|
ثورة الحرية 25 يناير ساحة ثورة الحرية 25 يناير تحوى كل الموضوعات المتعلقة باﻷحداث التى مرت و تمر بها مصر الغالية منذ هذا اليوم و حتى اﻵن ... و هى ساحة الحوار السياسى الراقى و المسئول |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]()
قال النبي صلي الله عليه وسلم يَأْتِي فِي آخِرِالزَّمَانِ قَوْمٌ حُدَثَاءُ الأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الأَحْلامِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قوْلِ الْبَرِيَّةِ يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ لا يُجَاوِزُ إِيمَانُهُمْ حَنَاجِرَهُمْ فَأَيْنَمَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّ قَتْلَهُمْ أَجْرٌ لِمَنْ قَتَلَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. رواه البخاري
وحدثاء الاسنان أي أنهم ليسوا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بل نبتة ستظهر بعد عصر النبي صلي الله عليه وسلم والقول اخر الزمان يوضح بدلاله قطعية أن عصرهم بعيد عن عصر النبي صلي الله عليه وسلم فالنبي صلي الله عليه وسلم قال في اخر الزمان؟؟ - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِي اللَّه عَنْه عَنِ النَّبِيِّ قَالَ يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ويقرأون الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ثُمَّ لا يَعُودُونَ فِيهِ حَتَّى يَعُودَ السَّهْمُ إِلَى فُوقِهِ قِيلَ مَا سِيمَاهُمْ قَالَ سِيمَاهُمُ التَّحْلِيقُأَ وْ قَالَ التَّسْبِيدُ رواه البخاري، وزاد عند مسلم (يَخْرُجُونَ فِي فُرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ) وعن أبى هريرة َ قالُ رسول الله صلى للَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَدِيثِهِ : " وَمَنْ خَرَجَ مِنْ أُمَّتِي عَلَى أُمَّتِي يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا لَا يَتَحَاشَى مِنْ مُؤْمِنِهَا وَلَا يَفِي بِذِي عَهْدِهَا فَلَيْسَ مِنِّي " وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَقَتْلُ مُؤْمِنٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا " . وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ومن دعا رجلا بالكفر أو قال عدو الله وليس كذلك إلا حار عليه. رواه مسلم. قال ابن كثير عند تفسير قوله تعالى : (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) [ النساء : 93 ] : ( يقول الله تعالى : ليس لمؤمنٍ أنْ يقتل أخاه بوجه من الوجوه ، وكما ثبت في الصحيحين (3) عن ابن مسعود : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يحلُ دم امرىء مسلم يشهد أنْ لا إله إلا الله وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة )) ، ثم إذا وقع في شيء من هذه الثلاث فليس لأحد من آحاد الرعية أنْ يقتله ، وإنَّما ذلك إلى الإمام أو نائبه ) |
#12
|
||||
|
||||
![]()
ومازال السؤال مطروحاً هل هناك تعارض مابين الالتزام الدينى او الإيمان بالعقيدة وبين اعتناق افكار اقتصادية او سياسية غربية زى الليبرالية والعلمانية ؟؟
|
#13
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ![]() محتاجة تعريف مفصل للعلمانيه و الليبرالية علشان اكون مرتاحة لاننى لا ارى مانع ان يكون المسلم متدين و ملتزم وفى نفس الوقت يؤمن بافكار اقتصادية و سياسية غربية لا مانع بما لا يتعارض مع الالتزام الدينى بس علشان اكون مقتنعة بردى هذا اكثر محتاجة التعريف الصحيح ![]() حتى لا اكون جاهلة للمعنى واكون برتكب خطا تجاه دينى احاسب على اجابتى بلا مانع يوم القيامة
__________________
اللهم ياجامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع على ضآلتى سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#14
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
من مواضيع kj1 التاريخ الأسود لجماعة الأرهاب الأسود ليه لا وليس نعم مصر الجميلة الغائبة الأن
|
#15
|
||||
|
||||
![]()
((( اراء من واقع المحنة السورية )))
نظام الدولة الديمقراطية البرلماني المترافق بتحديد صلاحيات رئيس الدولة، هو نظام سياسي طوره الغرب ويمكن تعميمه على جميع الدول الناجحة سياسياً واجتماعياً واقتصادياً، مع تشريع دستور لا يتعارض مع المبادئ الأساسية لدين أغلبية شعبنا المسلم: 1 . الشعب صاحب السيادة ومصدر السلطات والشرعية. 2 . إنبثاق السلطات بواسطة الانتخابات 3. الإقرار للأغلبية بأن تحكم وللأقلية بأن تعارض 4. التعددية الحزبية 5. التداول السلمي على السلطة 6. مراقبة الحكام وممارسة التأثير عليهم 7. فصل السلطات 8. ضمان حريات المعتقد والتعبير والعمل النقابي 9. حفظ مصالح الضعفاء والأقليات 10.إحترام حقوق الإنسان أي كلام عن استيراد قالب غربي/ علماني جاهز لا يحترم الشريعة هو غير واقعي ومتطرف.. وأي كلام عن إقامة الخلافة الإسلامية هو أيضاً تطرف من الجهة الأخرى وغريب عن شعبنا المعروف بإسلامه المعتدل، وسبب بروزه في هذه الفترة رغم ضعف شعبيته، هو شعور بعض الثوار بظلم المؤامرة الكونية عليهم وسكوت العالم عن جرائم حرب لم يرى التاريخ مثلها... الحلول السياسية الوطنية التي تربح الإنتخابات وتحظى بموافقة الأغلبية في جميع دول العالم، هي الحلول التوافقية الوسطية...كلما استفقنا لهذه البديهية وتبنيناها، ورفضنا التعنت والتشبث بمواقفنا، كلما وفرنا وقتاً ثميناً نستغله لإشاعة الأمن والإستقرار، وهما الشرط الأول لعودة إستثمارات السوريين الضرورية لمعركة إعادة البناء لشعبنا المشرد... يجب أن تكون معركة البناء، وليست معركتنا مع الأخوة الكورد ولا معركة العلمانية ضد الإسلاميين، بالفعل أم المعارك، بعد أن نجح نظام الأسد برئاسة هذا الولد في حرق البلد... سنعيد إعمارها بسواعد ملايين السوريين في الداخل والخارج، بإذن الواحد الأحد... د. مازن صواف https://www.facebook.com/max.sawafref=hl |
![]() |
|
|