ارشيف احداث عام 2012

[YahiaAshraf]

لليوم الثالث علي التوالي‏,‏ استمرت الاشتباكات الخطيرة التي اندلعت في مدينة باترا اليونانية التي تبعد مائتي كيلومتر غرب أثينا بين قوات الشرطة من جهة وشبابيرتدون ملابس سوداء تابعين لليمين المتطرف‏,‏


ومعهم قطاع كبير من سكان المدينة من جهة أخري, وذلك بسبب المهاجرين الأجانب. ومنع أعضاء منظمة الفجر الذهبي اليمينية, التي حصلت في انتخابات السادس من مايو الماضي علي21 مقعدا في البرلمان, دخول المهاجرين إلي مبني قديم مهجور كانوا يتخذونه ملجأ لهم, وألقوا الحجارة وأشياء صلبة أخري علي قوات الشرطة التي حاولت إجبارهم علي المغادرة.
ووصف يانيس ديماراس عمدة المدينة الوضع بـالمتفجر, إلي ذلك, تشهد أحياء العاصمة أثينا استمرار الاعتداءاتمن قبل أعضاء تابعين لليمين المتطرف علي المهاجرين الأجانب.
ولم يتم استثناء المصريين من تلك الاعتداءات, حيث رصدت الأهرام خلال الأيام الماضية أكثر من خمس عمليات اعتداء علي مصريين سواء في الشوارع العامة أو الميادين, وآخرها عندما اقتحم نحو30 شابا من اليمين المتطرف أحد المقاهي التابعة لمواطن مصري وأمطروها بقنابل المولوتوف قبل أن يفروا هاربين.
من جانبها, اتخذت السفارة المصرية في أثينا كل الطرق القانونية مع الوزارات المعنية في اليونان والسلطات المختصة, لمواجهة هذه الاعتداءات, كما قدمت إرشادات ونصائح للمقيمين المصريين تساعدهم علي عدم التعرض لمثل هذه الاعتداءات, بالإشارة إلي أن أكثر من90% من أبناء الشعب اليوناني يدين مثل هذه الاعتداءات

منقول

[YahiaAshraf]

علي الرغم من الانتقادات الموجهة إلي أداء مجلس الشعب المصري‏,‏ فإنه أفضل حالا بكثير من برلمانات أخري كثيرة‏!‏ فقد وقعت داخل البرلمان الأوكراني مشاجرة عنيفة بين النواب أثناء مناقشة مشروع قانون لزيادة العناية بلغات الأقليات في البلاد.


حيث أكمل النواب النقاش باللكمات, وسالت الدماء من وجه أحدهم. وخلال هذه المشاجرة, أمسك نواب حزب المعارضة الذي تنتمي له رئيسة الوزراء السابقة يوليا تيموشينكو ـ المسجونة حاليا ـ بأحد المتحدثين الذي وجه إليهم إهانة حسب رأيهم وكالوا له اللكمات.
وذكرت وسائل الإعلام الأوكرانية أن نائبا أصيب بجروح جراء تبادل الضربات, ونقل إلي المستشفي, بينما قطع فلاديمير ليتفين رئيس البرلمان المناقشة بناء علي ذلك ورفع الجلسة. ويخشي معارضو القانون الجديد الخاص بلغات الأقليات في أوكرانيا من تنحية اللغة الأوكرانية بالتدريج عن مكانتها كلغة رسمية في البلاد. وجرت هذه المشاجرة في وقت كان فيه نحو ألف شخص أمام مبني البرلمان يحتجون علي مشروع القانون الجديد. ودأب أعضاء البرلمان السابق علي حسم اختلافاتهم باللكمات كلمات اقتضت الضرورة ذلك
منقول


كفايه الصوره لوحدها نكته
هههههههههههههه

[YahiaAshraf]

علم "الوطن"من مصدر مطلع داخل جماعة الإخوان المسلمين أن هناك اتصالات سرية تمت بين قيادات من الجماعة وكل من المرشحين الرئاسيين حمدين صباحي، ود.عبدالمنعم أبوالفتوح لإقناعهما بإعلان تأييد د.محمد مرسي مرشح الجماعة، وحزب الحرية والعدالة في جولة الإعادة أمام المرشح المستقل الفريق أحمد شفيق.

وكشف المصدر أن الإخوان عرضوا على صباحي منصب نائب الرئيس للشئون السياسية، وأبوالفتوح ـ نائب الرئيس للشئون المحلية.

وأشار المصدر، إلى أن الاتصالات يقودها د.محمد بديع ـ مرشد الإخوان ـ بنفسه، ويشرف عليها المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد، ود. محمد مرسي،لافتًا إلى أن هذه الدعوة تنطلق من تقديرهم للموقف الراهن واحترامهم الشديد للمرشحين الوطنيين، فضلا عن أن دعمهم لمرشح الإخوان ليس إلا إنقاذًا لمصر وثورتها.

