|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: انتخابات الرئاسه المصريه | |||
ايمن نور |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
حمدين صباحى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
جمال مبارك |
![]() ![]() ![]() ![]() |
46 | 39.32% |
عمرو موسى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
11 | 9.40% |
عمر سليمان |
![]() ![]() ![]() ![]() |
12 | 10.26% |
عصام العريان |
![]() ![]() ![]() ![]() |
5 | 4.27% |
طلعت السادات |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 1.71% |
شخص اخر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
37 | 31.62% |
المصوتون: 117. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#4731
|
||||
|
||||
![]()
__________________
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر و الحمد لله علي نعمة الاسلام و رضيت بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد صلي الله عليه و سلم نبيا و رسولا اكتب ان شاء الله ولا تكتب انشاء , بارك الله فيكم
|
#4732
|
||||
|
||||
![]()
قد أباح الله تعالى للرجال تعدد الزوجات حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
فهذا نص في إباحة التعدد ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه . وليُعلم أن التعدد له شروط : 1- العدل لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل هنا التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته. وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129 يعني في المحبة القلبية . 2- القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) النور/33 . فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولكنه لا يجده وتعذر عليه ، أن يستعفف ، ومن أسباب تعذر النكاح : أن لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 وقد ذهب جماعة من العلماء إلى أن التعدد أفضل من الاقتصار على زوجة واحدة . سئل الشيخ بن باز رحمه الله هل الأصل في الزواج التعدد أم الواحدة فأجاب : " الأصل في ذلك شرعية التعدد لمن استطاع ذلك ولم يخف الجور لما في ذلك من المصالح الكثيرة في عفة فرجه وعفة من يتزوجن والإحسان إليهن ، وتكثير النسل الذي به تكثر الأمة ، ويكثر من يعبد الله وحده . ويدل على ذلك قوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ) النساء/3 ، ولأنه صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من واحدة وقد قال الله سبحانه وتعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) الأحزاب/21 ، وقال صلى الله عليه وسلم لما قال بعض الصحابة : أما أنا فلا آكل اللحم وقال آخر : أما أنا فأصلي ولا أنام ، وقال آخر : أما أنا فأصوم ولا أفطر وقال آخر : أما أنا فلا أتزوج النساء ، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ( أَنْتُمْ الَّذِينَ قُلْتُمْ كَذَا وَكَذَا أَمَا وَاللَّهِ إِنِّي لأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وَأَتْقَاكُمْ لَهُ لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأُصَلِّي وَأَرْقُدُ وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي ) وهذا اللفظ العظيم منه صلى الله عليه وسلم يعم الواحدة والعدد "
__________________
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر و الحمد لله علي نعمة الاسلام و رضيت بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد صلي الله عليه و سلم نبيا و رسولا اكتب ان شاء الله ولا تكتب انشاء , بارك الله فيكم
|
#4733
|
||||
|
||||
![]()
