|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من العضو الأقرب إليك . . . . ؟ | |||
د. عبد السلام موافي - Dr. Bolbolan |
![]() ![]() ![]() ![]() |
10 | 76.92% |
م. سامح رمزي - sam ram |
![]() ![]() ![]() ![]() |
11 | 84.62% |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 13. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1941
|
||||
|
||||
![]()
لانها الحقيقة ماتدخلش العقل الحكاية دى
__________________
_________________________ _________________________ _________________ أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى إلى مُبغضيكم، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم
|
#1942
|
|||
|
|||
![]() اخواني احبائيffice
![]() في هذا الشهر الكريم لا نجد به اكثر من ان نقف بجوار طفلة طفلة لم تتجاوز السادسة من عمرها تقضي ايامها ولياليها في عذاب اعانهم الله عليه اترككم مع قصتها كما نشرت في بريد الجمعة بالاهرام وكما نقلتها من احد المواقع مشكورة والتي قامت بمتابعة الحالة وهو موقع سعودي وكنت اتمني ان نكون نحن السباقين في ذلك لكن باب الخير متسع للجميع وارجو من الجميع ان يساعد بما يستطيع فمن لا يستطيع التبرع بالمال فبالدواء المطلوب ومن لا يستطيع التبرع باي منهما فلا يبخل عليها بالدعاء قبل ان ننشر هذه القصه و التي نشرت اليوم بتاريخ 14/8/2009 .... اهيب بكل عضو و قارئ و زائر بعد ان يقرأ هذه القصه ان يحاول ان يساعد بقدر استطاعته .... فالحاله التي ستقرؤونها حرجه و عاجله .... علما بأن بأن تبرعات بريد الجمعه تتم عن طريق خزينة مؤسسة الاهرام بشارع الجلاء - القاهرة - مصر .. أو من خلال حواله بريديه باسم البريد مع تحديد الحاله التي المراد التبرع لها .... مريم, طفلتي التي لم تبلغ السادسة, زهرتي, التي لم يكتمل نضجها, فجأة, تذبل أوراقها أمامنا يوما بعد يوم, ونحن عاجزون, بلا حيلة, أو قرار!!. سيدي.. أكتب إليكم بعد أن اسودت الدنيا في عيني, ولم يعد لي أمل سوي في رحمة ربي, التي وسعت كل شيء, ثم بابكم, الذي فرج هموم كثير من المكروبين. ستون يوما قضيتها في حياة تشبه الموت, حيث لا نوم, ولا طعام, ولاشراب.. فابنتي, وقرة عيني, هدية السماء بعد طول انتظار, يفترسها مرض لعين, يشقيها, ويشقينا, يدمعها, ويدمينا.. نحن نحيا, ولكنها حياة بطعم الموت!. مريم, طفلتي التي لم تبلغ السادسة, زهرتي, التي لم يكتمل نضجها, فجأة, تذبل أوراقها أمامنا يوما بعد يوم, ونحن عاجزون, بلا حيلة, أو قرار!!. البداية كانت عادية, مجرد ارتفاع في درجة الحرارة, سارعت بعدها إلي الطبيب, الذي كتب أدوية ومضادات حيوية, ولكن لم تهبط حرارة مريم, ولم يحدث الدواء أثرا, بل زادت الحالة سوءا, وأصابت الطفلة رعشة غريبة.. ومن هنا بدأت المأساة. ثلاثة أيام طفنا فيها علي أربعة مستشفيات خاصة بالمهندسين, كانت ابنتي فيها حقلا للتجارب, بلا فائدة, حتي تطورت الحالة للأسوأ, وبدأت ابنتي تشعر بآلام غريبة, في جسدها, بل ببركان ثأئر بداخلها!!. البركان الثائر ظهرت آثاره سريعا.. فقاعات في حجم ثمار الليمون بدأت الانتشار في جسد ابنتي, من أظافر قدميها, وحتي منابت شعرها, وما هي إلا دقائق معدودة, ثم تنفجر, وتخلف وراءها آلاما مبرحة, وعذابا أليما للطفلة, حتي غطت الحروق معظم جسدها, وتاهت معالم