وكشف المصدر أن الاتصالات قام بها كل من د.عصام العريان، ود.محمد البلتاجي، نظرًا لقرب الأول من أبوالفتوح بحكم العلاقة التاريخية بينهما منذ أن كانا في الجماعة الإسلامية، والثاني بصباحي لقربه من القوى الثورية.

وأضاف:"إنه فيما طالب العريان من أبو الفتوح تجاوز خلافات الماضي، والنظر إلى المستقبل في ضوء النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة المصرية، وعدم ترك الفرصة لعودة إنتاج نظام مبارك الذي سيكون خطرًا على الجميع وفي مقدمتهم أبوالفتوح نفسه وعودتهم مرة أخرى للسجون، أكد البلتاجي لصباحي أن وقوفه في خندق الثورة لابد وأن يستمر للنهاية، وأنه رغم الخلافات السياسية لكنهم في خندق واحد ضد عودة إنتاج نظام مبارك، كما أن الفرصة لازالت أمامه في المستقبل ليكون رئيسا مع وعد صريح بمنحه صلاحيات واضحة في الملف السياسي.

وتابع:"كان رد أبوالفتوح وصباحي على قيادات الإخوان واحدًا تقريبا:"دعونا نبحث الأمر ونتخذ أراء أنصارنا ونعود إليكم".

وفيما يبقى أبو الفتوح أقرب لتأييد مرسي والعودة مرة أخرى لجماعته التي قضا بها أغلب سني عمره، يبقى حمدين صباحي أكثر ترددًا للخلاف السياسي والأيديولوجي مع الإخوان رغم أنه يمثل الناصريين المعتدلين في موقفه مع الجماعة إضافة إلى خشيته من أن يفقد الكثير من أنصاره الذين جعلوه على بعد خطوات من حلم الرئاسة الذي قد يتحقق بعد 4 سنوات.

وعلم"الوطن" أن لقاءً سريًا سيتم عقده بين صباحي وأبوالفتوح وقيادات الإخوان، وربما سيحضره د.أيمن نور رئيس حزب غد الثورة بعيدًا عن جلسات الحوار الوطني التي دعت لها الجماعة لحسم موقفهما النهائي من هذا التحالف السياسي.



منقول

[YahiaAshraf]

هنأ د. عبد الله الأشعل -أستاذ القانون الدولي بكلية اقتصاد وعلوم سياسية- حملة د. محمد مرسي عبر الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة التي استطاعت في فترة قصيرة تحقيق كثير، وحمد الله على دخول مرسي سباق الرئاسة كي يحافظ على الثورة المصرية.
وطالب الأشعل الإخوان بالتواضع والاستماع إلى نصائح المخلصين من أبناء الوطن وإفساح الطريق أمام الكفاءات من كافة التيارات، لأنكم ستحملون عبء هذا الوطن في أخطر مراحله.
وأكد الأشعل أن هذه آخر ورقة في "جراب النظام السابق" وبعدها سيرحلون ويتركون الوطن لأبنائه، ويكفيهم أن أصبحت مصر على أيديهم رجل المنطقة المريض، بعد أن كانت عروس المنطقة، مضيفا أن مصر لا تحتاج إلى عبقري ولكن تحتاج إلى الإخلاص والانتماء والحب.
وأشار الأشعل إلى أن أحمد شفيق غير مقبول في الشارع المصري وصعوده لغزا محيرا، فلا يعقل أن يعمل هذا الشعب الذي ثار على نظام مبارك الفاسد على إعادته مرة أخرى، وقال على كل من انتخب شفيق أن يدرك أن له جارا فقد ابنه على يد هذا النظام، وأوضح أن المعركة الآن بين الثورة وبين أعوان النظام السابق.
وأكد أنه إذا فاز شفيق سيكون أول رجل ينزل إلى ميدان التحرير لأن شفيق لن يفوز إلا بالتزوير، وهو ما بدى جليا من رجوعه مرة أخرى لحلبة المنافسة بقرار سيادي، وذلك بعد استبعاده لساعات محدودة عندما تم إقرار قانون العزل السياسي، مشيرا إلى أنه إذا كان القانون من خلال أدواته عاجزا عن تحقيق العدالة، فسنبحث عن أدوات بديلة لتحقيقه.
وقال إن تصويت الأقباط لأحمد شفيق يرجع إلى حملات الترهيب والتشويه التي مارسها النظام السابق ضد التيار الإسلامي، إلا أنه وجه رسالة للإخوة الأقباط أن يعودوا إلى معسكر الثورة، وأن يتذكروا موتاهم في ثورة 25 يناير.
وأوضح أن المشكلة الكبرى التي يواجها المجتمع المصري هي الجهل والتأثر بما ينشره الإعلام ليل نهار على فشل البرلمان في تنفيذ وعوده للناخبين بتحقيق الأمن وتوفير حياة كريمة، ولم يعرضوا على عقولهم أن البرلمان وهو سلطة تشريعية ورقابية أصبح سجين القفص الذهبي للمجلس العسكري، مؤكدا أن هذا البرلمان نظيف ومشرف ويليق بالمصريين وأعضائه في منتهى النزاهة.



