|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
و بعدين نفس رجال الأمن المقصرين.. اللي من فرط الراحة و الإسترخاء اللي هم فيه بيموتوا بقي لهم 6 سنين.. اصطدموا ببعض المسلحين.. و تبادلوا معاهم إطلاق النار.. و قاموا بتصيفتهم.. و بعدين أمنوا المزرعة تماما.. بعد التأمين، بدأت تتقدم المجموعة المرافقة من رجال المفرقعات،... اللي أبطلت المفخخات و الألغام أثناء الإقتحام - المقصرين برضه بالمناسبة - و يبدأوا في مباشرة وظيفتهم، المصنفة كواحدة من أكثر الوظائف خطورة في العالم، و ينقلوا القنابل اليدوية و السي فور و الأحزمة الناسفة، في حاويات خاصة و بطرق خاصة.. تمهيدا لنقلها بعيداً عن أماكن المدنيين... المتفجرات دي خرجت مع عشرات الأسلحة.. بعضها متهرب و بعضها مصنع محلياً.. خد بالك دي مزرعة في قلب البلد.. مابالك بمزارع العريش و سيناء البعيدة المتطرفة؟ يا ترى فيها إيه؟ الأسلحة و المتفجرات دي مكانتش معدة عشان الصهاينة.. دي معمولة للمصريين.. عشان احنا نتقتل بيها.. عشان والدة حضرتك تنفجر فيها قنبلة في السوبر ماركت.. و ابنك تنفجر فيه قنبلة في مدرسة.. و مراتك تقتلها قنبلة في قطار.. و هكذا... المفروض طبقاً لكتيب الثورجية.. الناس اللي معاها السلاح دا و بتقتل بيه الأبرياء.. يبقوا "ثوار" و فصيل وطني و لازم نصالجهم.. بينما رجال الأمن اللي أنقذوا مئات الابرياء.. بضربة واحدة لما تمكنوا من المزرعة دي.. "أوغاد و قتلة و اشرار"... آه و "مقصرين"... جماعة الإخوان الإرهابية، بعد فشلها و تسلطها و محاولة تقويض مؤسسات الدولة.. و استخدامها لسلطة الحكم بغباء ما بعده غباء.. قررت تستولي علي حكم مصر بالقوة.. و تحكم المصريين بالعافية.. الموضوع مش شرعية و لا مرسي و لا ثورة و لا كلام فارغ من ده.. الموضوع هو الكرسي.. الحكم و المناصب و الفلوس.. و بيشقوا طريقهم بالدم.. "ترسانة" الأسلحة اللي خرجت إمبارح.. توريلك ليه دايما مركوبي الإخوان بيدعوا للنزول و الثورة.. و ليه الإخوان بتدفعهم دفعاً.. كتبت مرة عن البلاشفة.. اللي فوجئوا بالناس بتترك ميادين الثورة.. مع وعود الدولة بالإصلاح.. فأطلقوا النار على الثوار و إدعوا إن الشرطة تقتلهم.. و انطلق الثوار يقتلوا رجال الأمن.. و رجال الأمن تقتلهم بالتالي في دفاع عن النفس.. لحد ما تسلق البلاشفة للكرسي.. و حكموا روسيا بالحديد و النار... النزول فرصة ذهبية لاستعمال السلاح دا... من نسف ابراج الكهرباء.. للتحضير لحرب أهلية شاملة.. هي دي جماعة الإخوان الإرهابية.. و هو دا تاريخها القذر في الإغتيال دون تفريق بين شيخ كبير و امرأة و طفل.. دي الجماعة اللي الناس حرقت مقراتها في الخمسينات.. و هربوا و رجعوا يحرقوا الشرق الأوسط كله، في 2011.. لحد ما اتحرقوا في مصر يوم 30 من يونيه 2013... تحية لرجال الأمن "المقصرين".. و لا عزاء لكل مغيب غبي.. أدرك الجميع انحطاطه و تفاهته.. لدرجة إنه معترف من قبل إن الإخوان "ركبوه".. و بعدها اعتاد الإرهابي يستعمله كـ"دابة" للركوب.. ياااارب النصر لمصر تحيا مصر وشرطه مصر وجيش مصر منقووووووول
