العودة   مصر موتورز مجتمع السيارات > النادى الثقافى الاجتماعى > الاخبار العالمية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #291  
قديم 13-04-2011, 10:50 PM
اخبار مصر موتورز اخبار مصر موتورز غير متواجد حالياً
مراسل مصر موتورز
من انا؟: إدارة مصرموتورز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
الموقع: مصر
المشاركات: 18,334
اخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to all
Electric Motorcycle Hits 190.6 MPH

Chip Yates once again proves electric motorcycles are for real.







أكثر...
رد مع اقتباس
  #292  
قديم 13-04-2011, 11:30 PM
اخبار مصر موتورز اخبار مصر موتورز غير متواجد حالياً
مراسل مصر موتورز
من انا؟: إدارة مصرموتورز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
الموقع: مصر
المشاركات: 18,334
اخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to allاخبار مصر موتورز is a name known to all
IBM App Predicts How Your Commute Will Go

IBM is testing smartphone technology that can predict traffic jams and warn commuters before they ever take to the road, something it promises "will ultimately help drivers around the world."







أكثر...
رد مع اقتباس
  #293  
قديم 14-04-2011, 07:36 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
عاجل مصري يخترع غذاء غير قابل للتلف وناسا تختاره من بين 228 عرضا لشركات عالمية !!!

المخترع عماد حمدي



تمكن المخترع المصري عماد حمدي عبدالغفار من ابتكار طعاما غير قابل للتلف له مواصفات قياسية، هو الأصلح لرواد الفضاء، لذلك اختارته وكالة ناسا الفضائية الأمريكية من بين 228 اختراعا أخرى قدمتهم شركات عالمية، ولكن المخترع يبحث عن دعم مادي لتمويل المشروع في مصر.

الاختراع كما يشرحه عماد عبارة عن وجبة كانت غير تقليدية لأن وزنها لا يتعدى 120جراما وبها حوالي 700 سعر حراري وتناسب عدم وجود جاذبية أرضية في الفضاء أي على شكل الكرة الأرضية وليس بها أي شيء يرمى بل كلها قابلة للتناول شاملة الحلو وتجعل متناولها لا يتبرز سوى مرتين في الأسبوع وسهلة التداول والتخزين والعديد من المزايا الأخرى التي تجعلها غير قابلة للتلف.
ويؤكد عماد في تصريحات نقلتها جريدة اليوم السابع، أن هذا المشروع إذا تم تنفيذه سيجعل مصر المصدر الوحيد خلال عامان للطعام في سياحة الفضاء.

بداية الفكرة

يروي عماد بداية فكرته تنفيذ هذه الوجبة المبتكرة بقوله: "عملت كعضو هيئة تدريس لمدة 7 سنوات عقب التخرج ثم اتجهت للقطاع الخاص وعملت في العديد من الشركات والفنادق العالمية سواء بداخل مصر أو بالخارج عربيا وأوروبيا ، وأثناء تواجدي في ماليزيا بحكم إدارتي لمشروع عن الوجبات السريعة".

وأضاف: "التقيت بشاب ماليزي يعمل مهندس بوكالة ناسا للفضاء الأمريكية وكان صديقا لي، فقال لي في يناير 2009 بأن وكالة ناسا يبحثون عن إحدى الشركات الكبرى لعمل وجبات ذات مواصفات خاصة جدا، فهل لك أن تقوم بعمل هذا من خلال شركتك".

وبعد أن طرأت عليه فكرة الوجبة قام بإرسالها إلى المركز الرئيسي في لوس أنجلوس ولكنه بعد يومين قال له صديقه الماليزي إنه تأخر وهناك أكثر من 200 شركة تقدمت باختراعاتها، إلا أن عماد أكد له أنه واثق من الفكرة، وبعد مرور عام كامل على تقديم المشروع أي في يناير 2010 جاء الرد بأن هذا الاختراع هو الوحيد الذي تم الموافقة عليه من بين 228 شركة عالمية.

يقول عماد: "حمدت الله، ولكن سرعان ما بدأ القلق يسيطر على لعدم وجود ممول للاختراع ، وأثناء ذلك كان يوجد أحد رجال الأعمال المصريين أثناء زيارته لي ماليزيا، تم عرض الاختراع عليه، فرد قائلا على الفور إنه سيكون الراعي الرسمي للمشروع وكان لابد من عرض الموضوع بتفاصيل أكثر في مايو 2010 في نيوجرسي ولكن رجل الأعمال أراد أن يأخذ المشروع منى بأي وسيلة بدون أن يكون هناك مقابل معنوي أو مادي وعند رفضي لذلك تخلى عنى وقال لي لا تستعمل اسمي ولا اسم شركتي".