منقول

[YahiaAshraf]

أعلن اتحاد شباب الثورة أنه لن يعترف بالنتيجة التي حصل علىها أحمد شفيق مرشح الثورة المضادة، لأنه في الأساس معزول سياسيا طبقا لتعديلات قانون العزل الصادر مؤخرا عن مجلس الشعب، وأن بقاءه في سباق الرئاسة جاء نتيجة تباطؤ وتلكؤ اللجنة العلىا للرئاسة التي استبعدته عند ورود القانون إلىها ثم إعادته مرة أخرى في 24 ساعة بحجة أن القانون غير دستوري، في حين أن استبعاده جاء بناءً على هذا القانون, وقررت اللجنى بقاءه ليكون مرشح المجلس العسكري والثورة المضادة الصريح.
وأكد اتحاد شباب الثورة أن غرفة عمليات الاتحاد في حملة مصر تراقب التي أطلقها الاتحاد أول من رصدت ارتفاع التصويت لشفيق؛ حيث بدأ ذلك في محافظة المنوفية, كما تم رصد انتفاضة الحزب الوطني وإدارة حملة شفيق، والصرف علىها ببزخ وشراء الأصوات بالأسلوب القديم نفسه للحزب واستثارت العصبيات القبلية والعائلات المرتبطة بالحزب الوطني، كما رصدت انتهاكات أنصاره الانتخابية هو والإخوان الذين احتلوا المركز الأول في الاختراقات والمخالفات أثناء سير العملية الانتخابية.
وأرجع تامر القاضي عضو المكتب التنفيذي المتحدث الرسمي باسم الاتحاد، أسباب نجاح شفيق إلى عدة أسباب منها الإخوان أنفسهم الذين استأسدو بكل شيء، وجعلوا الناس ينظرون إلى رجال مبارك على أنهم المخلصون من سيطرة الإخوان، ناهيك عن تعاونهم منذ البداية مع المجلس العسكري ضد الثورة والثوار في كثير من المحافل الثورية، والسبب الثاني هو السقوط في مستنقع الخلافات بين الثوار والتشويه والتخوين والمزايدات.
بينما أكد محمد السعيد عضو المكتب التنفيذي والمتحدث باسم الاتحاد، أن المرشحين المحسوبين على الثورة وهم حمدين صباحي وأبو الفتوح يتحملون المسؤولية بسبب عدم الاستجابة إلى الندائات، وكان آخرها من اتحاد شباب الثورة بالتوحد برئيس ونائب أو مجلس رئاسي، لكنهم فضلوا السعي وراء المنصب بدلا من تحقيق مصلحة الثورة ضد النظام، ما أدى إلى تفتيت الأصوات الثورية التي تفوق مجتمعة ما حصل عليه الإخوان وشفيق, وأكد السعيد أن الاتحاد سيعلن موقفه النهائي من جولة الإعادة يوم الثلاثاء القادم عند الإعلان الرسمي للنتيجة.
وأكد اتحاد شباب الثورة أنه سيحشد قواه وأعضاءه والاستعداد للمعركة الفاصلة مع مرشح الثورة المضادة وبقايا النظام، وأن ما حدث هو جرس إنذار لجميع القوي الثورية والشبابية للتوحد؛ حيث إننا أصبحنا وحدنا ولن نعول كثيرا على ما تسمى بالقوى السياسية التي كانت أحد أسباب الفشل، لذلك يناشد الاتحاد كافة الحركات الثورية والشباب المصري العظيم بنبذ الخلاف والتوحد والاستعداد لما هو قادم في أسرع وقت.
ويؤكد اتحاد شباب الثورة أن تساوي نتيجة شفيق ومرسي رغم الإمكانات الجبارة لجماعة الإخوان تستحق التوقف عندها، والتأكيد على أن شعبية الإخوان قد انقرضت في الشارع بسبب مواقفهم وأطماعهم ومحاولة استئثارهم السلطة، وأنه في حالة استمرار الإخوان منفردين، فإن مرسي لن يكون المرشح الأوفر حظا أمام شفيق.



منقول