، وطرحت الدولة مناقصة عالمية لاستغلال تلك الرمال، وتقدمت 4 شركات لهذا المشروع، منها شركة سعودية وأخرى مصرية أوروبية وشركة أخرى مع بيت خبرة أسترالى إلا أن العجلة توقفت فجأة.. وإلى الآن.


هذا الملف تم عرضه على الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، من خلال الدكتور سمير الصياد، وزير الصناعة السابق، لإعادة طرح هذه المناقصة مرة أخرى على الشركات، نظرا لكونها لم ترسُ إلا على شركة واحدة فقط، وتضمنت مذكرة وزير الصناعة أهمية هذا المشروع للبلاد، حيث سيتم تسليم العناصر المشعة الموجودة بهذه الرمال إلى الجانب المصرى، ويأتى ذلك فى إطار جذب الاستثمارات العربية والأجنبية لإتاحة فرص عمل عديدة، وسوف تقوم الشركة الفائزة بهذا المشروع بضخ أكثر من 120 مليون دولار وإتاحة 1000 فرصة عمل.


وحذَّر الوزير، فى عرضه على رئيس الوزراء، من أن عدم استغلال هذه الرمال يجعلها عرضة للتآكل من عوامل البحر، وأن هذا المشروع تم طرحه مرة أخرى فى إبريل عام 2011، للوصول إلى أعلى مزايدة علنية لأعلى سعر للمتر المكعب من الرمل الخام.


وفى تصريح خاص لـ"الحرية والعدالة"، أكد المهندس محمد عامر، عضو مجلس الشعب السابق، أنه أثار موضوع سرقة رمال البرلس أمام لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشعب، وكانت المفاجأة أن مسئول الحكومة والشرطة أكد أنهم ليس لديهم أية شكاوى من سرقة الرمال.


وأوضح المهندس عامر أنه سيتقدم بشكاوى بخصوص إهدار المال العام جراء ترك هذه الكميات من الرمال السوداء دون الاستفادة منها لصالح الدولة.
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 26-10-2014, 02:10 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: الاحتمال الأسوأ تم التخلص من المخترع المصري وسرقة الاختراع

عائشة مصطفى تتفوق على وكالة ناسا
.
تداولت عدة مواقع أجنبية خبر المراهقة المصرية عائشة مصطفى (19 عاماً) التي اخترعت نظاماً خاصاً بقوة الدفع للمركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام قطرة واحدة من الوقود. اختراع أذهل العالم كله وأصبح محور حديث علماء الفضاء في كل مكان.

ووفقاً لموقع "إنهابيتات" الأميركي، يساعد الاختراع الجديد على التخلص من صواريخ الدفع التقليدية، والاعتماد على توليد الطاقة باستخدام جهاز من الأسطح والأشياء في الفراغ عن طريق قوة دفع "كازميير – بولد " التي لها تأثيرات في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها.



وتفوق اختراع عائشة، وهي طالبة في كلية العلوم بجامعة سوهاج في مصر، على الأبحاث التي تجريها وكالة "ناسا" لعلوم الفضاء، إذ يستخدم أعلى التقنيات التكنولوجية بتأثير الكم على قوة دفع الأقمار الصناعية عبر الفضاء بدلا من محركات الصواريخ العادية.

ومن مميزات هذه الطاقة الجديدة أنها تقلل كمية النفايات الكونية، وستزيد من سرعة السفينة، بالإضافة إلى أنها قليلة التكلفة وآمنة وسهلة، كما أنها تشكل مصدراً مجانيا للوقود وطاقة نظيفة لا تنتج أي نوع من التلوث البيئي.



وتوصف هذه القوة على أنها "طوق مطاطي غير مرئي" بين الذرات والكائنات الضخمة التي تنبع من التذبذب العشوائي للمجالات الكهربية المجهرية في المساحات الفارغة، التي تتقلب من وقت إلى آخر، للحصول على تقلبات سعرية تزداد بالقرب من السطح، بينما تنشطر الذرة المنعزلة بسبب قوة الجذب.

وعوضا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة فقد تمكنت عائشة من إنشاء محرك للأقراص المستخدمة في الأقمار الصناعية الوحدات، وكانت "ناسا" قد شرعت في بحث فكرة مماثلة حول توليد الطاقة باستخدام قوة "بولد – كازميير" وأطلقت عليها "الشراع العائم في الفضاء".