وأضاف: "قلت له لا توجد أدنى مشكلة وخاطبت الحكومة الماليزية ودخلت معهم معرض لأحدث الأبحاث العلمية فى مقاطعة جوهوربوهور على حدود سنغافورة وقابلت نائب رئيس الوزراء الماليزي ورائد الفضاء الماليزى الدكتور فايز خالد الذين أبدوا انبهارهم بالمشروع وتقدمت فعلا إلى الحكومة الماليزية لأخذ دعم مادي لتمويل المشروع ولكن بعض المسئولين طلبوا نسبة من التمويل ووضع أسمائهم على البحث ، فرفضت أيضا مطالبهم خشية ضياع الاختراع ويتم نسبه له"م.

أرباح طائلة

ويستكمل عماد قصته قائلا: نزلت مصر وكان هذا القرار قد أخذته بعد أن فشلت العلاقة بيني وبين رجل الأعمال المصري والحكومة الماليزية وذلك بسبب رفضي إعطاءهم المشروع وخاطبت المركز الرئيسي في لوس أنجلوس بهذا الشأن فأفادوا بعدم وجود مشكلة وسيتم المتابعة معي من مصر وعرضوا على وظيفة المدير التنفيذي والمؤسس لسياحة الفضاء في مصر والشرق الأوسط.

وبعد نزولي مصر حاولت الاتصال بكل الجهات البحثية وتم إرسال كل التفاصيل إليهم، فلم يرد أحد، ثم تحدثت مع وزارة البحث العلمي الذين طلبوا مخاطبة أكاديمية البحث العلمي الذين طلبوا كذلك أن أتواصل مع المركز القومي للاستشعار من بعد وعلوم الفضاء وذهبت وتم الاجتماع معهم. وفى النهاية أفادوا بأنهم ليس لديهم هذا التخصص.

وشدد حمدي على أن المزايا التي يوفرها الاختراع الجديد لا تقدر بثمن فيكفى أن الراعي سيكون هو المسئول عن تصدير طعام سياحة الفضاء وسيكون له الحق في وضع شعار شركته وكافة التفاصيل على الموقع الإلكتروني الخاص بناسا ويمكن له أن يستخدم شعار ناسا سواء في كل مكاتباته أو في طبع العديد من الهدايا باستعماله الشعار وطبعا هذا سيتم بيعه وسيحقق أرباحا ويمكن أن يغطى التكاليف وزيادة قبل بداية المشروع فعليا ويمكن دمج شعاره مع شعار ناسا وهناك العديد من الأفكار هذا مع توقيعه العقد وبعد خروج المشروع لحيز التنفيذ سيكون هو المورد الوحيد لطعام سياحة الفضاء عموما والذي سيبدأ في خلال عامين وستكون الأرباح غير تقليدية، هذا من الجانب المادي أما المعنوي فيكفى رفع اسم مصر دوليا إلى مصاف الدول المتقدمة في علوم الغذاء.

: 14369D~149::p laying_music::playing_mus ic:
رد مع اقتباس
  #294  
قديم 14-04-2011, 07:43 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
انذار اختراع مصري يقضي على سوسة النخيل في 25 ثانية فقط !!!!!!!