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]() ![]() انهيار نفوذ العُمد والمشايخ فى القرى.. وهل اخترق «داعش» حصون «الأشراف»؟ أسئلة تبدو فى شكلها عادية، غير مقلقة، ولكن مضمونها، شديد الأهمية، أين العمد والمشايخ والخفراء فى القرى والنجوع بمحافظات مصر المختلفة، ولماذا اختفى دورهم وصاروا خصما من المنظومة الأمنية؟!فى بداية القرن الماضى وحتى نهايته، لعب العمد ومشايخ البلد وشيوخ الخفراء، دورا جوهريا فى ضبط المنظومة الأمنية فى قراهم ونجوعهم، وطوال أكثر من مائة عام، ثم بدأ التراجع والترهل التدريجى فى دورهم مع بداية عام 2005.المدهش إنه عندما كان العمد ومشايخ البلد، ركائز الأمن فى القرى والنجوع، ويتمتعون بهيبة كبيرة، لم يكن يتقاضون مليما واحدا من الدولة، وينفقون من جيوبهم الخاصة على مناصبهم، وكان قوام الاختيار، لشغل هذه المناصب، بالتعيين المجانى، تارة، وهو عامل الاختيار الذى استمر حقبة زمنية طويلة، ثم بالانتخاب، تارة ثانية، وهو العامل الذى استمر لحقبة زمنية أقل، ثم عاد الاختيار بالتعيين، مؤخرا وبمقابل مكافأة أساسية 750 جنيها شهريا، ليصير العمدة موظفا فى وزارة الداخلية.والعام الماضى، أجرى مجلس النواب تعديلا جوهريا على بعض أحكام القانون، رقم 58 لسنة 1978، لاختيار العمد ومشايخ البلد ونختار المادة 17 من القانون التى تحدد مهام وظيفة العمدة وشيخ البلد، ونصها: «عمدة القرية ومشايخها مسؤولون عن حماية أمن القرية بمنع الجرائم، وضبط ما يقع منها، وإجراء المصالحات، والعمل على فض المنازعات، والتوفيق بين المتخاصمين، وكل ما من شأنه الحفاظ على الأمن العام، ويؤخذ رأيهم فى اختيار الخفراء الجدد حال تعيينهم، وكذا فى اختيار شيخ الخفر، وعليهم فى دائرة عملهم مراعاة أحكام القوانين واللوائح، وإتباع الأوامر التى تبلغ إليهم من جهات الإدارة».وعليه فإن جوهر منصب العمد ومشايخ البلد والخفراء، قائم على حماية أمن القرية، كجزء مهم فى المحافظة على الأمن العام، لكن هل يؤدى العمد والمشايخ ومشايخ الخفر والخفراء دورهم الأمنى كما نص عليه القانون؟ وإذا كانت الإجابة بنعم فكيف انتشر الفكر التكفيرى وأصبحت العناصر المتطرفة يزرعون بذور الأفكار التكفيرية فى ألباب الشباب، ويغرسون أنيابهم المتطرفة على جدران أفئدة الأبرياء؟ الإجابة الحقيقية، مزعجة وصادمة، فتستطيع أن تقولها وضميرك مستريح: «لم يعد هناك وجود حقيقى لدور العمد والمشايخ، وانهارت إمبراطورية هيبتهم»، وأصبحت معدلات الجريمة فى القرى والنجوع أعلى وأخطر من مثيلاتها حتى فى المدن الكبيرة والصاخبة مثل القاهرة، بمراحل.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
ابحث عن قطر فى الحوادث الإرهابية بمصر.. خلية استهداف الكنائس: التكليفات صدرت لنا من الدوحة باستهداف دور العبادة وتأجيج الفتن.. التنظيم أمدنا بأجهزة تصنيع المتفجرات والقيادات وفروا لنا مخابئ وأماكن التصنيع
العديد من المعلومات والمفاجآت كشفت عنها تحقيقات الأجهزة الأمنية مع خلية "استهداف الكنائس" التى ضبطها جهاز الأمن الوطنى مؤخرا، قبل ارتكابهم أعمالا تخريبية تستهدف زعزعة الاستقرار فى البلاد.أكد أفراد الخلية الإرهابية تلقى القيادات الإخوانية بالبلاد تكليفات من قيادات الإخوان بالخارج سواء فى قطر أو تركيا للقيادات بتشكيل مجموعات وكيانات إرهابية جديدة بمحافظات "دمياط، والبحيرة، والإسكندرية، وكفر الشيخ"، لتنفيذ سلسلة من التفجيرات والعمليات العدائية ضد مؤسسات الدولة، ومنشآتها الحكومية، والمسيحية، وعدد من الشخصيات العامة، ورجال الشرطة، بهدف إحداث حالة من الفوضى، وعدم الاستقرار، والعمل على تأجيج الفتن الداخلية.