|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
"البوابة نيوز" تكشف القصة الكاملة لتفجيرات "الأحد الدامي".. داعش حدد الكنائس المستهدفة.. وخلية الانغماسيين تولت التنفيذ.. أبو البراء وأبو إسحاق فجرا نفسيهما.. ومجموعة أخرى زرعت العبوات
وأشارت المصادر إلى أن المجموعات الثلاث عقدت اجتماعات قبل تنفيذ الهجمات الإرهابية، وأعادوا تقييم الوضع واختيار الأهداف بناءً على المعلومات التي جمعتها مجموعة الرصد. ![]() وأوضحت أن خلية التنفيذ صنعت عددًا من العبوات والأحزمة الناسفة التى استخدمت فى الهجمات، مشيرة إلى أنها استخدمت مادة «تى إن تى» شديدة الانفجار لإحداث أكبر قدر من التدمير، وهى نفس المادة التى استخدمت فى صنع الحزام الناسف الذى استخدم في تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية فى ديسمبر الماضى.وأردفت «المصادر» أن الحزامين الناسفين كانا يحتويان على قرابة العشرة كيلو جرامات من المادة المتفجرة، وذلك لإيقاع أكبر قدر ممكن من الضحايا، وأن مجموعة التنفيذ كانت ترمى إلى اغتيال البابا تواضروس داخل الكنيسة المرقسية بالإسكندرية، وحاولت اغتياله عبر تفجير انتحارى، لكنه خرج قبل تنفيذ العملية، وهناك عبوات زُرعت بجوار مسجد للطرق الصوفية بطنطا، لكن تم تفكيكها قبل انفجارها، وأضافت أن استهداف الصوفية يأتي لتعاونهم مع الأمن، وإبلاغهم عن عددٍ من عناصر التنظيم، ووقوفهم مع الدولة المصرية فى حربها على التنظيمات الإرهابية، لافتة الى أن التنظيم سيواصل استهدافهم خلال الفترة المقبلة. وأكدت المصادر أن خلية الانغماسيين زرعت العبوات الناسفة وضبطتها لكى يتم تفجيرها عن بعد ثم غادرت مواقعها، بينما قامت «مفرزة الاستشهاديين» المكونة من أبو البراء وأبو إسحاق المصريين بتفجير نفسيهما داخل الكنائس. ![]() وذكرت المصادر أن مجموعة أبو عبيدة مرتبطة بتنظيم داعش عن طريق ولاية سيناء لكنها غير مرتبطة تنظيمًيا بشكل كامل معه، لافتة إلى أن وكالة أعماق بثت بيانات العملية منسوبة لتنظيم داعش فى مصر لهذا السبب.جدير بالذكر أن قناة «رصد مرتدى مصر» إحدى القنوات الداعشية على تطبيق تيليجرام، نشرت خلال شهر فبراير الماضى عناوين الكنائس التى تم تفجيرها، أمس الأحد، ودعت إلى استهدافها، مع عدد آخر من الكنائس. وكان تنظيم ولاية مصر، قد بث خلال شهر يناير الماضى إصدارًا مصورًا بعنوان «وقاتلوا المشركين كافة» دعا فيه خلاياه إلى استهداف الأقباط معتبرًا أنهم هدف مشروع لجنوده وأنصاره، قائلا إن «النصارى القابعين فى مصر وبقية الدول التى يحكمها الطواغيت، ليسوا أهل ذمة».واعتبر التنظيم، فى إصداره أن الأقباط، نقضوا جميع العهود مع المسلمين، وباتوا يشكلون أداة بيد «الصليبيين ضد الدين الإسلامى».وأظهر الإصدار للمرة الأولى، منفذ هجوم البطرسية محمود شفيق المعروف باسم أبوعبد الله المصرى، أثناء تسجيله لوصيته قبل الهجوم الإرهابى، متوعدًا أن يشن التنظيم عددًا من الهجمات الإرهابية ضد المسيحيين وضد قوات الجيش والشرطة.كما بث تنظيم ولاية سيناء قبل أيام، إصدارًا بعنوان «نور الشريعة» أظهر فيه قيام عناصره بإعدام 2 من قيادات الصوفية فى سيناء واحتجاز آخرين، متوعدًا الصوفية بالقتل فى حالة عدم رجوعهم عما يفعلونه من عبادات شركية على حد وصف التنظيم.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|