لماذا ترفض المرأة أن يتزوج زوجها عليها؟!!! 1-التربية الخاطئة لانه يتم اغفال امر الله وزرع استنكار وشجب ما احل لعباده 2- عادات وتقاليد ماانزل الله بها من سلطان 3- الاعلام الذي يبث مسلسلات وافلام وبرامج تصور تعدد الزوجات بانه خيانة ان لم يصفه البعض بالجريمة التي لاتغتفر وكانه شرك والعياذ بالله 4- التمدن الزائد والاختلاط بالغرب واتباع افكارهم والتطبع بطباعهم حيث اصبح من المشهور( من السهل ان تخون زوجتك )وتغفر لك زوجتك ذلك ولكن من الصعب ان تتزوج اخرى وتغفرلك زوجتك ذلك ). أليس هذا هو من أحكام الله؟ نعم بدون ادنى شك لكن لاتنسى ان الله وضع لكل شيء قوانين وموازين لكننا نحن البشر من ندمر كل شيء ففيما يتعلق بمسألة تعدد الزوجات وضع الله شروطاً وقوانين لكن يتم تجاهلها والاعتراف فقط بنص الايه ان الله احل لكم مثنى وثلاث ورباع ولكن هل دققتم النظر في الاية الكريمة وماالمقصود من هذا التشريع ومااجرئنا بالتهاون حين نقول سنعدل والله يقول فان خفتم الا تعدلوا فواحدة الله يعلم حال عباده واحنا متجرئين ونصف انفسنا بصفة مطلقة هي من صفاته عز وجل ولا احد سواه وهي العدل فنحن بشر لا ندرك مانقوم بفعله وقوله, كما قبلنا على انفسنا بحمل الامانة التي رفضت السماوات وارض والجبال ان تحملها وكان الانسان ظلوما جهولا وايضا نصف انفسنا باننا عادلون فماذا نحن فاعلون بانفسنا غير الهلاك هل نرفض حكم الله علينا؟ معاذ الله ان نكون من الجاهلين حاشى وكلا لكن نحن بشر والنفس امارة بالسؤ الا من رحم ربي ولا ننسى طبيعة المرأة وتكوينها من حيث عاطفتها وغيرتها فمن الصعب جدا ان تتحمل ان تكون لها شريكة اخرى وخاصة في ظل تربية خاطئة وعادات واعراف ماانزل الله بها من سلطان فهاهو قدوتنا الحبيب المصطفى من هو لنا اسوة حسنة عدد في الزوجات ليس لشيء وانما لحكم الاهيه ومن بعده ال البيت عليهم السلام والصحابة الكرام ففي ذلك الزمان لم يكن فقط تعدد الزوجات وانما ايضا كان هناك ملك اليمين فأين نحن من ذلك كله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم عندنا أسباب ودوافع مهمة للرفض؟ طبعا لدينا وقد ذكرتها سابقا من زرع افكار خاطئة عن مسالة تعدد الزوجات وكذلك العادات والتقاليد والاهم بعدنا عن فهم امور ديننا ودنيانا بشكل صحيح كما كانت امهات المؤمنين ونساء ال بيت رسول الله والصحابة اللاتي كن يعرفن ماامر الله به وكذلك الرجال الذين اغفلوا الدافع او الدوافع التي احل الله من خلالها تعدد الزوجات واصبحت مسالة التعدد مسالة رغبات وشهوات لا اقل ولا اكثر مع ان نص الاية صريح وواضح ولم يتم الاقتداء بمن هم لنا القدوة والاسوة الحسنة مما تخاف المرأة؟ المرأة كائن رقيق عاطفي بطبعه تتملكها مشاعر الغيرة والانانية في حب زوجها ولا تريد شريكة اخرى لها كذلك تخاف المرأة من ان تكون اقل مكانة في قلب زوجها مهما ادعى حبها حتى ان ديننا الحنيف اجاز الكذب للرجل حين يحدث زوجته بحديث غزل وحب فمسألة المشاعر لايستطيع احد ان يعدل بها تخاف كذلك من ان الخاسرة بعد العمر الذي قضته مع زوجها وضحت من اجله وتحملت الكثير فمسألة ان يتزوج عليها تعتبر بالمنظور الاجتماعي السائد انه خائن وبأنه باعها وكما يقال اخذها لحم ورماها عظم علماً ان العكس هو الصحيح فالرجل حين يذهب لخطبة الفتاة وخاصة في زمننا الحالي كم يدفع لها مهرا وكم يشتري ذهبا وملابس يدفع قيمة ذلك كله ومسؤل عن تجهيز بيت وكذلك لها مؤخر وكذلك لديها مصروف خاص بها وملزم ان يعطيها ماتريد فحين يقال اخذها لحم ورماها عظم لايقصد بها انه اخذها وهي مدللة في بيت اهلها او بانها والله تحملته وصبرت عليه وهي لم تكن بعد زوجته فاخذها صابرة محتسبة ثم رماها بعد ان وقف على رجليه أم ستحسب أيام عمرها التي عاشتها معه فهو لم يأخذ من عمرها شيئاً رغماً عنها فهي قد قبلت الزواج وتعرف ان له الحق في تعديد الزوجات فما الذي اخذه لحماً ورماه عظماً فالمسألة كلها قبول ورضى من البداية بغض النظر عن مايتم فعله من ظلم لاتمام الزيجات , للاسف مقولات يتم بها التضليل وزرع الافكار التي فعلا تؤدي الى تحريم مااحل الله وأنت أختي هل تقبلين ولماذا؟ بالنسبة لي نعم اقبل ان يتزوج زوجي بأخرى لان الله شرع له ذلك وكذلك ربما اكون مقصرة في شيء ما اراد تعويضه وكذلك ان امنعه من الحلال سيجره للحرام فايهما افضل لي دنيا واخره ان اتحمل واحتسب واصبر واكتم قهري لانني بشر اغير ولدي حب تملك وان اخذ بيد زوجي لطريق الحلال ام اكون سببا في جعله يسلك طريق الحرام فابوأ بأثمه واتحمل ذنبا انا الاخرى وبما انني بشر لدي شرط واحد فقط ان يسكن معها في منزل اخر فهذا سيساعدني على التحمل والصبر فلا يمكنني ان احتمل ان ارى منظره يدللها امامي ومااسعى اليه هو ارضاء ربي لا ابتغي من زوجي جزاءا ولا شكورا أم ترفضين الموضوع ولماذآ انا ارفض بحالة واحدة ان اكون انا الزوجة الثانية او الثالثة او الرابعة لان هناك من هن قبلي وقد لا يقبلن بي وليس لديهن طاقة صبر وتحمل وليس لديهن رضى البته فأنا هنا لا اقبل ان اكون سبباً في أذية احد إلا في حالة خااااااااااصة ونادرة الحدوث أن تأتي هي لخطبتي وبرضاها وقناعتها وفي حالة زواجه كيف ستتصرفين؟ اطلب من الله الصبر وكذلك ان يكون لدي علم مسبق ولا اكون غافلة لا اعلم شيء وأنت أخي هل تفضل الزواج بأخرى أم تكتفي بزوجتك؟ وفي حال أن رفضت زوجتك زواجك كيف تتصرف؟ جوابه عند من هو موجهه اليه هذا السؤال هل الرجل المغرم بزوجته يتزوج عليها؟؟ نعم هناك حالات كثيرة حدثت فليس الحب شرطاً لعدم تفكير الزوج بالزواج فهناك أسباب متعددة تدفعه لذلك فهناك من هو لا يفكر بالزواج بأخرى سواء كانت زوجته حية او بعد مماتها ولكن ليس الكل سواء هل الحب سبب يجعل الرجل لايتزوج على زوجته؟؟ اعتقد تكرر السؤال بطريقة اخرى فالجواب السابق هو نفسه وهل الحب يجعل المرأة توافق على زواج زوجها؟؟ ليس دائما فهناك حالات قليلة اثبتت ان حب المرأة لزوجها يدفعها للموافقة بأن يتزوج زوجها بأخرى هل يقتنع الرجل بالاكتفاء بزوجته ... للاسف كلا وخاصة في مجتمعاتنا الا من رحم ربي او من كان مقيدا بشروط او ملزم بدفع مؤخر يقصم ظهره فالمشكلة التي سيقع فيها الرجل حين تعرف زوجته ان يريد الزواج او تزوج باخرى هي مطالبتها بالانفصال بالتالي تحدث تبعات اخرى يواجهها الزوج من مشاكل اسرية من الطرفين وتفرقة الابناء وديون ومحاكم وقضايا ليس لها اول من اخر وتتحول مسالة زواجه الثاني من نعمة الى نقمة والرجل بطبعه غير قنوع بزوجته وطبعا الغالبية منهم وليس جميعهم لاسباب عدة منها 1- الزواج الاول الذي تم بالاكراه للطرفين 2- رغبته في الذرية التي قد يكون محروم منها 3- تركيبته وطبيعته الفيسيولوجية تجعله راغباً بالحصول على أخرى أو أخريات 4-ربما يبحث عن الجمال 5- اسباب اجتماعية كثيرة نشاهدها ونسمع عنها في مجتمعاتنا منقول بتصرف
__________________
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر و الحمد لله علي نعمة الاسلام و رضيت بالله ربا و بالاسلام دينا و بمحمد صلي الله عليه و سلم نبيا و رسولا اكتب ان شاء الله ولا تكتب انشاء , بارك الله فيكم
|
#4734
|
||||
|
||||
![]()
مفيش أحسن من سياسة التراضى وتقريب وجهات النظر بينك وبين المستأجرين
|
#4735
|
||||
|
||||
![]()
__________________
......................... .. يا ترى جاهزين لتجربة السواقة اللى جاية ؟؟؟؟؟!!!!!!! |
![]() |
الكلمات الدليلية |
لائحة عقوبات التأخر عن مواعيد الحضور, موتوسيكلات, رحلات, صيني |
|
|