ختان الاناث00 لماذا؟

[فادى]

لن أناقش يا دكتور تامر فى المجال الطبى, فهذا تخصصك و معلوماتى عنه قليلة جدا,
لكن ألا ترى أن الفجوة الأخلاقية التى حدثت فى المجتمع المصرى بين الريف و المدن سببها الختان؟
للأسف نحن نتجه الى مجتمع فاسد أخلاقيا فى المدينة, و هذا لأن معظم من فى المدينة تخلوا عن عادة ختان الاناث, و هى العادة التى كانت تحمى الفتاة من الفتنة, و بالتالى تحافظ على قوام المجتمع و تكبح جماح الشهوات الجنسية التى أدت الى ضياع المجتمعات الغربية أخلاقيا و دينيا, نحن لا نريد أن نصل الى هذا الوضع.
ختان الاناث هو احدى العادات التى تحافظ على قوام المجتمع و ترشد شهوة الفتاة, و هو المطلوب لحماية المجتمع من الانحلال الذى بدأنا للأسف ننجرف اليه, فانحلال المرأه هو الذى يفسد المجتمع.
و بعدين فتيات الليل لا يعملون من أجل المتعة, دول حالة مختلفة لأنهم يعملون من أجل النقود, لذا فان الختان لا يغير شيئا منهم, و الاحصائية لا تدل على شىء.

[د0تامر محمد]

بقيت كلمه الاسلام دين يخاطب العقل00
لايمكن ان يخالف الدين اى ثابته علميه
وانتم ادرى بشئون دنياكم طالما ليست فى معصيه الله اولخرق حد من حدود اله(تلك حدود الله فلا تقربوها)
هذا الحديث ليس به امر للمسلمين ولا يمكن الاعتماد عليه كمرجع لهذا الموضوع
صلاه التروايح فعلها ابن الخطاب كسنه رآها واحياها ولا يوجد فيها نص

[د0تامر محمد]

الاخ العزيز انا عشت فى الريف سنين طويله والفساد والاختلاط والبلاوى فى ظل وجود الختان رهيبه00
والمدينه ارحم مليون من الريف00 والرسول صلى الله عليه وسلم قال :خير امتى فى المدن
والاختلاف شىء عادى 00علماء الدين اختلفوا00 يبقى لازم احنا نختلف وفى الاخر كل واحد يفعل ما يقنع به 0
شكرا لك

[AbOnOrA]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fhd737 الاخ العزيز ابو نورا شكرا لموضوعك اولا اختلف مع الاخت هيامى فى طريقه الرد ثانيا اختلف معك تماما مع احترامى الكامل لرأيك وان كنت اود ان تقرأ الموضوع مره اخرى لاننى اتكلم عن الجانب الطبى والعلمى ولا انقل مواضيع 00 انا افكر اذن انا موجود علميا هذا الموضوع طبيا لا وجود له وفى منتهى الخطوره على الاناث ولاحظ كميه الحبوب التى يتعاطاها الرجال لارضاء زوجاتهم -دى بلوه كبيره الشباب فى العشرينات يتناولونها وكل واحد بيسألنى آخد ايه-والسبب بروده الزوجات وعدم وصولهم السريع للشبق من ناحيه ومن اخرى البرود الجنسى ومن ناحيه شعورهم بآلام الجماع وكل هذا علميا يعزو للختان وهذا متفق عليه علميا واى واحد يقول عكس ذلك جاهل اما بالنسبه لسكوت من فبلنا فهو نتيجه القهر ثالثا الرجل الشيخ الذى تحدث فى الندوة حاصل على الدكتوراه فى الفقه والحديث وهو اعلم بما يقوله وحديث ام عطيه هذا لم يذكر فى البخارى ومسلم المرجع الصحيح المأخوذ به كمصدر للحديث والرسول فى حديث ام عطيه -ان كان صحيحا-فقد قال لها خففى وان هذا احب للبعل اى الزوج اى ان مصلحه الزوج تقريبا فى عدم الحف وثانيا لم يذكر تاريخ محدد لهذا الحديث وهل كان الرسول يحاول ازاله فعل خاطىء بالتدريج كما حدث مع الرق الذى حرم بالتدريج والصلاه(ولا تقربوا الصلاه وانتم سكارى) ولماذا لم ترد احاديث اخرى فى البخارى ومسلم تتناول هذا وبخصوص حديث الختانين فهو ادب نبوه وترفع عن ذكر الاعضاء صراحه وفتوه مفتى مصر د0على حمعه بان الختان حرام وشكرا لك

اشكر ليك يا دكتور ردك وتقبلك للراى الاخر باسلوب حضارى متوقع من انسان بثقافة واطلاع حضرتك

اولاً انا استشهدت باراء علمية لاطباء غرب ومصريين والمقال ل ستاذ النساء والتوليد بكلية الطب جامعة عين شمس و سكرتير الجمعية المصرية للاخلاقيات الطبية

والفتاوى الجانب الشرعى نقلاً عن فتاوى صادرة عن دار الافتاء المصرية ودور افتاء ومجامع علمية واراء مشايخ معتبرين

وباعمال " انا افكر اذن انا موجود" فاستدلال حضرتك باستخدام بعض الرجال لمنشطات جنسية له علاقة بالختان غير مبنى على دراسة علمية ميدانية موثقة ولا يصح حتى بالاستدال المجرد

(بما ان) هناك رجال يستخدمون المنشطات الجنسية
(اذن) الختان عامة وباى طريقة يؤدى لبرود جنسى عند المرأه

