|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: fredom | |||
مجبر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
مخير |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 100.00% |
حاحة تانية |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 1. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
|
||||
![]() ها هو الإنسان (المريض) يغزو القمر ويكتشفه...!!!
ولم يستطع أن يسافر بعد بمكوك الإنسانية والهبوط على سطح الحقيقة...! لا يستطيع السفر إلى أعماقه واكتشاف (الجوهر الإنساني) الذي بداخله... ثم لماذا نُكرههم على التخلص من سلوكهم وأتباع سلوكنا (المريض)... فمنذ الأزل ونحن نضعهم في الزنزانات والمصحات ونستخدم أشد أنواع التعذيب في حقهم... كالصعق بالكهرباء أو الأذى الجسدي العنيف أو الإرهاب النفسي...!!! أليسوا بشراً مثلنا؟ لماذا نُكرههم على التخلص من كل تلك الإنسانية؟ قمة الإنسانية هي تلك الأحاسيس الدافئة والمشاعر الصادقة التي تعانق الوجدان... وعندما ندخل إلى الدماغ البشري في تلك التلافيف والعقد سنجد أن مظاهر الحياة قد تجسدت داخله، فهناك بحار وأنهار وبساتين وتلال وأزهار وواحات وصحاري وسهول وجبال... الخ، ولكن في تلك الزاوية وادٍ سحيق وعميق ومخيف ومبهم ومن يهبط في ذلك الوادي لا يخرج منه ويصبح (مجنوناً) لأن من يدخل إلى هناك يتحرر من قيود المعتقدات السائدة ويشفى من أمراض المجتمع ويبرى من شلل الواقع وهنا أدعوكم إلى الذهاب في ذلك الوادي السحيق بزاوية الدماغ المظلمة وفي الحقيقة (المجانين) هم الأقلية العاقلة في زمن جنون المجتمعات. على سبيل المثال: لماذا نحكم على رجل قد تجاوز الـ 30 من عمره عندما نراه يسمك بطائرة صغيرة ويدور بها في الغرفة بالجنون؟ أليس له الحق الكامل في ممارسة حياته؟ إن ذلك الرجل عاد إلى حقيقته كذلك الطفل الصغير البريء... فالطفل بكل ما يحمل من براءة وعفوية وإنسانية في التعامل والتواصل فإنه لم يصب بعد بـ (تلوث المجتمع) مثل (المعقول واللامعقول) و (المنطق واللا منطق) والمجتمع مليء بفيروسات الحقد وميكروبات الكره وجراثيم الحسد... الخ، فالطفل يتعامل بكل براءة وعفوية لأنه خلق بفطرة بريئة وعفوية لم تتلوث بعد، فذلك المجنون قد شفي من ذلك (التلوث) وغالباً تجد من الأطفال و (المجانين) بتفاعلهم وتواصلهم تجدهم لا يريدون سوى الخير وكل الخير... وهذا بحد ذاته أقوى دليل على وجود الله - عز وجل - فحُبنا لله - عز وجل - يدفعنا لفعل الخير وخوفنا منه يدفعنا إلى عدم فعل الشر. وهنا قفز إلى عقلي سؤال صغير: لماذا الله - عز وجل - لا يحاسب الصغير والمجنون على أعمالهم وأفعالهم؟ وهنا سأضع نموذجاً كتبه (أحد المجانين) في مصح الغرانغ في هنغاريا. هل أنا الصياد العجوز؟.. أم تراني البحر.. أو لعلني سوار قديم.. وجد في خزانة.. مفتاحها قد ضاع؟.. يا للظلام والحلم الغريب.. هل أنا حزن كئيب؟.. هل أنا تساؤل كامن ومرعب؟.. يظن أنه يرقد في أعماق حمأة الوحل البارد؟.. أم تُراني بئراً مهجورة في الحديقة؟.. يوماً إثر يوم.. أنا.. أمير الحزن المسكين.. أكتفي بالتمرغ في النواح القاسي الناعم.. بينما الدقائق الفارغة.. تشكل جسراً يعبر فوقي.. يا أيها الشفق الأحمر الدموي.. والفجر العاصف الموحش.. لقد جعلتني أعوي وأئن.. فأنا رهينة.. في قبضات اليأس. وهذه أخرى لنفس المبدع (المجنون) وكان يلقب نفسه بـ (صاحب الدموع الماسية) أشعر أنني سأموت هنا.. سوف أرقد على الحشائش.. وببساطة.. أموت.. أيتها الحياة.. يا شعلة الدماء والأشواق.. والمثل والأحزان وأطياف الأحلام.. أنا أدير لكِ ظهري.. وأغادركِ !.. الطيور تجثم حزينة فوق الأشجار... وتمر الساعات البليدة.. خلال ثقب ساعة الحياة الرملية.. ما أشد شوقي إلى أن أكون بعيداً.. أن أتلاشى بعيداً.. هذه هي النهاية. ..((عـزيـزي / عـزيـزتـي)).. ألا تخجلون من أنفسكم لأنكم (عقلاء)؟؟؟
__________________
م . نبيل عبد الرحمن مصر موتورز الإسكندرية
|
|
||||
![]() لجميع الأشخاص الذين ولدو وعاشوا