تمكن المهندس الزراعي المصري / أحمد شوقي السيد ، من التوصل لابتكار جديد في مجال مكافحة الآفات الزراعية ، يعتمد اختراعه على المكافحة الآمنة للآفات ، في مقدمتها سوس النخيل _والذي يهدد الثروة الزراعية في الوطن العربي_ دون أدنى تأثير جانبي ضار على النباتات أو الكائنات الحية الأخرى ، وتتميز طريقته بسرعتها الفائقة في القضاء نهائياً على حشرة سوسة النخيل خلال 25 ثانية .
يقول صاحب الاختراع إن الحشرة تمثل ورشة متحركة لها القدرة على الحفر و الوصول إلى داخل النخلة وتضع من 200 إلى 300 بيضة ، الذي يفقس بعد 3 – 5 أيام وتخرج منه يرقات عديمة الأرجل يصل طولها إلى 6 سم تتغذى على خلايا النخلة ثم تتحول بعد 60 إلى 90 يوم إلى عذراء داخل شرنقة تغزلها من ألياف النخيل لمدة أسبوعين تقريبا ثم تخرج حشرة كاملة . قيل عنها من الغرب إن هذه الحشرة تمثل الإيدز الذي ليس له علاج .
و الحقيقة كما يقول المهندس/ أحمد ، أن حشرة (سوسة النخيل) ، اكتشفت في العام 1987م والتي تهدد النخيل في مصر ودول الخليج و شمال إفريقيا والشرق الأوسط وتؤثر على الدخل القومي من إنتاج النخيل ، القضاء عليها سهل جدا و في يسر شديد و علاج النخلة يكلف 25 قرش تقريبا ، كما أن كثير منا يغفل عن أن للنخلة عديد من الإنتاج غير البلح مثل : السكر- صبغة الكراميل – الخل الطبيعي – العصائر – المربى – جريد النخل و النوى يتم جرشه و يقدم عليقه للحيوان أو تسميد التربة .
ويبين أنه عادة كل ذكر و أنثى يكونان نفق واحد داخل النخلة يقومان بالتزاوج فيه خلال عمر شهرين إلى ثلاث أشهر ثم تضع البيض وتنتهي حياتها بعد خروج اليرقات ، وهذه الحشرة تستطيع الطيران لمسافة 1.5 كم متواصل و تتنقل لمسافة لا تقل عن 35 كم ، وتبلغ ذروة نشاطها في شهري يونيو و مارس و غالبا ما تكون الشرنقة في إبط الأوراق أو في الجزع الأسفل أو هيش النخيل و تصل الحشرة إلى مكان تكريم النخلة حيث تنجذب إلى الرائحة .
وأشار إلى أن أساليب التعامل مع إصابات النخيل في الوقت الحالي تعتمد إما على التخلص من النخيل بصورة كلية أو عن طريق حقنه بمواد سامة على فترات متتالية _كل ثلاثة أيام تقريباً _ وهذه أسباب غير عملية وتسبب ضرراً بالغاً لهذا المحصول الإقتصادى ، موضحاً إلى أنه في غالبية الحالات لا تستدعى الإصابة التخلص من النخيل ، إلا أن الكثير من المزارعين وغير المتخصصين يعجلون باتخاذ قرار اقتلاع النخيل المصاب وحرقه ، وغير ذلك من الأساليب التي لا تقوم على أسس علمية .
أما في حالات الاحتفاظ بالنخيل المصاب وعلاجه فيتبعون في ذلك أسلوب فتح ثلاثة ثقوب كبير في ساق النخيل باستخدام أسياخ غليظة من الصلب وتوصيل أنابيب بلاستيكية بالثقوب تحقن من خلالها النخلة بمركبات كيماوية سامة ، تنتقل إلى البشر عن طريق تناول ثمار النخيل المعالج بنسبة 3.1% منها إلى المجموع الثمرى للنخلة ، وهذا ما يشكل خطورة لكل من يتناول ثمارها ، بالإضافة إلى أن هذه الطريقة المتبعة لها ميزانية خاصة باهظة التكاليف دون أدنى فائدة .
وأضاف أن الابتكار الجديد يستخدم مادة طبيعية للعلاج، ويمكن إنتاجها من ثمار النخيل أيضاً، آمنه على البشر، ولا تحمل أي ضرر للنبات أو الكائنات الحية الأخرى. كما أشار إلى أن طريقة المكافحة الجديدة التي ابتكرها وثبت نجاحها في القضاء على هذه الآفة الخطيرة بنسبة 100% خلال 25ثانية فقط ، تعتمد على تحديد مكان الإصابة الفعلية ومسارات الحفر التي أحدثتها الحشرة على شكل نفق بالنخلة عن طريق سلك معدني رفيع ولين له القدرة على تتبع تغيير اتجاهات الثقوب الممتدة داخل النخلة المصابة ، وبعد تحديد مسارات الحشرة يغلق ثقب الدخول بمادة الجبس ، ويتم إحداث ثقب دقيق على منطقة الإصابة الفعلية ويحقن من خلاله المادة الطبيعية بتركيز لا تقل نسبته عن 90%، ومن ثم يغلق الثقب العلوي ، وهذا هو الأسلوب الذي أثبت فاعلية فائقة في إبادة هذه الآفة ومنع تكرار إصابة النخيل المعالج .
ويقول : أنه لا يسعى لتحقيق مكاسب خاصة من وراء هذا الابتكار الذي بدأ بتنفيذه في مزارع بالإسماعيلية ، ويؤكد أن عملية العلاج يتطلب تنفيذها ثلاثة عمال فقط يمكنهم معالجة نحو 300 نخلة في اليوم ، وبتكلفة لا تتجاوز 25 قرشاً للنخلة الواحدة .
