ارشيف الاستراحة 2011

[romioromio]

اللي بيحصل فينا دلوقتي وغياب البركه من علامات الساعه

تسلم ايدك

[نبيل عبدالرحمن]

.

فالعودة للمدارس تعد مرحلة انتقالية كبيرة بالنسبة للأطفال، وذلك لتخليهم عن وقت الصيف واللعب في الهواء الطلق فضلا عن النوم مبكرا والبدء في عمل الواجبات المدرسية.
وفيما يلي بعض الطرق لمساعدة أطفالك لأن يقولوا “وداعا للإجازة الصيفية وأهلا بالعام الدراسي الجديد”:-
1. تغيير الروتين اليومي تدريجياً:-
ويمكنك البدء من خلال التحدث مع الأطفال عن (كيف سيبدو الأسبوع الدراسي؟ ومتى سيبدأ اليوم الدراسي وينتهي؟).
قم بتقدير الوقت اللازم للاستعداد قبل خروجهم من المنزل، وأخبرهم أنك ستأخذهم للإفطار خارجا على سبيل المكافأة في حالة استيقاظهم المبكر.
2. استخدم الحجج الإيجابية:-
إن بدء العام الدراسي بعد قرابة الثلاثة أشهر من الإجازة يعد إما أمرا سعيدا أو مميتا بالنسبة للأطفال، وهذا يقع استنادا على الطفل ذاته وخبراته السابقة مع المدرسة.
ولبدء العام قم بالتحدث عن الأوقات المرحة الخاصة بالمدرسة، من خلال مقابلة الأصدقاء والأنشطة المدرسية المختلفة واكتساب المعلومات الجديدة والمثمرة.
3. قم بعمل أساس جيد:-
وهذا من خلال شراء الأدوات المدرسية المتنوعة؛ من أقلام رصاص وأخرى للتلوين والحافظات التي تعتبر جميعها من الأمور المحببة للأطفال.
فمتاجر الأدوات المدرسية لا تتوفر عند بدء العام الدراسي فحسب، ولكن خلال الأيام القليلة السابقة له.
أخبر طفلك أنك تريده أن يؤدي أفضل ما لديه أثناء الدراسة، وأنكما ستعملان سويا على تحقيق ذلك الهدف والوصول لأعلى النتائج.
4. خطط لعمل قائمة:-
إن الأطفال الذين يُعطون الخيارات في المسائل التي تخصهم، هم أكثر ميلا للنجاح في السنة الدراسية بشكل هائل.
ومن إحدى الطرق لإشعارهم بالانغماس في التخطيط لحياتهم الخاصة، هو سؤالهم عن الإفطار والغداء والعشاء الذي يفضلونه ذلك الأسبوع.
5. اتباع نهج معين في عمل الواجبات المنزلية:-
فبعض الأطفال يفضلون كتابة الواجبات المنزلية بعد المدرسة مباشرة، والبعض الآخر يرى كتابتها قبل العشاء.
لذا فاطلب من طفلك أن يتبع السياسة التي عملت بشكل جيد معه في العام الماضي، وإذا كان لديه بعض الأفكار لذلك العام فعليك تبنيها بصدر رحب.
فعمل الواجبات من شأنه أن يكون أسهل إذا حدد الطفل وقت المذاكرة وكتابة الواجبات المنزلية.
6. أقم حفلاً لتوديع الإجازة الصيفية:-
إذا ظل طفلك متمسكاً بأصدقائه وألعاب الفيديو، فقم بعمل حفل يجمع كل الأصدقاء من أجل إخبار الجميع أن الأجازة قد انتهت وأن عليهم الاستعداد للعام الدراسي الجديد بمنتهى النشاط والحيوية.
7. تنظيم المحيط الواقع حولهم:-
جميعنا – وحتى الأطفال – يشعر بالراحة عند رؤية غرفتهم وملابسهم ومكاتبهم منظمة ومرتبة، لذا فاحرص على فعل ذلك مع العلم أن هذا سيسهم كثيرا في راحة الأطفال النفسية وإقبالهم على الدراسة والمذاكرة بشكل جيد.