مريم تماما, وانحبست أنفاسنا جميعا.. ما هذا, وماذا يحدث؟!. لا تستغرب سيدي إذا قلت لك, إننا حتي الآن لم نجد إجابة شافية عن هذا السؤال, ولا تندهش إذا أخبرتك أن مسئولا بأحد هذه المستشفيات, التي ذقنا فيها الأمرين, لم يمتلك الجرأة ليدخل حجرة ابنتي, وخشي علي نفسه من هول المنظر, ونصحنا بنقلها فورا إلي مستشفي أبوالريش, أو قصر العيني, فربما نجد هناك تفسيرا, فلم يسبق له في حياته أن رأي حالة كهذه!!. هدانا الله إلي نقل الطفلة إلي مستشفي الأطفال بجامعة عين شمس, وسبحان الله, وجدنا رعاية وحسن استقبال كنا في أمس الحاجة إليهما, وبعد تحاليل كثيرة, وسط آلام ودموع غزيرة, اتفق الأطباء علي أن مريم مصابة بأحد أمراض المناعة, ولا دواء له سوي في كورس علاجي بمجموعة من الحقن, تكلفة الواحدة, ألف وثلاثمائة جنيه!.. وعلي الرغم من ارتفاع ثمن هذه الحقن, فقد كان العثور عليها, أصعب من تدبير ثمنها, فهذه حقنة نشتريها من صيدلية شهيرة بالقاهرة, وأخري نسافر إلي الإسكندرية للعثور عليها, ولكن كان الجميع يتسابق لخدمة مريم, فالحالة لا تحتاج إلي توصية, حسب تعبير مدير المستشفي نفسه. لا تنزعج سيدي, أنت وقراؤك, من وصفي للحالة, ولكني أصر علي ذلك ليعلم الجميع كيف يكون الابتلاء, وليدركوا قيمة قول رسول الله صلي الله عليه وسلم:نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس.. الصحة والفراغ, ويكفي أن أقول لك إن ابنتي قد وصل بها الحال إلي أن تفحم جميع جسدها تقريبا, وأصبحت لا تحتمل حتي ملاءة السرير التي تحتها, وبدأ جلدها يتساقط, حتي رموش عينيها, وحواجبها, بل إنها لم تعد تري, فعيناها, كستهما الحروق.. وأقسم لك سيدي أنها سمعت في إحدي المرات صوت أبيها, وهمت لتأخذه في حضنها, وتلمست ملامح وجهه بيديها, وهي تبكي وتقول أنا مش شايفاك يابابا!!. وجاء الأطباء من مختلف التخصصات, فهذا للجلدية, وذاك للتجميل, وآخر للباطنة, الكل يحاول أن يوقف ما ينهشه المرض من جسد الطفلة, وفي الوقت نفسه, علاج ما لحقه الأذي.. وبعد شهر تقريبا, واستقرار الحالة نسبيا, وأعني توقف التجمعات التي كانت تحترق بجسد ابنتي, دخلنا في متاهة أخري, فكثرة الأدوية والكورتيزون جعلت ابنتي تتورم وكأنها بالونة منفوخة!.. وطمأننا الأطباء, فما نحن فيه, أخف مما كنا فيه, وبدأنا في رحلة علاج الآثار المترتبة علي المرض, ويكفي أن أخبرك سيدي أنني ووالد مريم وجدتها وعدد من أقاربنا, قد أصابنا الإعياء والتعب, من السهر والمتابعة, فأحد المراهم كانت تدهن به عينيها كل خمس دقائق طوال اليوم, فهل هناك من يتخيل ذلك, خاصة أن الطفلة لم تكن تسمح لأحد سوانا بأن يدهن لها جسدها!!. تحملنا جميعا, وبشرنا أنفسنا بالشفاء, ولو طال انتظاره, ولكن جاءتنا الصدمة, فالمرض عاد بشدة مرة أخري, ووجدت نفسي في ساعة متأخرة من الليل, وإذا بنفس الفقاعات الملتهبة تخرج مرة أخري من جسد ابنتي, ثم تحترق, لتخرج أخري, أصابتني حالة هستيرية, وخرجت أصرخ بأعلي صوتي: يارب!!. كان لدي يقين دائما ـ ومازال ـ بأن الله تعالي يرعي مريم وأنه لن يتركنا, وبالفعل حضر مسئولو العناية المركزة خصيصا في هذا الوقت المتأخر, لمتابعة الحالة, وقرروا أن نعيد نفس الكورس العلاجي مرة أخري, هذا هو الحل الوحيد, لإيقاف هذا الوحش المفترس الذي ينهش جسد الطفلة البريئة!!. يا الله, نفس الحقن ونفس الدوخة مرة