لاتصح منطقياً

اما عن ازالة فعل خاطىء بالتدريج فالرق يختلف عن الختان ولا مجال للتشبية بين الاثنين فالشريعة تركت فعلاً مايكفى لمحاربة هذة الظاهرة وبالفعل تم تطهير المجتمع الاسلامى منها قبل قرون عديدة من تطهر المجتمعات الغربية منها بل ان المجتمعات الغربية مازالت تعانى من اثارها حتى الان
لكن الختان عرف قائم حتى الان اذا كان تحريمة كلياً فيه مصلحة الناس ماكان لرسول الله (صلى الله علية وسلم) ان يسكت عنها بل ما حدث ان الامر كان بتقنينها والقيام بها بالشكل الصحيح ولم يدعوا الى تركها بالكلية او عامة ولم يحبب او يعظم فى شأن تاركيها او اى شىء من هذا القبيل وهو ما يتفق عليه اراء الكثير من الاطباء والمتخصصين المعاصرين

[AbOnOrA]

اقتباس عن القدس العربي

مفتي الجمهورية وكما نشرت الوفد علي صفحتها الأولي يوم الجمعة الماضي ـ أصدر تصريحات غريبة أو قل فتاوي غريبة، أحل فيها التعاون الاقتصادي مع الصهاينة، وقال إن اتفاقية الكويز مباحة في أصل الشرع

اقتباس اخر

«الجارديان» : التحول من دين لآخر في مصر خيانة عظمي للمجتمع.. وقول «علي جمعة» غير مسبوق


كتب محمد عبد الخالق مساهل ٢٩/٧/٢٠٠٧
أثارت فتوي المفتي الأسبوع الماضي بشأن جواز ترك المسلم دينه ردود أفعال واسعة النطاق في وسائل الإعلام الأجنبية والمسيحية بصفة خاصة.

نشرت صحيفة «الجارديان» البريطانية أمس تعليقا للكاتب الصحفي البريطاني جوناثان سبولين، المتخصص في شؤون الشرق الأوسط تعليقا حول مقال المفتي في منتدي الواشنطن بوست ونيوزويك.

وقال جوناثان: «التحول من دين إلي آخر في مصر التي تستعر بالتوتر الطائفي،لا يعتبر إثما دينيا فحسب، بل خيانة عظمي للمجتمع» مضيفا: «من يتحولون عن دينهم يفعلون ذلك في سرية تامة خشية العزل من مجتمعهم أوما هو أسوأ من ذلك».

وتابع: «إن قول المفتي الذي يمثل ثاني أعلي سلطة إسلامية في مصر في المقال الذي نشرته كل من الواشنطن بوست ونيوزويك، بأنه يجوز للفرد أن يتحول عن الإسلام، أمر غير مسبوق مستشهدا بقول جمعة بأن المسلم يمكنه ترك دينه والآيات القرآنية التي ساقها للتدليل علي صحة قوله».

وأكد أن دوامة من الجدل تلت ذلك عندما نشرت صحيفة «المصري اليوم» يوم الثلاثاء الماضي مقال المفتي مما تسبب في سيل من الانتقادات الموجهة للمفتي سواء في الصحافة أو بين الجماهير، وفرض هذا الجدل واحدة من أشد القضايا الشائكة في بيئة دينية متأرجحة.

ونقل عن الدكتور إبراهيم نجم، المتحدث باسم المفتي، تأكيده أن الدين أمر شخصي. والناس في كل مكان بما فيها مصر يتحولون من دين لآخر طوال الوقت وهذا شأنهم.

وقال نجم: «إذا ما تحول إنسان غربي إلي الإسلام، علي سبيل المثل، ولا يجد قناعته بالإسلام، فيباح له عندئذ التحول (لدينه).

ورجح الكاتب البريطاني أن يظل التحول عن الدين ليس إثما دينيا فحسب بل إثما اجتماعيا في المستقبل المنظور.

في حين قالت مجلة «إنسباير» البريطانية، والتي توزع سبعين ألف نسخة علي الكنائس البريطانية :تلقت الحملة التي تفجرت في مصر من أجل الحرية الدينية دعما غير متوقع هذا الأسبوع عندما أعلن الدكتور علي جمعة، مفتي مصر أن المسلمين أحرار في اختيار دين آخر غير دينهم دون خضوعهم لعقاب بشري.

وأضافت المجلة المعنية بشؤون الأقليات المسيحية في جميع أنحاء العالم: «هذا الرأي المهم يأتي في أعقاب فتوي أخري أصدرها علي جمعة الشهر الماضي والتي أكدت أنه ليس هناك مبرر إسلامي لختان الإناث والذي وصفته المجلة في هذا السياق بـ«تشويه العضو الأنثوي». ونقلت المجلة عن المفتي قوله: «السؤال الجوهري أمامنا هو، هل يمكن أن يختار المسلم دينا آخر غير الإسلام؟ الجواب هو نعم يمكنه».

كما ركزت المجلة علي قوله إن هجر المرء لدينه هو إثم يعاقب عليه الله يوم القيامة وأنه ليس هناك عقاب دنيوي إذا كانت المسألة تتعلق برفض الإيمان. وأشارت المجلة إلي أن قناة «رؤية عربية» المسيحية تلقت آلاف الاتصالات من مشاهديها المصريين، مؤكدة أنها تشجعت بموقف علي جمعة العلني حول هذه الأمور وحيته علي «شجاعته».


المصدر : المصرى اليوم