[YahiaAshraf]

الف الف شكر على النصايح اللى متعودين منها منك
:TH E_PR~18::THE_P R~18:

[mr_astra]

بقرا قصة لمازن (ابنى كية جى تو) والقصة عن عروسة البحر
كل شوية يقولى بابا تعالى اقرالى الحكاية بتاعة البت السمكة

[YahiaAshraf]

يقودون سيارات قديمة بأنفسهم ويسكنون منازل بسيطة
5 من أصحاب المليارات في العالم يعتزلون الكماليات ويعيشون حياة متواضعة


قد تكون حلمت على الأقل مرة واحدة في حياتك، وربما مرة في اليوم أو الأسبوع، باقتناء الكثير من الأموال، ولكن السؤال هو: ماذا كنت ستفعل بتلك الأموال لو كانت تُقدَّر بالملايين أو حتى بالمليارات؟ فهناك بعض أثرياء العالم يعيشون حياتهم بشكل طبيعي جداً، ليظهروا طرق عيشهم ونظرتهم إلى الحياة.

وقد كشفت موسوعة الاستثمار الإلكترونية "إنفستوبيديا" الكندية وكذلك عدة مواقع أخرى، ثروات خمس من أغنى الشخصيات في العالم، وكيف يعيشون حياة متواضعة رغم ثرائهم الواسع.

فمن جهته قال رجل الأعمال وأشهر مستثمر أمريكي في البورصة الأمريكية رئيس مجلس إدارة شركة "بيركشير هاثاواي"، وارين بافيث، والذي تبلغ ثروته 50 مليار دولار أمريكي حسب مجلة "فوربس" لعام 2011، إنه يتجنب تملّك المنازل الفاخرة والبحث عن الكماليات، فهو لايزال يعيش في منزله المتواضع الذي اشتراه قبل 50 عاماً بـ31,500 دولار في مدينة أوماها بولاية نبراسكا الأمريكية.

ويقود بافيت سيارته بنفسه، ويقصّ شعره في صالون حلاقة بـ12 دولاراً، ويشتري الجرائد من متجر محلي صغير بنفسه.

أما رجل الأعمال المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم، والذي يعمل في مجال الاتصالات واحتل المرتبة الأولى حسب مجلة "فوربس 2011" بثروة قيمتها 74 مليار دولار، فهو كنظيره بافيت لا يبحث عن الكماليات ولا يمتلك طائرة خاصة أو يختاً، وعاش في نفس المنزل أكثر من 40 عاماً ويقود سيارة مرسيدس بنز قديمة بنفسه.

وبلغ إنجفار كامبراد وهو المؤسس السويدي لشركة "إيكيا" للأثاث، النجاح بأسعار معقولة، وبحسب كامبراد فمعرفة كيفية توفير المال ليست فقط لزبائنه بل هي قيمة شخصية عالية، وتم نقل حكمة عنه قائلاً: "إن الناس الذين يشترون من إيكيا لا يقودون السيارات الفارهة أو يقيمون في الفنادق الفاخرة، وهذا ينطبق على مؤسسها كذلك".

وبيَّن أيضاً أنه يسافر على الدرجة السياحية عند ذهابه لرحلة عمل، وإذا أراد شيئاً من المدينة فيأخذ الحافلة أو يقود سيارته من طراز "فولفو 240 جي إل" التي يبلغ عمرها 15 عاماً.

أما الملياردير الأمريكي الأيرلندي تشاك فيني فله شعار شخصي يتبعه وهو: "مهمتي أن أعمل بجهد، وليس الثراء"، وهو المؤسس المشارك لشركة "السوق الحرة للمتسوقين" ووضع معظم أمواله في مؤسسة "أتلانتيك" الخيرية الخاصة به، بالإضافة إلى إعطاء أكثر من 600 مليون دولار لجامعة كورنيل التي درس فيها.

وفيني من مستخدم وسائل النقل العام بمدينة إليزابيث بولاية نيو جيرسي الأمريكية، ومن مسافري الدرجة السياحية ويشتري ملابسه من محال غير فاخرة، ولا يسرف ماله في شراء أحذية كثيرة، وقال معلقاً: "يمكنك فقط ارتداء زوج واحد من الأحذية في وقت واحد"، وقد ربى فيني أولاده بنفس الطريقة حيث جعلهم يعملون في الصيف كمعظم المراهقين في أمريكا.

أما مؤسس سلسلة "ماير" لمحال السوبر ماركت فريدريك ماير، الذي يبلغ عدد متاجره 197 فرعاً ويعمل فيها 72 ألف موظف، فيشتري السيارات بأسعار معقولة ويسكن في فنادق بأسعار متوسطة عند السفر للعمل.

وتبلغ ثروة ماير - بحسب فوربس - لهذا العام حوالي 5 مليارات دولار، وقد ركّز على صرف أمواله في التبرعات.

منقول