أخري!!. تحملنا, ويعلم الله وحده, كيف مرت علينا هذه الأيام, حتي بدأ المرض يدخل إلي جحره مرة أخري, ويكمن البركان الثائر داخل ابنتي.. ولكن أصبح لدينا بقايا طفلة, جسد مهلهل, وأعضاء أصابها الوهن!!.. كبد وطحال متضخمان, وأورام تملأ الجسد, وحروق في كل بقعة, وعينان لا يعلم ما بهما سوي من خلقهما, والمصيبة الأكبر هي حالة الرعب التي نعيشها من المجهول الذي نحن في انتظاره, هل سيعود مرة أخري؟.. وإن لم يعد فماذا نفعل بهذه الطفلة التي كانت؟. لم نترك طبيبا سمعنا عنه إلا وسألناه عن الحل, ولا مجيب, فماذا نفعل بالله عليكم؟ كلما اقترب مني اليأس, وضاقت الدنيا في عيني, رحت في غيبوبة, لكني سرعان ما أفيق علي دعاء جدة مريم, وهي تصلي:يارب.. ليس لنا سواك, فلا تضيعنا!!. ---------------------------- تعليق أ / خيري رمضان : سيدتي... تفقد كل الكلمات معناها إذا وجهتها إلي أم تتحدث عن آلام فلذة كبدها.. فأي كلام يجدي وأنت ترين كل هذا الألم يغزو جسد طفلة بريئة رقيقة مثل مريم, فيدميها ويحرقها ويغيب ملامحها فيسرق ضحكتها ولعبها وفرحها بالحياة. الجسم السقيم سجان فما بالنا بقسوة هذا السجن علي جسد نحيل لم يكتمل نموه أو تنضج ملامحه. أحس بإيمانك وأتفهم صبرك, ولكني أيضا أتفهم حجم الألم الذي يسكن بيتكم وأنتم ترون تلك الزهرة تضمر وتذبل أمام عيونكم ولاترون أملا, والأطباء أنفسهم عاجزون عن كشف سر هذا المرض. فهل يعود الأمل مرة أخري إلي مريم وأسرتها من خلال أي طبيب أو مستشفي أو حالة مشابهة ليقدم لنا خريطة طريق لإنقاذ مريم وفهم هذا المرض الغامض. سيدتي.. أستشف أيضا ـ علي الرغم من حيائك ـ مقدار الأزمة المالية التي يمكن ان تتسبب فيها نفقات علاج مثل حالة مريم, لذا فإني آمل في كرم الله, وأنتظر اصحاب القلوب الحية ونحن علي أبواب شهر كريم لنتعاون في تخفيف آلام هذه الأسرة وإنقاذ مريم من مصير مفزع ومخيف تجهل بعقلها الصغير الي أين يذهب بها ولاتعرف شيئا سوي انها تتألم كل لحظة. ------------------------------------------------------------------------ نكرر يا ساده : اهيب بكل عضو و قارئ و زائر بعد ان يقرأ هذه القصه ان يحاول ان يساعد بقدر استطاعته .... فالحاله التي ستقرؤونها حرجه و عاجله .... علما بأن بأن تبرعات بريد الجمعه تتم عن طريق خزينة مؤسسة الاهرام بشارع الجلاء - القاهرة - مصر .. أو من خلال حواله بريديه باسم البريد مع تحديد الحاله التي المراد التبرع لها .... |
#1943
|
|||
|
|||
![]() نشر بريد الجمعه اليوم هذه الاخبار الرائعه عن الحاله ... بتاريخ 21-8-2009ffice ![]() ------------------------------------------------------------ أحباب الله.. أحباب مريم بـريــد الأهــرام 44818السنة 133-العدد2009اغسطس2130 من شعبان 1430 هـالجمعة أحباب الله.. أحباب مريم أجمل ما فينا ـ نحن المصريين ـ هو هذه القلوب الطيبة, التي تنفطر حزنا علي مصاب أحد من أهالينا.. هو تلك المشاعر الصادقة التي تجمعنا وتقربنا من الاسكندرية إلي أسوان! تجسدت هذه المعاني كلها في مواقف حقيقية تنبض, بعد نشر قصة أوجاع مريم بالأهرام الاسبوع الماضي. فلم تكن جدة الطفلة مريم تتوقع ان يتصل بها مواطن مصري, لا تعرفه, ولا يعرفها, ليطمئن علي حالة مريم ويربت علي كتفيها.. لم يكن يخطر ببالها أن تهاتفها أم من أمهات المصريين ما يقرب من الساعة, ثم تنفجر