و ليست سوسة النخيل وحدها التي تقضى على النخل فهناك حفار عزوق النخل – حفار ساق النخيل – حشرة الجمير – العفن الدبلودى – العفن الجرافيولى – خياص الطلع – فراشة التمر – حشرة الدباس – مرض الوجام الخطير – حلم الغبار – الحشرات القشرية – البق – أمراض الذبول –تبقع الثمار – ديدان الطلع ... والتي تقضى على ثرواتنا من هذه الأشجار المثمرة والمفيدة .
وينصح بأن يراعى المزارع في الزراعة الحديثة للنخل أن تكون المسافة من 6 إلى 8 م عرض بين النخلة والأخرى حتى تتمكن الميكنة من فحص النخيل و جمع الثمار في يسر تام وزيادة الإنتاج و يجب أن يكون هناك تلقيح رجعى للأمهات للحصول على ذكور متأصلة وزراعة الأنسجة و عمل البصمة الوراثية و الحصول على سلالات قادرة على زيادة الإنتاج ومقاومة الآفات .
وللمهندس / أحمد شوقي ابتكار ثاني مسجل ببراءة اختراع من أكاديمية البحث العلمي عبارة عن مصيدة عملاقة للآفات الزراعية على غرار المصيدة المستخدمة في وزارة الزراعة ، حيث أنهم يضعون في مصايد وزارة الزراعة مادة جاذبة_ للآفات المراد القضاء عليها_ مخلوطة بمادة سامة ، وعند تعرضها للشمس تتبخر المادة السامة وتبقى المادة الجاذبة ، وبهذا نكون قد جذبنا الوباء إلينا بأيدينا ، كما أنهم يصممون المصيدة لتوضع في الجزء السفلى من الشجرة ، إلا أن الحقيقة العلمية تثبت أن الحشرات تشعر بأمان في الأعلى عند الجزء الثمرى والخضري من الشجرة .
يقول المهندس أنه بدأ فكرته لعمل مصيدة تقضى على هذه الأوبئة وتتلافى عيوب المصايد الأخرى ، من خلال ملاحظاته لتلك العيوب وعدم الجدوى من المصايد المستخدمة في الوزارة ، فتوصل إلى عمل مصيدة عبارة عن استاند 4×6 متر ، ومن الممكن زيادة الطول أو العرض حسب عمر الشجرة ونموها الخضري ، مركب عليها شبكة من السلك الضيق ومن الداخل بها حوض به ماده جاذبة (وضع أية مادة جاذبة غذائية أو جنسية لآية آفة حسب نوع المادة الجاذبة ونوع الحشرة الضارة) تسحب إلى الأعلى عن طريق موتور رفع ثم تعود مرة أخرى إلى الحوض ، ومن الخارج يوجد حوض مملوء بالماء العادي ومصفاة ، والاستاند بشكل هرمي هو والسلك .
تنجذب حشرة ذبابة الفاكهة أو أي آفة أخرى نريد القضاء عليها _ يتم وضع المادة الجاذبة حسب نوع الحشرة المراد التخلص منها_ وحينما يريد الذباب الوصول إلى المادة الجاذبة يحجزه السلك فيتدرج ويقع في حوض المياه . وأضاف أن عدد 4 مصايد تكفى لمساحة 50 فدان بشكل مربع .
وأتمنى أن أجد من يعمل بنصائحي : بان يتم عمل مختبر لتحليل التربة في كل جمعية زراعية لعدم استعمال الكيماويات السامة نهائيا لان المزارع يغفل عن أن الكيماويات تحمل أكثر من عنصر و أن الجرام من التربة الخصبة يحتوى على 10000 حيوان أولى و من هذه الحيوانات يحدث التوازن في التربة و إنتاج غذاء النبات والفتك بالحشرات الضارة في التربة مما يزيد خصوبة التربة و وضع الكيماويات بدون أسباب أو بكميات كبيرة تقضى على معظم هذه الحيوانات و أتمنى أن ترقى الزراعة حتى يرقى المجتمع ويكون مجتمع قويا قادرا على مواجهة نقص الغذاء و زيادة الإنتاج الزراعي و الحفاظ على الطبيعة التي وهبها لنا الله عز و جل والبعد عن السموم ، ويجب أن نثق في الله ثم في قدرتنا على مواجهة الجديد دون أن نسمع لمن يضعوا لنا السموم بأيدينا و نتناولها في غذائنا و إذا أردنا تصديرها لهم يرفضوها ولا يقبلون إلا زراعة نظيفة و نحن أولى بذلك .
والجدير بالذكر أن المهندس احمد شوقي السيد ابن عين غصين محافظة الإسماعيلية و مخترع المادة و طريقة العلاج والذي سجل اختراعين بأكاديمية البحث العلمي و التكنولوجيا باسم معالج النخيل تحت رقم 2010112046 والمصيدة العملاقة لصيد ذبابة الفاكهة تحت رقم 2010112045 بتاريخ 5/12/2010 ، كما أن للمهندس احمد شوقي السيد 5 ابتكارات مسجلين بأكاديمية البحث العلمي و التكنولوجيا منذ 8 سنوات و بذلك يكون له 7 ابتكارات مسجلة .
رد مع اقتباس
  #295  
قديم 14-04-2011, 07:47 PM
cars admire
Guest
 