وذكر موقع "المشهد" المصري، أن عائشة قد حصلت على براءة اختراع من الأكاديمية المصرية للبحث العلمي والتكنولوجيا، وقالت إنها تتمني أن يتم اختبار هذا الاختراع في بعثات الفضاء في المستقبل.
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 26-10-2014, 02:12 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: الاحتمال الأسوأ تم التخلص من المخترع المصري وسرقة الاختراع

مصرى يخترع محرك سيارة يعمل بالماء
.
قام احمد المصري بإختراع محرك سيارة يعمل بالماء، يعتبره ثورة في عالم النقل والبيئة والطاقة، تعتمد فكرته على استخدام الماء الذي يحتوي على ثاني أكسيد الكربون والذي سيساعد على إصدار طاقة متجددة، تسمح بدوران المحرك.

في تقرير عرضه برنامج القاهرة اليوم على قناة أوربت، قال المصري مخترع المحرك، أن الدورة الأولى للموتور ستدار بالبنزين، ثم يتكثف الدخان الخارج في تنك الماء، والتي سيتحول إلى عنصري الأكسجين والنيتروجين فتصدر الطاقة المتجددة، والتي ستستخدم بعد ذلك في استمرار دوران الموتور دون أن يقل البنزين نهائيًا.

وأضاف المصري أن تلك الفكرة ستقلل من استهلاك الوقود لأكثر من 80% من سيارات العالم، التي ستصدر هواءًا باردًا يساعد على تلطيف الجو ويقلل من ارتفاع درجة الحرارة على كوكب الأرض.

وقام المصري بعرض إختراع آخر له عبارة عن جهاز محرقة يساعد على التخلص من جميع أنواع النفايات، التي ستوضع في مكان بالجهاز به ماء، ثم يتم الإشعال فيها، فتتحول إلى رماد ودخان يدوبان في الماء.
وعلى حسب قوله أن تلك المياه صالحة للري وللشرب أيضًا، لأنها تحتوي على النيتروجين المفيد لتقوية عضلات القلب.

واكد المصري أن التحاليل الكيميائية أثبتت خلو الماء من أي سموم، وأكد أنه عرض فكرته على مسئولين بوزارة الري، إلا أنهم قالوا له " فوت علينا بكرة" على حد تعبيره.
صورة: ‏مصرى يخترع محرك سيارة يعمل بالماء
.
قام احمد المصري بإختراع محرك سيارة يعمل بالماء، يعتبره ثورة في عالم النقل والبيئة والطاقة، تعتمد فكرته على استخدام الماء الذي يحتوي على ثاني أكسيد الكربون والذي سيساعد على إصدار طاقة متجددة، تسمح بدوران المحرك.

في تقرير عرضه برنامج القاهرة اليوم على قناة أوربت، قال المصري مخترع المحرك، أن الدورة الأولى للموتور ستدار بالبنزين، ثم يتكثف الدخان الخارج في تنك الماء، والتي سيتحول إلى عنصري الأكسجين والنيتروجين فتصدر الطاقة المتجددة، والتي ستستخدم بعد ذلك في استمرار دوران الموتور دون أن يقل البنزين نهائيًا.

وأضاف المصري أن تلك الفكرة ستقلل من استهلاك الوقود لأكثر من 80% من سيارات العالم، التي ستصدر هواءًا باردًا يساعد على تلطيف الجو ويقلل من ارتفاع درجة الحرارة على كوكب الأرض.

وقام المصري بعرض إختراع آخر له عبارة عن جهاز محرقة يساعد على التخلص من جميع أنواع النفايات، التي ستوضع في مكان بالجهاز به ماء، ثم يتم الإشعال فيها، فتتحول إلى رماد ودخان يدوبان في الماء.
وعلى حسب قوله أن تلك المياه صالحة للري وللشرب أيضًا، لأنها تحتوي على النيتروجين المفيد لتقوية عضلات القلب.

واكد المصري أن التحاليل الكيميائية أثبتت خلو الماء من أي سموم، وأكد أنه عرض فكرته على مسئولين بوزارة الري، إلا أنهم قالوا له " فوت علينا بكرة" على حد تعبيره.‏
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية
انتقال الكهرباء لاسلكيا, تقنية قادرة على تحويل الماء إلى وقود !, يريدون دمار مصر, نيكولا تيسلا

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 08:14 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017