وكشفت مصادر قانونية وثيقة الصلة بالتحقيقات التى باشرتها الأجهزة الأمنية، أنه تم اختيار 8 أشخاص من العناصر الإخوانية من منطقة البصارطة فى محافظة دمياط، يعملون فى مجال النجارة وصناعة الآثاث وبينهم طلاب، و5 آخرين من محافظة الإسكندرية لتنفيذ التكليفات الصادرة من الخارج بإعادة استهداف مجموعة من الكنائس على غرار كنيستى طنطا والإسكندرية.وفى سبيل تنفيذ المخططات الإرهابية، نجحت العناصر الإرهابية فى الحصول على عدد من أجهزة تصنيع مادة RDX شديدة الانفجار تستخدم فى تصنيع العبوات المتفجرة لاستخدامها فى الحوادث الإرهابية المتفق عليها.ووفقا لمحضر تحريات الأمن، فإن العناصر الإرهابية صنعت أعدادا ضخمة من المواد المتفجرة وجمعت كميات كبيرة من السلاح، حيث جمعوا أعدادا كبيرة من البنادق الآلية، والأسلحة الرشاشة، والخرطوش، وبنادق FN، وسلاح الجرينوف المتعدد، والطبنجات 9 مم بالإضافة إلى كميات كبيرة من الذخائر والخزن الخاصة بها، وألغام أرضية مضادة للأفراد، مدون عليها عبارات باللغة الفارسية، وقنابل F1 يدوية، وكميات كبيرة من القِطَع الحديدية صغيرة الحجم، و"رلمان البلى" يُسْتَخْدَم فى تجهيز العبوات الناسفة، وكميات كبيرة من بوادئ الانفجار معدة للاستخدام وتحت التجهيز، ودوائر توصيل كهربائية ومعدات للتفجير عن بعد، وكميات كبيرة تزن نصف طن من مادة نترات الصوديوم، وكمية من مادة TATB شديدة الانفجار، و12 مفجرًا حربيًا يستخدم فى إعداد الأحزمة الناسفة، وعدد كبير من العبوات الناسفة مختلفة الأحجام جاهزة للتفجير، وهياكل عبوات متفجرة بداخلها قطع حديدية صغيرة الحجم، وكمية من حمض النايتريك، وأقماع نحاسية تستخدم فى تكبير وتوجيه الموجة الانفجارية، ونظارة مزودة بكاميرا وكارت ميمورى "محمل عليه بعض الأهداف المزمع استهدافها"، وكمية كبيرة من المواد الكيميائية والأدوات والآلات المستخدمة فى تصنيع العبوات المتفجرة.وأوضح أفراد الخلية الإرهابية، أن القياديين الإخوانيين "شكرى نصر محمد البر ، رجب عبده عبده مغربى" مسئولى التنظيم بمحافظة كفر الشيخ وفرا مزرعتين بنطاق محافظتى "البحيرة، الإسكندرية" يمتلكهما القياديان عبارة عن العديد من المخابئ السرية تحت الأرض يتم استخدامهما كأوكار لتصنيع العبوات المتفجرة وتخزين الأسلحة والذخائر بمختلف أنواعها لحين تسليمها للعناصر المنفذة للحوادث الإرهابية، إلا أن الأجهزة الأمنية رصدت تحركات أفراد هذه الخلايا وضبطتهم.وأكدت المصادر أن المضبوطين هم "بلال. ع" مواليد 1/9/1993 طالب يقيم البصارطة فى مركز دمياط، و"علاء. أ" مواليد 19/12/1987 – حاصل على بكالوريوس حاسبات - يقيم البصارطة فى مركز دمياط، و"أحمد. ع" و"على. أ" و"محمد. ح" نجار موبيليا، و"أحمد. ز" دبلوم صنايع ويعمل استورجى، و"حسن. ح" طالب ويعمل نجار موبيليا، و"رفعت. ر" طالب بكلية الشريعة والقانون جامعة طنطا جميعهم مقيمون فى دمياط، و"أحمد. م" مهندس، و"محمد.ع" عامل بمخزن الشركة المصرية للصناعات الغذائية، و"عادل. ج" حاصل على دبلوم صنايع، و"أحمد. م" و"محمد. م" مقيمون فى الإسكندرية. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|