التحايل "الاخوانى"!!

[kj1]

السعودية تمنع "السويدان"من دخول أراضيها لتأييده الإرهاب



الاتنين 30 سبتمبر 2013 10:02:08 ص

زعم الداعية الكويتي طارق السويدان، أن قرار منعه من دخول السعودية، وأداء الحج والعمرة، يأتي ردًا على موقفه المؤيد لعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى الحكم، ومعارضته لما أسماه "انقلاب مصر"، وتأييده الإرهاب الإخواني.

يذكر أن الأمير السعودي الوليد بن طلال قد أقال السويدان من رئاسة قناة الرسالة لتأييده الإرهاب الذي تمارسه جماعة الإخوان

[kj1]

الخرباوي : عمرو حمزاوي ..خلايا اخوانية نائمة



الاتنين 30 سبتمبر 2013 12:21:32 م

في مفاجأة من العيار الثقيل ، كشف ثروت الخرباوى القيادي المنشق عن جماعة الاخوان النقاب عن حقيقة عمرو حمزاوي ، حيث أكد في تصريحات صحفية اليوم
أن حمزاوي خلايا اخوانية نائمة هو مصطفى النجار . وانهما أنفاق الإخوان للعمل السياسي في مصر.

وأكد أنهم يعملون ضمن الخلايا النائمة للإخوان ، مضيفا ” لو دخلوا البرلمان سيمرروا خطط الإخوان

[kj1]

البلتاجي لـ«النيابة»: إحنا أسياد البلد ومينفعش حد يحاكمنا



الاتنين 30 سبتمبر 2013 9:42:29 ص

فى نص التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة مع أربعة من قيادات تنظيم الإخوان والمتضامنين معه وهم: محمد البلتاجي، وصفوت حجازي، وأسامة ياسين، وعصام سلطان" ، الكثير من التصريحات والشهادات التى تكشف عن حالة الهوس والشذوذ الفكري للجماعة المحظورة .

ففي التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة مع البلتاجي قال القيادي الإخواني المحبوس حاليا: "إحنا أسياد البلد ومينفعش حد يحاكمنا".

يذكر أن البلتاجي وقيادات تنظيم الإخوان المحظور يواجهون عدة اتهامات منها اختطاف واحتجاز وتعذيب وقتل عدد من المواطنين داخل خيام خاصة في مقر اعتصام رابعة العدوية، والانضمام إلى جماعة تدعو إلى تخريب وإحراق المصالح العامة والخاصة والقيام بأعمال إرهابية الغرض منها تعطيل القانون ومنع مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة من ممارسة أعمالها، وتعطيل وسائل النقل البرية.

بالإضافة إلى حيازة أسلحة وذخائر، والدعوة علنا إلى التجمهر والقيام بأعمال عدائية ضد الدولة، رغم التنبيه عليهم أكثر من مرة بفض اعتصام رابعة والتوقف عن التحريض، وغيرها من الاتهامات الأخرى.

[kj1]

قيادي منشق عن «الإخوان»: علامة رابعة تعني «كف العفريت».. و«البنا يحب الرئاسة»



الاتنين 30 سبتمبر 2013 6:09:18 ص

قال الدكتور السيد عبدالستار المليجي، القايدي المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، إن علامة «رابعة»، التي يرفعها أنصار الجماعة، تعني «كف العفريت، أي أن الجماعة كلها أصبحت على كف عفريت».

وأضاف «المليجي»، في مقابلة تليفزيونية على قناة «العربية الحدث» مع الإعلامي محمود الورواري في برنامج «الحدث المصري»، أن جماعة «الإخوان شعارها تطور مع تنامي قوتها حيث بدأ أولًا بمصحف ثم هلالين وبعده سيفين».

واعتبر أن حسن البنا، مؤسس جماعة «الإخوان»، «كان عنده قدر ضئيل للغاية من الدين، ويحب الرئاسة من صغره»، لافتًا إلى أنه «اصطدم بقامات ثقافية عالية في القاهرة، ولذلك لا تجد معه في القاهرة شيخًا أزهريًا جليلًا»، وأضاف أن «البنا» كان «بطلًا أمام عمال قناة السويس عندما كان في الإسماعيلية»، معتبرًا أنه «لم يتبعه سوى الجهلاء وأنصاف المتعلمين».

وقال إن «البنا له عداء قديم مع الأزهريين، وترك التعليم الأزهري للبحث عن الزعامة في مكان آخر»، لافتًا حسبما نشرت «العربية» على موقعها الإلكتروني، إلى أن «الإخوان مصابون بمرض سوء تقدير الواقع، وهو مرض يلاحقها منذ نشأتها وحتى لحظات موتها الحالية، مثل الأرنب الذي يتصور أنه يستطيع أن يركب الأسد».

وأثنى على دور حسن الهضيبي، المرشد الأسبق لـ«الإخوان»، وأضاف: «كان عدوًا للتنظيم الخاص، لأنه رفض الفكر التكفيري»، كما قال «المليجي»: «خيرت الشاطر حول العمل داخل التنظيم الخاص لجماعة من الفكر التكفيري، ومصطفى مشهور هو من أعاد التنظيم الخاص للحياة مرة أخرى، وأن القيادي الإخواني محمود عزت هو من تزعمه».

وأشار «المليجي» إلى أنه كان مسؤولًا عن تنظيم «الإخوان» في الجامعات المصرية، وقال إنه تم تأسيسه وقتها لـ«خدمة الدولة، وهم (التنظيم الحالي للإخوان) وظفوه الآن لعرقة الدولة والانقلاب عليها، ولا يمكن أن ينجحوا».

[kj1]

‏الشرطة‬ تنجح في القبض على المتهمين الرئيسيين فى التعدى على رجال الشرطة بكرداسة

فقد وردت معلومات لمجموعات العمل من قطاع مصلحة الأمن العام والأمن الوطنى وأمن الجيزة بإختباء عدد أربعة من المتهمين الرئيسيين فى الواقعة بإحدى الفيلات تحت الإنشاء بالكيلو 52 غرب طريق مصر الإسكندرية الصحراوى.
وعقب تقنين الإجراءات قامت ...مأمورية ظهر اليوم 27 الجارى شاركت فيها قوات الأمن المركزى والعمليات الخاصة والمباحث الجنائية وأمن الجيزة وفور وصول القوات قام المتهمين بإطلاق وابل من الأعيرة النارية, تعاملت معهم القوات التى إلتزمت بأقصى درجات الحرص على ضبطهم أحياء لتقديمهم لجهات التحقيق حتى ينالوا عقابهم إزاء ما إرتكبوه من جرائم .
حيث نجحت القوات فى السيطرة على الموقف وضبطهم..