اعتقد مفيش طبطبة بعد كده

[MmFFoR]

انا شفت فعلا نصراني كان بيحاول يمنع الباقيين من مهاجمة سيارات الجيش و اوتوبيسها - لكن كان واحد قصاد 50 كلهم كان هدفهم الحرق و التخريب و التدمير و العنف و طبعا معرفش يعمل حاجة

شفت فعلا نصراني بيحاول يحوش عن ظابط الجيش وسط الباقيين لكن كان في 20 واحد بيحاولوا يقتلوه بدون سبب او على اقل تقدير بيحاولوا يؤذوه!!!

و طبعا كلنا شفنا الواد اللي فوق المدرعة اللي جاب قالب طوب ضخم الحجم و ضربه على راس العسكري!!! في مشهد مشوفناهوش حتى في اسوأ ايام الثورة!!!

[Neo206]

يا رب أصلح حال بدى مصر
و ولى أمورنا خيارنا و لا توليها لشرارنا

[khaled al sharif]

أنا أطالب بمحاكمة كلا من القس متياس والقمص فلوباتير جميل، كاهن كنيسة العذراء بفيصل عن دوره "التحريضي" في إشعال أحداث "الأحد الدامي"، كونه صاحب الدعوة إلى ما أسماها بـ "مسيرة الغضب النبيل"، التي انطلقت من شبرا إلى ماسبيرو، وتخللها استعراض للقوة من قبل نحو 10 آلاف قبطي استجابوا لدعوته، وكانت النهاية مأساوية عندما اندفع مشاركون إلى إطلاق النار على عناصر الجيش أمام مبنى التليفزيون، ما أدى إلى سقوط 25 قتيلاً وأكثر من 300 جريح.

وأطالب بإحالة كل من ثبت أنه حرض على أحداث ماسبيرو من رجال الدين المتورطين، على رأسهم القس فلوباتير جميل وقيادات "اتحاد ماسبيرو" إلى المحاكمة بتهمة التحريض على إشعال الفتنة الطائفية، محملاً إياهم المسئولية عن سقوط هذا العدد من الضحايا، من خلال تحريضهم على العنف خلال الفترة الماضية.

إن "اتحاد ماسبيرو"- الذي تشكل خصوصًا من مشاركين في الاحتجاجات التي اندلعت عقب أحداث كنيسة أطفيح- أصبح مصدر للإثارة والفتنة والقلاقل في البلد، وإنه يتعين محاسبة كل من ساهم في الوقوف وراء تلك الأحداث الدموية، لأنه لا أحد فوق القانون حتى لو كان رجل دين، بخاصة أنه تم تقديم عدد من الدعاة الإسلاميين والسلفيين خلال أحداث إمبابة.

و محاسبة رجال الدين والقساوسة الضالعين في إثارة الشباب القبطي والمسئولين بشكل مباشر عن أحداث هذه الفتنة أمام القضاء، باعتبار ذلك تكريس لمفهوم القانون، "فهم دائما ما يتكلمون عن عدم التمييز وإعمال القانون ويجب أن يتم تطبيق ذلك على الجميع كما طبق على الإسلاميين، فلا أحد فوق القانون ويجب أن يطبق على الجميع".

وكذلك محاكمة كل من دعا إلى الحماية الدولية من بعض رجال الدين المسيحي بتهمة "الخيانة العظمى".

إن ما حصل "ليس فتنة طائفية وإنما تمرد طائفي على الدولة والشرعية من قبل طائفة محددوة متمثلة في بعض المتطرفين من المسيحيين وليس جميع الأقباط"، ورأى أن هذا "الحصاد لما زرعه عدد من قيادات الكنيسة المتطرفين وعملية الشحن للمسيحيين البسطاء، عبر زرع عقدة الاضطهاد بداخلهم، بينما كل هذا لا وجود له، فلا وجود لاضطهاد من جانب الشعب المصري المسلمين للمسيحيين، ولا هم أقلية بل جزء من الشعب المصري، وليسوا من نسيجًا مغايرًا".

والحقيقة أن هناك عددًا من رجال الدين المسيحييين حرضوا على قيادات بالدولة، وعلى رأسهم المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة واللواء مصطفى السيد محافظ أسوان، وتوعدهم بالقتل والتنكيل بهم والموت الشنيع، وهو ما إنه يندرج تحت تهمة "التهديد الصريح بالقتل، ولابد من أعمال القانون وسيادته على كل هؤلاء الذين رحبوا بسفك الدماء والصدام وأحداث الفتن"،

من حق الناس أن تتظاهر وأن تطالب بحل المشكلات في الإطار السلمي، ومثل هذا الذي حدث في ماسبيرو سيحدث شرخاً كبيرا بين المسلمين والمسيحيين.

إنه صراع علي هوية هذا البلد وإستقرار هذا البلد وليس له علاقة لا من قريب ولا بعيد بمشكلة المضيفة المزعومة ولو قدمت لهم بدل المضيفة خمسين كنيسة ستجدهم غدا يطلبون تغيير دين الدولة الرسمي إلي النصرانية تلبيسا علي العلمانية

[khaled al sharif]

قال مصدر عسكري إن القوات المسلحة «شيَّعت جثامين شهدائها خلال أحداث ماسبيرو في صمت دون أي إعلان».
وأضاف المصدر أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة «لم يعلن عن عدد الشهداء الذين لقوا حتفهم خلال أحداث ماسبيرو حفاظًا على الروح المعنوية داخل القوات المسلحة».
واعتبر أن ظهور أسر الشهداء أو الجنازات العسكرية «سيزيد من حالة الاحتقان في المجتمع المصري، وهو ما يؤثر على الجبهة الداخلية».

مع إحترامي الشديد لكل ما وراء هذا الخبر من دلالات لا محل لها من الفهم الصحيح ولا التصرف المنطقي
كان ينبغي كما سمح لمن قتلوا من النصاري أمام مسبيرو من عمل قداسات تنافس قساوسة الكنيسة في حضورها وجنازات حضرها الألاف منهم وبعض رجال السياسة كعمرو موسي وبعض مندوبي الاحزاب فإن إخوتنا في الجيش الذين قتلو غدرا من فلوبتير وأعوانه كانوا يستحقو جنازة تليق بهم .... ولكي يعلم العالم أن المتطرفين النصاري لا يقلون دموية وهمجية عن صرب وكروات البوسنة

[nktis]

متابع..........