مخطط تصفيه الثوره ,,

[alymonir]

بغض النظر عن الموضوع
أنا أكره المدعو حمزة هذا

[silverlite]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mf86 بص بقي يازعيم طالما هنتكلم عن الموضوعية وافلام وثائقية يبقي نتذكر المقولة الشهيرة "من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر" كل الفيديوهات اللي حضرتك مليت القسم منها واللي لسه حضرتك هتنزلها هي رد فعل فقط وليس فعل يعني لو حضرتك موضوعي هتجيب الاعتداءات علي افراد الجيش مثلا ولا الجيش هو اللي بيضرب بس حضرتك انا ضابط ميداني يعني عارف كل الحاجات دي حصلت ولالا ولو حصلت يبقي حصلت ليه ..... الموضوعية ياعزيزي هي النظر الي كل الامور من جميع النواحي اللي ليا واللي عليا .... يبقي كل اللي حضرتك قاعد تنزله وتعرضه دا اسمه تحريض ضد الجيش اللي انا عايز اعرفه انته عايز توصل لايه من دا كله انه يكتشف ان الجيش بيقتل في الشعب طيب وبعدين ايه المطلوب انه يتعمل ؟؟؟؟ نلغي الجيش من المقرر علشان ننجح في الامتحان ولا ايه مش فاهم ؟؟؟؟

خلص الكلام !!حضرتك مش هتقتنع بأى كلام .. -واضح من اسلوبك وطريقتك التصادميه - اتهامات و تخوين و تحريض وعدم الاعتبار لدماء الشهداءأو لهتك الاعراض و المصابين اللى منهم فقد عينيه الاتنين -مش عارف كان ايه هيكون موقفك لو كان اخوك !ولا لتجاوزات بل وجرائم الشرطه و العسكر ..الخ,,,,مفيش داعى ندخل فى جدل عقيم ,,انت حر ...وكل واحد حر يقتنع بأيه و يقرا الواقع ازاى,,وخلينا نتفق على ان نختلف ! ..اذا فى حاجه ممكن نتفق عليها !!

[silverlite]

أيمن نور بعد انتهاء تحقيقات النيابة
قررت النيابة العامة بمجمع المحاكم بالتجمع الخامس، اليوم الثلاثاء، إخلاء سبيل الدكتور أيمن نور، رئيس حزب غد الثورة، على ذمة التحقيق في قضية التحريض على أحداث مجلس الوزراء ومنعه من السفر.

ووجهت النيابة له تهمة التحريض على أحداث مجلس الوزراء، وإيهام المواطنون باستمرار الفساد في البلاد - وهو ما نفاه نور خلال التحقيقات.

وكانت النيابة قد وجهت الاستدعاء لأيمن نور والناشطه نواره نجم وطارق الخولي المتحدث باسم حركة 6 إبريل الجبهة الديمقراطية، أمس الاثنين، للتحقيق معهم بشأن التحريض على أحداث مجلس الوزراء وحرق المجمع العلمي.

[silverlite]

نواره وشاهين و الخولى عقب خروجهم من النيابه ,,,

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=_-ZuU0CagsQ

[silverlite]

ين ١٩٥٤ و٢٠١٢: الأيام الحاسمة

بقلم د. وحيد عبدالمجيد ١٣/ ١/ ٢٠١٢مصر تبحث عن نفسها مجدداً. هذا هو عنوان الأيام الحاسمة المقبلة، التى قد لا تتجاوز عدة أسابيع، وربما تمتد لأشهر قليلة. فهذه أيام حاسمة، مثلما كانت أياماً عاشتها مصر عام ١٩٥٤، وتحديداً فى الفترة من ٢٥ فبراير إلى ٢٩ مارس، وإن ظل الحسم معلقاً بشكل أو بآخر حتى ١٤ نوفمبر عندما صدر قرار إقالة محمد نجيب من رئاسة الجمهورية.
ولا يعنى ذلك أن التاريخ يكرر نفسه أو يعيد إنتاج أحداثه. فلا يوجد الآن مجلس قيادة ثورة يتولى الحكم بشرعية ثورية، ولا رئيس يستقيل (فى ٢٥ فبراير ١٩٥٤) احتجاجاً، فيزلزل الأرض ويفرض على مناوئيه المسيطرين على ذلك المجلس إعلان إجراءات ديمقراطية تعيد السلطة إلى الشعب.
ومع ذلك يوجد الآن ارتباك لا يختلف فى خطره عن الاضطراب، الذى أتاح الارتداد على تلك الإجراءات بعد ٢٤ يوماً على إعلانها (إرجاء تنفيذ القرارات التى صدرت فى ٥ مارس حتى نهاية فترة الانتقال).
فلا مجال للحديث عن تشابه بطبيعة الحال. فقد تغيرت مصر جذريا. كما اختلف العالم فى مجمله إلى حد لا يتيح أكثر من استخلاص دروس عامة من حالة الاضطراب السياسى، التى حدثت بعد ثورة ٢٣ يوليو، وبلغت ذروتها فى مطلع ١٩٥٤ لعلها تفيد فى معالجة الارتباك الشامل، الذى وقع بعد ثورة ٢٥ يناير، وسيبلغ ذروته فى الأيام المقبلة.
وهذا فرق بحجم المسافة الشاسعة بين الخيارين، اللذين قد يُفرض على قطاع واسع من المصريين الاختيار بينهما، وهما الثورة والدولة. فإذا فشلنا فى إنجاز معادلة تجمع بناء المؤسسات الديمقراطية، واستمرار الثورة من خلالها أو مرتبطة بها، ربما نضع شعبنا أمام اختيار بالغ الصعوبة بين ثورة يرى جزء منه أن استمرارها مقدَّم على كل شىء، ويعتقد جزء آخر أن تواصلها بات متعارضاً مع مقومات المحافظة على الدولة.
ولأن التاريخ ينصح، دون أن يكرر نفسه، فقد وُضع المصريون فى أيام حاسمة مرت عليهم عام ١٩٥٤ فى موقف الاختيار بين الثورة بلا ديمقراطية، والديمقراطية دون ثورة. فهل نعتبر ونستخلص الدروس؟