في أعوام 1950، 60، 70 وحتى الـ 80 أولا، نحن عشنا وولدنا بشكل طبيعي، على الرغم من إن أمهاتنا تناولوا الأسبرين عندما كانوا يشعرون بوجع الرأس، وتناولوا الطعام المعلب، دخنو، وعملوا إلى اليوم الأخير من الحمل، ولم يجروا قط اختبار البول السكري في ذلك الوقت لم تكن هناك تحذيرات من نوع "أبقيه بعيدا عن متناول الأطفال" على زجاجات الأدوية، والأبواب، والخزن. ونحن عندما كنا 10-11 عاما لم نرتدي البامبرز وتبولنا في السرير. كأطفال ركبنا السيارات دون حزام أمان ولم يكن بسيارات أهالينا أكياس هواء، ولم نكن مجبرين على أستعمال الخوذة عند ركوب الدراجة شربنا الماء من خرطوم سقي الحديقة وليس من زجاجة مشتراة من سوبر ماركت، كما وتشاطرنا زجاجة الكولا مع اصدقائنا ولاأحد مات بسبب ذلك أكلنا الآيس كريم المصنوع من منتجات الألبان، والخبز الأبيض، والزبدة الحقيقية، كما شربنا الكولا التي حينها أيضا كانت مليئه بالسكر، لكننا لم نكن سمينين أو ممتليئين لأننا كنا دائما نلعب خارج البيت كنا نغادر المنزل في الصباح، ونلعب طوال اليوم، حتى تشعل أضواء الشوارع، ألعاب من مثل التخبايه، والتوش والكل، وعسكر وحراميه، رعاة البقر والهنود، والعصمنيا و.... وجميع الألعاب الأخرى التي أستطاع خيال الأطفال أن يبتدعها في كثير من الأحيان، لم يتمكن أحد أن يجدنا طوال اليوم. ولم يكن بذلك أي مشكله.... قضينا أيام بأكملها نصنع سيارات من النفايات التي نجدها بقبو المنزل، ثم ركبناها بأول شارع منحدر متناسين اننا نسينا أن نصنع لها الفرامل، وبعد بضع تجارب، والكثير من الوقوع والكدمات وأحيانا كسر أصبع أو ... تعلمنا كيفية حل المشكلة لم يكن لدينا أصدقاء وهميون، أو مشاكل التركيز في المدرسة لم يعطونا أقراص ضد النشاط المفرط.ولم يكن لدينا في المدرسة مختص بعلم النفس أوموجه تربوي، ومع ذلك فإننا أنهينا دراستنا ولم يبيع لنا أحد المخدرات أمام المدارس... لم يكن لدينا بلاي ستيشن، نينتندو، أو صندوق x، ولا ألعاب فيديو ولم يكن لدينا 99 قناة تلفزيون (إثنتان فقط)، لم يكن لدينا جهاز الفيديو، أو أجهزة موسيقى فراغيه، ولاهواتف خليوية أوحواسيب ، أوغرف الدردشة عبر الانترنت....... كان عندنا أصدقاء وكنا نخرج ونلهو معهم! وقعنا عن الأشجار، رمينا الحصى على زجاج الجيران، تشاجرنا، كسرنا الأسنان أوالقدمين أواليدين، ولكن أهالينا لم يذهبوا بسبب ذلك إلى المحكمة لعبنا القوس والسهم، وعملنا ... وأشعلنا النيران لرأس السنة الجديدة، ونجينا من تحمل أي محاسبه أومسؤوليه! ذهبنا لمنازل أصدقائنا بالدراجة أو سيراً، نناديهم أمام الباب أوندخل ببساطه لمنزلهم لنكون معا! عندما كنا نقع في مشاكل مع القانون، أهالينا لم تدفع نقودا لإخراجنا. في الواقع، فإنهم غالباً ما كانوا أكثر صرامة معنا من القانون لم نقضي عطل نهاية الأسبوع مرة مع أمنا ومرة أخرى مع والدنا كان لدينا منزل واحد وعائلة واحدة. _________________________ _______________ ال 50 سنة الماضية كانت الأكثر إنتاجا في تاريخ البشرية أجيالنا أنتجت أفضل المخترعين والعلماء حتى يومنا هذا. كان لدينا الحرية، الحق في الخطأ، النجاح والمسؤولية. وتعلمنا أن نعيش مع هذا! اذا كنت تنتمي إلى هذا الجيل؟ تهانينا! منقول...
__________________
م . نبيل عبد الرحمن مصر موتورز الإسكندرية
|
![]() |
الكلمات الدليلية |
27 مايو, لادن, ليبيا, أسامة, آسفون, موبينيل, مونتو, أضرار, المينا, المصري -اللي -علي- حق -ما, الثانوية العامة, الجامعة الامريكية, الحاضر, الغلطة, القسم . الاجباري, الكسوف, ابيدال-برشلونة-عنصرية-ابراهيم عيسى, ابويا بقي مراقب, ابوك\عربية, club aldo, تعليم قيادة السيارات, ثورة 25 يناير, بوروروم, تنس -رياضة-, تونس, بكاء, بكار, libya, سيارة مستعملة للبيع, سيارة-زرافة-برنامج, شعار المرور الجديدة لعام 2011, revolution, sory, tunise, علم -اجتماع, عضة, إندومى, ولع ولع حريقة ولع ولع حريقة, نتيجة 2011, نتيجة الثانوية العامة, نجيب, نصر-اكتوبر-القوات-المسلحة, كلمة |
|
|