ارشيف الاستراحة 2011

[YahiaAshraf]

المصادفة أو الحظ العثر قد يتدخلان أحيانا لكشف الخبايا وما تخفي صدور الساسة وإسقاط الأقنعة التي يضعونها للحفاظ علي تلك المصالح‏,‏ وهذا ما حدث مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ونظيره الأمريكي باراك أوباما خلال قمة مجموعة العشرين


التي عقدت أخيرا في مدينة كان الفرنسية, حيث تسبب ترك الميكروفون مفتوحا عن غير قصد في سماع الصحفيين ما باح به ساركوزي لأوباما بشأن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نيتانياهو.
وطبقا لموقع أريه سور إيماج الفرنسي فإن ساركوزي وأوباما دلفا ـ عقب مؤتمر صحفي يوم الخميس الماضي إلي غرفة خاصة لحديث مغلق واستعراض ما تم من مواقف خلال هذا اليوم من القمة, ولكن الميكروفون في الغرفة كان مفتوحا, وبدأ الحوار بتأنيب الرئيس الأمريكي لساركوزي بشأن عدم تحذيره من أن فرنسا ستصوت لمصلحة منح فلسطين العضوية الكاملة في منظمة اليونسكو برغم معارضة واشنطن الشديدة لذلك.
ثم عرج الحديث إلي نيتانياهو ليبوح ساركوزي بما يعتمل في صدره نحوه قائلا: أنا لا أطيقه إنه كاذب, وليرد عليه أوباما إنك سئمت منه فما بالك بي وأنا مضطر للتعامل معه يوميا؟..
واستمر هذا الحديث المغلق لعدة دقائق وسمعه الصحفيون وجميع الحضور في تلك اللحظة والذين كانوا ما زالوا يضعون سماعات الأذن التي وفرها قصر الإليزيه للترجمة الفورية لوقائع المؤتمر الصحفي لقمة العشرين.
وفي تلك الأثناء لاحظت إدارة الإعلام في الإليزيه أن الميكروفون ظل مفتوح لمدة لا تقل عن ثلاث دقائق ولكن الصحفيين لم تتح لهم الفرصة لاستغلال ذلك الخطأ.
واعتبرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ـ في تقرير لها ـ أن هذه الواقعة وضعت كلا الرئيسين في حرج شديد

منقول

[Torn@doo]

ههههههههههههههههههههههههه هههههههه
وهو ف حد بيطيق نيتنياهو دا ف الدنيا كلها
السياسة اصبحت نفاااااااااااق فقط لا غير
تحيااااااااتى

[د.كمال]

ظاهره غريبه لسه شايفها دلوقتى ياجماعه
القمر حوليه دائره كبيره معتمه ومفيش ولا نجمه فى السما ياريت تشوفوه بسرعه وحد يرد عليا

[الدملاوي]

كلمة ((همايون)) هي كلمة فارسية معناها (طائر وصل إلى أعلى المراتب)،
لذلك كان يُطلق على السلطان العثماني (الباب الهمايوني)

كلمة ((خط)) تعني الطريق الذي سيتم السير عليه،
وكانت تُطلق على المراسيم أو القرارات أو الفرمانات التي يُصدرها السلطان العثماني

والكلمة في مُجملها تعني : الفرمان العالي الصادر من السُلطان عبد المجيد الأول


((الخط الهمايوني)) :
-----------------------
هو قانون أصدره السلطان العثماني ((عبد المجيد الأول)) في 18 فبراير 1856
من أجل عمل مجموعة من الإصلاحات، لتنظيم الحياة الإجتماعية بين المُسلمين والمسيحيين وتنظيم بناء دور العبادة في جميع الولايات التابعة للدولة العثمانية آنذاك


نص ((الخط الهمايوني)) على الآتي :
------------------------------​----------
- المساواة بين كل مواطنين الدولة العثمانية في الحقوق والواجبات مهما كانت أديانهم ومذاهبهم.
- عدم إجبار أي شخص على ترك دينه.
- إلغاء نظام الالتزام (جباية الأموال والضرائب من عامة الشعب لإرسالها إلى السلطان العثمانى) والقضاء على الرشوة والفساد.
- إلزام كل المواطنين في الدولة بالخدمة العسكرية.
- حق التعيين في مناصب الدولة المدنية والعسكرية مكفول للكفاءات بدون تمييز ديني.
- محو كل الالفاظ التي تمس فئة من المواطنين، سواء كانت دينية أو مذهبية
- إعفاء الكنائس من الضرائب و المصروفات.
- يُنتخب بطاركة الكنائس من كل المِلل، وتكون فترة انتخابهم حتى وفاتهم.
- لا يحق لأحد نزع سلطة البابا إلا من كنيسته.
- تشكيل مجلس مكون من رجال الكنيسة (كهنة و رهبان) ورجال من خارج الكنيسة (مسيحيين ليسوا رهبان أو كهنة) لإدارة شئون المِلة
- السلطان شخصياً وفقط هو من له الحق في ترخيص بناء وترميم الكنائس والمقابر الخاصة لغير المُسلمين.
- الدعاوى القضائية بين المسيحين والمسلمين تُعقد في دواوين (محاكم) خاصة، ويرأسها قُضاة من الطرفين.

[YahiaAshraf]

انا بصيت دلوقتى و للاسف منش لاقى القمر
شكله بيعيد
ههههههههه

لوة تعرف تصوره يبقى جزاك الله كل خير