ارشيف الاستراحة 2010

[islam_galal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer و إن لم يعاقبوا في الدنيا فعقاب الآخره لا يأجل ،،

فعلا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer جزاك الله خيرا ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer شخصيا ،،، لا أفضل هذا النوع من النصيحة اتقي الله عشان ربنا يكرمك و يوسع رزقك لو فعلت كذا ربنا هيفقرك أو هتتوالي عليك المصائب أو أو

الناس أنواع و لذلك النصائح يجب أن تكون أنواع فلا نحقر من المعروف شيئا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Anwer لأن الله سبحانه و تعالي له حكم قد لا نستوعبها بمعني أن المؤمن قد يكون مبتلي و العكس صحيح العاصي ،، يوسع الله له في رزقه و صحته و حياته الدنيا و لكل شئ حكمة أنا عارف كثير من الدعاة يفهمون أن البشر أكثر تصديقا لما يروه بأعينهم في الحياة الدنيا فيفضلوا ذكر العقاب أو الثواب في الدنيا عشان الناس تتعظ و تعتبر أكثر

ابتلاء المؤمن لرفع الدرجة و الهمة و قد يكون للتربية الربانية
فالمؤمن إذا ارتكب ذنبا يرسل الله له آيات و كثيرا ما تكون بشكل بلاء

أما العاصي الذي لا ترجي توبته فيفتح الله له أبواب الدنيا حتي يستنفذ كل ما له في الدنيا و يبقي كل ما عليه للآخرة

[أبو عامر]

مشاركة مكررة.
الرجاء حذفها.

[أبو عامر]

معنى قوله: وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا للشيخ ابن جبرين رحمه الله

قوله جل وعلا: (وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا قال بعضهم):

(وَادْعُوهُ)؛ معناه اعبدوه، وقال بعضهم: هو الدعاء بمعنى المسألة والطلب لجلب الخير ودفع الضر. والدعاء من أعظم أنواع العبادة، وبين جل وعلا أن الداعي ينبغي له إذا دعا ربه أو عبد ربه -يستشعر الخوف من الله والطمع فيه؛ فإن الله جل وعلا شديد الباس، عظيم البطش والنكال بمن غضب عليه. يخاف منه؛ لأنه عظيم جبار رحيم غفور ودود، يطمع فيما عنده من الخير (نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ) فالخوف وحده لا ينفع، والطمع وحده لا ينفع، فلابد من خوف وطمع بأن يكون العبد خائفا من ربه خائفا سطوة ربه وغضبه وسخطه، ومن ذلك خوفه ألا يتقبل منه عمله ولا يجيب دعاءه، وأن يكون طامعا في ثواب الله ورحمته واستجابة دعائه لما يعلم من فضل الله وكرمه ورحمته ورأفته بعباده. فعلى الداعي أن يكون خائفا طامعا، وبهذا يعلم أن ما يقوله بعض من غلا: إن من عبد الله لأجل الخوف من الله، أو لأجل الطمع فيه أن عبادته ناقصة؛ لأنه متاجر بعبادته؛ ليدفع عنه الخوف أو يستجلب له الطمع، وأن الأكمل أن يكون عبد الله لعظمة الله وإجلاله، هكذا يقول بعضهم. وخير الهدي هدي كتاب الله تعالى، وقد أمرنا بدعائه أن ندعوه خائفين من عذابه وعقابه ونكاله، طامعين في فضله ورحمته ورأفته وجوده وما عنده من الخير؛ لأن مطامع العقلاء محصورة في أمرين هما: جلب النفع ودفع الضر. وإذا كان من يعبد الله أو من يدعو الله مستشعرا الخوف من الله والطمع في ثوابه، وما عنده من الخير؛ كان الخوف والطمع جناحين يطير بهما إلى الاستقامة وإلى ما ينبغي، ... أنه ينبغي للمسلم أنه ينبغي أن يكون في جميع أحواله إذا دعا الله أو عبد الله أن يكون جامعا بين الخوف من الله والطمع فيما عند الله جل وعلا.

[أبو عامر]

حاجة مستفزة جدا في شوارع المحروسة لما تلاقي شارع اربع حارات وحارة واحدة اللي ممكن تمشي فيها بعربيتك والباقي للركنة.
ليه الناس تركن صف تاني؟
ليه مَتركنش عدل وتنزل تقضي مصلحتك اللي بتقول انها دقيقة وممكن تعطل الحارة دي نص ساعة؟
ليه لما تكون عايز تنزّل حد من عربيتك ما بتركنش علي جنب وبتقف في نص الشارع ولا هم رخصوا لك الشارع مع العربية؟

طبعا، الناس هتقول، انا مش لاقي مكان اركن فيه
يا سيدي معلش تعالي علي نفسك شوية ومش لازم تركن قدام المكان اللي انت رايحه بالظبط
مش هتتعب لو مشيت دقيقتين بالعكس هتحرك جسمك شوية بعد قعدة السواقة

واللي بيبني عمارة، الله يبارك لك فيها، خلي تحتها جراج
وبلاش الجراجات تتأجر لورش النجارة والدوكو وتبقي مخازن

الكلام مش موجه لأعضاء مصر موتورز بالضرورة بس اللي بيعمل كده ياريت يبطل وشكرا

معلش يا جماعة كلمتين محشورين ويجعله عامر

[Ahmed Anwer]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islam_galal فعلا الناس أنواع و لذلك النصائح يجب أن تكون أنواع فلا نحقر من المعروف شيئا ابتلاء المؤمن لرفع الدرجة و الهمة و قد يكون للتربية الربانية فالمؤمن إذا ارتكب ذنبا يرسل الله له آيات و كثيرا ما تكون بشكل بلاء أما العاصي الذي لا ترجي توبته فيفتح الله له أبواب الدنيا حتي يستنفذ كل ما له في الدنيا و يبقي كل ما عليه للآخرة

معاك حق ،،،

كل المعروف محمود

جزاك الله خيرا