المشاركات: n/a
مميز نظام الأمان يتحسس حركه المركبة ويقوم بإعطاء إشارة للسائق وتحديد مكان العطل!!

"النظام الهيدروليكي لرفع المركبات الثقيلة "..وداعاً للأعطال المفاجئة بالمركبات


تمكن المخترع الأردني المهندس، إيهاب محمد، من ابتكار نظام جديد يمكنه رفع أثقال كبيرة على غير العادة، أطلق عليه اسم " النظام الهيدروليكي لرفع المركبات الثقيلة"، يعتمد هذا النظام في عمله على سائل الهيدروليك، ويتمكن النظام من حمل الأثقال بأنابيب تتحمل الضغط العالي بواسطة المضخة الهيدروليكية التي تعطي هذا الضغط المرسل عبر منظم ضغط إلى مكابس الهيدروليك المثبتة على المحاور الأمامية والخلفية للمركبة.
ويرى صاحب الابتكار أن الهدف من هذا النظام هو رفع المركبة بسهوله لعمل الصيانة اللازمة لها في حال حدوث عطل مفاجئ للمركبة أو ثقب إحدى الإطارات لأن هذا النظام يمكن أن يرفع المركبة من أي محور أمامي أو خلفي بغض النظر عن أي جهة كانت يمنى أم يسرى.
يشير المهندس إيهاب، إلى أن نظامه الجديد يتكون من: (سائل الهيدروليك_ مضخات توليد الهيدروليك الكهربائية_ الفلاتر_ مواسير الهيدروليك_ خزان الزيت_ مكابس الهيدروليك_ الحساسات_ نظام الهيدروليك المساعد_ البطارية_ منظم ضغط الزيت_ جهاز التحكم).
كما يحتوى الجهاز على نظام أمان، عبارة عن لوحة الكترونية مبرمجة، ومبدأ عملها فصل وتوصيل الدائرة عند استقبال النبضات الكهربائية من السنسور، الذي يتحسس بدوره حركه المركبة ويقوم بإعطاء إشارة على شكل نبضات، يتم بعدها قطع التيار الكهربائي عن النظام أثناء السير وبالتالي يتوقف النظام عن العمل، أما عند توقف المركبة عن السير تتوقف الإشارة المرسلة من السنسور، وبالتالي يوصل التيار الكهربائي.

ويوضح صاحب الابتكار كيفية عمل نظامه الجديد، بقوله: يتم التحكم فيه عن بعد عن طريق جهاز صغير خاص بذلك، وتبدأ المضخة بالعمل بسحب الزيت من داخل الخزان وضغطه وإرساله إلى منظم الضغط والذي يعمل على ثبات الضغط داخل الأنابيب وإرسال الضغط الزائد إلى الخزان عن طريق خط الراجع، ويذهب الزيت الخارج من المنظم إلى المفتاح الكهرومغناطيسي الذي يتحكم به السائق عن طريق لوحة التحكم التي تقوم بتوجيه الزيت المراد رفعه عن طريق التحكم بالصمامات. ومن خلاله يمكن التحكم في أي جزء نود رفعه والتعامل معه، سواء كانت المحاور الأمامية أو الخلفية.
كما يؤكد على أن هذا النظام سيحدث طفرة كبيرة في عالم صيانة أعطال المركبات، خاصة الكبيرة منها، دون بذل مجهود كبير في ذلك، مما يؤدى إلى التوفير في الوقت والجهد والمال أيضاً، وهذا أيضاً ما أكده الكثيرون بعد التجربة.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية
الهيدروليك, النخيل, ابتكار, سمارت, سوسة, كار


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 MasrMotors غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي MasrMotors ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر


الساعة الآن 12:55 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
www.MasrMotors.com ™ Copyright ©2008 - 2024
Egyptian Automotive Community
جميع الحقوق محفوظة - مصرموتورز 2008 - 2017