معها في بكاء طويل, حزنا علي آلام الطفلة البريئة.. لم تكن الجدة الطيبة تتخيل أن يحضر خصيصا إلي بيتها كثير من اخوانها واخواتها المصريين, ليشدوا من أزرهم, ويطمئنوا علي مريم حتي لو لم يكن بينهم سابق معرفة!! مهندس يحضر لزيارة مريم, ثم يخرج من حجرتها, وينفجر في بكاء طويل, ودعاء لها بالشفاء, وسيدة تملك شركة مقاولات تحضر بنفسها للزيارة والاطمئنان, ثم تخصص سيارتها المكيفة وسائقها ليكون في خدمة مريم وأسرتها عند الذهاب للأطباء.. مكالمات وزيارات لاتنتهي من جميع محافظات مصر, الجميع يطمئن علي الطفلة البريئة. يتحشرج صوت الجدة, وهي تحكي ثم تبدأ في البكاء, وهي تؤكد: لقد سمع الله دعاءنا, ولم يضيعنا! هؤلاء هم أحباب الله, الذين سخرهم لخدمة مريم ووضع حبها في قلوبهم!! ...... ولم يكن والد مريم يحلم بأن يتصل به مكتب وزير الصحة, ويطلب تقريرا عن حالة الطفلة لاتخاذ القرار المناسب لعلاجها. لكننا في بريد الجمعة كنا نتوقع ذلك, وأكثر فخبرتنا مع أهلنا الطيبين طويلة, ولم يسبق مرة ان خذلونا في الشدائد!! لم تكد صفحات الأهرام تنشر قصة أوجاع مريم, الاسبوع الماضي, حتي انهالت علينا الاتصالات, والايميلات, والفاكسات, الجميع يطلب المساعدة, والمشاركة في تخفيف آلام هذه الأسرة المبتلاة. أطباء من جميع جامعات مصر, طلبوا بيانات الطفلة لمساعدتها, وان اعترفوا جميعا بصعوبة المرض. أنا بفضل الله انسان مستور, ولكني تدبرت مبلغا من المال, لمساعدة أختي في الله مريم هذه الكلمات المعبرة تصدرت كثير من الرسائل التي حملت دليلا واضحا علي نبل أصحابها, بينما عرض كثيرون توفير تلك الحقن غالية الثمن, التي تحتاجها مريم مهما بلغت, وحتي باب حجرتها. وهذه رسالة يعلن صاحبها انه فور قراءة القصة بحث علي الانترنت عن هذا المرض الغريب, وكيفية علاجه, وتوصل إلي معلومات عنه, وكيف ان هناك أطفالا قد رزقهم الله الشفاء من هذا المرض, وأرسل الينا بالمعلومات. من كازاخستان, والولايات المتحدة الأمريكية, الي السعودية, ولندن, ودول أخري عديدة, حمل الينا البريد الالكتروني رسائل عديدة من مصريين عاش الوطن فيهم, وذابوا عشقا فيه, الجميع يعلن انه علي استعداد لأي شيء, بداية من عرض تقرير الحالة المرضية لـ مريم علي كبري المستشفيات والمراكز الطبية العالمية, وانتهاء بتحمل تكاليف العلاج كاملة. أما الرسالة الأكثر إيلاما فكانت ممن اكتوي بنفس النار, من أم مرت بنفس التجربة, وذاقت المر حسب وصفها, حتي شفي ابنها, وفلذة كبدها ـ بفضل الله تعالي ـ من هذا المرض الذي يحير الجميع, وبعثت هذه الأم بكلمات معبرة الي والدة مريم, توصيها: أوصيك بأن تتصدقي بنية شفاء ابنتك, حتي ولو بشق تمرة, وتأكدي ان ما يحدث هو من قبيل الابتلاء, والاختبار الالهي, أنجزع أم نصبر؟. أخيرا, مريم الآن بدأت رحلة البحث عن العلاج وتحتاج الي دعائكم جميعا, فمن ابتلاها قادر علي شفائها وهو تعالي الأكرم وهو بها الأرحم. والدة الطفله امنت نهله (الاخت التي قامت بزيارة الاسرة المنكوبة)امانه - و هي تنقلها لكم هنا بان تدعو للمريم في كل ركعه ..... و طبعا من يملك ان يقدم اي شئ اي شئ من اصغر شئ الي اكبر شئ فلا يتأخر .... و اضعف الايمان الدعاء في الصلوات و في جوف الليل نحيطكم علما بان اخبار متابعة الحاله ستستمر من خلال هذا الموضوع .... كما سننشر هنا هاتف السيده والدة مريم ... هاتف