العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > استراحة مصر موتورز


مشاهدة نتائج الإستطلاع: انتخابات الرئاسه المصريه
ايمن نور 2 1.71%
حمدين صباحى 2 1.71%
جمال مبارك 46 39.32%
عمرو موسى 11 9.40%
عمر سليمان 12 10.26%
عصام العريان 5 4.27%
طلعت السادات 2 1.71%
شخص اخر 37 31.62%
المصوتون: 117. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #4801  
قديم 29-08-2010, 06:20 PM
corsair
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: أدب الرحلات

اولا ايه حصت الفول اللي دخلت في الموضوع ده

هو ده موضوع ادب الرحلات ولا ادب الفول نفسي اعرف

حرام عليك يا محمد احنا صايمين يا راجل يا طيب

انتا مالك قلبت لكي يا سيدتي ليه كدا
رد مع اقتباس
  #4802  
قديم 29-08-2010, 06:26 PM
corsair
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: ياترى نفسك تعمل اية فى حياتك؟

هو تقريبا الوصفة جابت معاه نتيجة ومظهرش تاني ههههههههههههههههههههههههه ه
رد مع اقتباس
  #4803  
قديم 29-08-2010, 06:45 PM
corsair
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: أدب الرحلات


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gadix مشاهدة المشاركة

مرة و انا راجع برضو كنت راكب جنب راجل و مراته من اسكتلندا قعدنا ندردش و الكلام جاب بعضه فسألوني "هي مصر لازم لها فيزا عشان ندخلها؟" انا نزل علي السؤال كالصاعقة و في ثواني استرجعت مدي صعوبة استخراج الفيزا عشان اسافر اي بلد و استرجعت تجاربي المريرة في دخول مصر و الكشف علي الجواز كل مرة اجي ادخل بلدي!!! و قلت في سري الناس دي عبيطة و لا ايه؟ حد يسافر بلد من غير ما يسأل علي تأشيرتها؟ و قلت بس انتوا هتتظبطوا
المهم وصلنا ارض الوطن الغالي سالمين و وقفت في طابور الجوازات و شفت صحابنا راحوا للبيه الظابط يسالوه و في اقل من 10 دقائق كانوا برة و انا استخبيت عشان مايشوفنيش و انا واقف في طابور امن الدولة جوة


سيبك من مواضيعك ديه علشان انتا اتحطيط في البلاك ليست بتاعتي بتوقيعك ده بس اما اشوفك بس انا حبايبي كلهم في المطار المره الجاية هخليهم يحطوك في البرطمان بتاع الاخوان المسلمين ده انا بس اتليم عليك
رد مع اقتباس
  #4804  
قديم 29-08-2010, 07:08 PM
corsair
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: أدب الرحلات


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sad-bird مشاهدة المشاركة

وعلشان خاطر احمد بدر الجعااااااااااااااااااااا اااااااااااااااان قوي

التااااااااااااالت
طبق فول سخن
معلقتين طحينة
زيت حار
معلقه شطة
معلقة كمون
معلقة ملح
معلفة فلفل
معلقة توم

تخلط المقادير على بعض وتتقلب كويس علشان الزيت الحار كطعمة مش يبقى رخم
ويتقدم مع طمطماية متقطعه عليها فص توم ومعصور علييها لمون وطبق مخلل شطة وبصلة

والف هنا


يا عم محمد هو الفول ده ليه طريقة لعمايله

انتا لو حطيت عليه جبس واسمنت وتراب هيتاكل بردك

انتا فاكر ايه
رد مع اقتباس
  #4805  
قديم 29-08-2010, 07:13 PM
الصورة الرمزية حازم شاهين
حازم شاهين حازم شاهين غير متواجد حالياً

من انا؟: متسامح و حسن النية
التخصص العملى: محاسب
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الموقع: بورسعيد
المشاركات: 3,736
حازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond reputeحازم شاهين has a reputation beyond repute
منقول حوار مع عسكرى على الطريق الصحراوى



بقلم د. محمد أبوالغار ٢٩/ ٨/ ٢٠١٠

غادرت القاهرة قبل رمضان بأسبوع إلى الساحل الشمالى قائداً سيارتى فى يوم خميس شديد الحرارة وكنت أصحب أحفادى، وكان زجاج السيارة مغلقاً والتكييف يعمل منذ اللحظة الأولى، وكانت الساعة حوالى الثانية عشرة ظهراً، وقد لاحظت من أول لحظة أن هناك أمراً غير عادى فى الطريق فهناك عشرات من سيارات الشرطة الأنيقة والجديدة ولون جزء كبير منها أصفر مماثل للون الجاكتة التى يرتديها عسكرى المرور فى الطرق السريعة، وكل بضعة كيلومترات أرى مزيداً من هذه السيارات ثم لاحظت وجود عشرات من شرطة المرور كل منهم يلبس فوق الزى الرسمى للشرطة الجاكتة الصفراء المميزة للمرور، وكان كل واحد من هؤلاء الجنود يقف وحيداً فى الصحراء ويبعد حوالى كيلومتر عن الجندى التالى،

