ارشيف احداث عام 2012

[YahiaAshraf]

المشير طنطاوي تبادل الأهالي في ميدان ابن الحكم إطلاق النيران في مشاجرة جرت بينهم لأسباب غير معروفة حتى الآن، وأثناء ذلك انطلقت بعض الأعيرة النارية في تجاه استراحة المشير طنطاوي بشكل عشوائي غير مقصود
منقول

[YahiaAshraf]

الرئيس محمد مرسى والمشير حسين طنطاوى أكد الرئيس محمد مرسي، خلال زيارته للتمركز الأمني الخاص بقوات الجيش بمنطقة الحرية الواقعة على بعد 2 كيلو متر من الحدود الإسرائيلية، على قيادته حملة تطهير سيناء من الإرهابيين بنفسه ومتابعته كافة التطورات والنتائج أولا بأول.
وطالب مرسي، الأهالي والمشايخ الذين حضروا إلى المكان، بدعم الحملات الأمنية الخاصة بقوات الجيش والشرطة لضبط الأمن وملاحقة الإرهابيين، كما وجهه رسالة إلى جنود القوات المسلحة، طالبهم فيها ببذل كافة الجهود من أجل حماية الحدود الشرقية لمصر. وأكد مرسي للأهالي على حقهم في تملك أراضيهم ووعدهم بالاهتمام بهم وإقامة مشاريع التنمية بسيناء والاهتمام بالتعليم والخدمات، مشددا على أن أهالي سيناء مواطنون من الدرجة الأولى.
ووصل مرسي إلى نقطة الحرية التي استشهد فيها 16 جنديا وأصيب 7 آخرين، وبصحبته كل من المشير محمد حسين طنطاوي والفريق سامي عنان وقائد الجيش الثاني الميداني وقائد الحرس الجمهوري ووزير الداخلية وبعض القيادات العسكرية، وتناولوا وجبة الإفطار في النقطة الحدودية مع الجنود ومشايخ وعواقل عائلات المنطقة.
وغادر الرئيس والوفد المرافق له المنطقة، بعد الانتهاء من الإفطار حيث استقلتهم طائرة عسكرية إلى مطار العريش الدولي ومن ثم غادروا إلى القاهرة بطائرة خاصة.
وكان مرسي والوفد المرافق له قد وصلوا منطقة رفح وسط حراسات مشددة، حيث رصدت "الوطن" تحليق طائرات هليكوبتر فوق المنطقة فضلا عن تأمينها بالمدرعات وقوات الجيش لخطورة الوضع و قربها من الحدود الإسرائيلية. كما سبق وصول مرسي إلى رفح وصول عدد كبير من الدبابات زاد عن 50 دبابة مقاتلة لأول مرة إلى المنطقة الحدودية منذ توقيع معاهدة السلام.
وفي السياق نفسه عمت الفرحة أهالي رفح، لزيارة الرئيس المنطقة مرتين في أسبوع واحد، وقالوا إنه أول رئيس يصل إلى المناطق الحدودية بسيناء، إلى جانب فرحتهم بوصول تعزيزات أمنية من قوات الجيش إلى المنطقة "ج" لأول مرة منذ توقيع معاهدة السلام كامب ديفيد مع إسرائيل.
منقول

[YahiaAshraf]

الحدود الاسرائيلية حذر رئيس أركان الجيش الإسرائيلى «بينى جانتز» من أنه لا توجد ضمانات لنجاح إسرائيل -مستقبلا- فى إحباط أى هجمات إرهابية، على الرغم من نجاح الجيش وجهاز الأمن الداخلى «شاباك» فى إحباط هجوم الإرهابيين الذين اقتحموا حدود إسرائيل مع مصر. ونقل موقع القناة السابعة الإسرائيلية عن جانتز قوله إن الاضطرابات التى تشهدها المنطقة تجبر الجيش الإسرائيلى على الاستعداد لمواجهة هجوم متعدد الجبهات، وأضاف: «الجيش ربما لا يتوافر لديه إنذار مبكر للعمليات الإرهابية، لذلك يجب أن يكون مستعدا لأى سيناريو».
وتابع جانتز: «إسرائيل وجيشها يراقبان التغييرات فى مصر وسوريا عن كثب، تحسباً لنشوب نزاع واسع فى المنطقة».
من جهة أخرى، قال قائد المنطقة الجنوبية السابق بالجيش الإسرائيلى، الجنرال دان هاريل، إن مصر فشلت فى التعامل مع المعلومات الاستخباراتية التى قدمتها إسرائيل لمصر قبل الهجوم على الحدود، وأضاف لمجلة نيوزويك الأمريكية فى إصدارها اليومى «ديلى بيست»: إن مصر لا تسيطر فعليا على المناطق التى تتحكم فيها الجماعات الإسلامية المتطرفة، وهو ما يشكل تحديا كبيرا للأمن والنظام فى المنطقة.
وأضافت المجلة: «لا توجد معلومات كافية عن أماكن وأعداد الجهاديين فى سيناء، ولا تستطيع مصر أو إسرائيل تحديد أى جماعة منهم نفذت الهجوم، ورغم ادعاء إسرائيل أن متطرفين تربطهم علاقات مع عناصر فى قطاع غزة هم من نفذوا الهجوم، فليس من الواضح إن كان الإسرائيليون يملكون أدلة»، وأشارت إلى أن مخاوف إسرائيل من تصاعد العنف فى سيناء تتزايد، بسبب ما وصفه مسئولون ومحللون إسرائيليون بـ«وجود جماعات جهادية على صلة بتنظيم القاعدة على الحدود».
منقووووووول

[hamdy said]

يارب تيجى فية

[memodina1]

داهية تاخدة مفيش واحد ينشن صح علية ونخلص