ام مريم : 0182384523 وحين سال البعض عن امكانية زيارة الاسرة كان الرد بالتأكيد يمكنك زيارتها و زيارة اهلها ... و لا يوجد اي شئ يضايق .. بل يحبذ ذلك بشده ... علما بانها من القاهره و موجوده في بيتها و ليست في مستشفي و منتظره اكمال اجراءات سفرها يمكنك الاتصال بوالدها علي هذا الرقم 0124159196 يرجي التكرم بالعلم بان الطفله مريم تحتاج علاجا مكثفا لا يقل عن ثلاثة اشهر و تكاليف كبيره جدا تغطي العلاج و اقامة المرافقين و هي نفقات اكبر بكثير جدا من قيمة قرار العلاج علي نفقة الدولة ... كما ان حالة الطفله في تدهور حاد و تحتاج الي سفرها الفوري بعيدا عن الاجراءات الروتينيه الحكومية حتي نحافظ علي آخر امل للحفاظ علي بصرها ... اذا ... ايها الساده .... مطلوب توفير تبرعات كبيره للحاله لتغطية فترات العلاج و الاقامه و الادويه مطلوب سفرها علي وجه السرعه و خلال ساعات باذن الله لانقاذ بصرها و جزاكم الله كل خير و لكن من جهه اخري فما زالت الحاله حرجه للغايه ... و اعظم الاضرار كانت في عينا الطفله التي فقدت النظر تقريبا و تحتاج الي تدخل عاجل لانقاذ ما يمكن انقاذه .... و هذا يكمن في التبرعات التي قد تساعد علي حجز المستشفي بسرعه و تسريع وتيرة السفر باذن الله ... و نهيب بالقادرين علي توفير كميات من هذا الدواء .. لاحتياجه الشديد لها هنا و في لندن صدقوني الدعاء هااااااااام جدا و هو طلب من أم مريم ان ندعو لها جميعا و أن نطلب من الجميع الدعاء لها و خصوصا ان يرجع لها بصرها مرة اخري ..... فلا تنسوها من الدعاء و ادعو لها بسرعة السفر .... فلقد تم عمل عملية لها هنا في العين يوم أمس و لم يطمئن الطبيب الأم علي الحالة لأن القرنية اصبحت في حالة جفاف شديد و بتتآكل مما يستوجب سرعة السفر .... و لعلمكم حالة ستيفن جونسون و هي تشخيص لحالة مريم من الحالات النادرة جدا في العالم حيث يصاب بها من 0,4 إلي 1,2 لكل مليون مواطن في العالم كل عام و مضاعفاتها في منتهي الخطورة .... اي يصاب به في المتوسط 3 من كل مليون نسمة ولا يبقي علي قيد الحياة الا واحد فقط بعد الاصابة بالمرض |
#1944
|
|||
|
|||
![]()
ارجو من الاخوة المشرفين تثبيت الموضوع او جعله في البنر الرئيسي للموقع عسي ان يكون في ذلك فائدة اكبر بان يراه اكبر عدد من الاخوة الاعضاء وان يساعد ذلك في سرعة جمع التبرعات المطلوبة
فمن استطاع التبرع بالمال فبها ومن لم يستطع بالمال واستطاع بالدواء كان بها ومن لم يستطع باي منهما فلا يخيب رجاء ام مريم بالدعاء لها في هذه الايام المباركة عسي ان يكون احدنا دعائه مستجاب فيشفيها المولي سبحانه وتعالى وارجو من الاخوة الا يبخلوا على ابنتي بالدعاء مع اختها مريم ولجميع مرضي المسلمين يا رب العالمين |
#1945
|
|||
|
|||
![]()
بعض صور مريم قبل وبعد المرض لتروا ما فعل بها وصور للتقارير الطبية والعلاج المطلوب لها في مصر والخارج
ارجوكم الحالة حرجة جدا وقد تصاب بالعمي نهائيا بين لحظة واخري غير المرض نفسه ومطلوب سرعة التبرع من اجل سرعة السف للعلاج فدولتنا الكريمة تعطفت عليها ب12 الف يورو وهو اقل بكثير من المطلوب للسفر والعلاج ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
الكلمات الدليلية |
مســـــــــمار, مغامرات, المدير, اليوتيوب, السلام, العروض, اعلانات, ريجيم, ريجيم سريع, ريجيم كميائى |
|
|