#36
|
||||
|
||||
رد: اللهم لك الحمد على المرض
ربنا يحفظك ويتم شفاكى يارب
__________________
بلدنا فى القلوب متشاله ومهما تضيق عليها الحاله ولادها قدها ورجاله |
#37
|
||||
|
||||
رد: اللهم لك الحمد على المرض
الله يسلمك و يحفظك من كل سوء يا كورسير و الحمد لله على كل شئ و كانت تجربة المرض ممتازة لكى نحمد ربنا سبحانه و تعالى على الصحة جزاكم الله خيرا جميعا على كل الكلام الجميل و الرسائل الحلوة و الدعاء ربنا يبارك لك فى الحاج و الحاجة و يرزقك الله الزوجه الصالحة التى تقر عينك و تسعدك يا رب وحقا انا كسبت اسرة محترمة من الابناء و الاخوان فى مصرموتورز
__________________
اللهم ياجامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع على ضآلتى سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#38
|
||||
|
||||
رد: اللهم لك الحمد على المرض
الف حمدلله على سلامتك يا فندم .. والحمد لله اننا اطمنا على حضرتك ورجيعتى تنورى بيتك التانى بعد غياب ...
__________________
رحـــمـــــــــــة الله عـــلــــــيـــــــك يا حــبـيـبـنــــــــا ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ |
#39
|
||||
|
||||
رد: اللهم لك الحمد على المرض
اشكرك على السؤال و الدعاء اللهم متعك انت واحبابك بنعمة الصحة و العافية وادام الله لنا نعمة الاخوة المحترمين فى مصرموتورز
__________________
اللهم ياجامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع على ضآلتى سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#40
|
||||
|
||||
رد: اللهم لك الحمد على المرض
اتم الله عليك نعمة الشفاء
و قد قمت بجمع بعض الأحاديث التى تبين فضل المرض و الصبر على البلاء جعله الله فى ميزان حسناتك 1- عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } [متفق عليه] واللفظ للبخاري. والنصب: التعب. والوصب: المرض. 2 - وعن أبي مسعود قال: قال رسول الله : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حطّ الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [متفق عليه]. 3 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه، حتى الشوكة يشاكها } [متفق عليه]. 4 - وعن أبي هريرة قال: لما نزلت: مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ [النساء:123]، بلغت من المسلمين مبلغاً شديداً، فقال رسول الله : { قاربوا وسددوا، ففي ما يصاب به المسلم كفارة حتى النكبة ينكبها، أو الشوكة يشاكها } [مسلم]. 5 - وعن جابر بن عبدالله أن رسول الله دخل على أم السائب فقال: { مالك يا أم السائب تزفزفين؟ }، قالت: الحمى لا بارك الله فيها. فقال: { لا تسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد } [مسلم]. ومعنى تزفزفين: ترتعدين. 6 - و عن أم العلاء رضي الله عنها قالت: عادني رسول الله وأنا مريضة فقال: { أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب الله به الخطايا، كما تذهب النار خبث الذهب والفضة } [أبو داود وحسنه المنذري]. 7 - و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة } [الترمذي وقال:حسن صحيح]. 8 - و عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله عليه وسلم: { ما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة } [الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني]. 9 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله يقول: {ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتبت له بها درجة، ومحيت عنه بها خطيئة } [مسلم]. 10 - وعن أبي سعيد أن رسول الله قال: { صداع المؤمن، أو شوكه يشاكها، أو شيء يؤذيه، يرفعه الله بها يوم القيامة درجة، ويكفر عنه ذنوبه } [ابن أبي الدنيا ورواته ثقات].
__________________
(( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا {10} يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا{11} وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا {12} )) « سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ » عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ أَنْ يَقُولَ العَبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِي لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ ، وَأَنَا عَلى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِ مَا صَنَعْتُ ، أَبْوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ ، وَأَبُوءُ بَذَنْبِي ، فَاغْفِرْ لِي ، فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ » مَنْ قَالَهَا في النَّهَارِ مُوقِنَاً بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَومِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِي فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ » . أخرجه البخاري |
|
|