ولما كانت درجة الحرارة قد قاربت على الأربعين فى الظل وتعدت الخمسين فى الشمس والساعة قاربت على الثانية بعد الظهر ونحن ما زلنا فى الطريق، وجدت أن الموقف شديد التناقض، هذا الجندى المسكين يقف تحت الشمس برداء عليه جاكتة تحت الشمس الحارقة بدون كرسى أو مظلة أو كوب ماء وتمر أمامه مئات السيارات الفارهة المكيفة فتوقفت عند أحد الجنود وتحدثت معه وسألته متى أحضروه وألقوا به فى هذا المكان فقال الساعة الثامنة صباحاً، يعنى أنه قد مر عليه ست ساعات كاملة دون حتى كوب ماء وأعطيته زجاجة مياه تقبلها شاكراً، وبالطبع كان المنظر يوحى بأن شخصية مهمة لا بد سوف تمر فى الطريق الصحراوى ولكننى سألت الجندى عن سبب وقوفه فقال تشريفة، قلت له أتعرف ما هى التشريفة؟ فقال بعد أن تمر التشريفة، تنتهى مهمتنا ويجمعوننا مرة أخرى، وقد أحضرونا صباحاً بلوريات الأمن المركزى، وأنزلونا واحداً واحدا فى الطريق. أعطيته جرنالا ليقيه على الأقل جزئياً من لهيب الشمس فتردد فى أخذه لأنه ممنوع أن يضع شيئاً فوق رأسه وسلمت عليه وتركته.

بالطبع كان واضحاً أن الموكب الذى سوف يمر هو موكب أحد أفراد عائلة الرئيس أو رئيس الوزراء أو وزير الداخلية، لا أحد غير هؤلاء سوف يقيمون الدنيا ويقعدونها من أجله على طول أكثر من مائتى كيلومتر، ويعرضون جنود الشرطة البسطاء لكل هذه المشقة دون سبب منطقى. لو كان المسؤولون فى هذه الدولة الذين نظموا ما حدث عندهم ذرة إنسانية وشعور تجاه الضعفاء والفقراء لقاموا بتوزيع هؤلاء الجنود قبل الموكب بساعة واحدة وليس بست ساعات ربما زادت إلى عشرة، وربما قررت الشخصية المهمة ركوب الطائرة وصرف النظر عن الذهاب بالسيارة.

أما الشخصية المهمة التى كانت سوف تمر فقد شاهدت بالطبع عند مرورها ما شاهدته، وهناك احتمال من اثنين، الأول هو أنها شاهدته ولكنها لم تلاحظ شيئاً غير طبيعى، لم تلاحظ درجة الحرارة خارج السيارة ولا ملابس الجندى والجاكتة الصفراء ولا أنه كان وحيداً منعزلاً بعيداً عن العالم، هذا هو الاحتمال الأكبر فى تفكير من يسكن البرج العاجى من أهل السلطة، أنه لا يلاحظ البشر العاديين ولا يلفت نظره ماذا يلبسون وكيف يعيشون وفى أى ظروف يعملون.

والاحتمال الثانى هو أنهم لاحظوا هؤلاء الجنود وكانوا سعداء بالجاكتة الصفراء التى يلبسونها وشكروا رجال الأمن على الطريقة العظيمة التى تنظم بها المواكب. الحقيقة أن هذا العسكرى المسكين لا يحمل أى أداة لردع الخارج على الأمن ولا يحمل وسيلة للاتصال بأحد ليبلغ عن أى شىء غير عادى قد يحدث، يعنى باختصار إن كل هؤلاء الجنود لا يستطيعون أن يدافعوا عن موكب التشريفة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، وهم فقط ديكور يعطى منظراً للطريق الصحراوى فى هذا القيظ حتى يكون المسؤول الكبير سعيداً.

الأمر تعدى مسألة الفقر المدقع لهذا الجندى المسكين، وبدلاً من أن يتدرب على الدفاع عن الوطن ويعرف أنه يؤدى خدمة مقدسة وأن شرف الجندية شرف عظيم، يتدرب على ضرب المواطنين وإيذائهم وينقض على شباب الوقفات الاحتجاجية بقسوة غير مفهومة من جندى مطحون بالفقر وسوء المعاملة. هذا المجند يلقى به بكل بساطة عشر ساعات كاملة واقفاً على قدميه فى عز الحر وربما تناله فى آخر اليوم ألفاظ جارحة قاسية من الضابط عندما يحشر هؤلاء الغلابة فى سيارة الأمن المركزى.

إن منهج تعامل الشرطة فى مصر لم يصبح فقط غير إنسانى ولا آدمى مع المواطنين، ولكن أيضاً مع جنود الشرطة المجندين المحشورين ساعات طويلة فى سيارة الأمن المركزى ودرجة الحرارة تكون أربعين مئوية.

تذكرون جميعاً ثورة جنود الأمن المركزى فى أوائل حكم الرئيس مبارك التى نتجت من سوء معاملتهم وإهدار آدميتهم وانفجرت مصر كلها ولم يوقفهم إلا تدخل الجيش والطيران المصرى. إن مشاعر الغضب لا بد أن تكون كامنة فى العقل الباطن لهذا الجندى المسكين، وهى نفس مشاعر الغضب التى تجيش بقلوب معظم المصريين يقابلها مشاعر الخوف والقلق عند الحكام واللصوص.

أيها السادة الحكام الكبار تذكروا دائماً أن مصر هى التى أعطتكم كل شىء من جاه وعز وسلطة، وأن المواطن المصرى هو حقيقة رب نعمتكم فلا داعى لإذلاله كل هذا الذل ومعاملته بكل هذه القسوة، لقد جاءت بكم الأقدار لتحكموا شعباً لا يريدكم ليس بسبب فقره وإنما لأنه يعرف أن لا أحد منكم يحمل قلب إنسان.

قم يا مصرى ... مصر دايماً بتناديك!!


المصدر المصرى اليوم
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية
لائحة عقوبات التأخر عن مواعيد الحضور, موتوسيكلات, رحلات, صيني


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 06:16 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2025
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017