|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]()
نشر حملة «خد حقك من الخبز المدعم»
سعت الخلية لاستغلال ملف الخبز، عن طريق عمل مقارنة بين المراكز والقرى فى نصيب الفرد من الخبز، وحث المواطنين على المطالبة بزيادة حصص القرى، وافتتاح أفران جديدة لسد العجز، ونشر ثقافة «خد حقك من الخبز المدعم»، والضغط على الحكومة من أجل تحقيق ما تعلنه بشأن 5 أرغفة لكل مواطن، فضلاً عن البحث عن القرى التى لا يوجد بها أفران وحث الأهالى فيها على التحرك والمطالبة بالمساوة بباقى القرى فى الحصول على أفران وخبز مدعم. إثارة قضية «مزلقانات الموت» وفى ملف الطرق، وضعت الخلية خطة تقوم على إثارة المواطنين وتحريضهم على المطالبة بإنشاء طرق للقرى المحرومة، والضغط على الدولة لصيانة الطرق المنهارة، والجسور والترع والمصارف، وإنشاء مطبات صناعية، وحل أزمة الاختناقات المرورية، وإنشاء مجموعة من الكبارى والإنفاق وإلغاء سير المقطورات فى الشوارع الرئيسية. كما سعت الخلية إلى استغلال حوادث السكة الحديد، ومشاكلها وعدم تطوير المزلقانات والكبارى، لإثارة الرأى العام، ودفع المواطنين للمطالبة بمحطات قطار بالقرى وزيادة عدد عربات القطارات، وتخفيض زمن التقاطر لبعض الخطوط. الربط بين مشاكل الصرف الصحى وإصابة المواطنين بالأمراض كانت الخلية تسعى إلى خلق حالة من السخط الشعبى، من خلال تسويق وإبراز أثر مشاكل الصرف على الصحة العامة، خاصة فى القرى، والربط بين مشكلة الصرف وتفشى أمراض الكبد والفشل الكلوى، والمطالبة باستكمال مشاريع الصرف واستبدال الخطوط المتهالكة والقائمة فى بعض المدن والقرى، وتسويق مشاكل تلوث مياه الشرب بمياه الصرف الصحى. ولم يتوقف الأمر عن هذا الحد بل خططت الخلية لخلق حالة انقسام بين الشعب، عن طريق إظهار الفروق بين المحافظات فى توفير حصص مياه الشرب ومدى مطابقتها للمواصفات، وتسويق مشاكل التلوث وتهالك الشبكات، وإثارة مطالب المواطنين الخاصة بقطاع مياه الشرب، والمطالبة بإنشاء محطات تحلية وتنقية للمياه وخزانات. تقسيم مصر وإثارة العصبيات خططت الخلية لإجراء مقارنة بين المراكز والقرى عن مدى توافر مياه الرى بها، وعقدت مقارنة بين حصص كل قرية من القرى، واستغلت مشكلة عدم تطهير الترع و«ورد النيل» وتأثيره على سريان المياه، فضلاً عن إثارة أزمة حصة توزيع الأرز بين المراكز. وهدفت الخلية إلى إثارة ملف المحليات، وتحريض المواطنين على المطالبة بتحويل القرى الكبرى إلى مدن، والعزب والكفور إلى قرى، وإنشاء وحدات محلية للقرى، والمطالبة بإنشاء مدارس فنية ومجمعات ومعاهد أزهرية ووحدات صحية.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
|
||||
![]()
إثارة مشكلات البترول والكهرباء والتلوث
وبينت الأوراق أن الخلية كانت تستهدف المحولات الكهربائية، وتسليط الضوء على الأسلاك المعزولة وعواميد الإنارة، فضلاً عن مشاكل تراكم القمامة، وتسليط الضوء على المقالب العمومية المتهالكة فى القاهرة الكبرى وبعض المحافظات، فضلاً عن المخلفات الطبية الخطرة التى لا يتم التخلص منها بطريقة سليمة، وإطلاق الصرف الصحى غير المعالج فى المصارف الزراعية. نشر المطالب الفئوية وطبقاً للأوراق سعت الخلية إلى التوغل فى صفوف طبقة العمال، وحثها على التمرد والعنف، وإقناعها بأن الدولة تنتقص من حقها، لدفعها نحو تحقيق مطالبها الفئوية، سواء الخاصة بتوقيع عقود عمل دائمة، والحصول على بدل عدوى، وبدل وجبة وبدل مخاطر، وتوفير فرص عمل للمعاقين، وتعيين حملة الدكتورة والماجستير. وحددت الخلية العناصر المستهدف الوصول إليها من الطبقات العاملة وكيفية إثارتها، وجاءت الفئة الأولى تحت مسمى «عمال» وهم عمال الشركات التى ستتم إثارتهم عن طريق دفعهم لطلب بدل وجبات وحوافز ثابتة واختيار رؤساء مجلس الإدارات بالانتخاب، فضلاً عن الباعة الجائلين، وسائقى التاكسى، والسرفيس، والميكروباص بين المحافظات، والممرضات. فيما ضمت الفئة الثانية المهنين، وهم المعلمين التى ستتم إثارتهم من خلال دعوتهم للمطالبة بعقود عمل دائمة، وتحريض الإداريين بالتربية والتعليم على المطالبة برفع نسبة الحوافز، وحملة الماجستير والدكتورة، والأطباء والمعلمين من أجل توفير كادر خاص بهم. 10 آليات لنجاح خطة الخلية وضعت الخلية آليات لنجاح خطتها الرامية لحض المواطنين على التحرك الشعبى وخلق حالة من الاحتقان فى الشارع المصرى، تصل بها فى نهاية المطاف إلى ثورة جديدة تخدم أهداف جماعة الإخوان، الرامية لعودة الشرعية المتمثلة- وفق اعتقادهم- فى الرئيس المعزول محمد مرسى. وبنيت الخطة على ضرورة تدريب عناصر الخلية على مسارات جديدة للرفض، والمطالبة بالحقوق، ونشر تلك الثقافة بين المواطنين، والعمل على تكامل المسارات فى الدفع نحو ضرورة التغيير وتحقيق الحسم، واستغلال الملفات الحرجة، وتفعيل الآليات الطبيعية قبل التدخل، واستهداف مصالح داعمى الخارج قبل الداخل، والتبنى الإعلامى لبعض الفاعليات، والزج بجميع أطراف المجتمع فى الأزمة، وتوظيف الفساد، وتضارب المصالح والدوافع البشرية لخدمة أهداف الجماعة.
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
![]() |
|
|